تحياتى المشكلة ان معظم المتعلمين وقيادات الخدمة المدنية منها(حلفا) ولكنهم كانوا يتبعون الراى الرسمى باعتبارها نوعا من الوطنية والغريبة ان تلك القيادات السودانية مستلبة وناقصة الوطنية وحتى الان وفى جيب المخابرات المصرية,,,نقص الوطنية المزمن ضيعت حلفا والقشقة والمثلث الليبى ومثلث المى واخيرا حلايب,,,, ذهب ثلث البلاد بلا الم وبلا وجع ...انها الحقيقة سيطرة تلك العقلية الغير وطنية والتى تستميت فى الآنتماء الى اسيادها خسارة بلاد الشمس المشرقة والجباه العالية كانت وادى حلفا عروس وجوهرة المدائن اول اختبار kofi
|
|