|
Re: وليد في قاعة بهاملتون Artword Hamilton (Re: mustafa mudathir)
|
بناء على الملاحظة الثانية في بداية الخيط حول تكوين الفرقة الموسيقية هل ينبغي أن تتكون من آلات شعبية سودانية؟ المطلوب هو رايك في هذا الاستطلاع، ولا يحتاج لمعرفة فنية ولكن مجرد الشكل التراثي أو ما تتيحه الثقافة الخاصة بالمناطق المختلفة وطبعاً رأي المختصين مرحب به. بمعنى آخر الغناء بالأورغ والكيبورد، والساكسفون، وطقم الدرامز هل هو أحسن من الآلات الشعبية؟ الآلات الشعبية نفسها يمكن تكبير صوتها وضبطها بساوند سيستم، ليست هذه معضلة كما يمكن وزنها لتصاحب الباص جيتار الذي هو ضروري وشكله ما غريب عن الآلات الشعبية. الآلات الشعبية المقصودة هي الطمبور، أم كيكي، الوازا، الكورا وما يشبهها وغيرهم. الرجاء ابداء الراي لان على هذا الاستطلاع يمكن أن يتمخض شكل موسيقي لفنانين مقيمين بكندا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وليد في قاعة بهاملتون Artword Hamilton (Re: محمد على طه الملك)
|
مشكور على حرصك على التداخل في بوستاتي. نعم، الآلات الشعبية تعطي مصداقية للفنان عندما يمثل ثقافة بلده. وقد نجحت ويحبها الأمريكان والكنديين والأوربيين. أقرب دليل على ذلك هو استخدام الفنانة الصاعدة سونا جوبارتا من القامبيا لآلة الكورة. في مقابلة حديثة مع حسن موسى في تلفزيون سودان24 قال دكتور حسن موسى ما معناه إن الأوربيين لا يعجبهم أن يأتي فنان من أفريقيا ليرسم زي الأوربيين، تكعيب وسيريالية وما إلى ذلك. وقال إنهم يتوقعون الأفريقي يرسم لهم حاجات أفريقيا. طيب ومالو؟ الناس تقدم في الاول حاجات ثقافتها وبعدين الله يسهل في الباقي. والحقيقة لدينا الكثير الذي لا نظير له عند الآخرين، الايقاعات، الرقصات، الآلات، تراث الحكي عن الأسلاف. قد تكون هناك صعوبات في مقايسة الآلات المحلية، وقد لا يكون هناك عازفون مهرة ولكن كل شئ يمكن خلقه. تحياتي لك وتشكراتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وليد في قاعة بهاملتون Artword Hamilton (Re: Elmosley)
|
شكراً يا مصطفي يا فنّان شكرا لضيوفك الكرام وليد عبد الحميد موسيقي مبادر و جسور و كثيراً ما يجرب اشكال و انماط في الغنا جديدة و مدهشة للمستمعين وجود الآلات الشعبية يعطي الصالة نفسها بعد جديد و اصواتها بلا شك غير معتادة فستكون إضافة للآلات التي استخدمها وليد عبد الحميد و فرقته لان الآلات الشعبية تحتاج لتدريب و لتوطين بين الآلات الأخري فلو اقتصرنا علي الطمبور لأنه حفيف و وتري و يستطيع ولديد العزف عليه بمهارة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وليد في قاعة بهاملتون Artword Hamilton (Re: Elmosley)
|
سلام استاذ يوسف وتحيات الحقيقة نقطتي كانت إنو وليد وظف عازف ساكس في حوالي 20 سنة من العمر. والولد بيعزف كويس، لكن هل يمكن أن يرتجل في موسيقى سودانية؟ ألا يحتاج هذا لذاكرة موسيقية؟ هذا بافتراض أنه ارتجال حقيقي في اللحظة والتو، لأنو ممكن ما يبدو أنه ارتجال يكون معد أصلاً ومنوّت كما علمت من المرحوم وردي. وشايفك ما علقت على شكل الجروب والآلات. لا شك عندي في قدرات وليد، هذه مجرد محاولات لتحسين الصورة التي تقدم بها موسيقى شعوب السودان.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وليد في قاعة بهاملتون Artword Hamilton (Re: mustafa mudathir)
|
تحياتى الاستاذ مصطفى و لضيوفك مثلها ..
دوما ما استمع الى CBC Radio One من محطاته المختلفة .. فى الاسبوع الماضى كنت استمع الى CBC ONE Toronto و بالصدفة كان هناك لقاء مطول مع فنان .. و سرعان ما قدم أحد أعماله و احسست ان تلك موسيقى سودانية فواصلت الاستماع الى ذلك اللقاء
الى أخره و لم اخرج بغير ان ذلك الفنان سودانى و كانت المذيعة الىت اجرت اللقاء تناديه بحميد .. فمن خلال هذا البوست و بمراجعة موقع ال CBC عرف ان ذلك الشاب هو وليد عبدالحميد الذى فتح هذا البوست بمناسبة عرضه فى هاملتون كندا ..
تحدث فى ذلك اللقاء عن السودان و لكنه لم يكن حديثا مطولا و بعد ذكر انه مع والديه كان فى غرب افريقيا و بعد ذلك الى مصر و بعد فترة من الزمان قدم الى كندا .. تحدث عن اسرته تفصيلا فى ذلك اللقاء .. والديه ..
واضح ان الفنان وليد عبد الحميد سوف يقدم الموسيقى السودانية فى قالب كندى مميز و سوف يجد طريقه الى الشهرة و النجاح فى هذا المجال ..
الطيب رحمه قريمان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وليد في قاعة بهاملتون Artword Hamilton (Re: الطيب رحمه قريمان)
|
Quote: واضح ان الفنان وليد عبد الحميد سوف يقدم الموسيقى السودانية فى قالب كندى مميز و سوف يجد طريقه الى الشهرة و النجاح فى هذا المجال ..
|
شكراً أستاذ الطيب رحمة، نعم وليد فضلاً عن احترافه في كندا فهو مدرس في كلية هنتر بتورونتو، ودائماً يعطي الفرصة لطلابه للعزف معه في طلعاته.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وليد في قاعة بهاملتون Artword Hamilton (Re: Elmosley)
|
كتب الاستاذ الموصلي:
Quote: الارتجال قطعا لا يكتب على نوتة موسيقية والا لفقد معناه الارتجال لابد ان يكون "وهليا" يعني في لحظتها زهز امر لاتستطيع تقييد اي عازف فيه سزى ان كان من نفس بيئة اللحن او من خارجه وبجيك تاني
|
جميل يا موصلي، ومرحب بيك، بل وجودك هام ومرجعي، نعرف انفعال اللحظة impromptu وال extemporaneous (وفي الصيدلة الكلمة الأخيرة دي عندها بنفس معنى الفورية زي المزيج القلوي بتحضروا لمريض الحرقان فوراً ويشربه فوراً) والارتجال مرات بيكون سربعة، أي أن هذه الأغنية فيها فَرَقة لسربعة من عازف ما معروف حتى لحظة خلقها تكون شكلها كيف، لكن مرات الصولا بتبقى ياها ذاتها مهما تعددت مرات ادائها، أي تبقى زي النويتة المكتوبة. أما لما يجي ولد أبيض، من أصول أوربية وتديهو يعمل ارتجال في لحنك فالأقرب إليه هو تشكيلات الموسيقى الغربية حقتو ودا مرات بؤدي لاستخدام ألحان معروفة للجمهور الغربي لمزيد من التفاعل، زي الساكسفونيست ال اشتغل مع هند الطاهر، وفي اللحظة دي، التأليف السوداني بيتلاشى لأن المرتجل، الذي لم يرتكب أي خطأ، يبدأ يأخذ من موروثه هو الغربي. العازف الذي يريد أن يرتجل في موسيقى سودانية لازم يكون سمع حقيبة وعبد المعين وخليل فرح والكاشف، وغناء البنات، والدوبيت وشوية من وردي ومن الموصلي ومن خليل سمعيل، فهمت قصدي هو لن يكون مخطئ لو أقام الارتجال بتاعو كلو على فرانك سيناترا ولا لويس آرمسترونج أو كولترين، ولكنه لن يكون ارتجل في لحن سوداني على الوجه الذي يضيف لمسالة تقديم غنية سودانية. نعم ليس هناك شئ مكتوب في الارتجال ولكن هناك ذاكرة موسيقية سودانية يستند عليها الارتجال. هذا ما قصدته ومنطلقاتي كما تعلم من تذوق فقط وليس من قواعد ونظم الموسيقى.
| |
|
|
|
|
|
|
|