أم عويد وهوائل آخر الزمان !

Quote: لا أشكك في صحة الفديو بل أدعم حدوث مثل تلك الظواهر ونحن نتقلب بين دفات آخر الزمان ... قول يا لطيف ...

وانا علي سطح الحمام وكان الكلام دا قبل منتصف النهار بقليل لقيت ولد (حاضن) (المُزا أو الجكسويا كما يسمونها) في طرف الشارع تحت ظل شجرة لبخ رهينه ...
وكان المنزل يخص الباشمهندس علي جاد الله والذي باعه للسلطان اسماعيل كونيه ومن ثم باعه السلطان لاسرة صغيرة من الجزيرة لا تحس لهم حركة ،
فأغتنم الشاب هدوء الزمان والمكان ومارس فعلته التي رأيتها بأُم عيني هاتين وبموت ويسألوني يوم الموقف العظيم ...
فصحت فيهم يا ولد دا شنو .. امسك شوف الود دا بعمل في شنو !!!
فأطلق ساقيه للريح في الإتجاهـ المعاكس ما هالني وحيرني لمدة من الزمن لم تغير البت مسارها بل جاتني عديل بعين بيضاء ولا مدنقرا كمان ...
واضح إنها مامن المربع الأنا فيهو لذلك هي مطمئنه لعدم معرفتي بها او من يهمها ...
هذا ما حدث بحينا بابوسعد مربع 11
لذا لم اشكك فيما حدث !!!
:
:
جات السيرة وفحكي لي ابن عمي موقفين في الحاج يوسف شارع واحد حيث يسكن ...
الأول في حوش فاضي الي جوارهم جدرانه مهدوم ناحية الشارع حيث دخل المتهم ومارس الفحشاء مع رفيقته ...
وكان هو مطل علي الحوش من بلكونة المنزل قتجمدت عروقه ولم ينبث ببنت شفة حتي لا يلفت نظر اهل البيت فيطّـــلعون علي هذا المنظر الفاجر ...
قال :(ففضلت النزول ومفاجأتهم وقد فعلت،، فصادف جارهم الآخر وقد انتبه وصاح فيهم بصوت عالي وكنت حينها قد حاصرت الفتحه فهرب الشاب ،
من الجهة الأخري وكان الحوش سنقل يطل علي شارعين شمالي وجنوبي وقد ترك جوال قيّم ...
وجاء جاري وكان قرارنا ان لا نفضح البنت التي تسكن الحي ونعرف ذويها خاصة بعد سكب دموع مدرارهـ....
وما إن إطمأن الشاب لتركنا للفتاة حتي اتصل علي جواله يساوم لأخذهـ وايضاً كان قرارنا اعطاءهـ جواله وتركه لحاله بعد ان زجرناهـ ...
وقد كان من ابناء الحي المجاور ) أ . هـ ...
الحادثه الثانيه وهي مواقف متكررهـ حيث قال :(عندنا مبرد ماء سبيل لروح والدهم KK
حيث اعتاد ان يتواجد احايين كثيرهـ في عربته فيأتي الشباب والشابات ولا ينتبهون لوجودهـ ...
وبعد ان يتناولون كؤس الماء البارد يتبادلون القبلات والأحضان ويكون ذلك بعد مغيب الشمس فلأملك إلا أن ازجر الذين يتمادون في ذلك كثيراً ) ... أ هـ
هذا ما يحدث بشوارعنا وما يقوم به شبابنا حسبي الله ونعم الوكيل ...
وقول يا لطيف ..
وجايييكم للأٌم عويد ...
:
:
:
:
:
بس قولوا يا لطيف.
واعذروني لمحدودية المشاركات
التعديل لتصحيح الإبتسامة

(عدل بواسطة محمد حمزة الحسين on 07-18-2018, 01:58 PM)
(عدل بواسطة محمد حمزة الحسين on 07-18-2018, 02:00 PM)