الشيوعية والماسونية تؤامان لأبوين يهوديين .. والمستنيرون ابناؤها الشرعيون

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 06:30 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-04-2005, 04:36 AM

abookyassarra
<aabookyassarra
تاريخ التسجيل: 02-11-2002
مجموع المشاركات: 789

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الشيوعية والماسونية تؤامان لأبوين يهوديين .. والمستنيرون ابناؤها الشرعيون

    مواصلة لدفن ( فطيسة السيوعية ) ومساهمة فى مواراتها للأبد كتب فاضل بشناق
    الماركسية:
    تقوم هذه الحركة أو المذهب على أساس إنكار وجود الله أصلاً وإنكار تأثيره على الحياة، وبالتالي فإن الأحداث والأفكار والتوجيهات الاقتصادية هي الزمبرك والمحرك لآلية الدولة وما التأثيرات والتغيرات السياسية والاجتماعية إلا انعكاس للحالة الاقتصادية، وأن الحالة الاقتصادية أساساً من إبداع العقل وأن الدين والعلم يتطور بتطور الوضع الاقتصادي لأنه وكما ذكر يعتبر الاقتصاد القوة الرئيسية التي تحكم الشعوب والدول. وتذهب الماركسية في ضلالها إلى القول بأزلية المادة وأبديتها وأنه ليس للكون نهاية ولا حدود وبالتالي فلا وجود لأي عالم غيبي، وهنا يقصدون الملائكة والجن والله سبحانه وتعالى والجنة والنار… ومن المفاهيم التي طرحتها الماركسية والتي يفهم منها خلق جوٍ من العداء بين الشعوب مفهوم الصراع الطبقي ورفض قيام أي تنسيق في المصالح بين الطبقة الفقيرة والطبقة الغنية، ومن هنا يبرز تأثير الفكرة الصهيونية واليهودية العنصرية على الماركسية، وتتأكد العلاقة القوة بينهما. ودارت الأيام وأثبتت فشل الماركسية وكانت النتيجة تحويل الشعب الروسي إلى متسول بعد أن كان قوة عظمى واستغلال وضعه الاقتصادي المنهار هذا من قبل الصهيونية العالمية بالشكل الذي نراه في استقطاب أكبر هجمة مهاجرين تشهدها فلسطين. وباختصار نستطيع أن نقول أن الشيوعية الماركسية والصهيونية توأمان بل إن الشيوعية هي السهم الذي وجه صوب العقائد والأديان لنشر الإلحاد والكفر، ويتضح ذلك من خلال مقولتهم بأن الدين لا يصنع الإنسان بمعنى لا يؤثر فيه، ولكن الإنسان هو الذي يصنع الدين، وأن الدين أفيون الشعوب وخمر الفقراء. ويقول مولوتوف (لن تنتشر الشيوعية في الشرق إلا إذا أبعدنا أهله ويقصد المسلمين عن تلك الحجارة التي يعبدونها في الحجاز ويقصد الحج). ويقول استالين: الدين والشيوعية مثل النار والماء وعلينا محاربة كل الأديان باستثناء اليهودية. ويجيب لينين عن سبب استثناء الدين اليهودي بقوله: (إن الدين اليهودي ضروري لحياة الشعب اليهودي المختار لأن تجريد اليهود من دينهم يساهم في فقدان الشخصية اليهودية وما وجدت الشيوعية أصلاً إلا لحماية سيادة شعب الله المختار). أما نظرة الشيوعية إلى الأخلاق فتتلخص في قول لينين في كتاب (أنتي دوهرغ) ليس في الماركسية مثقال ذرة من الأخلاق، ويقول إنكلز أنه يتوجب على المناضل الشيوعي أن يتمرس بشتى ضروب الخداع والغش والتضليل وإلا لن يكون مناضلاً ثورياً. وتتوغل الشيوعية في أداء الرسالة الصهيونية في الفساد وتحترق جدار الأسرى وتعتبر أن العلاقات الجنسية مسألة خاصة وليس محكومة بقانون أو ضابط اجتماعي معين، بمعنى الدعوة إلى فوضى الجنس وانتشار الدعارة. وللتسهيل فقد نادت الحكومة الشيوعية بأنها ستتكفل برعاية كل الأطفال غير الشرعيين وتصوروا ماذا يقول إنكلز في كتاب مختارات ماركس وإنكلز ج3 ص 179 مخاطباً الزوجة (الزوجة لا تختلف عن البغية (العاهرة) إلا بكونها لا تؤجر جسدها بالقطعة كما تؤجر العاملة عملها بل تبيعه دفعة واحدة وإلى الأبد كالعبدة).

    لا يمكن تفسير هذا التصور وهذه الأفكار إلا أنه يبلغون رسالة إفساد للأخلاق والقيم والروابط والولاء خدمة لليهودية الصهيونية، وكيف لا والكاتب فرانك يقول أن الصهيونية والشيوعية صنوان منبعهما واحد وغايتهما واحدة وجوهرهما واحد، والفئة التي تقوم عليها من وراء ستار واحدة وما اختلافهما في الظاهر سوى ترتيب مؤقت اقتضاه تأمين النجاح في السعي إلى الغاية الواحدة. وهذا ما أكده فعلاً إبراهيم الحلو في كتابه (الشيوعية والصهيونية توأمان) ص 24 بقوله أن زعماء الحزب الشيوعي الذين أشرفوا على الثورة الشيوعية وقادوها كانوا خمسة وجميعهم من اليهود ماعدا لينين، فقد كان متزوجاً من يهودية. وهم زيتوفيف، كامينيف، تروتسكي، باكوف سفرولوف ولينين الذي يؤكد وايزمن في مذكراته أنه يهودي النسب صهيوني الفكر والمنطلق، ويذكر أن أعضاء اللجنة المركزية الشيوعية في بطرس بورغ في بداية الحكم الشيوعي كانوا 388 عضواً منهم 371 يهودياً و16 روسياً وزنجي واحد. وفي وطننا الضائع الكبير يقول سعدون حمادي في كتابه (نحن والشيوعية) أن من أبرز قادة الحزب الشيوعي العراقي كانوا يهوداً أمثال صديق يهوذا، ساسون دلال، يعقوب كومجان.

    أما الشيوعية في مصر فيكفي أن نقول أنه في 3/11/1953 عثر مع ناحومي كانيل اليهودية تقارير شيوعية واردة من الخارج وبعضها من إسرائيل، وفي 14/10/1953 عثر مع زميلها جوزف دافيد أزمو الإسرائيلي تقارير من هنري كوربيل إلى الشيوعية في مصر، وعلى هذه الشاكلة الوضع في كل أرجاء الوطن المنهوب والمغتصب. ويكفي أن نسوق لكم مثالاً على مدى ارتباط الأحزاب الشيوعية العربية بالخارج، ففي العراق أصدر الحزب الشيوعي بيانات إبان حرب 1948 يؤيد فيها التقسيم ويطالب بالصلح مع إسرائيل، وبنفس النص صدر بيان آخر عن الحزب الشيوعي السوري وزاد على سابقه بأن دعا إلى إنشاء دولة إسرائيل. وقد جاءت هذه البيانات في الوقت الذي أعلنت فيه روسيا موافقتها على التقسيم وضرورة ضمان حق اليهود في تقرير المصير. واليوم يعيد التاريخ نفسه بل يضيف حلقة من حلقات التمكين لليهود في فلسطين وما حولها.

    ثانياً- الماسونية:

    إن الماسونية مأخوذة من كلمة فرماسون هي مركبة من كلمتي فرانك ومعناها الصريح وماسون ومعناها البناء. وبذلك يصبح المعنى (البناء الصريح) وتعود في جذورها وتعتمد في أفكارها على التوراة المحرفة. ويتلخص هدفها العام في المحافظة على هيكل سليمان من خلال العمل على إعادة بنائه، وتعتبر فرنسا مسقط رأس الحركة الماسونية بشكلها التنظيمي السري الهدام وكان ذلك عام 1717، ولذلك تعتبر أقدم الجمعيات السرية المنظمة في العالم وبالمقابل فهي ذات انتشار واسع في أنحاء العالم لما تحمله من شعارات برّاقة مثل شعار (الإخاء، الحرية، المساواة)، إضافة إلى طبيعة العناصر التي تقوم باستقطابهم وتنسيبهم إليها فهي تعمل على استقطاب رجالات القرار وأصحاب السلطة في شتى أنحاء العالم مما يشكل ذلك رافداً خصباً لنشاطها ونشر أفكارها. وكما قلنا فإن الماسونية حركة خطيرة تسعى إلى جعل قادة الشعوب ورؤسائها عملاء يتبنون أهداف اليهود القريبة والبعيدة بطريق مباشر أو غير مباشر فيفجرون الثورات المشبوهة ويحطمون الأخلاق لتقيم الماسونية بدورها مملكة يهوذا على أنقاض هذه الثورات والأخلاق. ويتمثل هدف الماسونية من وراء تحطيم الأديان والقوميات والأخلاق في الرغبة في السيطرة الكاملة على العالم بأسره دونما مواجهة ومقاومة تعترضها وتعترض عناصرها والمروجين لأفكارها.

    أما عن مدى العلاقة بين الماسونية واليهودية فيكفي ما ورد في كتاب تاريخ الماسونية الحرة صفحة 8 بأن الماسونيين يتخذون من خطة تمكين اليهود من الاستيلاء على العالم أساساً لأعمالهم. وكيف لا يكون هذا التعصب لليهودية ورئيس محاكم فينا زنكر يقول (إن من بين الماسونيين المئة في فينا مئة واثنان من اليهود) دلالة على أكثريتهم وأن غاية الماسونية منبثقة من اليهودية وأن أكثر العادات الماسونية والرموز والشعارات المستخدمة عبرانية، كما أن معظم الأفكار مقتبسة من الأسفار اليهودية، فروح الانتقام من غير الجنس اليهودي مأخوذة من الفصل الثالث والعشرين من سفر (حزقيال) والعمل لإبادة الشعوب وخاصة الفلسطيني مأخوذ من الفصل الخامس والعشرين من سِفر (حزقيال)، وأما الفصل التاسع والثلاثون من سِفر (حزقيال) فهو الماسونية بعينها إذ ينص على أن الأرض مملكة لليهود وحدهم وهذا الفصل مرجع بروتوكلات حكماء صهيوني ومصدر الغرور والحقد في نفسية اليهود.

    إن الماسونية أخذت أفكارها وبنت هيكلها التنظيمي والحركي من الجمعيات اليهودية العالمية مثل الكابالا ذات النهج الفلسفي والحر. وجمعية الاتحاد اليهودي العام الأرستقراطية، وجمعية بني بريث. إن الماسونية وبعد أن تكشفت نواياها في إفساد الشعوب ونشر الجريمة والرذيلة كان لابد من إنشاء منظمات ومؤسسات ماسونية الفكر والهدف ولكن مغطاة بشعار واسم جديدين. وهذا ما كان سبباً في إنشاء الكثير الكثير من المؤسسات والجمعيات المبطنة والتي تعمل في أنحاء العالم بحرية كاملة مثل.

    1- الماسونية الميمية وتعني ماسونية (مسيحية مسلحة) وهذه المنظمة ظهرت في لبنان وتبنت فكرة المهدي المنتظر وتقوم على قاعدة أن المسيح لم يمت وأن محمداً بلغ الإنجيلي واسم محمد معمد وأن بسم الله الرحمن الرحيم تعني الأب والابن والروح القدس.

    2- نادي الليونز الأسود والذي لا يدخل في عضويته إلا أصحاب القرار والتأثير السياسي والمكانة الاقتصادية والاجتماعية.

    3- نادي الروتري ومؤسسة بول هاريس في شيكاغو عام 1905، أما في فلسطين فقد تأسس عام 1921، ولا نستغرب أن للروتاري فروعاً في معظم البلاد العربية كالجزائر ومراكش وليبيا. ويقوم أساساً على صهر الديانات والمعتقدات الدينية البوذية والمسيحية والكونفيثوسية والهندوكية واليهودية والإسلامية والطاوية الصينية في مفهوم خاص تذوب معه الخصوصيات وتطغى عليه الغرائز، وإن المتمعن في هذه السياسة يخلص أن في إسقاط اعتبار الدين فيه حماية لليهود وتسهيل لتغلغلهم في الأمور الاجتماعية والسياسية والاقتصادية. ويكفي أن نشير إلى أن كل نادٍ يجب أن يضم واحد أو اثنين من اليهود.

    4- جماعات شهود يهوه (يهوا) والتي تقوم على إنكار قصة المسيح بن مريم ووصفها بأنها مزيفة ومزورة.

    5- جمعية بنات برت (أبناء العهد).

    6- جماعة عبدة الشيطان (معابد الشيطان)، وتقوم هذه الجماعة على اعتبار أن للشيطان في نفوسهم حرمة وتقديس كونه يمثل عنصر الرفض للأمر الإلهي، وتعتبر كاليفورنيا الدولة الوحيدة التي تعترف بهذه الجماعة رسمياً.

    7- جمعية الدفاع عن اليهود ومحاربة التشهير بهم.

    8- منظمة الكيواني.

    9- منظمة الاكستشاغ.

    10- منظمة المائدة المستديرة.

    11- منظمة القلم.

    وكلها تعمل بنفس الأسلوب وبنفس الصورة وبنفس الأغراض مع الاختلاف من أسلوب العرض للفكرة.

    إن عنصرية الماسونية وارتباطها الوثيق باليهودية التلمودية تؤكد عليه عدة حقائق ومناهج تسير عليها الماسونية، فالماسونية مثلاً ترى أن في تمجيد العنصر اليهودي أهم واجبات الماسوني، والماسونية كما قلنا هي رأس الأفعى في عدائها للديانات والقيم، وأن فلسفة الماسونية تقوم أساساً على إنكار وجود الخالق والزعم بقدم العالم وعدم الحاجة إلى الأخلاق والفضائل وأنهم يرون أي الماسونيون أن مظاهر الوحدة والوطنية المعمقة في نفوس الشعوب تمثل عقبة أمامهم في تنفيذ غاياتهم، ولذلك نرى أن الماسونية تعمل جاهدة إلى تخريب كل ما من شأنه توثيق الصلات والروابط الاجتماعية، وقد ثبت في أحد ملفاتهم أن إبليس هو رئيسهم وأنه أي إبليس قائد الإصلاح البشري. وفي مجلة المشرق ص 441 ورد دعاء أحدهم بقوله (أشيد بذكرك يا شيطان يا ملك وليمتنا يا قاهر إله الكهنة).

    إن للماسونية أسلوب عجيب في انتزاع كرامة الإنسان وأخلاقه وإنسانيته، يقوم هذا الأسلوب على ممارسة عنصر الخوف وزرعه في العضو الجديد بحيث ورد أنهم يدخلونه إلى مكان مليء بهياكل وجماجم وجثث ومناظر تقشعر منها الأبدان، ويذكر أنه في مراحل متقدمة يدخل العنصر مرحلة الاختبار من أجل تحديد مدى استعداد هذا العضو إلى التضحية في سبيل الماسونية حتى يبلغ الأمر أن يؤمر بإطلاق النار على أعز الناس إليه من مسدس فرغت منه الرصاصات دون علمه.

    هذه هي الماسونية، فأين هي من قول الشاعر:

    إنما الأمم الأخلاق ما بقيت

    فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

    يقول جمال الدين الأفغاني في معرض تعليقه على المحافل الماسونية في القاهرة وما أكثرها، إن الأثرة والأنانية وحب الرياسة وانسياق الجماعات إلى العمل إرضاءً للشهوات وجلباً للمنافع قد تفشت بين أعضاء المحافل الماسونية، وأن هذه المحافل ممثلة بالحركات الماسونية زائفة الشعارات خبيثة الهدف، فهي رفعت المساواة وجسدت التمييز والعنصرية ونادت بالوحدة وجسدت بممارساتها الفرقة والتشعب ونادت بالحرية وجسدت العبودية والتغيير الفكري والاقتصادي والسياسي للشعوب غير اليهودية.

    وإنه وبعد كل هذا نخلص إلى أن الماسونية تقوم على عدة مرتكزات أساسية هي:

    أولاً: كل شيء مادي فالله والعالم ليسا إلا شيئاً واحداً وجميع الديانات محض خيال وغير ثابتة اخترعها ذوو المطامع والمصالح والغايات.

    ثانياً: العلم هو الأساس الوحيد لكل معتقد ورفض كل عقيدة ت قوم على أساس الوحي ومن هنا جاءت فكرة العلمانية كنظام حكم.

    ثالثاً: السطو على فكرة الوحدانية وتشويهها بالتفاسير الخاطئة للظواهر الكونية كقولهم أن الطبيعة هي الله.

    رابعاً: إنكار وجود الخالق وتأييد قدم العالم، ومن هنا برزت فكرة الشيوعية والإلحاد.

    خامساً: تخطئة الأنبياء والسخرية بهم والقدح في أنسابهم.

    سادساً: الدعوة إلى الأنانية والعالمية وإلغاء القوميات وتفكيك الروابط الأسرية حتى يصبح أملها في السيطرة على العالم ممكناً.

    سابعاً: الدعوة إلى الحروب بين الشعوب والوقوف مع كل ثورة جديدة ترى في قيامها تحقيقاً لهدف من أهدافها.

    ثامناً: انتهاج مبدأ المراوغة والكذب كوسيلة للنجاح ومن هنا كانت قاعدة الغاية تبرر الوسيلة.
                  

05-04-2005, 05:04 AM

معتز تروتسكى
<aمعتز تروتسكى
تاريخ التسجيل: 01-14-2004
مجموع المشاركات: 9839

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشيوعية والماسونية تؤامان لأبوين يهوديين .. والمستنيرون ابناؤها الشرعيون (Re: abookyassarra)

    خالص التحايا
    الزميل والرفيق البوردابى
    abookyassarra


    اولا
    نقول الناس اتعلمت بقت تجيب اسامى الكتاب..
    لكن
    Quote: فاضل بشناق

    اخو لطفى بشناق ولا بيناتهم قرابه؟؟

    تانى ماتفقد امنطق كده ساعدنا بالالفاظ لسانك مالو بقى زفر كده زى لسان بشاشا واكتر
    قلنا بشاشا داك معذور
    اها انت ياصحاب المشروع الاسلاموى وين القدوه
    الداير تجيبو لو ماجبيتو بى فهمك مابتجيبو بى ضرعاتك (الا ماندر)..

    ثالثا
    Quote: الشيوعية والماسونية تؤامان لأبوين يهوديين .. والمستنيرون ابناؤها الشرعيون

    شنو يعنى عادى
    انت ماسمعت الشوعين بقولوا عليهم اولاد كلاب واكتر من كده..
    اها تانى فى شنو ؟؟!!



    درت الفراق مالك شاغلنى احوالك..
    يالديمه فى بالى خلينى فى بالك..
    درت الفراق مالك
                  

05-04-2005, 06:58 AM

sari_alail
<asari_alail
تاريخ التسجيل: 10-19-2002
مجموع المشاركات: 1507

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشيوعية والماسونية تؤامان لأبوين يهوديين .. والمستنيرون ابناؤها الشرعيون (Re: abookyassarra)

    Quote: هنري كوربيل

    أبو السارة ,,,
    هنري كورييل وليس هنري كوربيل
                  

05-05-2005, 03:16 AM

sari_alail
<asari_alail
تاريخ التسجيل: 10-19-2002
مجموع المشاركات: 1507

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشيوعية والماسونية تؤامان لأبوين يهوديين .. والمستنيرون ابناؤها الشرعيون (Re: abookyassarra)

    ابو السارة
    أتمنى الاطلاع على المراجع جيدا قبل الكتابة
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de