قد يجتمع النظام الحاكم بكل أطيافه وأذنابه على باطل .. ولكن أن يتفق معها في وثيقة واحدة أغلب قيادات الفصائل والأحزاب أمثال الصادق المهدي وجبريل ومناوي وعقار وعرمان .. ويرعاها الاتحاد الأفريقي ومبعوث أوباما الخاص. فلاشك أن الوثيقة فيها شيء من حل للأزمة السودانية.. يبقى الدور على الشعب .. أن يكون واعيا -بقدر وعي الشعب التركي- فيصون هذه الوثيقة ويرعى تنفيذها رغم انف الغادرون والمخذلون وأصحاب الاجندة الخفية . عدم التوقيع على هذه الوثيقة يعني صمة الخشم التي جبلنا عليها لأكثر من ربع قرن وبلا طحين.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة