ترامب لا يمسك لسانه".. تصريحات الرئيس الأميركي تضع أعضاء إدارته في مشكلة، فهل يستغلها القضاء ضده

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 05:10 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-18-2017, 02:24 PM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ترامب لا يمسك لسانه".. تصريحات الرئيس الأميركي تضع أعضاء إدارته في مشكلة، فهل يستغلها القضاء ضده

    01:24 PM March, 18 2017

    سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر

    أوقف قاض اتحادي في ولاية هاواي ثاني محاولة من الإدارة الأميركية لفرض حظر سفر على مواطنين من بلدان متهمة بتصدير الإرهاب، وألقى باللائمة مباشرة على الرئيس ترامب ومستشاريه، معتبراً أن الهدف من هذه السياسة هو منع المسلمين من دخول أراضي الولايات المتحدة.


    تصريحات نارية

    لو تعلق الأمر بمسؤول سياسي آخر ربما كان سيكتفي بالإعراب عن خيبة أمله وينتهي الأمر برمته، لكن بالنسبة لترامب، الأمر مختلف، تقول الواشنطن بوست، بحيث لم تمر ساعة واحدة، حتى انتهز ترامب فرصة تجمع حاشد انعقد ليلة الأربعاء في ناشفيل، ليطلق العنان لتصريحاته النارية بشأن ما وصفه بـ"الحكم الرهيب"، مما زاد من حدة التشنج المتفاقم والعصف بالشأن السياسي المتضرر في المقام الأول.

    صرخ ترامب أثناء التجمع قائلاً: "إن المرسوم الذي تم تعطيله هذه المرة هو عبارة عن صيغة مخففة من المرسوم الأول" مضيفاً "دعوني أقول لكم شيئاً، أعتقد أنه يتعين علينا العودة إلى المرسوم الأول والنظر في الأمر برمته".

    لم تكن هذه الفورة سوى واحدة من جملة تصريحات ترامب ومستشاريه ومزاعمهم النارية التي لا تقوم على أي أساس، دون اكتراثهم لمعارضة القضاة الفيدراليين وكبار المشرعين من كلا الحزبين وتفنيدهم لمثل هذه المزاعم.

    وفي يوم الخميس –لليوم الثاني عشر على التوالي– استمر البيت الأبيض في دفاعه عن مزاعم ترامب غير المؤسسة التي تدعي بأن سلفه، باراك أوباما، كان قد أمر بالتنصت على مكاتب ترامب في نيويورك خلال حملة الانتخابات الرئاسية، رغم موجة التصريحات المتعاظمة الصادرة عن مسؤولي الاستخبارات وأعضاء الكونغرس، التي تنفي كلها وقوع مثل هذا الأمر.


    تصريحات مثيرة للجدل

    وعلى غرار ذلك جاء في تصريح رئيسي لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ، من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، يوم الخميس، في بيان لهما: "بناء على المعلومات المتوفرة لدينا، ليس هناك أي مؤشرات تدل على أن برج ترامب تعرض لعملية مراقبة من قبل أي عنصر من عناصر حكومة الولايات المتحدة، سواء قبل يوم انتخابات 2016 أو بعده"، في حين قال شون سبيسر، السكرتير الصحفي بالبيت الأبيض، بشأن تصريح ترامب الأصلي: "إنه متمسك به".

    يقول أنصار ترامب أن خطابه الطليق والصريح، سواء في تصريحاته العلنية أو المعبر عنه في وسائل التواصل الاجتماعية، يفسر إلى حد كبير سر جاذبيته ورسوخ مكانته وسط قاعدته السياسية، لكنه في الوقت نفسه يجعل مسألة الحكم أكثر صعوبة.

    تعهد ترامب في الأسابيع الأخيرة بتوفير "التأمين للجميع" بتكلفة أقل، مما عقد المهمة وجعلها مستحيلة بالنسبة للجمهوريين في الكونغرس المنهمكين حالياً في محاولتهم لصياغة
    مشروع قانون يقلص من حيز قانون أوباما الخاص بالرعاية الصحية.

    وقد بعث ترامب إشارات متضاربة بشأن ما إذا كان يدعم "تعديل ضريبة الحدود"، الذي يشكل عنصراً أساسياً في الجهود الرامية إلى خفض الضرائب التي أحدثت شرخاً وسط الجمهوريين في مجلسي النواب والشيوخ الذين يتوقون لإرشاد ترامب.

    إلى جانب ذلك، أجبرت تصريحات الرئيس المتكررة حول إعجابه بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، سفير بلاده لدى الأمم المتحدة ووزير خارجيته على طمأنة الحلفاء، من خلال استخدامهما خطاب أكثر صرامة وانتقاد ضد عدو يؤاخذ عليه تدخله في الانتخابات الأميركية العام الماضي.


    الضرر الأكبر من تصريحات ترامب

    تسببت مزاعم ترامب التي نشرها على تويتر -دون ذكر أي دليل– حول اتهامه أوباما بالتنصت على برج ترامب العام الماضي، في التشويش على موارد التحريات في الكونغرس وتقويض مصداقيته بين قادة الحزب الجمهوري، الذين يُعتمد عليهم في تنفيذ جدول الأعمال الطموح للرئيس.

    رغم كل ذلك، قد يكون أكبر ضرر من نوعه، أحدثته تصريحات ترامب، هو عند محاولاته إنفاذ حظر السفر – وما تلاه من تصريحات نارية خلال التجمع الحاشد في ناشفيل.
    وكان ترامب قد أثار جدلاً ملتهباً خلال الحملة الانتخابية عندما دعا لفرض حظر مؤقت على جميع المسلمين الأجانب من دخول الولايات المتحدة، ثم تحوّل فيما بعد ليطلق تعهدات مبهمة ترمي إلى منع الأشخاص المنحدرين من البلدان التي لديها تاريخ من الإرهاب.

    قال ستيفن ييل- لوهر، وهو أستاذ في قانون الهجرة في كلية الحقوق في جامعة كورنيل "أنا واثق من أن المعارضين سيستخدمون تصريحات الرئيس التي أدلى بها الليلة الماضية كدليل آخر على أن القصد الحقيقي من الأمر التنفيذي هو منع هجرة المسلمين إلى الولايات المتحدة".

    استدل القضاة، لدى إصدارهم الأحكام التي توقف محاولات حظر السفر، الأولى والثانية، بتصريحات ترامب ومستشاريه المقربين كدليل على نية الإدارة الأميركية لاستهداف المسلمين بطريقة لا تتفق مع الدستور - حتى وإن أصر محامو ترامب على أن الأمر ليس كذلك.

    وكان من شأن الصيغة المخففة من الحظر الصادرة يوم الأربعاء أن تمنع مؤقتاً إصدار تأشيرات جديدة لمواطنين من ستة بلدان ذات أغلبية مسلمة، وتعليق قبول دخول اللاجئين الجدد. وفي وقت مبكر من يوم الخميس، أصدر قاض اتحادي في ولاية ماريلاند أمراً قضائياً ثانياً ضد هذا الإجراء، يقضي بتعليق الجزء الذي يوقف إصدار تأشيرات دخول فحسب.

    وبينما يقول بعض الخبراء القانونيين أنه لا يزال أمام ترامب فرصة قوية لتكون له الغلبة في المحكمة العليا، بناء على ما يملكه من صلاحيات تنفيذية، فقد تساءل آخرون ما إذا كانت التعليقات الصادرة عن إدارته تجعل من المستحيل تقديم حجج مقنعة تثبت أن الحظر طابعه علماني أصلاً ولا يستهدف ديناً بعينه.

    وقال مو إليثي، المدير التنفيذي لمعهد السياسة والخدمة العامة في جامعة جورج تاون، يبدو أن ترامب ومستشاريه "يعززون صحة مخاوف المحكمة، كلما أتيحت لهم الفرصة لتوضيح قضيتهم.، ويضيف إليثي الذي عمل ضمن طاقم حملة الانتخابات الرئاسية لصالح المرشحة هيلاري كلينتون لعام 2008 "يبدو أنهم لا يعرفون متى يتعين عليهم التزام الصمت".

    يعود تاريخ هذه السياسة المقترحة إلى شهر ديسمبر 2015، عندما دعا ترامب بطريقة دراماتيكية خلال تجمع انتخابي إلى "منع تام وشامل للمسلمين من دخول الولايات المتحدة إلى أن يفهم ممثلو بلدنا ما الذي يجري" ولا يزال هذا التصريح متاحاً على موقع حملة ترامب.


    القضاء وتصريحات إدارة ترامب

    وفي وقت لاحق، أثناء الحملة، وسط تفاقم الضجة، بدأ ترامب يشير إلى الحظر كونه إجراء وقائياً يستهدف دولاً معينة وليس جماعة دينية محددة، لكنه رفض، في بعض المناسبات، الفكرة المثيرة للجدل التي تعتبر أنه طرأ تغيير في مقترح الرئيس، وتضييق من حيز مفعوله.

    وقال بهذا الشأن في يوليو 2016 "في الواقع لا أعتقد أن هناك تراجعاً، بل أعتبره في الواقع توسعاً، إنني أبحث الآن عن مناطق جغرافية، نظراً لانزعاج الناس عندما استخدمت كلمة المسلمين، بما أنه لا يمكن للمرء استخدام كلمة مسلمين. . وهذا لا يزعجني، أن أتحدث عن أقاليم بدلاً من مسلمين".

    وثمة أمر آخر يقوض ادعاء الإدارة ويدحض زعمها بشأن الطابع العلماني للغرض من وراء الحظر، يتمثل في ما صرح به ترامب على شبكة الإذاعة المسيحية يوم 27 يناير –قبيل مرسوم دخول الحظر الأول حيز التنفيذ– عندما قال أنه يعطي الأولوية للمسيحيين الذين يتعرضون للاضطهاد، عند النظر في مسألة قبول اللاجئين.

    ولدى توقيعه هذا المرسوم قال ترامب إن "الهدف من هذا الإجراء هو حماية الوطن من دخول الإرهابيين الأجانب إلى الولايات المتحدة، وكلنا يعلم ماذا يعني ذلك"، دون أن يقدم مزيداً من التوضيح .

    وفي اليوم التالي، ظهر مستشار ترمب، رودولف جولياني، على قناة فوكس نيوز وبدا كأنه يقدم تفسيراً لتصريح ترامب. قال جولياني "سأخبركم بالقصة كاملة، عندما صرح [ترامب] لأول مرة، تحدث عن "حظر المسلمين" ثم استدعاني بعدها وطلب مني إنشاء لجنة بهذا الخصوص، وأن أرشده إلى الطريق الصحيح لتحقيق ذلك بشكل قانوني".

    trump

    استند قاضي المحكمة المحلية الأميركية ديريك واتسون في هاواي، في قراره العنيف المتضمن في وثيقة تتألف من 43 صفحة، الصادر يوم الأربعاء، إلى تلك التعليقات وكذلك إلى الظهور الأخير لمستشار سياسي بارز في طاقم إدارة ترامب، ستيفن ميلر، على قناة فوكس نيوز، قال خلاله أن المحاولة الثانية لمرسوم الحظر سيتضمن "اختلافات تقنية طفيفة في معظمها" وسيشهد الأميركيون" نفس النتيجة السياسة الأساسية لصالح البلاد."

    في تجمع ليلة الأربعاء في ناشفيل، وجه ترامب انتقاده للقاضي واتسون، موضحاً أنه لا يوجد فارق كبير بين القصد من المرسوم الأول والثاني. وقال ترامب "يُعد المرسوم الذي عطله القاضي واتسون صيغة مخففة من المرسوم الأول الذي أوقفه أيضاً قاض آخر، وما كان ينبغي له أصلاً أن يعطله".

    وخلال مؤتمر صحفي عقده يوم الخميس، قال سبايسر إن الإدارة قد "صاغت" المرسوم الثاني آخذة في الاعتبار الشواغل التي أثيرت حول المرسوم الأول، وأنه واثق من أن تكون الكلمة لصالح الرئيس في نهاية المطاف، وأن التعليقات التي أدلى بها ترامب ومساعدوه، بما في ذلك التي أصدروها على تويتر "غير وثيقة الصلة" و"لا تتماشى مع الكيفية التي يفترض أن يفسر بها [القضاة] القانون."

    قال ليون فريسكو، نائب مساعد المدعي العام لمكتب التقاضي الخاص بقضايا الهجرة في وزارة العدل في عهد أوباما، أن أي شيء يقوله الرئيس أو أفراد إدارته الآن من المرجح أن يصبح جزءاً من التقاضي الجاري حالياً. مضيفاً، قد يجد معارضو ترامب فيما صدر عن الرئيس نفسه من تصريحات، ومن مستشاريه المقربين، أقوى دليل لإثبات أن الرئيس قصد ازدراء المسلمين من خلال إصداره هذا الحظر، بدلاً من حماية الأمن القومي.

    وأقر فريسكو بالمقابل باحتمال انتصار ترامب في نهاية المطاف أمام المحكمة العليا، وقال على وجه الخصوص، أن القاضي في هاواي لم ينظر بشكل مباشر في ما إذا كانت تعليقات ترامب ومستشاريه "تقوض بشكل قاطع قدرة الرئيس على إصدار مرسوم من هذا القبيل."

    واعتبرت وزارة العدل أن تصريحات ترامب ومستشاريه لا ينبغي أخذها في الحسبان، لأنه من وجهة نظر الإدارة، يجب على المحاكم أن تنظر فقط في التصريحات الرسمية والمرسوم ذاته لتحديد الغرض منه.

    قال تيموثي نفتالي، وهو مؤرخ بجامعة نيويورك، متخصص في تاريخ الرؤساء، لقد سنحت الفرصة أمام ترامب عقب انتخابه رئيساً لتحديد مسار مختلف لكنه لم يفعل. و"كان عليه، بصفته رئيساً، أن يقول لقد أخطأت عندما دعوت لحظر المسلمين من دخول الولايات المتحدة"، لكنه لم يفعل ذلك قط، ويبدو أنه يحاول الآن فعله بعناء".


    Politics Trump and his advisers can’t keep quiet — and it’s becoming a real problem

    By John Wagner and Matt Zapotosky March 16
    In blocking the administration’s second attempt at a travel ban from terror-prone countries, a federal judge in Hawaii laid the blame squarely on President Trump and his advisers, who had suggested the policy was aimed at barring Muslims.

    A different politician might have expressed disappointment and moved on. But Trump, taking the stage barely an hour later at a rally Wednesday night in Nashville, let loose on the “terrible ruling” — and doubled down on the sentiments that got the policy into trouble in the first place.

    “The order blocked was a ­watered-down version of the first order,” Trump thundered, adding later: “Let me tell you something. I think we ought to go back to the first one and go all the way.”

    The episode was just one of numerous examples of Trump and his advisers pushing incendiary language and unfounded claims, even in the face of opposition from federal judges and top lawmakers of both parties.

    On Thursday — for the 12th day in a row — the White House defended Trump’s unfounded claim that his predecessor, Barack Obama, ordered wiretaps of Trump’s New York City offices during the presidential campaign, despite a growing chorus of declarations from intelligence officials and members of Congress that nothing of the sort happened.

    How Trump aides' language about the travel ban is undermining their cause Play Video1:56
    President Trump and his aides have made some very clear public statements about his two travel ban orders — and sometimes, those statements are later used against them in federal court cases about the bans. (Peter Stevenson/The Washington Post)
    “Based on the information available to us, we see no indications that Trump Tower was the subject of surveillance by any element of the United States government either before or after Election Day 2016,” the Democratic and Republican chairmen of the Senate Intelligence Committee said Thursday in a statement.

    “He stands by it,” White House press secretary Sean Spicer said of Trump’s original claim.

    [Federal judge halts Trump travel ban hours before it was to take effect]

    Trump boosters say his freewheeling rhetoric, in person and on social media, is a large part of his appeal and has kept him in good stead with his political base. But it is also making governing more challenging.

    In recent weeks, Trump has pledged that he would provide “insurance for everybody” at a lower cost, setting an impossible standard for congressional Republicans as they seek to craft a bill to scale back Obama’s signature health-care law.


    Trump has sent conflicting signals on whether he supports a “border adjustment tax,” a key component of efforts to reduce taxes that has divided Republicans in the House and Senate who are eager for Trump’s guidance.

    The president’s repeated pronouncements of admiration for Russian leader Vladi­mir Putin have forced his ambassador to the United Nations and his secretary of state to reassure allies by talking tougher about an adversary blamed for meddling in last year’s U.S. election.


    White House press secretary Sean Spicer on March 16 said President Trump “stands by” allegations he made that President Barack Obama ordered a wiretap on him in 2016. Trump has provided no evidence for the claims. (Reuters)
    And Trump’s allegations on Twitter — without citing any evidence — that Obama wiretapped Trump Tower last year has eaten up investigative resources in Congress and chipped away at his credibility among GOP leaders key to advancing the president’s ambitious agenda.

    But perhaps nowhere have Trump’s words been as damaging as his attempts to implement the travel ban — which may have been damaged further by Trump’s remarks at his Nashville rally. Trump inflamed controversy during the campaign by calling for a temporary ban on all foreign Muslims from entering the United States, then later shifted to vague pledges to ban people from countries with a history of Islamist terrorism.

    “I am sure that challengers will use the president’s comments last night as further evidence that the true intent of his executive order is to bar Muslim immigration,” said Stephen W. Yale-Loehr, a professor of immigration law at Cornell Law School.

    [Trump ‘stands by’ unproven allegation that Obama ordered wiretapping of Trump Tower]

    In rulings halting both the first and second attempts at a ban, judges have cited comments by Trump and his close advisers as evidence of the administration’s intent to target Muslims in a manner inconsistent with the Constitution — even as lawyers for Trump insist that is not the case.

    The somewhat narrower version of the ban put on hold Wednesday would have temporarily barred the issuance of new visas to citizens of six ­Muslim-majority countries and suspended the admission of new refugees. Early Thursday, a federal judge in Maryland issued a second injunction against the measure, suspending only the portion that stopped the issuance of visas.


    While some legal experts say Trump still has a strong chance of prevailing at the Supreme Court, based on arguments about executive powers, others have questioned whether comments coming from his administration have made it impossible to credibly argue that the ban is secular in nature.

    Mo Elleithee, executive director of the Institute of Politics and Public Service at Georgetown University, said Trump and his advisers “seem to be validating the court’s concerns every chance they get.”

    “They seem not to know when they need to keep their mouths shut,” said Elleithee, who worked on Hillary Clinton’s 2008 presidential campaign.

    The proposed policy can be traced back to December 2015, when Trump — reading in dramatic fashion at a campaign rally — called for “a total and complete shutdown of Muslims entering the United States until our country’s representatives can figure out what is going on.” The statement is still available on Trump’s campaign website.

    Later in the campaign, amid continuing uproar, Trump began referring to the ban as being aimed at particular nations rather than a religious group. But at times he also disputed the idea that the proposal had changed or narrowed.

    “I actually don’t think it’s a rollback,” Trump said in July 2016. “In fact, you could say it’s an expansion. I’m looking now at territories. People were so upset when I used the word Muslim. ‘Oh, you can’t use the word Muslim.’ . . . And I’m okay with that, because I’m talking territory instead of Muslim.”

    Also undermining the administration’s claim of secular intent was Trump’s statement on the Christian Broadcasting Network on Jan. 27 — just before the first ban went into place — that he saw persecuted Christians as a priority in accepting refugees.

    And when he actually signed the measure, Trump declared: “This is the protection of the nation from foreign terrorist entry into the United States. We all know what that means.” He did not explain further.

    The next day, a close Trump adviser, Rudolph W. Giuliani, appeared on Fox News and seemed to offer an explanation.


    “I’ll tell you the whole history of it,” Giuliani said. “So when [Trump] first announced it, he said, ‘Muslim ban.’ He called me up. He said, ‘Put a commission together. Show me the right way to do it legally.’ ”

    In his blistering 43-page opinion issued Wednesday, U.S. District Judge Derrick K. Watson in Hawaii referred to those comments as well as a recent Fox News appearance by Trump senior policy adviser Stephen Miller, who said the second attempt at a ban would have “mostly minor technical differences” and that Americans would see “the same basic policy outcome for the country.”

    At Wednesday night’s rally in Nashville, Trump took aim at Watson and suggested there was little difference between the intent of his first executive order and his second.

    “The order he blocked was a watered-down version of the first order that was also blocked by another judge and should have never been blocked to start with,” Trump said.

    During a news briefing Thursday, Spicer said the administration had “tailored” the second order to address concerns raised about the first and said he was confident the president would ultimately prevail. Spicer said comments made by Trump and his aides, including those on Twitter, were “non-germane” and “not in keeping with how [judges] are supposed to interpret the law.”

    Local Politics Alerts
    Breaking news about local government in D.C., Md., Va.

    Leon Fresco, the deputy assistant attorney general for the Office of Immigration Litigation in Obama’s Justice Department, said anything the president or those in his administration say now will likely become part of the ongoing litigation. The strongest evidence the challengers have to prove Trump intended the ban to disfavor Muslims, rather than protect national security, comes from the president’s own words and those of his close advisers, he said.

    But Fresco said it is possible Trump would ultimately prevail at the Supreme Court. In particular, he said, the judge in Hawaii had not addressed head-on whether Trump and his advisers’ comments “irrevocably stain the ability to ever issue an order like this, period.”


    The Justice Department has argued that the comments by Trump and his advisers should not be considered because, in the department’s view, the courts should not look beyond official statements and the order itself to determine its purpose.

    Timothy Naftali, a presidential historian at New York University, said Trump had an opportunity after he was elected to set a different course but has not.

    “As president, he should have said he was wrong to advocate for a Muslim ban,” Naftali said. “He’s never done that. What it appears he’s doing now is trying to do it in a way that squeaks by.”

                  

03-18-2017, 03:24 PM

Basamat Alsheikh

تاريخ التسجيل: 08-15-2015
مجموع المشاركات: 2664

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ترامب لا يمسك لسانهandquot;.. تصريحات الرئيس ال (Re: زهير عثمان حمد)

    ابو الزوز
    في قاضي تاني في ولاية ميريلاند برضه اوقف قرارات ترامب
    بعد قاضي هاواي....وحتى في جمهوريين من حزب ترامب،الرئيس
    الامريكي المحترم، اكدوا ان الموضوع ده لو وصل المحكمة العليا فان
    اعضاء المحكمة حيصوتوا ضد قرار ترامب ....
    انا قلت الرئيس الامريكي المحترم. ...انت عارف ليه؟؟
    ودمت بالف خير


                  

03-18-2017, 07:48 PM

aosman
<aaosman
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 3443

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ترامب لا يمسك لسانهandquot;.. تصريحات الرئيس ال (Re: زهير عثمان حمد)

    الأخ زهير, أنا بتخيل لي ترامب ده لو كان رئيس أي دولة كان دق الدلجة من زماااااان,,, لحدي هسي إتهاماته وتصريحاته وتصرفاته كافية جدا بأنه توديه في ألف داهية في ظل دولة ديمقراطية
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de