|
Re: ازمة الاعلام المعارض او ازمة الاعلام السياسي بشكل عام (Re: د.محمد حسن)
|
ومن الاشياء المحبطة فعلى الرغم من وجود هذا الوسط الاسفيري الكبير الا ا الاقلام الاعلامية لن تستفد منه فائدة مهنية فنجد ان جل ما يكتب ( نموذج سودانيز والراكوبة ) لا يعدو كونه انطباع شخصي وحتى الصحف التي تمسى مجازا معارضة والتي تم ايقافها لم تستفد وتحرر صحفا اليكترونية ان الافة هي من ينقل المعلومة للمتلقي فمثلا قناة الخرطوم الفضائية والتي تمول من مال الشعب كرست كل جهدها لتبييض وجه النظام بشكل عام والوالي بشكل خاص وحتى عندما تتناول القضايا الاعلاامية من خلال برنامج الصالة لا تجد غير عبد الملك النعيم والذي اصبح مستهلكا ويكرر في نفسه اما من ياتون بهم للتحليل نجد ان المحلل يجد نفسه محشورا في خانة التاييد
|
|
|
|
|
|