|
|
|
 Re: السوريون والعبث في السودان (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
المشكلة مافي السوريين يا عبدلحفيظ
السوريين ديل سنوات الاسد وولدو كلها من السبعينات لحد 2011 ما كانوا بعرفوا الطلقة شكلها كيف
جو هنا لقو البلد السايبة دي ، الواحد من بدايتها بشتري الجنسية من سوق الله اكبر لا قانون جنسية ولا فترة تجنس حيحترم البلد كيف ؟
شايف بي عينو انو بالقروش ممكن تعمل اي حاجة ، تكتل زول عديل سيبك من طيرة
بالمناسبة القطاع بتاع حماية الحياة البرية ده من افسد القطاعات في الحكومة ، تدفع بس ، عايز ترخص عايز تتاجر في الصيد عايز تعمل اي حاجة بتعملا وميزتو انو الشغل بتاعو كلو في حتات زول بشوفك مافي
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السوريون والعبث في السودان (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
الاخ عبدالحفيظ
قولك
((السوريون والعبث في السودان....))
ياريت لو قلت الاربعة او الخمسة السوريين الفي الصورة ..........لكن ما ممكن تقول السوريين (عامة كده ) ........
المسؤلية فردية زي ما بقولوا كده .......
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السوريون والعبث في السودان (Re: مدثر صديق)
|
لاخ عبدالحفيظ
قولك
((السوريون والعبث في السودان....))
ياريت لو قلت الاربعة او الخمسة السوريين الفي الصورة ..........لكن ما ممكن تقول السوريين (عامة كده ) ........
المسؤلية فردية زي ما بقولوا كده .......
يا مدثر تحياتي ـ
على قول المثل :
الشر يعم والخير يخص
مع التحيات لود اب سن
| |
|
|
|
|
|
|
|
 Re: السوريون والعبث في السودان (Re: محمد علي البصير)
|
لو قلنا اللاجىء انسان غادر وطنه فى ظروف قاهره كالحرب وفقد الامن والسلامه .
اللاجىء بيعيش فى البلد المضيف حسب قواعد وضوابط متعارف عليها دوليا .
طيب .
النوع المتجدع فى البلد دى وشايل الجنسيه السودانيه كمان وعندو حقوق تكاد تفوق حقوق المواطن الاصيل.(الكادخ ويعافر وحقوقو بعد دا كلو ضايعه).
فى حين انوهناك لاجئين سوريين حقيقيين يحتاجو الايواء وتفير الامن والامان وتوفير الظروف حتى يعيشو حياه كريمه تحفظ ليهم كرامتهم وانسانيتهم دون الحاجه للسؤال كما يحدث لبعض اللاجئين السوريين الحقيقيين.
مفروض نقيف ونسال نفسنا نوع الساكنين فى الاحياء الراقيه وعلى راسها كافورى وقوة عين عبرت عنها حادثه كاورى و كثير من المتداول حولهم فى الاسافير ولايوحى بسلوك لاجىء يطلب الامن والامان والعيش الكريم
.
صورة لطفل يبلغ من العمر 4 سنوات يهاجر من سورية إلى الأردن، قام فريق مفوضية ( UNHCR )بتوقيفه عندما كان يهاجر وحده في الصحراء من سوريا إلى الأردن.
وكان الشيء الوحيد الذي كان لديه كيس به ملابس والدته وشقيقته. المقتولاتان فى سوريا في سوريا..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السوريون والعبث في السودان (Re: محمد أبوزيد)
|
علينا كمسلمين ان لا ننسى ان الاحباش هم اول من سمح باللجوء السياسي لاصحاب رسول الله
لدى احد اقاربي وتربي في بداية الالفية الثالثة اصبح مطارداً من البنوك لعجزه لسداد اقساط القروض التي اخذها لشراء بصات من تركيا
كنتُ يومها في السودان وعرفت حجم المساءة وذهبت للبنك (بنك المزارع) لمعرفة كيف حصل على هذا الغرض ووجدت أن هناك مصنع بالكاملين مروهون للبنك
واتصلت بقريبي هذا وعرفني ان المصنع اشتراه واحد سوري واجره له كهرن بواقع خمسين الف جنيه في السنة وكان مبلغا ضخما ذاك والوقت
وقلت لقريبي وهو خريج جامعة الخرطوم كلية الاقتصاد
يا فلاان حظك مرقتا منها بس اديني رقم هاتف هاذا السوري
وفعلاً اتصلت بالسوري وطلبت منه ان نلتقي لمناقشة رهن المصنع في الكاملين لمصحلة قريبي
والتقينا في فندق بالخرطوم وطلبنا مشروباً
ونزلت فهيا مهاجماً
قلت له انه مستثمر اجنبي اتي لتطوير الحياة الاقتصادية في السودان فبدلاً ان تعمر المصنع وتوظف فيه عماله ترهنه باجرة سنوية
هذه مخالفة جنائية قد تعرضك للمسالة الجنائية.
فما كان منه إلا ان اخرج جوازه السوداني وجعت حسيرا مهزوماً
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السوريون والعبث في السودان (Re: Ali Alkanzi)
|
سورية تكتب عن السودان بعد هجمة نساء عربيات على سودانية أدّعت انها عربية
دافعت بتول عن السودانيين فأصابها وابل من التقريع فكتبت:
خاطرة لفتاة سورية عن السودان
-----------------
خاطرة لفتاة سورية عن السودان
بتول جنيد
" هل أنت سوادنية الأصل؟؟ "
كثيرا ما سمعت هذا السؤال و ضحكت في سري...لست سودانية لا أنا و لا أمي و لا أبي و لا جدي العاشر و لا جارة خالتي في الحارة القديمة و لا أذكر أنني صادفت أحدا كذلك ، لكنني في كل مجلس كنت أقف لأتصدى لكل التعليقات الساخرة مقصودة أو غير مقصودة و كنت أستبسل في ذلك ، و في كل مرة تساقط المطر فيها كنت أرقص نشوى كما تتراقص حبات الرمال في أزقة الخرطوم و أفرح كفرحة النيل إذا ما زاره ضيف السماء
هل شممتم رائحة الخرطوم بعد المطر لتفهموا قصدي؟هل ذهبتم إلى المدرسة و أنتم تتنشقون عبق التراب الممزوج بعطية الله
إذن لن تفهموا ما أعنيه
هل علي أن أخبركم أنني رأيت الجمال هناك كما لم أره هنا ، و أن في بناتها السمراوات ما يفوقني و يفوق الكثيرات من البيض بمراحل هل تتخيلون كيف يمتزج الكحل بالكحل ؟ أو كيف تتألق العيون الكبيرة الحوراء كما يتألق البدر في صفحة السماء؟؟
هل رأيتم مئة ضفيرة مغروسة كما باقة زهر في رحاب بستان ؟؟
هل شاهدتم سواعدهم و هي تزين نقوش الحناء فالحلي تتزين بهم لا العكس
لم تروا و لو رأيتم لعرفتم ما أقصد
أتعرف أيها المتعجرف ذو البشرة البيضاء و العقل الخواء أنني وجدت هناك من أصحاب الوجوه السمر من يوزع أدبا و جمالا و دينا و علما و مالا عليك و على مئة من أمثالك
لا أنكر ضيق صدري حين أخبرني اهلي أننا مسافرون إلى هناك في الشهر الأول من المدرسة كنت أتغيب كثيرا و أنام في الفصل كثيرا فالحرارة المرتفعة كانت كفيلة بذلك
و كنت لا أفهم من الكلمات سوى نذر يسير و نادمة أنا الآن لأنني لم أعش ذاك الشهر كما الباقي كنت محط اهتمام في المدرسة ، لم يتوان أحد عن مساعدتي شهر و بدأت أتقن فنون التعامل ، تعلمت كيف السلام في السودان يكون أعفاني الأساتذة من ترديد النشيد الوطني السوداني لكنني أصبحت أردده طوعا و فخرا و أعي كل حرف بين طياته
و أصبحت أفضل قول " وب علي " بدلا من " ولي على قامتي " و صرت أجلس على التراب لأدرس مع صديقاتي و لسن كالصديقات .. للمرة الأولى أجد من يستطيع أن يفهمني
من لا يحقد و لا يعرف اللؤم و لا الكره .. أصبحت أتغنى بالنيل و أخطط لزيارة ود مدني في الإجازة و أحتسي الشاي باللبن كل صباح
و أعرف كيف للزلابية من عند " ست الشاي " نكهة أحلى من كل حلويات الأرض أصبحت أشتري الفولية و عيش الريف بعد المدرسة و أتحلى بقصب السكر و أنا أدندن " جناي البريدو " و أغني عند الملل ( حلات بلدي و حلات نيلا تعجب أهلي لتبدل حالي و تعجبت أنا كيف لم أكن على هذا الحال من قبل كنت مرة في نزهة مع صديقاتي كنت مندمجة معهن أترغل السودانية و أتفاعل معهن بشغف شديد أذكر أن مجموعة من الشباب السوري كان واقفا و أخبرتني صديقاتي في ما بعد أنهم تهامسوا فيما بينهم " فتاة سورية و الهيئة سودانية " يبدو الموقف مثيرا للغضب لكنني شعرت بالفخر عوضا عن أن أغضب لكن اعذروني لأنني لم أستسغ " الحلو مر " ليس لشيء إلا أنني أؤمن أنه لا يمكن لشيء لديكم أن يكون مرا
كيف للمرء أن ينسى وطنا عاش فيه .. عاش في كما عشت أنا بين ربوعه و عرفت تفاصيل حضارته و عاداتها و تقاليدها كيف لي ألا أبكي و أنا أذكر كيف ودعت أهلي هناك و أستحضر و أحصي الدمع الذي ذرفته و لم أذرف مثله في عمري قبل لم و لن تعرفوا و لكم الحق في ذلك أما الذي أعرفه أنا أن لي بلدا آخر كان فضله علي كبيرا لن أنساه ما عشت دهري . و الذي لن يعرفه العالم أجمع كيف لتلك الوجوه السمراء أن تحمل قلوبا لا يشوبها سواد إن كانت السودان قد حرمت من هطلات الثلج ، فذلك لأن الله قد وضع الثلج النقي الأبيض هناك في اليسار من صدورهم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السوريون والعبث في السودان (Re: Ali Alkanzi)
|
شكرا يا ود اب ســن
الأزمة السورية كازمة انسانية وغيرها من ازمات انسانية كلها محل تقدير واحترام
والسودان ساهم ويساهم حاليا وماضيا ومستقبلا في مساعدة الشعوب الصديقة والشقيقة
والقراء والمشاركين في تخليط شديـد بين المساعدات الانسانية والتزامات المساعدة
وبين (قوة العين) الاجنبية في السودان وتوزيع الجوازات السودانية بالجملة وتجنيس
اعداد لا حصر لها من السوريين وغيرهـم بالجنسية السودانيـة
كل العالم بما فيه الدول الأوروبية تستضيف اللاجئين في أماكن مخصصة وتسمح
للمنظمات الاغاثية بتقديم المساعدات لهم في أماكن استضافتهم إلى حين انكشاف الازمات
التي يتعرضون لها
وفي السودان الرؤية مختلفة وفي سنوات قليلة تم احلال كامل للقطاع الخاص في المناطق
التجارية والصناعية بالسوريين والاتراك وظهرت منهم مخالفات ليس اقلها الترفيه بابادة
الحياة الفطرية وهي من مقدرات البلاد
يعني دمار شامــل والامــر لله من قبل ومن بعـد
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السوريون والعبث في السودان (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
اللاجيئن علي مستوي العالم وبالذات من شردتهم ظروف الحرب لا يتم دمجهم في المجتمع الذي لجأوا إليه لأسباب كثيرة من بينها وضعهم النفسي بالقدر الذي يرون فيه المجتمع الذي يستضيفهم مجتمع دوني وضيع. وبالتالي كان يجب وضعهم في معسكرات خارج المدن يتم توفير إحتياجاتهم في تلك المعسكرات عن طريق المنظمات الدولية المعنية بالشأن وبالتالي ننحي خطر الجريمة الواردة معهم جانباً مثل تزوير العملات والدعارة وبيع الممنوعات وخلافه فاللاجئ ليس لديه ما يخسره وغاياته يصل إليها بكل الطرق والوسائل حتي لو تقاطعت وتعارضت تلك الوسائل مع قيم وثوابت المجتمع الذي يستضيفه. فمن أمن العقوبة أسأ الأدب
| |
|
|
|
|
|
|
| |
عبدالحفيظ ابوسن
Abdullah Idrees
مدثر صديق
محمد علي البصير
Asim Ali
محمد أبوزيد
Ali Alkanzi
أحمد الشايقي
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست