اللادينيون في عالم اليوم!؟#

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 05:13 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-24-2017, 12:53 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اللادينيون في عالم اليوم!؟#

    12:53 PM May, 24 2017

    سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر


    لم يعد تجاهل اللادينيين ممكنا هذه الأيام.

    فبعد اهتمام شحيح طوال القرن العشرين، أصبح اللادينيون يجذبون اهتماما كبيرا من الجمهور بسبب تنامي عددهم في العديد من الدول الغربية.

    الأمر يتوقف على طريقة العد، يمكن اعتبار اللادينيين أكبر مجموعة دينية بعد المسيحية والاسلام.

    أخذا بعين الاعتبار هذه المعلومات، هناك أسئلة تطرح نفسها بقوة.

    من وجهات نظر متنوعة، بدأ الناس يتساءلون:

    هل يعتبر اللادينيون مختلفين إلى حد كبير عن أتباع الأديان، وهل ينبغي أن يدفع هذا الأمر بالمجتمعات إلى أن تقلق؟
    هل ينبغي للمعلمين في المدارس وأعوان الهجرة والمحامين وآخرين، من الذين عادة ما يعطوا دين الآخرين أهمية عند التعامل معهم ، أن يفعلوا نفس الشيء مع اللادينيين كذلك؟
    كيف يؤثر هذا التطور الكبير للادينيين على المشهد السياسي وما دورهم في تشكيل سياسة المستقبل؟
    إن أهمية هذه الانشغالات، وانشغالات أخرى مثلها، هي أمر واضح في جميع أنحاء العالم، أين يكون التوازن بين أتباع الأديان واللادينيين، بما في ذلك تاريخهم، هو في الحقيقة أمر مهم بمقادير مختلفة.

    أهمية هذا الأمر تبدو في أشياء صغيرة مثل تحول الطقوس المصاحبة لبعض الأحداث مثل قدوم مولود جديد أو أشياء كبيرة مثل التحديات التي تطرحها مسألة الاندماج السريع للمهاجرين الدينيين من أقليات عرقية في مجتمعات يتنامى فيها اللاتدين بشكل ملحوظ.

    فعلى سبيل المثال، شهدت الأحداث الأخيرة انتخاب “ترامب”، مُرشح شعبوي قليل التجربة، كرئيس للولايات المتحدة بمساندة حوالي 81 بالمائة من الناخبين المسيحيين البيض المعروفين باسم “المولودون الجدد” أو “الانجيليون”. هذه الكتلة المنتخِبة ترى نفسها على أنها كانت مُهمشة ومُتجاهلَة في مجتمع تنامت فيه اللادينية وحتى الكراهية ضد الدين.

    لا يتعلق الأمر بكليته بالصراعات.

    فقد مارست الجماعات الدينية واللادينية، عن طريق العمل مع بعضها البعض في مشاريع مهمة مثل تطوير نظام الرعاية في الولايات.

    من أجل كل هذه الأسباب، بالإضافة إلى أسباب أخرى، فإن المسائل المتعلقة باللادينيين أصبحت جد مهمة لأي شخص يريد فهم المجتمعات الدولية.

    ولكن قبل البدء في محاولة الإجابة عن هذه الأسئلة، من المهم أن نعرف من هم اللادينيون على تنوعهم وتعقيداتهم.

    من هم اللادينيون؟

    عندما نفكر في اللادينيين، الكثير منا يسارع إلى التفكير في الملاحدة، وربما التفكير في الوجوه المعروفة مثل البيولوجي “ريتشارد دوكنز”، صاحب كتاب “الإله وهم”.

    إن شخصيات مثل “دوكنز” أصبحت الناطقة الرسمية باسم اللاتديُّن المعاصر بذهابهم إلى أبعد من كتاباتهم الأكاديمية وقيامهم بمبادرات في الساحة العامة مثل نشرهم رسائل إلحادية على الحافلات في العاصمة البريطانية لندن. أو عن طريق شد انتباه وسائل الاعلام بانتقادات مثيرة ضد الدين – مثل رأي “دوكينز” الذي مفاده أن “الاسلام هو الشر العظيم في العالم”، و قوله أنه “يبدو لي أنه يمكن اعتبار الايمان مرضا عقليا.”

    ولكن هذا التركيز على “دوكينز” ومجموعة من الملاحدة واللادينيين المعروفين والمنظمات اللادينية مثل –الجمعيات الانسانية و”جمعية الأحد” (أو “الكنيسة الملحدة” كما تسميها وسائل الإعلام) هي أمثلة غير تمثيلية للواقع الدولي.

    بالطبع هي مهمة، ولكنها تمثل جزءا متناهي الصغر من اللاتدين.

    من الطرق التي يمكن أن نفكر بها عن اللادينيين هي أن ننظر إلى أولئك الذين لا ينتمون إلى أي دين – أي غير المنتمين. وبدل الاعتقاد بأنهم مُمثلين من طرف “دوكينز”، فإن غالبيتهم يعيشون في آسيا – وحسب بعض التقديرات، فإن ثلثيهم يعيشون في الصين.

    والأكثر من ذلك، فرغم عدم انتمائهم إلى أي دين، فإن اللادينيين مجموعة جد متنوعة. لا تحتوي هذه المجموع فقط على من لا يؤمن بوجود إله أو آلهة، بل هناك أعداد معتبرة منهم من اللاأدريين، وكذا الذين لا يهتمون بطرح مثل هذه المسائل بالمرة.

    تحتوي هذه المجموعة على أولئك الذين يؤمنون بالله أو المقدسات الأخرى ولكن لا ينتمون إلى ديانات معينة – فهم أولئك الذين قد نسميهم، في السياق المسيحي، باسم “اللاكنائسيين”- وتحتوي هذه المجموعة كذلك على أولئك الذين يتناولون المسائل الوجودية بممارسات روحية بديلة.

    عندما نُدقق النظر، فإن هذا التنوع يتضاعف.

    في مجال بحثي في بريطانيا، قمت بمحادثة بعض الرافضين للدين من الذين يصنفون أتباع الأديان بصفتهم “أغبياء”، “غير عاقلين” أو على انهم يعانون من خلل وظيفي في العقل.

    في نفس الوقت، التقيت لادينيين ذوي مواقف مختلفة تجاه تدين الآخرين، بما في ذلك أناس منهم من يقول: “أنا ملحد، ولكني لست مثل ريتشاد داوكينز”.

    تحتوي مجموعة اللادينيين أشخاصا مثل هؤلاء:

    “كات”، عاملة في المجال الخيري في العشرينيات من عمرها، تصف نفسها على أنها إنسانية ومُلحدة. إنها لا تمانع الذهاب إلى الاحتفالات الدينية مع الأصدقاء والأقارب وقد تشارك في الأهازيج الدينية. لكنها فقط لا تقوم بترتيل الصلوات.

    “جايمز”، صحفي، 24 سنة، وصف نفسه في سبر آراء أن ليس لديه دين. واقعيا، هو غير معني بالدين على الاطلاق. فهو لا يعلم التوجهات الدينية لأصدقائه، فحسبه، هذا أمر لا يشغل حديثنا. لقد أصبح “جايمز” مُنتقدا للآراء المحاربة للدين، تلك الآراء التي كان يتبناها في يوم من الأيام.

    “جود”، امرأة في الثلاثين من عمرها، والتي تقول عن نفسها أنها لم تكن تتبع دينا، وأنها كانت تبحث عن المعاني خارج ما اعتقدت أن الدين والعلم سيمدها به. لقد كانت “جود” مُنتقدة للعلم مثل انتقادها للدين. لقد أحست أنهما يركزان بشكل مُبالغ فيه على التفسير واليقين. بالنسبة لها، يأتي المعنى أكثر ما يأتي من غموض وسحر اللامعلوم.

    هرميون، 36 سنة، تقول أنها سعيدة عندما تصف نفسها بالمُلحدة، ولكنها قلقة بشأن كون إعلان إلحادها في ظروف معينة قد يبدو سُبة للآخرين، وهذا، حسبها، منقصة لاحترام الآخرين.

    “جاين”، 33 سنة، عاملة في مصالح الحكومة، أفصحت عن عدة شخصيات لها. في بعض الأحيان تُعرِّف نفسها على أنها مُلحدة لتُغضب أمها ، وفي بعض الأحيان على انها ملتزمة دينيا (ميتوديست)، عضو كنيسة إنجلترا، إذا كان هذا يساعد في جمع التبرعات لجماعة تحبها، أو على أنها تابعة لمعتقد “وحدة الوجود الطبيعية” عندما يسمح هذا بمحادثة عميقة مع الأقارب والأصدقاء، أو على انها نشطة دينية إذا ما تعلق الأمر بالشفعة لمجهودات التبشير.

    حتى أن التصنيفات المعهودة مثل “مُلحد”، “علماني”، “روحي عير ديني” و”لاأدري“، هي أسماء غير واضحة لمعرفة كيف يعيش اللادينيون ولا نوع الكتل البشرية لتي يمثلونها.

    تحتاج الكثير من المجتمعات هذه الأسماء للتعامل مع اللادينيين.

    كيف نفهم “عدم الايمان”؟

    أكبر سبب لعدم الفهم الصحيح للاتدين واختفائه كميزة من مميزات مجتمعاتنا هو نقص المعرفة المتعلقة بماهية العقائد الفعلية للملاحدة والغير مؤمنين واللاأدريين والجماعات الأخرى المسماة “اللامؤمنون”.

    هذا سؤال تَصعُب الاجابة عنه لأنه على الأقل لم يُهتم به من قبل.

    الأكثريات الدينية الكبرى عبر مُعظم التاريخ البشري تعني انه عندما يتعلق الأمر باللادينية فإن الأسئلة الذي نطرحها عادة ما تميل لأن تكون مُركزة على الدين – تركز على كيفية وسبب ضعف المعتقدات الدينية بدل من التركيز على المعتقدات الجديدة التي اعتنقها الناس.

    إذن نحن نعلم شيئا عما لا يؤمن به من يُسمَّون “غير المؤمنين”، ولكن فقط الآن عندما أصبح اللادينيون بهذا الحجم في المجتمعات الغربية بدأنا نتساءل بجدية عن معتقداتهم.

    هل الاعتقاد بعدم وجود الله يطفو بدون قيود أم أنه، وهو الاحتمال الأكبر، يقوم على معتقدات أخرى مثل عظمة المعرفة البشرية والعلم، أو الحاجة إلى التواضع فيما يتعلق بما يمكن للإنسان أن يعلم عن العالم الآخر؟

    وكيف تتشكل هذه المعتقدات عبر المجموعات المتنوعة جغرافيا وثقافيا؟

    نحن نعلم أن عدد اللادينيين يختلف من دولة إلى أخرى ومن جماعة إلى غيرها، ولكن ماذا يحدث لو فكرنا في اللادينية في إطار “فئات” المؤمنين إذا ما فرقنا بين اللادينيين الانسانيين، غير المؤمنين، اللاأدريين و الروحيين بطرق بديلة.

    قد يكون إذن من الممكن التعرف على تمركز مختلف أنواع “الآراء العالمية” اللادينية في مختلف المناطق من العالم. ربما يكون “الانسانيون” الأكثرية بين من يُسمَّون باللادينيين الفرنسيين مقارنة مع اللاأدريين في الملكة المتحدة. ربما تكون النزعة الانسانية مختلفة بشكل كبير عن هذه النزعة في السويد.

    معرفة وجود هذه الفروق من عدمه وماهيتها ليست مسألة معرفة من أجل المعرفة فقط. إنها وجهة نظر مهمة جدا فيما يتعلق بالصراعات الدينية الجهوية والجيوستراتيجية، والتي تتعلق بالعلمانية السياسية والديمقراطية التي نعيشها هذه الأيام.

    مخفية على مرأى الجميع

    الشيء الذي نعلمه على الأقل الآن هو أن العديد من اللادينيين يتعاملون مع الوجوديين – الذين يسميهم البعض “الروحيين” (رغم أن اللادينيين أنفسهم لا يستعملون عادة هذا الاسم).

    خلال القرن الأخير، تنبأ علماء الاجتماع بتراجع الفكر الوجودي والطقوسي على حد سواء

    لكن، بينما تعيش بعض الدول تناقصا في طقوس الوجوديين (خاصة فيما يتعلق بالاحتفالات والطقوس الأخرى عن الولادة والطفولة)، فإن القصة الكبرى لا تتعلق بتناقص الطقوس الوجودية ولكن تتعلق بتحول هذه الطقوس.

    فعلى سبيل المثال، في جميع أنحاء الغرب، هناك تناقص بيِّن في عدد الزيجات التي تمت في العشريات الأخيرة، وبصفة مفاجئة بنفس الدرجة، كان هناك تحول كبير بين أولئك الذين اختاروا الزواج المدني والاحتفالات اللادينية بدل الزواج الديني.

    في الحقيقة، يعتقد علماء الاجتماع اليوم أننا نشهد إنعاشا – تكاثر وتسويق … – أشكال جديدة طقوس نشر المعاني بما في ذلك حفلات الميلاد أو حمامات الرُّضع.

    تغير كبير صاحب كثرة اللادينية هو نراجع المؤسسات بصفتها منتديات للتعامل مع الأفكار أو الطقوس الوجودية.

    الغالبية العظمى من اللادينين لا يلجئون إلى الكنائس أو منظمات أخرى لاستكشاف قضايا المعاني. ولكنهم يصادفون معاني وثقافات وجودية من خلال القصص والأفلام وكلمات الأغاني والشعر، أو من خلال التعامل مع محادثات الصحافة التي تتحدى معتقداتهم الوجودية، سواء كان حوارا عن أخلاقيات تحديد النسل، الإجهاض، الموت الرحيم أو المواضيع الشائكة أو حول أحداث دنيوية عادية مثل إعلان “غوغل” عن برنامج بحث في الخلود.

    وكما بين عالم الاجتماع البريطاني “آبي داي”، نرى حتى أشكال جديدة من “الأجيال القديمة من العبادات” تظهر في مجتمعاتنا كما تم التعبير عنها في أعمال الفنان البريطاني “روبرت منتغومري”، “سيصبح الناس الذين تحبهم أحياء بداخلك وبهذه الطريقة ستبقيهم أحياء”.

    في الحقيقة، إن الحياة الوجودية للادينيين هي أبعد من أن تكون غير مرئية: إنها متواجدة حولنا في كل مكان، حتى فيما يسمى بالمجتمعات العلمانية. فقط لم نكن على استعداد لأن نراهم.

    فهم الآخر

    حتى عندما نلاحظ اللادينيين والثقافات الوجودية التي تُحيط بنا، ففي غالب الأحيان ما نفتقد إلى اللغة التي نعبر بها عنها. وما زاد الأمر سوءا هو أن الكثير من اللادينيين اختاروا أن يتكتموا على معتقداتهم.

    ولكن هناك أسباب، في بعض الأحيان أسباب قاهرة، لضرورة الحديث عنهم ولضرورة أن نحاول أن نجد لغة أحسن للحديث معهم.

    القضية لا تتعلق فقط بحقيقة أن اللادينيين يمثلون أكبر “ديانة” في العالم، وأنهم مُقحمون في نفس الصراعات الكونية مثلهم مثل المسيحيين والمسلمين والديانات الصغيرة الأخرى.

    هناك أيضا حاجة للتدقيق في الحقوق والتضييقات التي كانت من نصيب الذين لا ينتمون إلى دين تقليدي.

    لا يتمتع اللادينيون بنفس الحماية والعطايا لتي تتمتع بها الجماعات الدينية وليسوا هدفا لنفس التضييقات والهجمات التي تتعرض لها هذه الجماعات أيضا.

    هناك اليوم حاجة أيضا للتفكير في طريقة تجعل المنظومة العقدية للاديني، مثله مثل الديني، تؤثر في الشؤون العامة.

    فعلى سبيل المثال، هل ينبغي أن تبقى قدرتنا على مساندة المترشحين محدودة في اجتماعات يوم الأحد واجتماعات الإنسانيين بنفس الطريقة المتعلقة بالكنائس الكاثوليكية والانجليكانية في بعض البلدان؟

    وماذا عن التمثيل المبالغ فيه بحدة للذين ينتمون إلى مؤسسات دينية في المجالات السياسية والعامة مقارنة مع أولئك الذين لا دين لهم أو أولئك الذين اختاروا أن يتناولوا علاقتهم بالله وأشكال أخرى للروحانيات بعيدا عن المؤسسات الدينية.

    إن عدم المساواة هذه ناتجة عن نظرة المجتمعات المركِّزة على الدين، ولكنها تقطع الطريقتين وهي معرضة للتغيير بالضرورة.

    إن فتح المجال العام أما الدينيين واللادينيين بطريقة جادة قد يُنعش مجال الأفكار ويُخفف الاحتقان النابع من الاقصاء (سواء الاقصاء الحقيقي أو المُتخيَّل) الذي يغذي النزاعات القبلية والتطرف في صفوف العلمانيين واللادينيين والجماعات الدينية.

    لا أحج يستطيع التنبؤ بالمستقبل بدقة.

    عالميا، إن انتشار الجماعات اللادينية تم تجاوزه من طرف نمو الدينيين، فرغم تكاثر أعداد الذين يتبنون اللاتدين أكثر من تبنيهم أي انتماء ديني بعينه، فإن اللاتدين يمثل اتجاه تناقصي في العدد عبر العالم. سيعلمنا المستقبل إذا ما سيتوازن معدل الولادات بين اللادينيين أو الدينيين. حتى احتمال بروز التيارات الثقافية التي تشجع اللاتدين مثل الشيوعية تبقى مسألة صعبة التنبؤ.

    إلا ان هناك أمر أكيد: هناك أعداد ضخمة من اللادينيين وهم في تزايد، وحجمهم كاف للعب دور مركزي في المجتمعات والجيوبوليتيكا في المستقبل ولمدة طويلة.

    كل هذا يعني أنه ينبغي علينا أن نزيد من فهم اللادينيين، وكذا فهم غنى وتنوع المعتقدات والممارسات لجماعة مؤثرة لم يعد في الامكان تجاهلها.

    “لواي ليي”، مؤلف كتاب “الاعتراف باللاديني: إعادة التفكير في العلماني“، وهو زميل باحث في امعة “كانت”، ومدير “برنامج فهم اللاتدين“، مدير مُشارك “شبكة البحث في اللاتدين والعلمانية“، ومؤلف مشارك لجريدة العلمانية واللاتدين.
                  

العنوان الكاتب Date
اللادينيون في عالم اليوم!؟# زهير عثمان حمد05-24-17, 12:53 PM
  Re: اللادينيون في عالم اليوم!؟# زهير عثمان حمد05-24-17, 10:22 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de