إت ماك عارفني أنا منو ؟؟؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 12:59 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-05-2017, 06:30 PM

محمد عكاشة
<aمحمد عكاشة
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
إت ماك عارفني أنا منو ؟؟؟

    05:30 PM January, 05 2017

    سودانيز اون لاين
    محمد عكاشة-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    الدكتور عبدالله عثمان..في امريكا ديييك..
    عوافي يازول.. ونكتب ،،
    عدد من الفنانين نزلوا بسوحه..

    في كلية الموسيقا والدراما = المعهد= كنت أرقبه باعجاب وهو يحتسي قهوته تحت الشجرة بفناء الكلية ...
    كان جلوسه الباكر حكاية وهو يرقب قدوم الطلاب والطالبات وهي مراقبة ذات معني..
    لم أتعرف الي شخصه من الكلية وانما قبل ذلك باعوام ..
    التقيته عبر العمل بالملفات الثقافية في الصحف وكذا الملتقيات الفكرية وسيرته الجهيرة لعقود خلون ممايعرفه عنه المثقفين ونشاطه المستجيش وكفاحه ..
    كنت بالصف الاول بقسم الدراما وبالي مشغول بحضور درسه بالصف الرابع حول (علم الجمال) ومحاضرته وحضوره حالة بريعه ومدهشه..
    معرفتي به وحواراتي معه تنطوي علي معرفة هي من أحوالكم ياكرام ..وفي سيرة الرجل الذي عرفه وصحبه أمدا طويييلا..
    ثم أغادر المعهد وأنا لا استكمل دراستي به للقلق من جهة ..ولأسباب أخري..
    ثم ..هو يغادر معهدنا ودنياواتنا وقد استكمل مشروعه وقال جملته في (أمشاج) ومن ورائه ميراث علم وحكمة وخطاب فصله للناس تفصيلا ..
    رحم الله استاذي البروفسور أحمد عبدالعال...

    ومنهم كذاكا.. مخرج عظيم يقرأ مانكتب ويسره ذاك.. 
    أمضيت (ضحوة ) بحالها في شان الله ..هكذا قال..
    ثم توالت الجلسات صحبة آخرين ومازلت رهين لقاء عبقري ذاك النهار .. 
    الحديث يامولانا يرفده ذوق وعطر فواح ..وهل رأي القوم سكاري مثلنا ..سكاااااري..
    رجوته الكتابة وترجاني الاذن.. ثم يرحل خطفا- صديقي- وقد أثبت حرفه تضاعيف تجربة مبدعه..
    رحم الله محمدسليمان دخيل الله..
    شجاعا جسورا عاش..نقيا تقيا إذيرحل..
    ثم...
    الطيب ودضحوية ينزل الخلاء ذات (ضحوة) وديمة تخضب الارض وتكسوها خضرة غراء لمرعي خصيب.. 
    ودضحوية من فوق فرسه المطهم يلمح ابلا تتهادي ونياق..
    يقف وفتي نحيل صغير ضامر الجسم مستلقي تحت ظل شجرة وعصي بيده يرقب الابل ولايبالي.. 
    ودضحوية يسأله :- الابل دي هيلك آآجني ؟؟
    الفتي يرد ..نعم بالحيييل ..هيلي تب .. 
    ودضحوية يردف السؤال بآخر.. ات عرفتني أنا منو ؟؟
    الفتي يجيبه ..ات ما ياكا الطيب ودضحوية !! 
    ودضحوية الذي ملأ الآفاق والرعب سماع اسمه مسيرة شهر..
    الطيب يجعل لنفسه وقد بلغته ثقة الفتي بنفسه وفراسته ..يجعل خطا للرجعي .. 
    ودضحوية يتردد ثم يقول له :- دااا حن ات ماك خايف مني ..
    الفتي يجيبه وأخاف منك لي شنو ؟؟؟ 
    ودضحوية يقول له... الابل دي سمحااات بالحيييل..انا اشيل نصهن وانت ترجع لاهلك بنصهن التاني .. 
    الفتي ينظر اليه في بؤبؤ عينيه..
    عيني ودضحوية ثم يقول له :- 
    ( انا اقول ليك كلام ياالطيب ..حررررم ياارجع بهن كلهن ياتشيلن كلهن .. ) 
    وشمر للقتال .. 
    الطيب ودضحوية الفارس المغوار طلاع الثنايا يفتر ثغره بابتسامة وضيئه ثم يقول له :-
    (...حرررم انا ماكت قايل انو في زول بقيف فى وجه الطيب ودضحوية.. ) ثم يمضي ..
    صاحبكم يااااعبدالله.. باق إذيرحل شامخا وهو يبتسم وقضاة تالفون يرجفون من تحت المقصلة وينتهون إلي مرد مخز وفاضح..
    --------------------------
    خيط قديم نقتطف بعضه بين يدي ذكراه.
    يناير 2017
                  

01-05-2017, 09:39 PM

محمد عكاشة
<aمحمد عكاشة
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إت ماك عارفني أنا منو ؟؟؟ (Re: محمد عكاشة)

    لينا بي حالكم.. إذا الزهوربسمت لينا
    --------------

    السيد / جمال المنصوري...
    جاءني (هاتف ) من صاحب (الكون ذلك المجهول ) الدكتورأنورعثمان..
    ثم..
    عنددكتورمحمدمحمد الامين..الزهور بسمت لينا...
    القراءة والكتابة والسياحة وسنن الله في خلقه والأكوان ..
    وطق طق جات سيرتك وماتكتب طماحا بالمعاني عامرا بالدلالات .. 
    يا منصوري.. وفي تضاعيف يوم الجمعه الجامعه ذاك وذياك البريق و(هاتف ) الأنور ثمت رابط لايخفي...
    ذات ماحكيت حول (اللقاء الأول ) أجده ماثلا عند دكتور أنور..
    الصورة التخيليه التي ترسم للرجل وأنت في (الطريق ) اليه والاستعداد النفسي وحالة الرضا والحبور التي تداعبك في الخطوات...
    سوف أرد تحيتك فيما سيرد من عوالم السيد أنور احمدعثمان وهو يتجاوز المسافات ويقطعها ويجيئه لأول لقاء بذات الابتسامة التي تعرو وجهه في كل (الأحوال) كماتعرو يدا الفارس الكريم عطاياه..
    أرد تحيتك بأن الشاب النحيل يجد نفسه بين أناس كرماء..نبلاء..
    هو يلتقيهم لأول مرة بيد أن بداخله شعور ساوره حينئذ وتأكد عبر السنوات بأن المعرفة هذه قديمة جدا .. 
    وجد تفسيرات هذا في باقة (الاجابات) العميقة لاسئلته تلك .. 
    حواره مع ذاته.. 
    اختلافه عن أقرانه.. 
    ظروفه الخاصة المكروبه .. 
    أولي الاجابات تفسيرا لما أحسه بينهم جاءته بأن المعرفة من عالم الذر..
    هنالك ..
    يوم (ألست بربكم..) وهي أجابة تفتحت معها كل المغاليق والزوايا المعتمه... 
    هو ذاته في غرابته يحكي عنه شقيقه الموسيقار صلاح زوربا...
    أنور كان فتي غريب الأطوار...عجيب السمت والخصال... 
    في (أرقو ) وهو صبي يافع يعتلي (عرش ) البيت ويرقب الأفق البعيد..
    لم يك يخوض مع أترابه وهم لاهون بين الأزقة والطرقات..
    وجد طريقه الي المدرسة وهو طريق الي القراءة والاطلاع.. 
    في لقاءه به لأول الأمر..
    وفي طريقه اليه اختلفت امور كثيرة في حياته وكذلك خاب ظنه وتخيلاته حوله وشخصيته.. 
    كان يتوقع أن يجد شخصا تحيط به حاشية في ثياب مطهمة ..
    يحيطون به ويحجبونه عن الناس ..
    لكنه لقي شيئا عجبا..
    لا تكاد تميزه من بين جلسائه ..سوي أن العارفين وذوي الاختصاص يعرفونه..ويعرفون.. 
    لست مصدقي.. قال لي .. ولستم..ولكن مااقوله هو الذي حدث..
    لكأني به قد حدد موعدا مسبقا للقائي به..
    ولكأني به وهو ينتظرني وفق موعد مبرم بيننا من ذي قبل..
    ولكأني بجلسائه يعرفون..والصالون يعرف..والشجر والدواب والأنعام يعرفون.. 
    هذا اللقاء لفتي تحت العشرين وتحت خط الفقر..الفقر هذي ضع تحتها عشرين خطا..
    وضعت خطا.. وهويستطرد...لان هذا اللقاء ليس من بعده لقاء مع أحد من الناس .. أو مع الفقر سواء كان ماديا أو روحيا لتتسق حركتي وحياتي اتساقا ساقني وهمتي الي المعالي والي مروج خصيبة .... 
    ،،،،،،،،،،
    سيدنا عبدوالحي علي موسي
    لينا بي حالك ياااخ
    -------------------------
    الثورة الحارة الرابعة منزل دكتور م م الامين-مارس2014
                  

01-06-2017, 09:28 PM

محمد عكاشة
<aمحمد عكاشة
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إت ماك عارفني أنا منو ؟؟؟ (Re: محمد عكاشة)

    مجردذكراسمه يهزني هز
    ---------------
    يكتب الدكتور عبدالله عثمان
    (: إنت اسمك...بقى إهزنا هز، خليهو داك المسًخ علينا المفكرين.. )
    ثم تنده..
    (ياااا سيدنا عبدوالحي...
    لينا بي حالك ياااخ)
    تعرف يا استاذ محمد عكاشة ... فعلا انت اسمك ذاتو بقى يهزنا
    وحال أخونا عبدالحي - أنا خابرو - بذكرني بحال سواد السودانيين المحبين للنبي..
    غلبت علي روح النكتة وإن كنت سأحكيها في أطار التعلّق بالجناب الكريم..
    يقال أن سودانيا محبا، متعلّقا بزيارة النبي وقد هيأ الله له ذلك فدخل على الحضرة الكريمة في "تهتك" لا يليق الا في مثل تلك الحضرات (يهزه هزا) فأخذ "يتمرّغ" في البقعة المباركة كيفما أتفق..
    الحارس الوهابي، لا يعجبه ذلك، فينتهره معترضا: يا رجّال أيش هادا .. هادا حديد جاي من أمريكا
    يلتفت السوداني، المحب، للحارس الوهابي فـ "يتلببه" - وسط دهشة - ويقول له: إت ذاااااااتك الحارس المقام دة النتبركبك
    فأندعك به ما شاء الله أن يندعك متبركا 
    يا أيها العارف بالله، "فوق عديلك" ... تهتك في الهوى وأفتضح
    سلام يا أستاذ محمد عكاشة وتأكد أن اسمك يهزنا وأكيد بيك "متبركين"
    -------------
    ثم نكتب الي السيدين ..
    عبدو الله وعبدو الحي 
    ... 
    حفيد راجل أم مرح ينوي زياة (القبة البلوح قنديله ) والهاتق يقلق منامه ويرضيه ... 
    تهيأ للزيارة عامرا بالمحبة والصدق.. 
    فور وصوله ساحته البهية طفق يقبل أعتاب (القبة الخدرا) ولصدره أزيز ومريديه في حال (استحوال) عجيب.. 
    وهو في هذه الأحوال يجيئه أحدهم ..متل (المحجوب) ده يادكتور ويقول له ..ياشيخ هذه أعواد لاتضر ولاتنفع ..
    العارف يرمقه بنظرة حفرت عميقا سرت بين أوصاله ولخبطته .. 
    هو= العارف يرد له :- 
    ( صاحب الأعواد هذه يزورني في أم درمان هنالك..انا هنا جاي للأعوداد دي وراجع..) 
    الرجل ذاته بحجابه ذاك يتراجع وقد اعترته حالة حدت به الي أن يزوره هو وابنائه بامدرمان .. 
    يزوره في القلعة بودنباوي وللذكر المفرد بصوته رنة تخلب الألباب.. 
    .....
    ثم ..
    ذات الحال تعتري الفتي لأول لقائه به في الحارة الاولي.. 
    تعتريه وشاعر الحقيبة لصوته حداء.. 
    الدنيا جنان والليالي تدور
    ألف ليلة وجمعت بين شموس وبدور
    ...... 
    صاحبي مطلع سبعينات القرن الماضي يلقي حوله صحاب يحفون به ويضيئون الليالي بالفكر والذكر والحضور.. 
    وجد من بينهم رجال نجباء أحاطوه بالمحبة دون منن أو بهتان.. 
    اهتمامهم به كان خيرا محضا ولرغبته في الاستزاده من المعرفة بطلاقة دون قيد... 
    من بينهم تعرف الي الاستاذ عصام ..داااك ..البشيل فووق الدبر مابميل.. 
    عصام عبدالرحمن البوشي ساندني كثيرا..
    وقف معي في دراستي ..
    كان ينفق علي ذلك انفاق من لايخشي شيئا.. 
    ذاااك رجل عظيم .. 
    رجل غاية في الكرم و ينكر ذاته ويفني لأجل الآخرين ..
    ينفق سرا وعلانية في وجوه خفية..
    وهو فوق هذا وذاك نابغة لاضريب له... 
    هو يحكي لي ولوجهه اشراق لامع ..
    هو مايزال تحت أسر اللقاء الأول والذي تلته لقاءات غيرت مجري حياته وأغنت وجوده بها...
    -------------
    امدرمان-2014
    ذكري استشهاده
                  

01-06-2017, 11:22 PM

ناذر محمد الخليفة
<aناذر محمد الخليفة
تاريخ التسجيل: 01-28-2005
مجموع المشاركات: 29251

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إت ماك عارفني أنا منو ؟؟؟ (Re: محمد عكاشة)

                  

01-07-2017, 03:27 PM

محمد عكاشة
<aمحمد عكاشة
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إت ماك عارفني أنا منو ؟؟؟ (Re: ناذر محمد الخليفة)

    الحبيب ناذرالخليفه
    عام مبارك
    مايزال مكانك شاغرا بالخرطوم
    تمنياتي لك بالتوفيق
                  

01-07-2017, 10:42 PM

محمد عكاشة
<aمحمد عكاشة
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إت ماك عارفني أنا منو ؟؟؟ (Re: محمد عكاشة)

    اللخدر أب شلوخ ..وبعشوم وسعران
    ----------------------

    السيدعبدالحي علي موسي
    التحيات الزاكيات
    تعرف ياسيدنا..
    إنه ..في حي ودنباوي امدرمان قبالة محل فول الهجرة الشهير والقدور الراسيات ..
    هنالك ثمت رجل ينزل الأخفياء الخلصاء ببيته يزورنه وبابه مفتوح.. وقلبه..
    أتيح لي زيارته مرات عديدة مع والدنا رحمه الله ثم أعدتها كرات عدة...
    كان شخصا فريدا ..
    تجده فى صالونه جالسا علي (عنقريبه ) دائم الابتسام ...
    في هيئته وحديثه إشراقات لامعه لاتخفي علي أحد من (قليلي الأدب ) أمثالي ..تقول لي منو؟؟
    الرجل ولقبه (بعشوم) كنت أزوره بغتة في ليل أو نهار وهو في جلسته تلك لايتململ ولايمل علي كثرة زائريه..
    يزوره بعض شخصيات ام درمان المرموقين وعدد من سادات الصوفيين وبعض الساسة ونفرمن اساتذة الجامعات وقليل من المهابيش ناس نحنا وآخرين..
    كلمات بسيطه ينصح بها لمن يطلب وعميقة في ذات الوقت..
    وهو = بعشوم= ياعبدالحي رجل شواااف بالحيييل..
    حكي لي ذات حال بأن (الشوف) قرين (الأدب ) ورنا بطرفه تلقاء سقف غرفته..
    عاد بعد برهة ليقول لي :-
    (في مداح محبين محبة شديدة وظاهرة بدون شك..
    هم تلاته ..
    واحد فيهم صوتو أجش حبتين ..بس اصرارو عجيب أن يمدح سيدنا النبي..
    قال لي قلت له مداعبا ..
    يازول سيدنا النبي جاني البارح وقال اقول ليك ..مدحتك قبلناها بس تاني ماتمدحني بي صوتك ده..
    المادح مسك طارو وأداهو نقرة وقال لي قول لي سيدنا النبي ..صوووتن عرفتني بي والله مابخليهو..وغاب في أحوال مديحه)
    وواصل حديثه ..المحبة بتخفي شروط الأدب زي ماقال أبواتك ديييلاك..
    ثم..ياعبدو..
     الأدب والمحبة تينك يستغرقان صديقي عبدالوهاب سعران ويغرقانه..
    وهبه يخرج من قريته (مويس) أواخر سبعينات القرن الماضي يحتقب (هدمته) واثوابه يصوب نحو الخرطوم العاصمة وجامعتها المهيبة وفى سنده تطلع طموح ووالدته التى لاتكف عن الدعاء له طرفى النهار وزلفا من الليل وتغمره بالمحبة وهي زاده للرحلة ...
    وهبه..وهكذاكنا نطلق عليه لاحقا..
    جاء الى كلية الاقتصاد نهاية السبعينات ولباحاتها رونق وبهاء ...
    ثم وهبه.. يحكى لى قصته ذات يوم منتصف التسعينات فى حالته (البوهيمية) انه احب اثنين فى هذه الدنيا وكان ارتباطه بهما فوق طاقة البشر والموت غاية كل حى..
    أمه العطوفة التي كانت وكان هوكذلك.. كانا ينتظران اقرب فرصة لعودته الى شندى لينعم بلقاءها والتملى من حضورها وائتلاق النور بداخلها الذي يمنحه امتدادات عميقة.. بعيدة التصور فى إطلاق..
    حدثنى وعيناه ضارعتان..
    ان والدته كانت تحتفل بطلته مثل(عيدالضحية البفتحولو البيت) حال من الطرب والسرور...حبه لها وتعلقه بهاليس يعدله شىء فى الحياة..
    والايام ماضية لاتعبأ بنا والناس فى شقوة منها وفى شقاء..
    وهبه..والامتحانات تدهمه وهو الاذكى بين دفعته ينعى الناعى دون استئذان رحيل روحه ومعنى وجوده وهو فى جحفل من الظلمات ليسبح غير مصدق فى ملكوت هو حاله التى عليها من الذهول بين الحضور والغياب ..
    ثم..
    يقرن حديثه لى عن والدته بحديث عن والده ذاك (اللخدراب شلوخ ) الذى لم يخرج من بين صلبه وإنما عالم الذر الذى تكاشفا فيه وسؤال (الست بربكم)واجابته (بلى ) يطرق سمعه وبصره الحديد...
    ياعبدو الحي..طبت وطابت اوقاتك..
    --------------------
    مدينة رفاعة- قرية اب جلفا
    منتصف مارس2014
                  

01-08-2017, 08:09 AM

محمد عكاشة
<aمحمد عكاشة
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إت ماك عارفني أنا منو ؟؟؟ (Re: محمد عكاشة)

    حضرة ومقام وجمال انثوي لاحد له
    -------------------------

    السيد عبدالعزيز عثمان 
    تكتب الينا..ونكتب..
    خير..وهو الخير نرجوه ونطلب بقدومكم المسماح .. 
    كنا في ذات جمعتكم الجامعه والدعاء نسمعه خاشعين ... 
    دعاء الوالده رحمها الله.. 
    وعزيزعيسي يتصل.. وهو ذات نفسه مكنون أسرار.. 
    وأحواله = عزيز = و التي أعرف لهي من المضنون بها علي غير أهلها 
    عزيز عيسي يامولانا ..رجل علي طريقته .. 
    وعلي طريقته هذي نرجو نفحة لاظمأ بعدها .. 
    ثم.. 
    تعليقكم نقرأه صباح الجمعه مرة ومرات .. ونحتار في رده بأيتها التحيات النجيبات الزاكيات ولانعدوه عابرين .. 
    أمس ... 
    غدونا نستروح بدار فن الغناء الشعبي و(كرومة) يتقمصه حال يضنيه يومذاك ...
    هو يدهدي بلحونه الشجيات في حفل بامدرمان ويتملكه خوف واحساس عجيب لايستكنه سره ومعناه والشيخ قريب الله اباصالح (الطيار) يبعث في طلبه وصوته يبلغه بمسيده في ودنباوي .. 
    يحضر كرومة الي (مقام ) الرجل ..
    وفي حضرة هؤلاء توهب المنح والعطايا جزيلة ..بهيله.. 
    وجد (الطيار) في حالة ترد الجن الي عقاله ..والناس الي رحاب.. 
    طلب اليه الشيخ أن يغنه ماكان يقول ...(يا لييييل أبقي لي شاهد) والناس حضور... 
    هو يفعل والمريدين في ترجمة وبرطمة ومجنة... 
    الشيخ في حال البسط والرضا (يستحول ) ويدعو له وكرومة كروان وصناجة الغناء السوداني ... 
    نقرأ تعليقكم = عزيزعثمان= راضين وفرحانين بالحيييل ..وأقول ليك ..تب ماهامينا زول..
    نقرأه.. 
    وجمال (الطيار) مع كرومة (المغنواتي) في مسيده لهو من جمال ذاااك العابد عبدالله بن حزام مع تلك المرأة الفاتنة .. 
    عرضت له وهو عند المشعر الحرام يتحنث حيث تغيب الرسوم والفهوم ..
    أقسمت وهي مثل فلق القمر ..لا حولاااااا..
    جمال أنثوي لاحد له ..
    أقسمت في تحد وعناد لتشغلنه عن محبوبه.. 
    أجأته الي حيث البيت الحرام ..
    ثم هو يلتفت اليها ويسألها ..من أنت ياهداك الله ؟؟ 
    هي ..أنا من اللاتي قال فيهن عمر بن ابي ربيعة :- 
    من اللائي لم يحججن بغية حسبة...ولكن ليقتلن قلب البريء المغفلا .. 
    ابن حزام يرنو الي الكعبة ويدعو ..اللهم لا تعذب هذا الوجه بالنار ... 
    شفت العظمه دي كيفن؟؟؟
    الحديث يبلغ الحسن البصري .. ويبتسم ..
    ويقول :- ( رحم الله ابن حزام لانه من أهل المدينة ..ولو كان رجلا من مكة لصب عليها لعناته وقال لها أغربي عن وجهي يا...)
    ياسيد عبدالعزيز عثمان ..
    الحكاية دي .. ويناير ذكراه الساطعه..
    تحكي كل القصة لوعااارف ..في الزول الصحي بريدو..
    ---------------------
    خواتيم شهراغسطس2013
    منبر سودانيزاون لاين
                  

01-08-2017, 09:58 AM

نصر الدين عثمان
<aنصر الدين عثمان
تاريخ التسجيل: 03-24-2008
مجموع المشاركات: 3920

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إت ماك عارفني أنا منو ؟؟؟ (Re: محمد عكاشة)

    أخي محمد وضيوفك الكرام .. تحياتي وكل عام وأنت وأسرتك بألف خير


    بس بتكلم مع دينكاوي ... أصلو ما زول غير دينكاوي
    شاب من أبناء الدينكا يحكي لقياه الأستاذ محمود

    [هذا الوجه ذو الشلوخ الستة.. والذي تبدو عليه الطيبة والوداعة وسماحة النفس ونقاء الروح..
    فيه شبه كبير من أخوالي محمد حسين وسليمان واخوانهما
    وقامت في نفسي رغبة أن أشب واقفا واعانقه مرة وثانية وثالثة]

    الفنان عبد الرحمن بلاص
    عندما غنيت في منزل الأستاذ محمود محمد طه


    [وآآآ مغستي رحل تلوت الليل
    شقاوتي رحل تلوت الليل
    مسالكي ضلمه ما بتنشق
    سكت روح نويرة الفرقـة
    جـــوة الجـــوف تســـوي الـــبق
    مشيت لا زاد أشيلو معاي ولا زولاً مـــــعا اترفــــق
    ولما خلاص بقيت مارق نجيم الليل مــشي إتفــــرق
    بكيت وبكيت، طريف العين متمسح بالدموع رقـــرق
    عشان مظلوم، زماني الليلي شتت للشمـــــل فــــــرق
    بسوي الووب نحاس احزاني جــــوه قليبي ينقـر دق]

    السر عثمان الطيب



    و"السر" كان الأستاذ يقوله لأبنائه sugar-coated الجدري بشيلو زولا "طيب"... تلوت الليل... تلوت الليل (الليل كيفنو... ما شفتو لكن شفت القايمنو)
    طلب الأستاذ محمود من عبدالرحمن بلاص.. ما عندك "مغستي رحل تلوت الليل" فأعتذر ان ليست عنده وغنى غيرها ولكن بلاصا لا شك رأى قبسا من ذاك "الوجد" فكتب:
    وجدتها فرصة لأتأمله مليا.. يا الله.. هذا الوجه ذو الشلوخ الستة.. والذي تبدو عليه الطيبة والوداعة وسماحة النفس ونقاء الروح.. فيه شبه كبير من أخوالي محمد حسين وسليمان واخوانهما وقامت في نفسي رغبة أن أشب واقفا واعانقه مرة وثانية وثالثة.. و.. فجأة رفع رأسه وطلب مني مهلة يومين لمشغوليات تنتظر الإنجاز.. فوافقت وصافحته وخرجت..
    وفي الوعد المحدد ذهبت وطرقت الباب وكان مفتوحا من أصله.. ولم انتظر هذه المرة لم يقول لي تفضل.. بل تفضلت من تلقائي.. ألم يعد المنزل منزل أحد أخوالي وقابلني بترحاب أكثر وأخبرني انه كتب أجوبته وان كل شيئ جاهز.. وتقدمني الى غرفته الخاصة وهو يكرر ترحيبه وبعد أن جلست ذهب هو الى كتاب ضخم كان موضوعا فوق منضدة صغيرة وأخذ منه أوراقا وناولني اياها وطلب مني مراجعتها حتى إذا غمض علي شيء أو صعب علي قراءة خطه أوضحه لي.. وبعد أن قرأت أجوبته ووجدت كل شيء على ما يرام ثنيت الأوراق وأدخلتها في جيبي.. وانتظرت وكان هو قد خرج من الغرفة اثناء قراءتي.. وبعد قليل جاء ومن خلفه كانت تسير كوكبة من الشابات والشبان وتوزعوا على الأماكن الشاغرة بالغرفة بعد أن صافحوني واحد وراء الأخرى.. وكانوا جميعهم ينظرون الي مما أربكني قليلا.. وخيّم علينا صمت لبرهة قطعه هو قائلا: أهلا بك في دارك.. في المرة السابقة ما كنا نعرف أنك انت الفنان عبدالرحمن بلاص بذاته لولا الأستاذ عبداللطيف عمر حسب الله الذي عرّفنا بك.. ولأننا من المعجبين بك وبأغاني التراث والأصالة التي ترددها فإننا نطلب منك الآن في رجاء صادق أن تسمعنا شيئا وسيعاونك هؤلاء الشبان والشابات.. وأشار بيده فهبت فتاة وضعت أمامي المنضدة.
    ولأن المفاجأة كانت مذهلة حقا.. ولأنني لوهلتي الأولى لم أصدق ما أسمع.. تنحنحت وأنا أبلع ريقي وقلت: نعم عبداللطيف عمر حسب الله هو أخي وابن قريتي السقاي ريفي مروي.. و.. سكت.. وتلفت حولي كم يطلب نجاة.. الا أن العيون التي كانت مصوّبة نحوي كانت كالسياج الذي لا يمكن تخطيه أو عبوره.. وكانت نظراتها ودودة ومشجعة.. فلم يكن أمامي من بد أو مهرب سوى أن أبدأ.. وأخرجت المنديل من جيبي ومست حبات عرق كانت قد تجمعت على جبيني ووجهي ورقبتي من مباغتة الطلب.. وتوكلت.. وأدنيت الطربيزة مني أكثر.. وبدأت في الغناء.. غنيت أكثر من أربع أغنيات دفعة واحدة.. وكانت الشابات والشبان يؤلفون كورسا وكأنهم تدربوا على ذلك من قبل.. وعندما توقفت لأمسح ما شحّ مني من عرق توجه الأستاذ الي بشكره وامتنانه.. ومثلما غنيت لهم طلب من حواريه وطالباته أن يسمعوني شيئا من انشاد الجمهوريين وفعلا انشدوا وأجادوا.. فعزم علي أن أفطر معهم قبل رحيلي.. فأكلنا وشبعنا.. وخرجت من هناك الى الشارع والى المجلة رأسا لأحكي للأخوة والزملاء ما حدث.. بعضهم صدق ما قلت.. وبعضهم الآخر رفض أن يصدق.. ولكني أنا كنت سعيدا سعادتي يوم أن سجلت أول أغنية للإذاعة وذهبت لأستمع اليها وهي تذاع لأول مرة من ربوع السودان.
    و.. يا لها من ذكرى عزيزة تقفز الى الذاكرة كلما رأيت صورة الأستاذ أو قرأت موضوعا عنه منشورا بإحدى الصحف والمجلات.. ويا له من ألم ممعن ذلك الذي يجتاح النفس كلما تذكّر الواحد منا انه ذهب عن دنيانا اللئيمة نتيجة مؤامرة دنيئة إنسان رخيصة دبرتها جحافل الظلام والإظلام التي يزعجها ويغشى عيونها أي نور وضاء مثل هذا يسطع ويشع في سماء الفكر في بلادنا..
    ويا أيها الأستاذ الجليل.. لك الرحمة وذكرى استشهادك الرابعة تهل على قطرنا.. أما قتلتك فعليهم اللعنات حيثما حلوا.. ولا نامت لهم أعين.. ولا ارتاحت لهم ضمائر
    الخميس 16 رجب 1409 هـ - 23 فبراير 1989






    ----------------------
    الأستاذ محمود محمد طه: الى سبانا الشريف: سيروا الى الله عرج ومكاسير!! (عبد الله عثمان)
                  

01-09-2017, 05:28 AM

محمد عكاشة
<aمحمد عكاشة
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إت ماك عارفني أنا منو ؟؟؟ (Re: نصر الدين عثمان)

    الاخ/نصرعثمان
    سعدت بحضورك في الرحاب
    وشاكر لك ومداخلتك
    لي مع الفنان بلاص حوارات وتوثيق للذكري واللقاء
    صحبت بلاص ايام صحيفة (ظلال ) وكانت ذكري (الاستاذ )سببا لاغلاقها عام 1997
    سوف اكتب حول ذا
    دمت بخير وطبت
    مودتي وتقديري
                  

01-09-2017, 12:58 PM

محمد عكاشة
<aمحمد عكاشة
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إت ماك عارفني أنا منو ؟؟؟ (Re: محمد عكاشة)

    الكاتب والكتاب والشهيد
    --------------


    شوف ..

    انابحكيلك..والصياغة بطريقتك ديك..
    نهايات العام..
    آخرعام في خواتيم عقدالتمانينات عانيت (انحصارا) نفسيا مريعا..
    كان كل شيء فوق الطاقة والقدرة علي الاحتمال..
    قضيت شهورا في حال من القلق والذهول ..قمت بتطواف عبر مدن السودان ..
    أزور معالمه و آثاره والأضرحة وقراءات حرة ..
    ثم غفوت ..
    قلت في نفسي..
    الطريق الي (مصر) طريق ودرب للوصول..
    مصر بلد أحبها حتي الثمالة ففي زيارتها تفريج للكروب..ذاك بلد تجلي بنواصيه رب العزة والملكوت ..
    وبسوحها مراقد العارفين والمجانين والعاشقين ..
    الخطوط الجوية السودانية حينها تحفظ ارواحنا والأوقات..
    مضيت الي مكاتبها ..
    مكاتب الحجز ..وكتاب ضمن كتب عدة رفيقي في الرحلة ومؤنسي وكاتبه..
    يااااخ دي حكاية,,
    بردلب ..اهبط مصرا ويلفحني بردها ويلفني وقلبي المدنف يستدفيء ويستطيب بلا ريب
    قلت عند جبل (المقطم) يرقد ابي جمرة الذكار..
    تحت سفحه شرذمة قليلون من أصيحابي الذين برح بهم الشوق والخوف والتحنان..
    مضيت الي هنالك ..
    والكتاب تطوي صفحاته وسطوره واستعيد القراءة مرة وأخري,,
    يازووول..
    من هنا ..جبل المقطم .. والدرب علي سيدنا الحسين عليه السلام..
    الدراسة..الحسين..الغورية..وحارة اليهود..
    تلك منازل لها في القلوب منازل..
    غدوت الي الوارقين يفترشون الكتب القديمة..تلك الرائحة النافذة من بطون كتبهم تنعش الروح ..أعبق شذي ..وأقرأ..
    فرغت من (الزيارة) وهممت بالخروج ..
    سيارة تقف عن يميني ومن علي يمين السائق رجل في عباءة سوداء وعمامة وملفحة..

    حسبته لأول الامر جعفر نميري وفزعت ..
    ثم هو يندهني ..

    التفت..أنا شخصيا ؟؟؟
    تعال فوق ..
    فوق دي ..بناية (خبط لزق) بمقام الحسين عليه السلام..
    ارتقي السلالم..
    أعبر خلقا كثيرين يلوذون ببابه ..
    هو لايعرفني بيد أنني عرفته ..
    أجده في لألائه ..لأخبره بنفسي وحالي وأهلي ويعرفهم جيدا..
    قضيت اليوم الي جواره ..
    وللصلاة عذوبة ونداوة وانا من كان يبدد أوقاتها والحضور..كده ساااي..
    ثم يصدر الاذن بالذهاب وهو يضع في جيبي صرة ويقول :-
    (دي زيارة ابواتك..ادينا الصلاة بس ومادايرين منك حاجة..ودي لما تخلص ارجع البلد )
    أقوم من عنده والقاهرة تستبيني وتشحذ همتي وأصير الي حال ليس بعده حال..
    اسبوع وآخر..
    شهربالتمام..
    شهران كاملان والقاهرة ودور نشرها واصداراتها تزيد..
    الكتب التي اشتريت تزيد..
    ثم يصبح صباح يوم أغر ..وبعض مال البرهاني يوشك أن يكون كفاء لمؤؤنة يوم وليلة وأجرة تاكسي المطار..
    والعجب العجيب أن يوما واحدا تبقي لتذكرة الاياب لأجد نفسي (محكر) بصالة مطار القاهرة أقرأ الكتاب ذاته ساهما ..شارد البال..

    أعود الي أم در ..
    والصور تزحمني والكتاب والكاتب والشهيد..

    يااااخ ..
    أسال ناس دييل عنه ..
    وتعال احكيلك
    ------------------------
    القاهرة-ذكري الاستاذ
    يناير2012
                  

01-12-2017, 09:33 PM

محمد عكاشة
<aمحمد عكاشة
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إت ماك عارفني أنا منو ؟؟؟ (Re: محمد عكاشة)

    نواصل
                  

01-12-2017, 10:37 PM

محمد عكاشة
<aمحمد عكاشة
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إت ماك عارفني أنا منو ؟؟؟ (Re: محمد عكاشة)
                  

01-13-2017, 08:22 AM

tabaldy

تاريخ التسجيل: 04-27-2003
مجموع المشاركات: 1540

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إت ماك عارفني أنا منو ؟؟؟ (Re: محمد عكاشة)

    أيوا واصل عليك الله
                  

06-03-2017, 03:13 AM

محمد عكاشة
<aمحمد عكاشة
تاريخ التسجيل: 01-27-2005
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إت ماك عارفني أنا منو ؟؟؟ (Re: tabaldy)

    تبلدي سلامات
    رمضان كريم وتصوموا وتفطروا علي خير
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de