|
Re: قادة حركات دارفور: من البندقية الى التظاه� (Re: Saifaldin Fadlala)
|
سيف الدين..حبابك يا صديقي واللون الأزرق هو لون الحزن والمسغبة..! الحال ، فيما بعد ، وثقها الروائي السوداني الحريف ، امير تاج السر في روايته الجميلة ، التي لم نفهمها ، بعد، بصورة متسقة ، والتي سماها (مهر الصياح)..!! فتيريتة وعدس الهينة يا سيف؟.. ما بالك من انتهى بهم الأمر سجناء في سجون الثوار في جوبا ، يكنسون روث البقر وهم لا يدرون هل هم رجال أم نساء؟..وبعضهم من القادة التي سدت كبري الفيتحاب ايام كعة الضراع الطويل..في العاشر من مايو 2008؟.. اولئك يا صديقي فضيحة انسانية يندى لها ضمير الإنسانية ، ومن عجب لم يسجنهم النظام الباطش في السودان ، وانما سجنهم قادتهم من الثوريين الذين يجوبون شوارع المدن النظيفة اليوم وهو يستقون بالبارونة كارولين كوكس وامثالها ، ويتباكون عن استخدام النظام لغاز الخردل في دارفور..!!!!!!! الثوري الذي يسجن ويعذب ويقتل قادته العسكريين الشجعاء ، ليس محل ثقة يا صاحب..!! لذلك قلنا ، ونقول: فلتقف الحرب بأي ثمن كان..!! ودمت.. كبر
|
|
|
|
|
|
|
|
|