كتابي: من روائع تراث الشاي البقاري .. مقتطفات .. للنقد والمراجعة

Quote: The template poem is a way to create a platform for plugging and unplugging descriptions, subjects, or persons into the existing format of the poem. Consider inserting a different group in the admissible tea group and different group in the no-admissible tea group. One version of this is: tea is admissible for a cowboy who rears his cattle, admissible for a young farmer who tends his farm till Sunset, and admissible for a harifa woman who knows how to brew it; in the same way one can restrict tea for a different non-admissible tea group. This makes the poem reaches a different audience and indefinitely expands to exhaust the lists of admissible and no-admissible people.

ثم لاحظوا الناظر صلاح الغالي وهبانياته ..



السؤال من هو القائل هل هو شاعر رزيقي أم هو شاعر هبانى ..؟ وهناك فيرشن مثله لدي الحوازمة وربما المسيرية لديهم مثله ..

أنا وجهة نظري أن هذا التدوير أو التداول مقصود .. لان شاعر القصيدة عملها بحيث كل إنسان عادي ممكن يضيف تلاته الشاي عليهم حلال ويضيف تلاته الشاي عليهم حرام .. وللعلم كل التدوير الذي وجدته يحافظ علي الثلاثة .. ليس هناك قصيدة تقول أن الشاي حلال علي شخص واحد أو حرام علي عشرة .. لا توجد ..

ال Reviewers بتاعنى قالوا دي سرقات أدبية وليس تدوير .. وقالوا لا يعقل أن إنسان عمل عمل أدبي Creative Art work ولا ينسبه لنفسه .. وحجتى نحن البقارة لا نعرف حقوق الملكية الأدبية أو الفكرية .. ومازلت منجكر معهم .. ولقاءنا القادم فى خلال أسبوعين .. إما أقنعتهم أو أقنعونى بمسح الجزء الخاص بالتداول الشعري ..

وحقيقة أنا أول زول نجر هذا الكلام فى التداول الشعري لدي البقارة .. ولي أمثلة أخري كثيرة لا تترك مجالاً للشك أن الشعر يتم تدويره مع المحافظة علي الشكل والنمط الذي يخص الكاتب الأول للعمل الأدبي ..

بريمة

Quote: هنيئاً لك الكتابة يا بريمة الكتاب وجمالو والجنا مثالو (مثل مثقفين من البقارة) :)

Quote: لا شفنا الكتاب ول شفنا مقدمته؟ هذه واحدة كلام البرامكة لا يخلو من الهجاء للكماكلة أو فخر بالشاي، أو شكر للبرامكة هذا ثانيا... واحدة حريفة قالت عن الشاي تهجو أحد ما: كبوه بالوسيع وصبوه بالضيق كباية الشاي أخير ليها من ( ) صليبو رقيق. ما بين القوسين فراغ لكون الشخص المشتوم معروف.

Quote: اهلنا البقارة ما كانوا محتاجين لهذا التعدي علي الزول الما كييف شاي ويركزوا علي وصف الشاي نفسه..

(عدل بواسطة بريمة محمد on 04-12-2016, 05:13 AM)

Quote: اختار عنوان ينوه على وجود المثالب إن لم تكن قد اخترته .. على سبيل المثال : تراث الشاي ايجابياته وسلبياته على النسيج الاجتماعي لدي البقارة .. دي فايدة تعليمك البتردو على أهلك .. وفقك الله.

Quote: .. جاء البرمكى ماراً في الفريق، سره منظر الكفتيرة – براد الشاي- وهى على النار، إستعداداً لإعداد الشاي ، تأملها من بعيد ومن قريب، لم يرى البخار يتصاعد منها محدثاً ذلك الصوت الحبيب إلى النفس؛ الصفير الذي يسميه، أو يشبهه ب (مكاكات) صوت الدجاجة قبل أن تبيض؛ الكفتيره سيتمخض حملها ومكاكاتها عن مولود – مشروب أحمر يعرف بي أبو حميره – الشاى. سال البرمكى الكفتيرة: – أم زيق ما تكاكى؟ – لم يتلقي رد. أعاد السؤال. – أم زيق ما تكاكى؟ – ما بكاكى. – مالكِ ما بتكاكى. – قالت له: – وقعوا فوقى الغبش أهل التكاكى، ملونى بليلة حمونى ما اكاكى. ياعيذ بالله .. ياعيذ بالله.. المخروبه ما فوكى شاي.. فوكى بليلة.. أنا لله وأنا إليه راجعون. الآن تبين للبرمكى الأمر أن براد الشاي لم يحدث ذلك الصوت العذب، عند الفوران، لأن قوم كماكله وليس برامكة وضعوا فيه بليلة بدلاً من الشاي، عندما فارت البليلة وانتفخت سدت كل المساحات والمنافذ، وحالت دون البراد والتنفس بشكل طبيعي، وإرخاء العنان لسجيته. البرمكى والكمكلى البرمكى ضمن ما يمارس من نظام دقيق، وحب لشٌرب الشاي في جلسات لها طقوس خاصة، اعتمد “الورل” صديق للبرامكة، بل واحد منهم، لأن “الورل” شوهد على حدب الفريق وهو يأكل تفل الشاي، لذلك وضع في برتوكول البرامكه: “الورل” يعد برمكى من البرامكة، يحرم قتله وأكل لحمه، ومن يفعل ذلك توقع عليه عقوبة تصل إلى خروج قاتل “الورل” من جماعة البرامكة وإلحاقه بجماعة الكماكلة المنبوذه. البرمكة عطفاً على أيان كومستون صاحب – الحمر وبعض المفاهيم عن السلطة:” أن البرمكة ما هي إلا إنعكاس لرؤية الحمر- المسيريه الحمر- للسلطة، أي أن البرمكة هي عملية إسقاط سياسي لمفهوم السلطة لدى قبائل المسيريه.” هذا الإفتراض لم يجانب الصواب كثيراً، فعند البحث في التركيبة الإدارية نجدها تعكس الرتب العسكرية، ووظائف الإدارة الأهلية مثل شيخ وعمدة. وإذا قلنا إن البرمكة هي: دراما تقليد السلطة، جاد بها الفعل الشعبي، لا نكون ذهبنا في الطريق غير الصحيح. إن البرمكه هي نظام محاكاة للسلطة تتكون من ناظر عموم البرامكة،عموديات قضاة، عسكر، أفندية، كتبة، دكاترة، وهى شكل فني لتوظيف المفاهيم الإيجابية وتنميتها في المجتمع. وبهذا المعنى البرمكى هو الشخص المهذب، الكريم، الذي يميل في أفعاله إلى السلم، والنظافة واحترام الجار، وتوقير الكبير، وعلى الرغم من الطابع الهزلي لدى جلسات البرامكة، إلا أن هذه الهذليات بها كثير من الرمزية والتعبير عن القيم. مجلس شرب الشاي: تنتظم جماعة البرامكة في مجلس شرب الشاي، تدور الأكواب كما تدور كؤوس الراح. تفعل كبابي الشاي، ما لم تفعله بنت الكرم بالرؤوس، قال الأول: – تلا لا لا لــو.. – نشربوك اليوم ونتقريفوا ليك بعد باكر.. الثانى: · الشربة المخصوصة/ شربة عيال موسى/ تحمر الفاطر/ وتقتل عيال السوسة تبسط الحزنان/ لوكان ميتة عروسه الثالث

Quote: طبعا الشاهي قالوا بقوم بالزول البتكيف ليهو ويقال أمممماك الزول دا الشاهي شالو اها واحد من الناس الحريفه دي قام شرب ليهو شاهي والشاهي شالو فالتفت لي جارو وقال ليهو: يا فلان كي تعال اسعلك ليك سعال (سؤال) انت ابونا ادم دا مرتو واحده تك.. ولا عندو عوين تانيات