|
Re: لشتاء هذا العام (Re: Osman Musa)
|
Quote:
في الخامسة من عصرأمس .. في شارع يومي وحزين .. فاجأني الشتاء..
حلمت , بيبي , حلمت .. غرفة صغيرة .. في منزل .. مخبأ.. بقلب آلاف المنازل الغرفة مضاءة وأنت حبيبي الغرفة مظلمة وأنت حبيبي نشرب شايامن إناء واحد.. نلتف بغطاء واحد وندفئ جسدينا بالأغنية التي نحبها معا
حلمت ... يصبح للعودة المسائية.. طعم الجائزةالمدرسية .. تصبح هبة البرد القارسة مزاح صداقة , يكف ليل الشتاء الطويل أن يكون مخزنا للملل نكف ألا نكون إمرأة ورجل .
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لشتاء هذا العام (Re: رقية وراق)
|
الاخـت الـحبيـبةالــحـبوبة، رقــيـة،
تـحـية الودوالاعــزاز،
جـاءت الاخـبار الالـمانيـةاخـيـرآ لتقول، ان شتاء هـذاالعام 2007، يـعتـبر ادفـأ شـتاء يمـر عـلي البلاد منـذ مائة عام!!!، واخـتفـت تـمامآ منـاظـر الناس فـي معاطـفهـم السـميكة وغطـاءات الرأس القبيـحـة!!!، ضـحـكـت وانا اشـاهـد هـطـول الـجـليـد فـي السـعودية
وعـرب الـ " عـقالات " والـجـمال فـي حـيـرة!!!، احـزننـي كـثيـرآ وصـول درجــة البرودة فـي حـلفا الـي 2 تـحـت الـصـفـر!!!!_ لك تـمنياتـي بشتاء خـالي مـن " الانفلوونـزا"!!_
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لشتاء هذا العام (Re: بكري الصايغ)
|
ناس زي الورد .. مالية البوست نور وجمال ودفايات حطبا يلهلب وراجياك يا بت وراق . وإنتي .. تنتهي من الشغل ، تغتسي وتقلعي في التلج وتعتلي في الأكياس لي شفعك وتعافري في بيتك والكتابة والهموم . هو إنتي أصلك عندك كم شافع ? هو إنتي أصلك عندك كم دفتر ? هو إنتي أصلك عندك كم .. هم ? هو إنتي أصلك عندك كم.... عمر ? أماني ماني متلومالي لوم مع البوست دا .. نعل ماااااكن زعلانين وحالفين تاني كان كنكشت كنكنيش شنو وشنو داك من البرد ما تهببوا لي ? وامقستي يا يمة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لشتاء هذا العام (Re: رقية وراق)
|
رقية ورّاق ،
يا له من شتاء !
ربنا يستر علينا من شتاء " صلاح عبد الصبور " !!!
و لشتاءِ هذا العامِ أكثر من سبب !!!
تسلمي يا جميلة ، و دعينا نحلم " بالشتا الدافي " . و ...
" على بابك ، نهارات الصبر واقفات .. بداية الدنيا هن واقفات ... " .
( مصطفى ، الكتيابي )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لشتاء هذا العام (Re: منوت)
|
هو الثلج ، هو أوان خروجك إذن . قلت لك من قبل ، ما زاد سُمك الثلج فى الأرصفة و الشوارع ، إلآ و أطلّ وجهك الدافئ. حتى لكأن المرء ينظر فى ترمومتره ليعرف متى تطلّين . موعدك البرد ، لتصنعى لنا دفئاً، مثل أقراص "اللقيمات " الحارة فى صباحات المدارس الباردة ، و الأنوف السائلة لكن فقط ، بكثير من الطفولة ، و الإطمئنان. دمتى يا رقية ، تعويذة هذا الشتاء .
| |
|
|
|
|
|
|
|