فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها الله -- توثيق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 06:08 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-26-2017, 06:30 PM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� (Re: الكيك)

    رسالة الى أحمد الشفيع أحمد الشيخ
    08-26-2017 11:24 AM

    رسالة الى أحمد الشفيع أحمد الشيخ

    في رحيل استاذة فاطمة احمد ابراهيم اكتب معزيا ابنها دكتور احمد الشفيع احمد الشيخ
.

    الاخ العزيز احمد
    
اعلم فداحة الفقد وقمة معاناتك منه والمعاناة التي صاحبتك طوال السنوات الماضية فلقد ولدت انت ابنا لرجل اهتزت تحت اقدامه ابشع الدكتاتوريات وارتجفت اجساد كبيرة وبنوك ممتلئة بالارباح من عرق الفقراء والعمال في العالم لمجرد ذكر اسمه ونتيجة لمواقفه وبذله وعطائه فقدته انت كأب لكن كسبه عالم المناضلين فلقد وضعه الكثيرين على هذه الأرض ابا ومثلا يحتذى به وتغنوا لمواقفه وفكره قبل ان تعي انت لماذا، فاخالك حينها كنت تبحث عن ذلك الأب في كل مكان الاب الحقيقي الذي لا يعوض وجوده اي انسان فلقد دفعت ثمنا لا يختلف ابدا عن ثمن تقديم الروح من اجل المبدأ على خشبات المقصلة ذات الحبال المتينة كنت وحدك رغم ان من حولك كانوا كثر كيف لا وانت ابن شهيد الطبقة العاملة الشفيع احمد الشيخ والتي ظلت تعزيك وتريدك ان تكون كأبيك الذي لم تراه ولم تجده عند الملمات وعند احتياجك وانت تمشي كاي ابن مع ابيه احساس عظيم ومواقف كثيرة فقدت انت فيها والدك الذي تغنى له الكثيرون فلقد رسخ في بالهم (برضك عايش في بالنا فلاحينا وعمالنا يا شفيع) واحمد احمد تكبر وتشيل ... فياللهول فقد كان فقدك المستمر عظيما هذا الفقد مغروسا في داخلك ينمو معك كفقد ولا يتضاءل فكل موقف ويوما في الحياة كنت تبحث فيه عن ابيك لانك انسان وانت تعرف قساوة انه لن ياتي لا ادري كيف تغلبت على ذلك الاحساس الذي يكبر مع الانسان، كل الهتافات والمدافع والرصاص والبيانات التي ملاءت الدنيا لم ولن تعيد ابيك وكان خلف هذا احساس عاشه الكثيرين ايضا هو احساس رفاق الشفيع واصدقائه وابناء وبنات جيله فظلوا وسيظلوا مرفوعي الرؤوس في كل مكان بمجرد انهم زاملوه او التحقوا بحزبه او مدرسته فيالفخرك يا انسان ويالمعاناتك ففقدك عظيم .ويا لصبرك وجلدك فلقد انجزت رغم ذلك فتفوقت ونلت اعلى الدرجات رغم صعاب الحياة صعاب الحياة بحلوها ومرها بفقده وبوجودها. 
ولعلنا اليوم ونحن نودع ام السودانين ايقونة النضال ارملة الشهيد ابن الطبقة العاملة والدتك التي قدمت روحها للشعب ولقضايا المستضعفين في بلدها والبلدان الاخرى ولا احد يمكن ان يتصور فداحة فقدك ابدا لان لا احد يستطيع ان يحصي كم هم ابناءها وبناتها في العالم الذين قاسموك هذه الامومة زاحموك فيها رغم بسالتها في الاهتمام بك التي راينا ونشهد وحبها وحرصها عليك فمن يستطيع ان يكون اما لامة ولشعب يكون محظوظا ابنه لان كمية الحب والاهتمام الذي سوف يوجه لك كبير كبير ولعلنا نرى في هذه الايام كم الابناء والبنات والاحفاد عندها لكن لن نستطيع احصاءهم وانت بلا شك ربما سوف توجد لها اعذارا اليوم اذا كانت عن تاخرت عنك في شي فمعك كان الكثيرون في قلبها شعب باكمله يزاحمك كما زاحمك في ابيك انك يا اخي انت الذي صمدت في وجه كل الرياح يا دكتور فكونك تكون ابنا لابن السودان وبنته ولاحقا امه هذا شي عظيم وجلل لا طاقة لاحد ان يتحمله وهذا ليس تمجيدا لك ولا تدلسا بل محاولة ان ازجي لك بعزاء يليق بعمق حزنك وفداحة فقدك ولن اجد فالفقد عظيم وانت في مقعد الطائرة ما علييك الا ان تنظر من اعلى لترى تلك الاعداد من البشر وهي تستقبل ام السودانين ومدى حزنهم وفرحهم ايضا بها وبمواقفها وربما تجد لها عذرا ان تاخرت عنك يوم فالذي يبذل حياته للناس لا يمكن ان يتاخر عن اقرب الاقربين فالاقربين بالنسبة لها كانوا ومازالوا اعدادا كثيرة في مناطق متفرقة وبعيده لكنك كنت مركز تحركها ومحورها فلم تغب عنها يوم ولا لحظة وقد قابلتها كثيرا ولم يغب اسمك عن الجمل التي كانت في حواراتنا وحتى هي على سرير المرض وان كنت انت بعيدا احيانا لاي سبب تشعرنا بانك خرجت للتو من عندها فهي كذلك وكيف لا وهي استطاعت ان تكون ام لشعب كامل رغم ما مرت به من الم ومضايقات وظلم فقط لمواقفها وارائها وكان ذلك يزيد من درجة حرصها وخوفها عليك وعلينا كلنا تعمل كل ما بوسعها من اجلنا ومناها ان لا نتعرض لاي خطر فهي كفيلة بالتصدي لتلك الاخطار. 
العزيز احمد ود فاطنة
كل الحبر الذي سود الارض حروفا في نعي والدتك والذي كتب والذي سوف يكتب لن يوفيها حقها وايضا لن يعوضك عن فقدك الكبير يا خي فما يعيشه شعبنا لفقدها هذه الايام انت عشته في فقدك لابيك والان في فقدك لامك واتمنى ان يكون عزاءك الخاص قادرا على ان يجعلك تواصل بنفس الجلد والصبر الذي عشت به وقبل حار التعازي في امنا فاطمة تقبل اعتذاري اننا زاحمناك فيها كشعب لاهتمامها بقضايانا التي وهبت عمرها لها وشكرا لها ولك ولوالدك لالهامكم لنا فلترقد هي بسلام بعد كل هذه المعاناة .
تقبل فائق احترامي وسلامي.

    
عبدالرحيم ابايزيد
    
١٥ أغسطس ٢٠١٧

    ----------------------------------
    فاطمة .. تحتويها البلاد التي أوغلت في العويل بقلم عمر الدقير

    02:26 PM August, 26 2017


    عمر الدقير-



    الموت هو قَدَر الإنسان وشرطه الأرضي، تلك هي سنة الله في خلقه، لكن تبقى ذكرى الإنسان بعد موته بقدر ما قدَّم وأسهم به في مسيرة الحياة والأحياء .. بعض الناس يتحدون فكرة الغياب ويمتزج موتهم بالبقاء أو فيه كثيرٌ من البقاء .. يستسلمون للمشيئة الحتمية ويلبُّون نداءَ الرحيل الأخير، لكنهم يتركون أثراً لا يزول وسيرةً عصيةً على النسيان يزداد بها سطوع حضورهم في أقصى الغياب.

    رحلت الأستاذة فاطمة أحمد إبراهيم عن هذه الدنيا، لكنها قالت كلمتها بوضوحٍ شديدٍ قبل أن تُحمَل على أعواد المنايا وتستبدل بظهر الأرض بطناً .. قالت كلمتها عبر مسيرٍ طويلٍ حافلٍ بالجسارة ومترعٍ بالنضارة ومحتشدٍ بالكدح النبيل والعطاء الجزيل في ساحات العمل السياسي والنضال الوطني .. مضت إلى جوار ربها ومضت إلى ذاكرة الوطن حكاية امرأةٍ شامخة كتبت بسيرتها بعضاً من صفحات تاريخه وفصولاً من قصة حلمٍ بحياةٍ كريمة.

    صَعْبٌ على المرء أن يفي بحقِّ قامةٍ سامقة كما الراحلة العزيزة التي سارت خلف نعشها جموعٌ غفيرة، بقلوبٍ حزينة، حتى مثواها الأخير في مقابر البكري بأمدرمان .. ومع ذلك فإنَّ أوجز ما يمكن أن يُقال أنها خلَّفتْ وراءها سيرةً تنضح عطاءً غير مجذوذ، وتختزل من أبهى ما قدَّم فردٌ لخدمة وطنه وشعبه .. كانت صادقةً مع نفسها ومع شعبها ومع الحياة، جسَّدت بسيرتها ما آمنت به، وسخَّرت كلَّ ما تملك من طاقة لتحقيق ما ترجوه لوطنها وشعبها حتى غدت أيقونةً في تاريخنا الحديث.

    لقد اختارت فاطمة، بطوع إرادتها، طريقاً من يمشي عليه كمن يمشي على الجمر .. انخرطت في صفوف النضال الوطني منذ بواكير الصبا، وظلت تطوي عقود السنين واهبةً حياتها بلا مساومةٍ ولا منٍّ ولا أَذى في سبيل ما تؤمن به وما تحلم به لوطنها شعبها .. أدركت ما لها وما عليها، لكنها تحمَّلت ما عليها أولاً، ترمُّلاً وحرماناً وسجناً وتشريداً، وظلت راكزةً وصامدةً في أحلك الظروف وأصعبها، يوم اهتزت الأرض تحت أقدام رفاقها قادة الحزب الشيوعي بعد إجهاض حركة يوليو 71 في تلك الايام المُعَفَّرة برائحة البارود والمصبوغة بلون الدَّم .. لكنَّ أولئك القادة، ومن بينهم زوجها الشهيد الشفيع أحمد الشيخ، أجبروا أرجلهم على الثبات في مستنقع الموت وأظهروا شجاعةً تصل حدَّ الأسطورة وهم يُساقون إلى المشانق وساحات الإعدام، مردِّدين هتافهم الأثير "عاش نضال الشعب السوداني".

    صحيح أنَّ الثمن الباهظ الذي دفعته الفقيدة خلال مسيرة عطائها في ميادين العمل العام كان مرتبطاً بانتسابها للحزب الشيوعي السوداني، لكنَّ عطاءها لم يكن صادراً عن عصبيةٍ حزبية أو تحجّرٍ عقائدي، بل كان موصولاً بالجذور العميقة لشعبها وبالمياه الجوفية المشتركة بين مكوناته .. كانت سودانيةً في مخبرها ومظهرها، خرجت من رَحِم هذا الواقع ومن صميم هذا الطين .. ولذلك لم يكن غريباً هذا الإجماع الوطني على ريادتها وجسارتها وتقدير عطائها .. ولم يكن غريباً، حين نعاها الناعي، أن ينتشر الحزن في أرض الوطن ويغطي بجناحيه السماء.

    لقد قُدِّر لفاطمة أن تعاصر كلَّ عهود الحكم الوطني في بلادنا .. شهدت لحظة ميلاد الاستقلال وحملت الهمَّ والهاجس، وعايشت الأحلام الموؤودة .. عايشت فاطمة وجيلها كل النظم التي تعاقبت على الحكم، منذ الاستقلال، سواء كانت نظماً ديموقراطية لم يسمح لها أن تبلغ سن الرشد أو نظماً شمولية جثمت على الصدور لسنواتٍ طوال .. لقد حلم ذلك الجيل والأجيال اللاحقة بتأسيس دولة مستنيرة تشكل بوتقةً ذكية لانصهار التنوع ورشد إدارته استناداً على قواعد المواطنة والعدالة والمساواة والحريّة وكرامة الانسان .. دولة تحمي أهلها من الحروب والانتهاكات والفقر والمرض وكلِّ غوائل الدهر، وتوفِّر لهم حياة حرةً كريمة وتوجه البوصلة صوب المستقبل والتنمية والبناء وانجاز النهضة .. لكن للأسف جاءت رياح الواقع بما لا تشتهي سفن الأحلام، فقد تعاقبت أجيال السودانيين وحكاية وطنهم تراوح بين مأساةٍ مضحكة وملهاةٍ مبكية،
    وظلَّ مسيرهم دائرياً والخطى لا تُفضي إلى أبواب، وكأنَّما قدَّموه من تضحياتٍ في سبيل الحرية والحياة الكريمة يماثل ما فعله القدِّيس مونت كريستو حين بذل جهداً كبيراً لإحداث ثُقْبٍ في جدار زنزانته كي يتسلَّل منه ويهرب، لكنه وجد نفسه في زنزانةٍ مجاورةٍ أضيق مساحةً وأشدُّ رطوبة .. بقيت كل الأسئلة الكبرى دون مخاطبة جادة وواعية إلى يومنا هذا، وكأنَّ نظاماً معرفياً يشبه نظام الموجات المتعاقبة التي تتكسر على الشاطئ ولا تمكثْ هو ما ظلَّ سائداً طوال عهود الحكم الوطني، حتى انتهينا إلى أكثر العهود فشلاً وبؤساً، هو نظام الانقاذ الذي ساس بلادنا على مدى ثمانٍ وعشرين عاماً كل عامٍ منها يجرُّ معه ذيلاً مبلولاً بالدمع وبالدم.

    لقد انسربت خواتيم سنوات عمر الفقيدة بعيداً عن الوطن الذي أحبَّتْ، وها هي تعود إليه جسداً مسجىً في تابوت لتُدفن تحت ثراه، قريباً من ضلوع السابقين من أسلافها .. عادت لتجد وطناً مثلوماً بسيف الاستبداد، أنهكته سياسات خرقاء أبْهَظَتْ كواهل أهله بحمولات الشقاء والعناء وأوصلته إلى شفا جرفٍ هار .. أُلْحِدَتْ فاطمة في مقابر البكري قبل أن يتحقق حلمها بإيواء الأطفال المُشرَّدين الذين طالما سال دمعها سخيناً وهي تستذكر افتراشهم الأرض ومبيتهم على الطَّوَى .. وقبل أن ترى هذه الأقدام التي تسعى في الشوارع والساحات وهي تضرب الأرض غضباً حتى يتفصَّد عرق الأرض وتقاوم هذا اليباب.

    يقول الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي في رثاء صديقه الكاتب وحيد النَّقَّاش: "لماذا شربتَ الشَّرابَ نقياً، وماذا رأيتْ؟ .. ولماذا رجعنا جميعاً، وأوْغَلْتَ أنتْ؟"، ولعلَّ حجازي بتساؤله هذا يشير إلى أنَّ هناك من يعتريهم التعب أو يدْهَمهم الخوف أو يصيبهم اليأس فيعودون من أول الطريق أو منتصفه، وهناك من يواصلون المسير حتى يصلوا للهدف النبيل أو يَرِدوا حياض الموت .. يستطيع المُنصِف أن يشهد لفاطمة أنَّ مسيرها كان على طريقٍ صَعْبٍ جميل، لم تزحزحها عنه المفاوز الوعرة والمنحنيات الخطرة، حتى وافتها المنية.

    لكِ الرحمة والمغفرة، وسلامٌ عليكِ يا فاطمة ..

    "لا يحتويكِ الغيابُ ولا يحتويكِ الرحيلْ
    تحتويكِ البلادُ التي أوغلتْ في العويلْ"
                  

العنوان الكاتب Date
فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها الله -- توثيق الكيك08-14-17, 07:04 PM
  Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-14-17, 07:08 PM
  Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-14-17, 07:11 PM
    Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-14-17, 07:16 PM
      Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-14-17, 07:31 PM
        Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-14-17, 07:39 PM
          Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-21-17, 07:05 PM
        Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-14-17, 07:40 PM
          Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� عبدالعزيز الفاضلابى08-14-17, 08:30 PM
            Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-15-17, 06:32 PM
              Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-15-17, 06:57 PM
                Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� بكرى ابوبكر08-15-17, 07:07 PM
                  Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-15-17, 07:23 PM
                    Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-19-17, 04:22 PM
                  Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� مني عمسيب08-15-17, 07:24 PM
                    Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-16-17, 10:43 AM
                      Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-16-17, 10:47 AM
                        Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� علي دفع الله08-16-17, 12:01 PM
                          Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-16-17, 04:11 PM
                            Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-16-17, 04:39 PM
                              Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-17-17, 06:44 AM
                                Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-17-17, 05:26 PM
                                Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-17-17, 05:26 PM
  Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-19-17, 06:25 PM
  Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-19-17, 06:31 PM
  Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-19-17, 06:32 PM
    Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-19-17, 06:36 PM
      Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� Dr. Ahmed Amin08-19-17, 07:41 PM
        Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-20-17, 06:12 AM
          Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-21-17, 07:08 PM
            Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-22-17, 06:08 PM
              Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-22-17, 06:10 PM
                Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-23-17, 07:42 PM
                  Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-26-17, 06:27 PM
                  Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-26-17, 06:30 PM
                    Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-27-17, 06:39 PM
                      Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-27-17, 06:58 PM
                        Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-28-17, 07:42 PM
                          Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-31-17, 05:10 PM
                            Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك09-05-17, 05:35 PM
                              Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك09-09-17, 05:56 PM
                                Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك09-27-17, 04:22 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de