على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-28-2024, 08:48 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-18-2014, 11:19 AM

عثمان الأمام

تاريخ التسجيل: 05-17-2013
مجموع المشاركات: 1361

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع (Re: عثمان الأمام)

    ــــــــــــــ
    sudansudansudansudansudansudansudansudansudansudansudan74.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

    ــــــــــ
    الحجر التالت
    زيرو مية تلاتة وعشرين
    ــــــــــــــــــــــــــــــــ

    قررت جادا إن وقت اللعب قد إنتهى ..
    لدي مستقبل يجب أن ألتفت له .. لدي فترة إمتياز طويلة على أن أجتازها إن أردت أن أمارس المهنة ولدي خدمة وطنية في إنتظاري يليها إمتحان مزاولة مهنة وووو .. الحقيقة إن ما ينتظرني أكثر بكثير من الذي مر بي .. المشكلة إن توزيع دفعتي للإمتياز لايزال بعيدا ،أستشرت أهل الرأي من دفعتي والذين من قبلهم فنصحني أحدهم :
    - والله يا فردة لو عايز تقتصر الشغلانة دي كلها لملم عفشك وأمشي دارفور
    - دارفور ؟؟
    - أيوا شوف نيالا ولا الفاشر أو الضعين أو أي حتة هناك حيوزعوك مباشرة والخدمة هناك شهر بشهرين والله جد
    هممممم فكرت في الموضوع فوجدته رائعا .. لم لا ؟ أنا لم أذهب إلى هناك من قبل وهي تجربة تستحق ، سألته :
    - يعني في فرص تدريب كويسة ؟
    - والله حسب التخصص أعتقد إنو الفاشر فيها أحسن قسم نساء وتوليد (أوبس ) كل الشباب المشو هناك إتعلمو كتير والله
    ذهبت للبيت وأخبرت أمي ببساطة إنني نويت بدء فترة الإمتياز في الفاشر .. طبعا شهقت وهي تقول :
    - الفاشر ؟؟ البوديك هناك شنو ياود؟ لا لا لا وحاة الله كان تقعد تعفن جنبي هنا ما بتمشي
    قلت لها إنني أتحدث عن مدينة الفاشر وليس عن كابول وإن الأوضاع هادئة داخل المدينة وإنني طبيب ولست بضابط ألخ ألخ فأستدارت ناحية أبي لتسأله :
    - أها رأيك شنو في الموضوع ده ؟ حتخليهو يمشي ؟
    كان يقرأ في جريدته هدوء لايعكره أي شئ لهذا رد عليها :
    - ولدك كبير وعاقل وعارف مصلحتو وين لو عايز يمشي يمشي
    - يمشي دارفور ؟
    عاد لقراية جريدته وهو يغمغم :
    - يمشي طوالي وين المشكلة بس ما ينسى عندنا إتفاق قرب يخلص
    قلت له حين تذكرت إتفاقه بشأن الزواج :
    - وهي فرصة ذاتا نعرف منطقة جديدة وإحتمال أجيب ليك عروس من هناك
    قال لي ببرود بدون أن يرفع رأسه عن الجريدة :
    - تجيبا من هناك تجيبا من تنجانيقا دي مشكلتك المهم تجيبا ، ولو ما قدرت ما تنط لما أعقد ليك على بت عمك ده كلام رجال
    اليوم التالي بدأت في الوزارة إجراءاتي أخترت في الثلاثة أشهر الأولى من الإمتياز قسم النساء والتوليد .. في الليل رقدت على سريري متذكرا كلام أبي .. أخرجت هاتفي ورجعت لعادتي القديمة .. زيرو مية تلاتة وعشرين .. ستة أرقام عشوائية .. محاولتين ثم :
    - الو
    - هالو يا مرحب
    كان صوتها مرحا ، به بعض الشقاوة .. بحثت عن مدخل سريع للحوار فلم أجد ولكنها أعفتني من المخل وهي تقول :
    - شكلك ضارب غلط ولا يهمك بس في زول بضرب تلفون لشريحة خط ؟ أعمل مسكول وأعمل رايح براهو سيد الخط يدو بتحرقو وبيرجع ليك
    ضحكت من منطقها ووجدت الكلام معها سهلا ف(أندحت ) .. تكلمنا لمدة عشر دقائق قبل أن أقول لها :
    - فرصة سعيدة يا آنسة ومعليش لو أزعجتك ، أنا دكتور عمر من الخرطوم
    - بالله ؟؟ أتشرفنا وصدفة حلوة أنا دكتورة فاطمة من الفاشر
    - ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    - هههههههه والله جد
    قلت لها بدهشة :
    - دي أكتر من مصادفة لأنو أنا جاي بعد يومين للفاشر عشان أبدأ الإمتياز
    - ههههههه وأنا لسه طالبة في رابعة طب
    - ناس المايكرو والفارماكولوجي ؟؟ الله يكون في عونكم والله
    - مش كده ؟ المهم أتمنى أشوفك هناك وفرصة سعيدة يادكتور
    صار للفاشر معنى آخر الآن ...
    في الأيام التالية أتصلت بها عدة مرات وتحدثنا عن مواضيع كثيرة .. وعدتني بأن تأخذني لزيارة الكلية ومعالم المدينة وأخذت مني وعدا بتعليمها كل ما سأتعلمه في المستشفى .. فلتسرعي يا أيام .. كنت لا أزال أتمتع بالدعم السخي من أبي لهذا قطعت تذكرة وطرت على متن ( مارسلاند ) نحو مغرب الشموس .. ساعة طيران وها نحن نهبط وتلمس قدماي فاشر السلطان إسمها كما عرفت لاحقا يعني مجلس السلطان .. نسيم رقيق يمر بالوجوه يختلف عن هجير العاصمة .. تلك كانت أول مرة لي أزور فيها مدينة من مدن دارفور .. مدينة شابة متوثبة للحياة رغم تاريخها الطويل .. لديهم فريقين في الدوري الممتاز ومنتجاتها ملء السمع والبصر لولا لعنة الحروب ... أصل للميز والمستشفى وأسلم نفسي لقطار الإمتياز .. تقول لي فاطمة في الهاتف :
    - حمد لله على السلامة بكرة نتلاقى ما تنسى
    - نتلاقى وين ؟
    - إنت دكتور وأنا طالبة طب حنتلاقى وين يعني ؟ عند الحلاق ؟ في المستشفى طبعا
    ضحكت من سلاطة لسانها وخفة دمها ولكنني عددت ثواني الليل حتى جاء الصباح وأنا أدندن أغدا لقاك؟ وياخوف فؤادي من غد .. فاطمة .. هل سبق لأحدكم رؤية غزالة سمراء وهي ترتدي اللابكوت ؟ .. تلك كانت هي .. سلمت على كأنها تعرفني من سنوات .. أنيقة ورشيقة ومرحة وبوسعها تغيير مزاج أي إنسان في دقائق .. بعد نهاية الدوام إصطحبتني لتعرفني على جوانب المدينة .. سوق المدينة الكبير الذي يحوي بلا فخر بداخله أكبر سوق للتمباك في العالم والمجرة الشمسية كما أخبرتني ضاحكة .. سوق المواشي حيث الشية الرهيبة التي يسيل لها اللعاب .. ثم أصطحبتني ذات يوم لرؤية متحف قصر السلطان على دينار .. القصر الشامخ العتيق الذي طافت شهرته الآفاق .. لاتملك غير الصمت والقشعريرة حين تقف في قاعة الحكم وترى عرش السلطان وكراسي وزرائه والطنافس والرماح المتقاطعة .. من هنا كانت تصدر الأوامر بكساء الكعبة وإطعام الحجيج .. تتقدم الأمم ونحن نتراجع للوراء .. ذهبت معها لكلية الطب .. كلية الطب الفاشر التي تقع خلف المطار جوار المدفعية والإتحاد الإفريقي .. هناك عرفتني على زملائها ومن ضمنهم كان إبن عمها (حسن) .. صافحني بقوة وهو يتفرس في ملامحي فشعرت إن وراء هذا الفتى كلاما .. قادني من ذراعي لمكان بعيد عن الناس وجلسنا سويا .. طلب لي شاي ثم بدأ يتكلم معي :
    - في حاجات كتيرة انت ما عارفها يا دكتور وقلت مفروض انبهك ليها .. البلد هنا مازي الخرطوم .. صحيح إنو الزمن أتغير وأتولد جيل جديد متفتح لكن الثوابت عمرها مابتتغير
    - بمعنى ؟
    - شايفك طوالي مع فاطمة بتمشي ليك المستشفى وبتجي ليها هنا .. عارف مين هي فاطمة دي وعائلتها ناس منو ؟
    قلت له متوترا وقد بدأ الحديث يتخذ مسارا لا يروق لي :
    - ما هاميني كتير هي إنسانة كويسة ومحترمة بعد ده مافي حاجة تانية مهمة
    قال لي بقوة :
    - محترمة ونص وخمسة كمان .. هي من أسرة كبيرة وغنية والبت الوحيدة عند أبوها عشان كدها مدلعها حبتين ومخليها على راحتها .. نحن هنا ما عندنا حكاية البت تطلع وتنزل مع الشاب دي
    قلت له ببرود :
    - شكرا للمعلومة يا دكتور حسن لكن هي البتقرر تعمل شنو ونحن ما بنعمل في حاجة غلط
    تركته ورجعت مرة أخرى لروتين الإمتياز .. المرور الصباحي مع الأخصائي وشرب المعلومات التي تعرفها لأول مرة .. حضور العمليات القيصرية وتعلم كيفية إجراءها .. المتعة الكبرى حين ترى الطفل العاري الملطخ بالدم يخرج للحياة صارخا ، وحين ترى إبتسامة الأم وهي ترضعه لأول مرة .. ثم الجولات الجميلة مع فاطمة في نواحي المدينة .. تقول لي :
    - عندي سبعة إسم بالمناسبة فاطمة و فطين دي من حبوبتي وتونة من صحباتي
    أكملت لها :
    - وبطة وتيتة وإحتمال كبير تاتا صح ؟
    - عرفت كيف؟
    - لأني قريت جامعة زيك طبعا
    في السوق أكلت تفاح جبل مرة الأخضر .. تفاح صغير الحجم لذيذ الطعم ، ثم أحضرت لي شيئا ملفوفا شبيه بالذرة الشامية المسلوقة ، قشرته بإحترافية وهي تخبرني :
    - ده إسمو الهالوك
    - الهالوك ؟
    - أيوا الهالوك ولو أكلتو حتنسى أمك أبوك
    ضحكت وتناولت منه قضمة ..طعمه مزيج فريد من طعم البطاطس والكبكبي والذرة الشامية والفول .. مشينا معا في الكوبري الطويل المزدان الأشجار وتحته مياه البحيرة وكلمتني عن أحياء الفاشر العريقة .. عن أولاد الريف والثورة والزيادية وووو وعن معسكر أبوشوك الذي يسمونه نيفاشا وعن سجن ( شالا ) وعن الهجوم على المدينة قبل عشر سنوات .. قالت لي وهي تشير لمكان في منتصف السوق :
    - ده بير حجر قدو
    - بير بتاعة موية ؟
    - لا بتاعة بترول .. طبعا موية ولو شربت منها لازم ترجع تاني للفاشر
    - زي موية توتيل في كسلا ؟
    - إنت مشيت كسلا؟
    - ما جاني رقم .. أقصد ما جات مناسبة لكن متمني أمشي ليها
    حكيت لها عن حواري مع إبن عمها حسن فبدأ الهم على وجهها المرح وهي تقول :
    - معليش بس هو طبعو كده وما مصدق اني ما عايزاهو
    قلت لها بصراحة :
    - أهلك حيرضو بي لو جيت أتقدمت ليك ؟
    صمتت طويلا ثم قالت ببطء :
    - لا .. ما حيرضو ..
    كنت أتوقع شئ كهذا .. لا يتعلق الأمر بالعنصرية بقدر مايتعلق بالتملك .. إبنتنا يجب أن تظل جوارنا .. أهلي كذلك لن يوافقوا .. ربما يبدي أبي بعض المرونة ولكن أمي ستقاتل بشراسة حتى لا أتزوج غريبة من مدينة بعيدة تأخذني بعيدا .. لهذا السبب خلدت أسماء عنترة وروميو وكليوباترة في التاريخ .. الحب المستحيل الذي يتحدى الظروف والأهل والمنطق .. كم من الزمن قضيتها في الفاشر ؟ أعتقد إن ثلاثة أشهر قد مرت في النعيم ..في تلك الليلة إقتحم ثلاثة أشخاص غرفتي في ميز الأطباء .. كانوا مسلحين وملثمين .. شعرت فوهة الكلاشنكوف في عنقي وأحدهم يغلق الباب ثم يلتفت لي وينزع لثامه لأجد وجه دكتور حسن .. قلت له مرتعشا من برودة معدن الكلاشنكوف :
    - دكتور حسن ؟ ده أسلوب شنو ده ؟
    جلس في طرف السرير بهدوء وقال لي :
    - ده الأسلوب الوحيد الباقي لي طالما رفضت تسمع كلامي زمان .. بكرة حتخلص فترة التلاتة شهور بتاعة النساء والتوليد حقتك وشايفك ناوي تبدأ الباطنية برضو هنا لكن عايز أديك نصيحة صغيرة : ما تختبر صبري .. خلص أوراقك بكرة وأرجع أهلك وأقطع علاقتك بفاطمة ويادار ما دخلك شر
    قلت له مرتجفا :
    - وإنت بتعمل كده ليه وإنت واثق إنها ماعايزاك ؟
    قال لي بطريقته الهادئة :
    - في الحب والحرب كل شي مشروع زي ما عارف يا دوك ونحن في دارفور يعني مزيج من الإتنين .. لو جيت بعد بكرة ولقيتك لسه قاعد حأخلي الشباب ديل يتصرفو معاك
    نظرت للشباب فوجت نظرات صارمة لا مزاح فيها .. تمنيت لو أنني أدهم صبري أو فاندام لأقاتل من أجلها ولكن حين نظرت للمرآة لم أج غير صورة فتى نحيل كل مواهبه في الحياة هي الحنك في التلفونات .. وحين جاء بعد يومين .. لم يجدني
    تمت
    خارج القصة
    كف عثمان عن التدخين وهو ينظر لي فاتحا فمه ، ثم سعل قوة إذ خنقه الخان ، وسألني :
    - وهربت خليتها بالبساطة دي ؟
    - لو إنت مكاني كنت حتعمل شنو ؟
    صمت حائرا عن الإجابة فواصلت :
    - إتصلت عليها ووريتها الحصل وطلبت منها تسامحني لأنو الموضوع من جا ليهو كلاشات بقى ما تبعي
    - وقالت ليك شنو ؟
    - قالت إنها لو ختو ليها ال كلاش في راسها ما حتتزوج الإسمو حسن ده لكن برضو عذرتني ..
    كان أح الشباب الجالسين جوارنا يرخي أذنيه ويستمع بإستمتاع للقصة ولما أنتهت إلتفت إلينا قائلا :
    - والله يا أبو الشباب حكايتك عجيبة عديل تسمح لي أقعد معاكم أسمع وأعزمكم حجر على حسابي
    قلت له :
    - إتفضل جلس
    صفق بيده للصبي ليجلب حجرا جديدة ينما عثمان يسألنني :
    - أها والتلفون البعدو وداك وين ؟
    تابعت الشاب وهو يجذب أنفاس الحجر الراع ويبحلق في وجهي وتذكرت مبتسما ...
    زيرو مية أربعة وعشرين .. ريهام بت التقانة .. أمدرمان...






    يتبع

    (عدل بواسطة عثمان الأمام on 02-18-2014, 12:59 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام02-17-14, 04:35 PM
  Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام02-17-14, 04:38 PM
    Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام02-17-14, 04:40 PM
      Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام02-17-14, 04:44 PM
        Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع درديري كباشي02-17-14, 05:00 PM
          Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام02-18-14, 06:58 AM
            Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام02-18-14, 07:01 AM
              Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام02-18-14, 07:04 AM
                Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام02-18-14, 07:06 AM
                  Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع الطيب عثمان يوسف02-18-14, 07:26 AM
                    Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام02-18-14, 11:11 AM
                      Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام02-18-14, 11:19 AM
                        Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام02-18-14, 11:28 AM
                          Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام02-18-14, 11:31 AM
                            Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع محمد عبد الماجد الصايم02-18-14, 12:36 PM
                            Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام02-18-14, 12:44 PM
                              Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام02-18-14, 01:04 PM
                                Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام02-18-14, 01:31 PM
                                  Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع Barakat Alsharif02-18-14, 04:39 PM
                                    Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع محمد عبد الماجد الصايم02-19-14, 07:52 AM
                                      Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام02-19-14, 09:01 AM
                                        Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام02-19-14, 09:03 AM
                                          Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام02-19-14, 09:07 AM
                                            Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام02-19-14, 03:45 PM
                                              Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام04-11-14, 08:46 AM
                                                Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام04-11-14, 12:13 PM
                                                  Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام04-11-14, 12:20 PM
                                                    Re: على أنغام الشيشة _سرد قصصى رااائع عثمان الأمام04-11-14, 12:24 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de