|
|
 رد على المتحدثة عزة عن المقال احزروا باحكومة من هؤلاءالقتلة
|
أولا :نبدأ بالعنوان المشؤم الذي يظهر فية نعرات العنصرية و الحقد .و الانسان
الذى يريد ان يساهم فى سيااسة بلدة من المفترض ان يكون لة برنامج و تصور و حلول
للمشكلةقال عزة بعنوان احذروا يا الحكومة من هولاء القتلة
بدلا من ضرب االراس على الحائط و الهلوسة .و اعتقد الافصاح فى الحديث البيزنطي
و الكلام المستهلك افضل منه السكوت . و السياسة ليست مجرد كلمات علي الورق و لا
يقيس السياسيون السياسة بالامتار و لكن بالراى و الكر و التحليل مع اعطاء
الحلول .انتي حذرتي الحكومة من هؤلاء القتلة و يجب ان تفهمي ان اليتيم لا يوصي
علي البكاء و اذا كانت باستطاع الحكومةلابادت القبائل التي ذكرتها و لكن من
المؤسف اصبحت جنجويد الحكومة و ما تبقي من ضباطة الشماليين اصبحوا بلا قيمةة
ولا شجاعة بعد انسحاب الجيش القومي (اسود دارفور)الذى يعتمد عليها السودان من
ابناء تلك القبائل. و الجنجويد لايجيدون الا حرب الكلام .و اصبحت ثباتهم في ارض
المعركة لا يذكر رغم ان شعارهم الثبات في الصفوف .فقط انهم يجيدون اغتصاب
النساء و قتل الاطفال و هذا ليس شرفا يدعية احد لان هذا من باب الجبن .اذا لك
اطفال تخيلي ما مرارة ذالك.اما اغناب النساء نحن كافارقة لا نعاتب العرب علي
ممارساتهم الوحشية و الكبت الجنسي اتجاة المرءة لان هذة ثقافتهم السرطانية
الذى ورثوها من اجدادهم منذ الجاهلية .و جلوس الحكومة مع من وصفتهم بالقتلة ليس
حبا لعيون الغرابة انما للهزائم المتكررة و لنظر المجتمع الدولي لممارسات
الحكومة لان اليوم اصبحت العالم قرية يسمع و يراى حتي ما يقوم بة اهل حوش بانقا
.اما حديثك عن عصابات النهب المسلح الشبيه بالمطارحة الشعرية و انا اؤمن جيدا
بان اقناع الجهلة انصاف الساسة صعب و لكن رغم ذالك احول لان التكرار يعلم .ما
مقصودك بعصابات النهب المسلح وكيف يطلق علي حركة لها برنامج و اهداف و تصور
متكامل للسودان و التي استطاعت باقناع المجتمع الدولي بانها مجموعة من عصابات
النهب امسلح و لماذا لم يطلق هذا الاسم علي الذين سرقوا ارادة الشعب السوداني
ليلا بانقلاب مسلح وحولوا كل اموال الشعب الي جيوبهم ؟ ولمذا لم يطق هذا الاسم
علي المجموعات العربية الذين دخلوا السودان و سلبوا ثقافة القوميات و السلطة
باسم الدين ؟ و يجب علي الانسان ان يزن حديثة و يضع الكرة في الملعب و يسمي
الاشياء باسمائها . حدثت الكاتبة ان تسليم امر الي عصابة مجهولة الهوية اولا يا
امورة ان دار فور لم ينضم الي السودان الا في عام 1916 وكانت دولة مستقلة عن
السودان و قتها لم نكن بحاجة الي شمالي و لا جنجويد لكي يحكمنا بل كان الملوك و
سلاطين دارفور من نفس القبائل التي ذكرتها بانها مجهولة الهوية و كيف انك جاهلة
بتاريخ السودا الم تسمع يوما بدولة الةساليت في الجنينة و عن سلطنة الفور في
الفاشر و قبيلة الزغاوة الذي قال فيهم معمور كتم مستر مور بكلماتة الشهيرة ان
وجود قبيلة الزغاة في غرب السودان كافي لحماية الحدود الغربية من توغل
الاستعمار الفرنسي او دخوله م البوابة الغربية .و هذة حقائق لا مغالطة . او
ربماا وجودك حديث في السودان جعلتك لم تعرف تاريخ السودان .اولا اخيرا اهل
دارفور هم ادرى بشؤنهم و انت ليس منهم و نتشرف امثالك بان يكونن من بنات دارفور
.و تفتكري هؤلاء مجهولوا الهوية في منظورك الضيق و نظرتك من ثقب الابرة ايضا
لجنويد دخلاء علي اهل دارفور و طالمما الحركة تتمتع بثقلل و تعيد تام من اهل
دارفور فهم اجدر بها . تحدثت الكاتبة و اشارت الي ان ابناء الفو ر يريدون ان
يصفوا حساباتهم القديمة مع القبائل العربية ,يا جاموس اولا اضف الي معلوماتتك
لولا سماحة ابناء ذالك القبيلة المتدينة بالاسلام و ما يشار اليهم بالبنان
ويتفق علي سماحتهم و كرمهم من كل اهل السودان بالاجماع السكوتي لما كانت هنالك
وجود عربي في وادي صالح و وادي كاجا رغم انهم عدو البيئة و الانسان .و ما هو
الحسابات القديمة و مذا فعل هولاء الجنجويد في حق الفور قديما و كلما يعرفة اهل
دافور قدمت احسن ما تملك من الارض والمواقع الاستراتيجية بل وفرت الحماية
للاقليات العربية الذين وفدوا الي ديارهم بحكم الديانة الاسلامية و العادات
الافريقية السمحة .تحدثت الكاتبة و اشار الي د/خليل بانة استغل منصبة عندما كان
وزيرا في الفاشر ففعلا الدكتور خليل من ابنا الزغاوة وهو رمزز مرموق في الجبهة
الاسلامية و لكنة م يتتعلم الكذب و الخيانة و التفرقةالعنصرية بحكم انتماءة
الي القبيلة التي لا تسمح في عاداتةو ثقافاتةبمثل هذا السلو وو يجب ان تعرفي ان
في داخل الحركة الاسلامية صنفين الاول هو الصنف المقبول من ابنا المناطق
المهمشة الذين دخلوا الحركة من باب الشعارات الاسلامية البراقة و الثاني هو
الصنف الغير مرغوب الذين دخلوها من باب المصلحة الخاصة و معظمهم من ابناء البحر
الذين ليس لهم مبادي و يتمايلون اينما اتجة الرياح . ودكتور خليل رجل و صاحب
ممثل عليا في الفاشر و حتي الاسرة كانت تستغرب عندما يفرغ الوقد من العربة بعد
انتهاء دوام الحكومة و يستغل مشاويرة الخاصة بشراء الوقود من السوق الاسود
ناهيك عن يستغل منصبة لمساعدة اهلة .اما الدكتور حريرى و مناوى لم تسمع انهم
قناة الجزيرة هذة ظنونك ليست كلام اهل دارفور وقناة نالجزيرة ليس كعبة حتى
يعرفها الناس وكفى معرفة اهل دارفور بهم 0 تحدثت الكاتبة عن زواج الدكتور خليل
من حسنوات البحر وعن غضب الدية اولا زواج دكتورخليل بالمحكمة هذة اكذوبة
وكلام حكامات وليس لة اى اساس من الصحة واما غضب والدية ايضا اكذوبة كبرى وهذة
المواضيع خاصة بين الدكتور خليل واسرتة وانت ليست مسؤلةعن الدكتور خليل ونحن
نتناول مواضيع عامة وليس شخصية اما بخصوص زواج الدكتور خليل من بنات البحر هذة
ليست بجريمة يعاقب عليها لاحبالبنات البحر ولكن لقومية الدكتو والتمازج
الثقافى .ولكنن اعترف بشى واحد هو كل ابنا دارفور من النخباء والراسمالية
والقياديين وقعوا فى اخطاء كبيرة عند زواجهم لبنات البحر وهذة هى سياسة
الشماليين منذ زمن طويل لاستغلال طاقاتهم و قدراتهم الذهنية
لمصالحهم الشخصية ويجب ان تفهمى ان الزواج من خارج
القبيلة ليس جريمة لان اجداد ك دخلو السودان رجالا من غير نساء وتمركزو فى
الشمال وتزوجو من حسناوات النوبة وهذة حقيقة تاريخية وهل كان لهم غضب الوالدين
؟ وختاما انت ليست وصى على اهل دارفور وهم ادرى بشئونهم وحركة دارفور هذة حركة
قوية يقودها الرجال ذو كفاءات عالية واصحاب قضية وافتكر ليس قعدات جبنة حتى
يتكلم بها امثالك وسمعنا قبل يومين كل حكامات الجنجويد فى دارفور حلقت رؤوسهن
بعد دخول حركة تحرير السودان مدينة برام نهارا فى وسط اكثر من 500 من قادة
الجنجويد وعليك بذلك . وهكذا دائما حديث انصاف المتعلمين ذو الكفاءات المحدودة
ومن علامات الساعة ان يتكلم امثالك فى السياسة ياجاموسة السياسة علم لها قواعد
وادبيات واسلوب ومن با ب الفوضة يتحدث من دبة وهبةفى السياسة
ابوبكر ادم خميس
القاهرة
|
|
 
|
|
|
|
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست