ياخي،، للأحياء أسرارٌ ونواميس ،،
وتسكُنها ( العبقَرّية) - كما تَسكِن أودية رِماع في ذمار اليمنية - أو الفُرط بالحجاز،،
( يا سيف الدسوقي ياذوق يا أدب،،،
بين شارعين وناصية- ،،
لاح لينا العَجبّ،
ديلّ ناس الاصالة،
ناس حيّ العرب )،
أحصي ولن تنتهي - ،،
وكِلهم نورٌ من الإبداع المُبهِجّ ،،
هي -( شرنوبيل)-قد -أمدت العروق الظامئة
للخلق - ،،بخلايا الضوء النضيرّ ،
و( بحرَ الشوق ما ليهو ساحِلّ)
بالله راجعّ الوصف عند أمير الوصف وشيخه -،،
أبو صلاح - في ( جوهر صدرّ المحافِلّ)،،
ليت يُقام المربِدّ في-
( بين شارعين وناصية) ،،حي العَرب،