|
تراجي مصطفى جاسوس لجهاز الأمن بقلم محمد عامر
|
06:35 PM Oct, 08 2015 سودانيز اون لاين مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA مكتبتى فى سودانيزاونلاين
الوحدة السودان أفضل من الانفصال، ماذا يقول رئيس جاكوب زوما لشعب دارفور والشعب السودانى، تراجي مصطفى جاسوس لجهاز الأمن
محمد عامر لن يتمكن الرئيس السوداني عمر حسن احمد البشير فى صون وحفظ وحدة السودان، لهذا السبب انقسم السودان، البشير جعلت السلطه وريث له وبقية فى عرشه سلطان للأبد متعجرف بالصراعات التى أهلكت الشعب السودانى، القاتل الجبار نصب نفسه رئيساً عن طريق النصب والاحتيال من دون إشراف القانوني ع أسس الديمقراطية، منذ اليوم الذى صدر فيه امر الاعتقال بحقه لا تزال المحكمه الجنائية الدولية لدية النية لكى تخطوا خطواتهًا للاعتقال المجرم ويؤكد جدارة القانون الدولي واستقلالية فى العدل والحرية للإنسان فى الحياة الشعوب فى تاريخ العصر الحالى والمستقبل من مظالم الحكام، اذا لم تريد الحكومه بقيام لحل المشكلة السودانية برمتها؟، ان مسالة اعادة النظر فى القبض على المجرم ليست منسيه، ولن يكون نهاية المطاف تلك المحاولات التى قام بها عن طريق المحكمه العليا فى منتصف شهر يونيو الماضى فى جنوب أفريقيا، ًالمؤسف فر البشير وصل هاربا هالعًا الى البلاد، المعروف والمشهور انه مجرما عالميا ًومطلوب دوليا بأمر القبض عليا، لان منذ أصدرت مذكرة الاعتقال بحق السفاح البشير فى عام ٢٠٠٩، لذا جعل نبض النظام بأسلوبها رجعية والتعصب المفرط تتحفز وتنحصر بالغياب من زيارات الدول التى موقعه على وثيقة روما وهروب من واجبات الوطن فى التعامل معه فى جميع المجالات سياسيًا واقتصاديا ومصداقيته متدهور فى الاعمال السياسية لذا جعل الاقتصاد السودانى فى تدهور المريع المرير شيأ فشيأ. دعوني فى توضح نقاط مهمه الى كذابه تراجي، نقول الى تراجي مصطفى الدكتور جبريل ابراهيم محمد، انه كان أستاذاً للاقتصاد في جامعة الإمام محمد بن سعود بالمملكة العربية السعودية وبعد ذلك عاد إلى السودان وشارك في تأسيس شركة عزة للطيران وعمل مديراً لها لمدة (٨) سنوات، ثم انتقل بعدها الى دبى فى عام ٢٠٠١ وعملت مديراً للشركة لشحن الجوي وعملت فيها لمدة (ه) سنوات وبطلب من الحكومة الإماراتية غادر الإمارات بعد أن طلبت منها الحكومة السودانية، وكانت الحكومة السودانية يؤمن أنه في وضع مالي كافى يسمح بدعم الحركات المسلحة في دارفور، لذا نقول الى تراجي مصطفى دكتور جبريل انه رجل الاعمال يملك الثروة الكافى قبل ما ان يأتى الى لندن من الإمارات، وأنفق الكفاية ما يملك من الثروه الخاصة به فى سبيل هذه الثورة فى دارفو, وهو الذى دعم حركة العدل والمساواة السودانية اقتصاديا منذ تأسيس الثورة فى دارفور، وضحى بكل مايملك ولم يبقى له سوى روحه التى تنبض بين جنبيه، وبما انه صابر فى قمة المسؤولية الثقيل ولم يزال يناضل بنفسه، وانه ليست قائم على سبيل البحث عن المال والشهرة، بوضوح اذا كان انه محتاج للمال او الحياة أفضل انه لكان يعيش فى أحسن الأماكن وأفضل الدول فى العالم بالحياة الترفيهية لما كان شارك الثورة، سبحان الله اهتمامات الناس يختلف، لانه مهتم بحقوق المجتمع الضائع الحقوق عن طريق الظلم من المؤتمر الوطنى، لهذا السبب ولم يزال يكافح من اجل الذين حرقت بيوتهم ونهبت الاموالهم وسحلت أطفالهم واغتصبت النساء والعجزة تم قتلهم وبقى من بقى منهم فى النزوح واللجوء ومنهم من تركت فى الإقصاء التهميش ومنهم من نجا فى الدول العالم ولا يوجد عقوبه أقسى ما قام به المؤتمر الوطنى ضد أهل دارفور فى هذه الدنيا، لا تنسى يا تراجي مصطفى انه فقد شقيقه اعز واغلى انسان فى المجتمع السودانى بالفكر والعلم والنضال من اجل الحرية المظلومين والمهمشين الشهيد د/ خليل ابراهيم محمد المؤسس حركة العدل والمساواة السودانية، وايضاً فقد الشقيقة الأكبر ابوبكر ابراهيم محمد الذى استشهد فى هذه الثورة من اجل القضية، ونهيك عن الذين استشهدوا فى الثورة من اجل انسان دارفور من اقرابة وأبناء أعمامهم وأبناء أسرته وعشيرته واصدقائه و الناس الذين لهم صله القرابه لا يحصى له عدد. اين كانت تراجي مصطفى؟ فى اليوم الذى تم تكريم والشكر الى دكتور جبريل ابراهيم فى الميدان، عندما طلبت الشهيد د/خليل ابراهيم من الجيش الأبطال حركه العدل والمساواة السودانية ذالك، لان د/جبريل تبرع ملايين الدولارات من أمواله الشخصية للحركة عقب زياراته الى الميدان، اين كان كذبة تراجي مصطفى آنذاك؟ لذ نقول كذب معول خراب وبداية الشر وهدم للثقة، هل يعقل بالأمس كانت تراجي ناشطة وحقوقية وانها معارضة للنظام خرطوم واليوم يرشحها عن طريق مساعد الرئيس إبراهيم محمود، ويعتمد تراجي مصطفى ضمن الشخصيات القومية المشاركة في الحوار الوطنى، المعروف هذا الحوار لا قيمة لها مثله كمثل اتفاقية الدوحه، لا يمكن ان تجرب المجرب من خلال نتائج فشلت فيه التجارب السابقة. تراجي مصطفى معروف جاسوس وكذابه وعميل تابع لجهاز الأمن الوطنى، كثيرون أمثال هؤلاء الأشخاص هم السماسرة النظام دائماً يتم تدريبهم من الحكومه وأرسلهم الى الثورة يظهرون فى الاعلام أنهم معارضين، لكنهم عملاء مأجورين يستغلون ظروف الثورة يكونوا مدسوسين في داخل التنظيمات الثورية، بهدف إفشال الثورة عن طريق رفع التقارير للحكومة وخلق الفتن بين الثوار وتشوية السمعة المناضلين بحجة انهم نشطة وحقوقيين. من المستحيل ان تغري دكتور جبريل بالمال والمناصب لانه فى سن العمر الذى يتمتع بالوعى السياسى التام والعدل، وانه متجاوز مراحلة الإغراءات ونهيك من المؤهلاته السياسية والإمكانياتة النضالية. لكن ان طريق اللجو الى المنهج الثورى هو الوحيد الأنسب القادر على إسقاط او التغيره هذه النظام وتحقيق تلك تطلعات الشعب السودانى، لذا بقي المسلك النضال من دون اى وسيط للجميع، وهى رؤية التى بشرة بها الحركات المسلحة منذ البدا نحو الهدف. وحتى اللحظة، لكن الحكومة غير قادرة ًوليست صادقه وسكًونيا صلتة بجذور نحو الحل المشكله، لان القضية السوداني أصبحت قضية معقدة بقدر ما أصبحت المشكله من ابرز المشاكل فى عصرناً، بناء على ما سبق، ان حل القضيه ذو ابعاده مستحيل بين حاضرنًا وماضيناً فى صعيد العربي والافريقى والعالمي، وأصبحا الامر صعبا وليس له مصداقيه اجتماعية وفكرية، لان امر متعلق بحكومة الحالية هي اللتي تملك مفاتيح حل هذه القضيه بكل سهوله، ولكن تمسك الحكومه هذه المسالة اصبحه من الصعب ايجاد له حل. الحل المشكلة يكون فى حال الأمثل اذا اعترف النظام ونوى نحو ذلك اذا بدا عن طريق قيام المؤتمر الدستورى بين الحكومه مع الحركات المسلحة من اجل تهيئة المناخ للتفاوض من خلال تداول السلطة سلميًا عن طريق آلتنحي المجرم من السلطة ومثوله امام القضاء المستقلة فى الجنائية الدولية، لان لا يوجد آلية من المحكمه بقيام القبض عليه بالقوة وتسليمه على المثواه المحكمه الجنائية الدولية فى لاهاى، اضافتاً عدم التعاون بعد الدول الافريقية والعربية التي يزورها البشير مع المحكمه، ايضاً هناك انظمه عالمية او اقليمية تريد انفصال دارفور من السودان لذا لا يريدون ان يضعوا فرض الضغط الكافى على الحكومه بقيام تنازلات لحل المشكله، بوضوح العالم لا يهم اذا السودان ينقسم فدان فدان من اكبر دوله فى افريقيا الى تكوين دويلات السودانية صغيرة وسببه يكون وزر المؤتمر الوطنى، ماذا نقول الى ان الذين يتمسكون فى التأويلات الانفصال دارفور؟ هذه الفكرة لم ينفع السودان ولا دارفور، بقدر ما يحترم جميع الآراء والأفكار الكل، لكن الانفصال لن يزيدنا الا هلاك، عندما كان السودان مليون ميل مربع كانت ارحم فى جميع المجالات على سبيل المثال ابسط شي فى المستوى المعيشية مثلا فى الحياة الانسان، وبعض الانفصال، ومع الأسف جنوب السودان لم يستقر حتى الان، اذا انفصل دارفور الوضع سوف يكون كارثيا شبيه بالوضع فى ليبيا الحالى ويكون واسوء منه بالحروب المجموعات وتكتلات الأثنية والقبلية والجهوية، لان حركات دارفور كلها لديها الآراء فى برنامجها الذاتي منهم من يؤمن بالنظام العلمانية ومنهم من يؤمن بالنظام المدنية فى برنامجة، ولدينا حروبات قبلية التى زراعتها النظام لم تنتهى بسهوله وإذا انفصال دارفور نظام خرطوم سوف يحسن موسى هلال وحميدتى بالعتاد الحربى ضد أهل دارفور كيدا وحقدا لأهل دارفور كما يفعل الان فى الجنوب السودان بدعم رياك مشار ضد حكومه سلفاكير، وموارد دارفور ليست جاهزا لان جنوبيين ذهبوا بالبترول الجاهز فى عهدهم، فى حين لم نملك فى دارفور موارد جاهزة، ولم نملك البحر لاستخدام الموانع للتصدير البترول والغاز مع موارد الأخريات فى المستقبل، الم نتعلم الدرس من العالم فى العصر الانظمة فى التوحد فى هذة الدنيا؟ العالم يتحول الى تحالفات و اتحادات الدول وكتل لمقاومه الصراعات السياسية والحربية مع الأعداء، مثلا فى أكتوبر ١٩٩٠م تم ضم ألمانيا الشرقية الى ألمانيا الغربية وذالك بعد اول انتخابات حرة فى ألمانيا الشرقية فى مارس ١٩٩٠م، بدأت مفاوضات بين ألمانيتين وانتهت بمعاهدة التوحيد، وعلى سبيل المثال تكوين اتحاد الاوروبي الذى يضم من ثمانية وعشرون دوله أوروبية فى كتلة واحده فى نظامهم السياسي موحد في الصلاحيات لديها نشاطات موحدة من أهمها سوق موحد ذو عمله واحدة هى اليور كما له سياسة زراعية مشتركة وصيد بحرى موحد، وايضاً الولايات المتحدة الامريكية. نظرة كيفية تأثير سلبيا فى ايقاف او اعتقال عمر البشير من الموقف المرير يتعامل به اتحاد الأفريقي مع الجامعة الدول العربية، باختصار كل هذة تحالفات تكونت من اجل مقاومه الأعداء معا وبناء اقتصاد القوية، لماذا نحن نفصل دارفور؟ الأفضل يجب ان يكون هناك مؤتمر جامع لجميع أهل السودان بمختلف تنوعها فى الداخل والخارج بنية هدف واحد تحيط بفكر موحد هو تغير النظام بالحرب او السلم وبناء السودان موحد للجميع ينعم بالعدل للجميع مكوناتها السودانية الافريقية والعربية العيش معا بالتساوي بعيدا من أفكار تفكك والانفصال وتشرذم ومعاقبة المجرمين فى داخل السودان او بالعداله الدولية، سوف يصبح لا حاكم ولا محكوم ولاسيادة وعبيد الكل فى الحياة المستوى والمساواة. أمّا بنسبه لجنوب افريقيا حكومته تجاهلت فى التنفيذ فى الامر المحكمه العليا فى طلب تسليم البشير الى المحكمه الجنائية الدولية، فى أعقاب القرار الاولى الصادر ومنعه من مغادرة جنوب افريقيا فى فترة التى زارت فيها هنالك، بدون شك التاريخ سوف يسجل له هذه المواقف الغير بطولي لرئيس جاكوب زوما فى سجل حافي غير مبشر بكرامته، ويجعل حكومه جنوب افريقيا عرضه للنقد العالمى أمام المجتمع الدولى والمحكمه الجنائية الدولية. بما ان جنوب افريقيا عضو دائم فى المحكمه فضلا امام الدول الصديقة معه، وهناك شكل اخر يتجلى بها الأنظمة فى العالم الثالث وخاصة فى افريقيا فى أفكارهم الحاضر التى تصطبغ بصبغة الحداثة لا يهمهم المظلوم من الظالم المجرم هو الذى يغطى ظهر المجرم بكل ثمن، فماذا يقول الرئيسالجنوب افريقيا جاكوب زوما للشعب دارفور وكردفان وجبال النوبة والنيل الأزرق الذى عانى الكفاية من العنصرية اوالاضطهاد مثل ما عانى شعب جنوب افريقيا فى تاريخه؟ وأين استنتاجية الاساسية ميراث البطوله التي تركت نيلسون مانديلا رجل الذى عرف عنة التاريخ الماضى والحاضر كثير وموقفه الفريد من نوعه فى حكم جنوب افريقيا تجاه شعبه فى القارة السمراء؟
أحدث المقالات
- وشهد شاهد من أهلها..!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين 10-08-15, 05:31 PM, نور الدين محمد عثمان نور الدين
- تقرير اداء آليات الضمان (2) الصرف خارج نطاق القانون نتيجة الانهيار.. 10-08-15, 05:27 PM, محمد علي خوجلي
- لماذا لا تفتح السلطة الحوار مع الجماهير رأساً ؟؟؟ بقلم صلاح الباشا 10-08-15, 05:26 PM, صلاح الباشا
- خربشات مسرحية (8) شاي مقنن ومعاهو كيكة بقلم محمد عبد المجيد أمين (براق) 10-08-15, 05:25 PM, محمد عبد المجيد أمين(عمر براق)
- أتحدى من يقول هناك أحزاب فى السودان بقلم عمرالشريف 10-08-15, 05:24 PM, عمر الشريف
- بعد هجومه العنيف وانتقاداته اللاذعة بقلم مصطفى خليل حسن 10-08-15, 05:21 PM, مقالات سودانيزاونلاين
- الشهداء الإسرائيليون والقتلى الفلسطينيون بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي 10-08-15, 05:20 PM, مصطفى يوسف اللداوي
- بين حادثة منى و الدور الروسي بقلم سعاد عزيز 10-08-15, 05:19 PM, سعاد عزيز
- طلاب المؤتمر الوطني هددوا بتفجير جامعة مدني الأهلية ونسفها..!! بقلم عبدالوهاب الأنصاري 10-08-15, 03:16 PM, عبد الوهاب الأنصاري
- لماذا لا يشارك حزب البهجة في الحوار المرتقب؟!! بقلم فيصل الدابي/المحامي 10-08-15, 03:14 PM, فيصل الدابي المحامي
- تراجي مصطفي !! بقلم راشد عبد الرحيم 10-08-15, 03:13 PM, راشد عبد الرحيم
- الجِبْت بقلم بابكر فيصل بابكر 10-08-15, 03:06 PM, بابكر فيصل بابكر
- رؤية سمير المشهراوي لفتح ما تحت السطور بقلم سميح خلف 10-08-15, 03:04 PM, سميح خلف
- تعميد الوحدة الوطنية في حرب أكتوبر بقلم د. أحمد الخميسي 10-08-15, 03:03 PM, أحمد الخميسي
- (غنماية) حاج أحمد!! بقلم عثمان ميرغني 10-08-15, 01:37 PM, عثمان ميرغني
- من يدري؟! بقلم صلاح الدين عووضة 10-08-15, 01:34 PM, صلاح الدين عووضة
- الطامة (الكبرى ) جداً ..!! بقلم عبد الباقى الظافر 10-08-15, 01:32 PM, عبدالباقي الظافر
- عثمان ميرغني .. هل هو غرور ونرجسية ؟! بقلم الطيب مصطفى 10-08-15, 01:31 PM, الطيب مصطفى
- سلامة نظرك ..!! بقلم الطاهر ساتي 10-08-15, 01:29 PM, الطاهر ساتي
- التصريحات التطمينية ومفارقة الواقع بقلم نورالدين مدني 10-08-15, 06:03 AM, نور الدين مدني
- لاخير فى الحاكم ولا المحكوم بقلم عمرالشريف 10-08-15, 06:01 AM, عمر الشريف
- قال البشير ان من يرفض الحوار في يوم 10/10/2015 انه سيحسمه بقلم جبريل حسن احمد 10-08-15, 05:53 AM, جبريل حسن احمد
- الحوار ،الهلال ، المريخ ، كمال عمر: السقوط!! بقلم حيدر احمد خيرالله 10-08-15, 05:43 AM, حيدر احمد خيرالله
- غياب الدستور وممارسة حقوق المواطنة الحوار بقلم بدوى تاجو 10-08-15, 05:41 AM, بدوي تاجو
- لماذا ارتفع حجم الكراهية في السودان إلي هذا المستوي المخيف ؟؟؟؟؟؟ بقلم هاشم محمد علي احمد 10-08-15, 05:34 AM, هاشم محمد علي احمد
- وزارة الصحة تجود بغير مالها على المصابين اليمنين! بقلم عثمان محمد حسن 10-08-15, 05:29 AM, عثمان محمد حسن
ملخص اخفاق الحكومة في تنفيذ اتفاقية سلام الدوحة الموقعة بين الحكومة وحركة العدل والمساواة بتاريخ 6/4 10-08-15, 06:08 PM, اخبار سودانيزاونلاينبيان صحفى هام من مكتب الاعلام - الحركة الشعبية لتحرير السودان بلجيكا 10-08-15, 06:06 PM, بيانات سودانيزاونلاينرؤية الحركة حول تقييم وتقويم تجربة السلطة الاقليمية في دارفور 10-08-15, 06:04 PM, اخبار سودانيزاونلاينتصريح صحفي هام من الحزب الاشتراكي الديمقراطي الوحدوي - حشد الوحدوي 10-08-15, 06:02 PM, اخبار سودانيزاونلاينحاج ماجد سوار : لا ضرائب جديدة على المغتربين في موازنة الدولة للعام 2016 10-08-15, 05:59 PM, جهاز المغتربينبيان من حركة تحرير السودان للعدالة حول وصول وفد الحركة الي انجمينا للقاء بدبي 10-08-15, 03:57 PM, بيانات سودانيزاونلاينبيان هام رقم (26 ) الخيانة العظمي تلاحق القيادة المكلفه في الحركة الشعبية لتحرير السودان 10-08-15, 03:55 PM, بيانات سودانيزاونلايننواب: الحكومة تجري خلف العجائز وناشطات الأسافير لإنجاح الحوار 10-08-15, 03:54 PM, اخر لحظةالجبهة الوطنية العريضة ترد على دعوة رئيس الحكومة السودانية لها للحوار 10-08-15, 03:51 PM, الجبهة الوطنية العريضةبيان صحفي إن لم يكن الحل في الإسلام فأين يكون؟! 10-08-15, 03:49 PM, حزب التحرير في ولاية السودانالحزب الإتحادي الموحد نرفض حوار التمكين 10-08-15, 03:00 PM, بيانات سودانيزاونلاينبرلماني مستقل: لا يمكن للمهدي والميرغني أن يعملا ضد حكومة أبنائهما 10-08-15, 02:49 PM, صحيفة التيارابوعبيدة الخليفة : البشير يسعى لإعادة انتاج مشروع ﺍلإبادة الجماعية عبر الحوار 10-08-15, 02:44 PM, ابوعبيدة الخليفة عبد الله التعايشيمصر ع وإصابة (4) أطفال في حادث سقوط قطار بمنتزه ببحري 10-08-15, 02:42 PM, اخر لحظةبدء محاكمة المتورطين في فضيحة مدرسة الريان الوهمية 10-08-15, 02:39 PM, صحيفة الصيحة السودانيةكاركاتير اليوم الموافق 08 اكتوبر 2015 للفنان عمر دفع الله عن حقوق الانسان فى السودان 10-08-15, 02:35 PM, Sudanese Online Cartoon
|
|
|
|
|
|