|
Re: عثمان محمد صالح (Re: خدر)
|
Quote: ثانيا
افرد لي الواهم الكبير بوستا اسمه رساله الي الاخ خدر في احدي الارشفات السابقه وصفني فيه بأنني اتقصده ,, و هذا طبعا لا يحدث الا في (خياله المريض )
|
مريض جدا يفتعل الخصومة يتهرب من المواجهة بهبل مصطنع (قد يكون هبل اصيل) مثل: بحر مالح، Leave immediately, النضوج ...
كنت اكن له بحور من الاعجاب نجح بنفسه في تحويلها لبحيرات soon it will be مستنقعات قبل التبخر للاشى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان محمد صالح (Re: خدر)
|
مجلات صادقناها بحميميه ونحن صغاراً واضحينا نختلس النظر إلى صفحاتها خجلاً من وراء ظهور اطفالنا ونحن كباراً حتى لانتهم بالصبينه او الجهل.
ولكن كلما نظرت إلى ادعياء الادب المنسوبين اليه اليوم زادت جراتى وزال منى الخجل وسوف اتوجه إلى المكتبه اليوم لشراء نسختين واحده لابنى واخرى لى....اول ماسافعل هو شم حبرها الطازج وسابدا فى تصفحها وانا فى الطريق إلى المنزل غير ابه لنظرات الاخرين حتى ولو قال لى احدهم متى ينضج عقلك...ولكنى إن اضطررت سارد على عيونهم المتسائله بانى سئمت من قله ادب الكبار مللت من تصرفاتهم الغبيه وادعأءاتهم الجوفاء.
الادب براءه وطهر وحب والا اظن ان الحسد من الصفات الملاذمه للادب.
سوف اقرا بشغف عمك تنقو بقى غسال قال المكوه الدسته ريال.
سا اتبادل مع صغارى الالغاز ابتداءً من الشياطين الثلاثه عشر وبطه عثمان وغموض رقم صفر(الرجل الذى لايعرف حقيقته احد) مروراً بالمغامرين الثلاثه والخمسه....انها عوده للادب فى زمن انحطاط وانعدام الادب عند بعضهم.
ملح
ماء
متى ينضج عقله
وداعاً للسخف
مرحب بالصبيان
وانا ايضاً ياوليد صفوت كنت مثلك اكن له بحور من الاعجاب وكما فعل معى بحورك فعل معى بحورى.
اديب العهد الجديب
| |
|
|
|
|
|
|
|