هل كان بالسودان جنة ؟!! أم أنها محض أضغاث أحلام ؟!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 03:03 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-19-2016, 08:56 PM

مامون أحمد إبراهيم
<aمامون أحمد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 02-25-2007
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل كان بالسودان جنة ؟!! أم أنها محض أضغاث أحلام ؟!!!

    08:56 PM July, 19 2016

    سودانيز اون لاين
    مامون أحمد إبراهيم-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    ( أي وايم الله كانت جنة لو علمها العالمون لجالدونا عليها بالسيوف !! )


    فلنكتب عن الزمن الجميل ،، لم يك أضغاث أحلام ،، ولا أكذوبة من أكاذيب الزمن ! و لكنه كان حلماً جميلاً مدهشاً يفوق التصور والظنون ،، وسيظل حلم السودانيين أبد الآبدين !

    على الأقل أيام شهادتي على العصر من : 1950 إلى 1974م فترقبوها !!


    ويا لها من جنة نزلت على أرض السودان ردحاً من زمان !!!
                  

07-20-2016, 10:47 PM

مامون أحمد إبراهيم
<aمامون أحمد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 02-25-2007
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل كان بالسودان جنة ؟!! أم أنها محض أضغاث أ� (Re: مامون أحمد إبراهيم)

    بلدة مسالمة آمنة وأهلها طيبون لا يعرفون الخيانة ولا الخديعة ولا الحقد ! متحابون ، متكافلون ، ماعونهم واحد ، وجيبهم واحد ، ومصيرهم واحد ، وأحاسيسهم ومشاعرهم واحدة ومشتركة في الحلوة والمرة ،، يتقاسموا النبقة ،، وليس بينهم دائن ولا مديون ! ولا حائر ولا ملهوف ! ولا يعرفون الضيم ! أحلامهم بسيطة ، وعيشتهم مشتركة ،، وآمالهم كبيرة بمعاني الرحمة والإلفة والمحبة والإيثار ونكران الذات ! ،، وحين ينامون حيشانهم مفتوحة ودواوينهم مفتوحة ونفاجاتهم مفتوحة من فتيح للخور للمغالق !

    أأمل المواصلة
                  

07-22-2016, 00:03 AM

مامون أحمد إبراهيم
<aمامون أحمد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 02-25-2007
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل كان بالسودان جنة ؟!! أم أنها محض أضغاث أ� (Re: مامون أحمد إبراهيم)

    قال الأديب الزاخر الغائب الحاضر/ صلاح عبدالصبور :

    ( الناس فى بلدى يصنعون الحب .. كلامهم انغام .. و لونهم بسام .. وحين يتقابلون ينطقون بالسلام ..السلام عليكم .. عليكم السلام .. لان من ذرى بلدى ترقرق السلام ! )

    فكأنه حينما قالها كانت بحذافيرها عن ( ناس ) السودان في ذاك السودان ! أو أن هنالك طيف كبير أوظل ظليل لتلك المعاني النبيلة الغائرة في رحم ذاك الزمان وطابعه الجميل !

    وكم أعجبني قول : أستاذ الموسيقى بأستراليا د. ناجي حسن قاسم عن ما كتبته : بلقيس الكركي في حديثها حول الحرب والسلام حينما قالت :

    هناك نوعان من اكثر مجازات الحب حضورا فى اللغات و ادابها, و اقدرها ربما يختزلانه الى نوعين بينهما درجات هما حبّ سلميّ آخرُه الضجر، وحبّ حربيّ عدوانيّ آخره، على الأقلّ، الإنهاك والتعب. حيث لا حرب ولا سلام، ليس هناك ما قد يسمّى حبّاً أصلاً. لا يوجد شعب على الأرض، مهما اختلفَ فيما شهد أو يشهد من الحرب والسلام، يرى في بلاده شيئاً من اليوتوبيا أو المدينة الفاضلة، إلاّ إذا كان غبيّاً، أو مغيّباً، أو واقعيّاً يرضيه أفضل ‘الموجود’ على الأرض، ويطّرح التفكير تماماً في الممكن والمستحيل. بالطبع قد يبدو له ماضي بلاده أو حاضر بلاد الآخرين نموذجاً أقلّ ابتعاداً عن اليوتوبيا، بحكم المسافة. داخل المشهد، في الحرب أو السلام، كلّ شيء بعيد عن الكمال. لا يختلف الأمر في الحبّ . لا يوجد إنسان في علاقته مع زوجه أو حبيبه، مهما اختلفت تفاصيل العلاقات بين الحرب والسلام، يرى شيئاً من الكمال والاكتمال إلاّ من مسافة الزمان والمكان؛ ما كان أو يمكن أن يكون، قبل اللقاء وبعد الفراق. داخل المشهد، كلّ شيء يبدو ناقصاً جدّاً، إلاّ في حالات الغباء، أو التغييب، أو الواقعيّة التي تكتب وصفة للسعادة يرتضيها أغلب البشر: ألاّ تروم المستحيل. أمّا من يطمح إلى الكمال، فلن يعيش سعيداً راضياً أبداً كما جاء ببساطة في رواية أخرى لتولستوي، غير ‘الحرب والسلام’.الأزمة أنّ الكمال ليس في السلام؛ في الأمن والأمان والحريّة والرخاء، وليس كذلك في الحرب وإن تخلّلتها رعشات المجهول والمجد والانتصار؛ إذ هناك رغم الأخير دائماً ضحايا وأثمان وخسارات بل ربّما هزائم من جهة أخرى أو جهات. هنالك حبّ مسالم، ‘هادئٌ هادئٌ لا يُكسِّر بلّور أيّامِك المنتقاة، ولا يوقد النارَ في قمرٍ بارد في سريرك’. حبٌّ عاقل، بارد، دافئ؛ حبُّ التشابه والتفاهم والتقبّل والتعايش والاقتناع والاحترام؛ حبّ الألفة والسكينة والمودّة والرحمة والحنان. حبّ يفرض فيه العقل على القلب عاطفته، ويخلقها حقّاً أحياناً، ويسير كلّ شيء، على ما يرام، إلاّ لمن أراد أكثر، فيكون السلام مللاً يكاد يقود إلى الانتحار. لا أحد يعرف لماذا ينتحر الناس في السويد: قيل إنّها الشتاءات القاتمة الطويلة، ووصفوا بأنّهم ‘تعساء في مكان سعيد’. هم يريدون أكثر، وربّما لو كانوا على شفا حرب ما لما انتحروا. هناك حنين بشريّ إلى المغامرة والمقامرة رغم وضوح الخسارات. حنين إلى إيقاع أسرع، إلى طبول غامضة، إلى بزّة عسكريّة جميلة، إلى فروسيّة جامحة لا مدنيّة مسالمة، ولو كان الفارس على حصان أسود. لقد قال فولتير مرّة إنّ الزواج هو المغامرة الوحيدة المتاحة للجبناء، وربّما كان في باله مجاز الحرب والسلام. ( إنتهى مقال بلقيس الكركي ) ..

    أما ما كان ، وما قد يكون من حب ومن عشق سرمدي ،، ومن حياة زاخرة على أرض السودان ! وما لها من مآلات وآمال وأحلام إنسانية تفوق التصورات ! كان سلاماً من نوع فريد وعشق من نوع فريد ومحبة من نوع فريد وحياة محفزة لمعاني أرفع وأكبر وأرقى، ومقامات سامقة شاهقة لنفوس أوشكت أن تكون راضية ، ومرضية !!!

    أرجو المواصلة ،فلله في شأنه شؤون

    (عدل بواسطة مامون أحمد إبراهيم on 07-22-2016, 00:08 AM)
    (عدل بواسطة مامون أحمد إبراهيم on 07-22-2016, 00:14 AM)

                  

07-22-2016, 04:21 PM

مامون أحمد إبراهيم
<aمامون أحمد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 02-25-2007
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل كان بالسودان جنة ؟!! أم أنها محض أضغاث أ� (Re: مامون أحمد إبراهيم)

    يوحان جاد من الفيس بوك سلامات ياخي ،، ولعلك بألف خير وصحة وعافية ..

    على الرغم من حملك علينا ياخي ! وما تكنه لنا ! ،، لكن نحن أجواء السودان السمحة ديك ، والتي لم تخفى عليك ،، وإن استنكرتها أو تنكرت لها ، زرعت فينا نوع من المحبة لا مثيل لها ! عشان كده يستحيل أنا ازعل منك أو أحمل عليك ! ،،، دمت بألف خير وسلام ومحبة ... ولا زلت يا يوحان إنت واحد مننا .... سيعود السودان كما كان ( حضن كبير وصدر واسع وحيشان ماهلة ونفوس مليانة خير ومحبة ) .... ألف سلام وتحية ليك .
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de