|
Re: حزب البشير يشعر بالرعب بعد مراجعات الغنوش (Re: عثمان نواي)
|
• حزب البشير هو من أكثر أحزاب الأرض مواجهة للتحديات !! . • حزب أستطاع أن يواجه أشد أنواع الحصار العالمية لأكثر من ربع قرن من الزمان !! . • حزب يملك المناعة ولا يمكن أن يواجه ألوان الحصار والعداء والضيق أكثر مما واجه من قبل بأي حال من الأحوال . • حزب استطاع أن يتخطى كل ألوان البوائق العالمية ورئيسه مطالب لدى المحكمة الدولية ومع ذلك حكم البلاد لما يشارف ستة وعشرون عاماَ . • حزب ما زال يجيد التلاعب بعقليات عالم موهوم يعمل ضد توجهات الحزب لسنوات طويلة . • ومع ذلك فإن أمثال ( عثمان نواي ) ما زالوا عند أوهامهم وخيالاتهم تلك البعيدة عن الواقع .. حيث الخيالات التي تصور لهم بأن حزب البشير يشعر بالرعب !!!! • أي رعب ذلك والضعفاء في الساحات السودانية يرتجفون من بوائق حزب البشير ويتحدثون حين يتحدثون من من داخل القواقع ؟؟؟ . • فعجبا من جماعات تهرب دوما من مواجهة حزب البشير ومقدراته ومع ذلك يتهمون حزب البشير بالرعب !!!!!. . • أي منطق ذلك وأية عقلية تلك ؟؟ . • حزب البشير يتواجد دوما في المواجهات جهارا ونهارا . • والذين يعارضون حزب البشير يتواجدون دوما في خنادق الخفاء وخلف سياج الرعب .ومع ذلك نجدهم بدون حياء أو استحياء يكتبون ويقولون أن ( حزب البشير يشعر بالرعب ) !!!!! • ومثل ذلك الموقف يؤكد مقدار الإخفاقات والفشل في المعارضة السودانية وأفرادها الذين لا يجيدون في هذه الدنيا غير الثرثرة الفارغة .. ويغطون عجزهم بالافتراءات والأكاذيب .. وذلك النهج الغبي هو الذي كان السبب في إطالة ومد عمر نظام جائر ظالم لأكثر من ستة وعشرون عاما .. • فهو نظام ذكي ولبيب يستمد قوته من هزالة الأفكار لدى الخصوم .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حزب البشير يشعر بالرعب بعد مراجعات الغنوش (Re: أتركوا الأوهـام)
|
Author: أتركوا الأوهـام • حزب البشير هو من أكثر أحزاب الأرض مواجهة للتحديات !! . • حزب أستطاع أن يواجه أشد أنواع الحصار العالمية لأكثر من ربع قرن من الزمان !! . • حزب يملك المناعة ولا يمكن أن يواجه ألوان الحصار والعداء والضيق أكثر مما واجه من قبل بأي حال من الأحوال . • حزب استطاع أن يتخطى كل ألوان البوائق العالمية ورئيسه مطالب لدى المحكمة الدولية ومع ذلك حكم البلاد لما يشارف ستة وعشرون عاماَ . • حزب ما زال يجيد التلاعب بعقليات عالم موهوم يعمل ضد توجهات الحزب لسنوات طويلة . • ومع ذلك فإن أمثال ( عثمان نواي ) ما زالوا عند أوهامهم وخيالاتهم تلك البعيدة عن الواقع .. حيث الخيالات التي تصور لهم بأن حزب البشير يشعر بالرعب !!!! • أي رعب ذلك والضعفاء في الساحات السودانية يرتجفون من بوائق حزب البشير ويتحدثون حين يتحدثون من من داخل القواقع ؟؟؟ . • فعجبا من جماعات تهرب دوما من مواجهة حزب البشير ومقدراته ومع ذلك يتهمون حزب البشير بالرعب !!!!!. . • أي منطق ذلك وأية عقلية تلك ؟؟ . • حزب البشير يتواجد دوما في المواجهات جهارا ونهارا . • والذين يعارضون حزب البشير يتواجدون دوما في خنادق الخفاء وخلف سياج الرعب .ومع ذلك نجدهم بدون حياء أو استحياء يكتبون ويقولون أن ( حزب البشير يشعر بالرعب ) !!!!! • ومثل ذلك الموقف يؤكد مقدار الإخفاقات والفشل في المعارضة السودانية وأفرادها الذين لا يجيدون في هذه الدنيا غير الثرثرة الفارغة .. ويغطون عجزهم بالافتراءات والأكاذيب .. وذلك النهج الغبي هو الذي كان السبب في إطالة ومد عمر نظام جائر ظالم لأكثر من ستة وعشرون عاما .. • فهو نظام ذكي ولبيب يستمد قوته من هزالة الأفكار لدى الخصوم .
زميل المنبر : اتركوا الأوهام
لقد كفيت و وفيت ... فلا فُض فوك و لا جفَّ مدادك ...
هذا الكاتب كأنه لا يعلم أن المؤتمر الوطنى هو الحزب الجامع لكل ألوان الطيف
البشرى في السودان ... و ليس من يصفونهم بالمتزمتين أو المتطرفين أو الكيزان ...
فهو حزب يضم الآن المسلم و المسيحى على السواء و يضم التكنوقراط من حملة
الدرجات العلمية و التخصصات العالية كما يضم أصحاب الشهادات المتوسطة
و المواطنين العاديين أيضاً من الجنسين و يضم كافة الناس من كل بقاع السودان
بدون فرز و لا عنصرية و ليست المناصب العليا فيها محجوزة لفئة معينة
أو بيت معين إنما هي المؤسسية التي توافق عليها أعضاء الحزب و على نهجها
يمضون ... و ليس هو الحزب المتسلط و لا المنغلق ... و تشهد على ذلك
الحركة السياسية بالبلد فكم من أعضائه الذين كانوا في مواقع عالية قد
إنسلخوا منه و لم يؤثر ذلك في مسيرته كما أنك ترى كل يوم الكثير من
أهل السودان ينضمون إليه و هو ماضٍ في ثبات بتوفيق الله و عونه ...
مثل هذا الكتاب يحلمون أن يروا ما يكتبون في أحلامهم و أمانيهم واقعاً
أمام اعينهم و لكن يؤلمهم الواقع الحقيقى الماثل أمام اعينهم من إلتفاف
الشعب السودانى جميعه أمام فخامة الرئيس البشير و الذى هو رئيس
الحزب في كل ملمة و هامة تهم البلد و يكفى رضا الشعب الصابر
على كل الصعاب دليلاً على مكانة هذا الحزب في المجتمع ...
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|