|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: Ali Sirelkhatim)
|
ذات صباح متألق أنيق , أقلنا الصديق ود القبائل فرح جيلانى بعربته الفارهة الى مدينة أمستردام التى تبعد حوالى ال80 كيلو متر من حيث اقامتنا بمنزل العزيز مجدى خليل , وخلال تلك الرحلة الحالمة التى زاد جمالها وجود CD يحوى أجمل أغانى الحقيبة وعيونها التى انتقاها العزيز فرح بعناية فائقة ودمجها فى ذلك ال CD فكانت بمثابة باقة من الأغنيات الرفيعة عالية الروعة والجودة والتطريب , أعطت لتلك الرحلة الخالدة طعم خاص , سمعنا فى رونق الصبح البديع , وقد كان بالفعل صبحا بديعا بسمائه الصافية وشمسه المشرقة , وبرفقة اناس هم من أنبل خلق الله , تجولنا فى شوارع أمستر دام تلك المدينة الحالمة الغارقة فى الجمال , مضت ساعات النهار مسرعة عجلى وما أصغت الينا , وخيم المساء واشتعلت مصابيح الشوارع لتفصح عن جمال من نوع آخر , لكن كان التعب والارهاق قد نالا منا اذ كنا نسير على أقدامنا لفترة جاوزت الخمس ساعات تخللتها جلسات صغيرة فى بعض الحانات لاحتساء القهوة وغيرها من المنعشات للروح والذاكرة , هاتفنا أثناء ذلك العزيز مجدى من مكان عمله ليعرف مكان تواجدنا , وقد طلب منا العودة سريعا اذ أن دوامه فى العمل قد شارف على نهايته وخلال ساعة من حديثه سيكون بالمنزل وعلينا التحرك الفورى والعودة أدراجنا , لنبدأ جلستنا المسائية , وصلنا لمنزل الصديق مجدى واستمرينا فى ونستنا وزكرياتنا وسرقنا الزمن كالعادة لنجد أن تباشير الصباح قد لاحت , أصرينا على الصديق فرح بقضاء باقى الساعات معنا الا أنه أصر على المغادرة لارتباطه بموعد , هكذا كانت أيامنا التى قضيناها فى ضيافة الأفاضل فرح جيلانى ومجدى خليل , بعد فراق مر استمر لربع قرن من الزمان , صدق من قال الحى مصيرو يلاقى وما أجمله من لقاء .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: فيصل عثمان الحسن)
|
بسم الله الرحمن الرحيم قبل لحظات كنت فى مكالمة تلفونية مع الاخ العزيز عاطف عنتر استرجعنا الزكريات الجميلة فى قسم مراقبة الاجانب بعد إنقطاع الاخبار لمدة 18 سنة والفضل يرجع لهذا الدفتر ويا ود برى بالغت مع محمد ماهر عملتوا رانكر عديل كدة ويا على السر الشباب الفى الصور ماشاء الله عليهم لسه شباب كلهم وربنا يحفظم واسرهم مغادرتى و--------مشيناها خطا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: فيصل عثمان الحسن)
|
Quote: العزيز فيصل الحسن .. الصور روعة والتواصل اروع انشاء الله المرة الجاية معاكم .. |
الصديق على جويلى يعلم الله أنها كانت من أجمل لحظات حياتى , وكنا فى بعض الأحيان نذهب للعزيز مجدى فى مكان عمله , يقودنا ملك العشوائية ميز ضاربين عرض الحائط بنظم هذه البلاد وأخيرا اطر مجدى لأخذ اجازة حتى يتفرغ لنا , ان شاءالله المرة القادمة ننسقها بشكل أفضل وفى منطقة تكون قريبة للجميع , شايف مجدى اقترح بخارست لقربها وسهولة الحياة فيها ومعقولية أسعارها وجمال طبيعتها , أما هشام ميز فأنه يصر ويلح بأن أديس هى الأقرب ربما للقلب ويبدو أن له فيها مآرب أخرى , كدى نسأل القمندان عباس محمد فضل المولى ربما حكا لنا عن سر تمسك ميز بأديس , أما أخونا على السر أفاد بأنه رهن الاشارة للتحرك لأى موقع يتم الاتفاق عليه الزول ما هو زول احتياطى جاهز ونمرته معلقة على ظهره .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: Ali Sirelkhatim)
|
الضابط برتبة المقدم فى هذه الصورة هو سعادة اللواء معاش أحمد حسن أبو هالة , وكان فى ذلك الوقت يشغل منصب رئيس قسم منظمات الشرطة الدولية (الأنتربول) حيث كان الأنتربول جزء من ادارة المباحث الجنائية المركزية , سعادة اللواء أحمد حسن أبو هالة من ضباط الشرطة المميزين خلقا وآداءا , وقد كان حزينا عندما تم تشريد المئات من ضباط الشرطة دون أسباب واضحة , أمنياتى له بدوام الصحة والعافية .
الضابط الذى يحمل رتبة الملازم أول فى هذه الصورة هو الصديق الأم درمانى الجميل فرح جيلانى , وكان حينها يعمل بقسم الأنتربول , وهو أحد الذين طالهم ظلم التتار وأوقفت مسيرته المهنية وهو برتبة الرائد .
اللذان يرتديان الزى المدنى فى هذه الصورة لا أعرفهم .
نبهنى الصديق فرح جيلانى لأسماء اللذان يرتديان الزى المدنى , وهما المقدم شرطة فى ذلك الحين سعد سمران العوفى ويعمل بشرطة المملكة العربية السعودية , أما الآخر فهو الاستاذ الهادى وكان يعمل فى وظيفة مدنية بقسم منظمات الشرطة الدولية , وهذه الصورة تعود للعام 1982
(عدل بواسطة فيصل عثمان الحسن on 10-14-2009, 00:17 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: فيصل عثمان الحسن)
|
فى الطريق الى بلجيكا , مجدى خلف مقود السيارة , أخذنا مواقعنا داخل العربة الأوبل , أنطلقنا نحو هدفنا بلجيكا وفى بلجيكا كان مقصدنا مدينة بروكسل عاصمة الاتحاد الأوربى طالما سمعنا بسحرها وجمالها وحميمية ساكنيها طلبنا من مجدى تشغيل المسجل , وكانت المفاجئة المفرحة أن ال CD أيضا يحوى روائع الحقيبة رشا يا كحيل , لحظك القراح , وجه القمر سافر , شى عجيب فى غرامك يا فريع ياسمين , فكان أول ما تبادر لذهنى , يا ربى اولاد أم درمان ديل حكايتهم شنو مع أغانى الحقيبة , أمبارح القمندان فرح مشغل لينا حقيبة , اليوم مجدى خليل برضو مشغل لينا حقيبة , يا ترى قربهم من الاذاعة ده السب ولا عشان شعراء الحقيبة وفنانيها من أولاد أم درمان , طيب أنا أب راسا ماكن ده بموت فى أغانى الحقيبة ومانى من أولاد أمدرمان يا ربى السبب شنو فى هيامنا بأغانى الحقيبة ؟؟؟, يبدو أن لهذه الأغانى الخالدة سر باتع فى تعلقنا بها , كلماتها تدغدغ وجداننا وتداعب مشاعرنا سماعها يطربنا حد السكر , طيب كيزان الجن ديل لو سمعو الحقيبة دى ما كان ممكن اتصلحو ويبقو ناس كويسين داهمتنى هذه الاسئلة وأنا فى شبه حالة غيبوبة عندما كنت أستمع لتلك الروائع , لا أدرى كم مضى من الزمن وأنا على تلك الحالة , فقت على حديث مجدى وهو يقول أننا دخلنا الأراضى البلجيكية وتبقى لنا من الزمن حوالى النصف ساعة لنصل الى بروكسل , وصلنا بحمد الله الى وسط المدينة وهى مدينة على قدر عالى من النظام والجمال , بها الكثير من المبانى الشاهقة , شوارعها نظيفة ومنظمة , قضينا بها أجمل اللحظات وأمتعها زرنا كل المعالم المهمة فى المدينة , قضينا يومنا فى رحاب تلك المدينة الساحرة , وفى صبيحة اليوم التالى ذهبنا لسوق المدينة وتجولنا فيه قليلا , ومن ثم طفقنا عائدون أدراجنا محملين بأجمل الانطباعات عن تلك البلاد الجميلة , كثير الشكر والتقدير للأعزاء فرح ومجدى وأسرتيهما على الأريحية وحسن الضيافة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: النصرى أمين)
|
وين با مرتاح
انا ما عفصطو والله كدى عاين كويس..وبعدين انت بروفايلك جزم وما تعاين الا للكرعين والجزم الحاصل شنو انت بقيت بتاع ورنيش ولا شنو؟
مشتاقين ياحبيب والله وده صندوق البريد حقنا
مااااااااااااااااااااااااااااااااااارح ماتيلا..
وين طارق نمر؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: Ali Sirelkhatim)
|
نسأل الله أن يديم اللحظات الجميلة..... وغايتو نحسدكم على هذا التواصل الجميل ...فى تلك البقاع البعيدة والجميلة...ولو باليد حيلة...كنا نرجو أن نكون معكم....ولكن..الله غالب!
حتى هنا...فى الخرطوم...كنت متشوقا للإجتماع مع الإخوة القادمين من تلك الأصقاع النائية...ومنهم الأخ على سرالختم...وفقيرى...ولكن شاء الحظ العاثر أن تنتهى عطلتى قبل يومين فقط من إحتفالهم الرائع.... ولكنهم...اسعدونى وشرفونى باتصالهم الهاتفى من مقر الإحتفال!!!!
أدام الله الأفراح والسعادة!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: عبدالحفيظ حسن)
|
الأفاضل فى الصورة أعلاه , كلهم قد طالتهم أيادى النظام الباغى عدا واحد يحمل الآن رتبة اللواء , وهم من يمين المطلع الصديق العزيز الرائد معاش فرح جيلانى , الرجل المميز المقدم معاش محمد الأمين , وسمعت أنه أحيل للمعاش لقيامه بتجديد جواز أحد المعارضين عندما كان مسؤولا عن محطة الجوازات بلندن , آسف لسرد هذه المعلومة دون مشورة صاحب الشأن , لكن قصدت أن يعلم المطلع أن الكثير من ضباط الشرطة الملتزمين بأخلاقيات مهنتهم قد طالهم العسف من نظام لا يرى أبعد من أرنبة أنفه , معليش يا صاحب البوست لكن هذه حقائق يجب أن تبين , حيث أن النظام عندما شرع فى تشريدنا أعقب ذلك بحملة شعواء قصد منها تشويه صورتنا عبر اعلامه الفاسد , يلى سعادة المقدم محمد الأمين الرجل الأرباب سعادة الرائد معاش عثمان صديق ويمينه الرجل الفاضل على مصطفى سمعت أنه مريض صادق أمنياتى له بعاجل الشفاء , يليه الصديق الذى لم أتشرف بمقابلته ولكنى سمعت عنه الكثير سعادة الرائد معاش محمد عبدالمولى , أقصى يسار المطلع اللواء خضر المبارك . التعديل تم لورود خطأ فى اسم محمد عبدالمولى نبهنى له الصديق ميز . انت ما عامل فيها أحوص دى شفتها كيف .
(عدل بواسطة فيصل عثمان الحسن on 10-15-2009, 03:44 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: فيصل عثمان الحسن)
|
Quote: حتى هنا...فى الخرطوم...كنت متشوقا للإجتماع مع الإخوة القادمين من تلك الأصقاع النائية...ومنهم الأخ على سرالختم...وفقيرى...ولكن شاء الحظ العاثر أن تنتهى عطلتى قبل يومين فقط من إحتفالهم الرائع.... ولكنهم...اسعدونى وشرفونى باتصالهم الهاتفى من مقر الإحتفال!!!! أدام الله الأفراح والسعادة!!!!
|
ونحن كنا ومازلنااكثر شوقا للقائكم يا سيد عبدالحفيظ والله لكن يبدو ان ليس لنا فى الطيب نصيب. الزيارة القادمة لازم نصلكم اينما كنتم يا سعادتك ان شاء الله..
الصورة اعلاه اخذت لى اثناء المكالمة مع السيد عبدالحفيظ والقزازة الفى الطربيزة دى مشروب شامبيون يا ياسر عبدالكريم والله ما بيرة ولا حاجة وكانت جلسة جميلة جدا فى الاسكلة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: Ali Sirelkhatim)
|
Quote: واستاذنا وحبيبنا ودبرى ويا اخواننا الاخ ودبرى قام بخدمتى ببعض الاجراءات القانونية والتوثيق للمستندات وان شاءالله ربنا يجعلها ليه فى ميزان حسناتو وان شا الله يوم شكرك مايجى يا ودبرى يااخ.
|
ياها المحرية فى ود برى , وأنت كب الدولارات بلا ميزان حسناتو بلا الله أدانى , عامل جيبك الكبير ده .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: Ali Sirelkhatim)
|
بدرالدين عطاء يا عزيز ليك وحشة يعلم الله , مالك يا زول قاعد مسكين كده ولا ده الهدوء الذى يسبق العاصفة كلما نسأل عن أخبارك بقولو الزول ده فى سنار , قاعد تسوى شنو فى سنار دى .
التلب ما شاء الله عمده كبير , تانى ياخوى الحلقة بتاعت الاحتياطى ديك ما أظنك تقدر عليها .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: فيصل عثمان الحسن)
|
طارق عروة يا صديق اخبارك يا رجل , انت لسع مبارى هشام ميز وقاعد تتصور معاهو كمان نحن لو ما دفعتو ومجبورين عليهو برضو كنا حنباريهو , يا حليلك يا طارق الكبر دخل , ربى انى وهن العظم منى واشتعل الرأس شيبا , فى حالتك يا طارق العضم تب ما وهن لكن الشيب ما قصر , بالله يا طارق تبلغ تحياتى للعزيز نزار الحميدى عندك أى أخبار من صاحبك محمد هارون بتاع السوزكزك , طبعا ده بتكون نسيتو .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: Ali Sirelkhatim)
|
الصور جميلة يا ابو علوة زي الكنا معاك فى الرحلة دى واجمل حاجة انو الواحد شاف صور الاخوان فيصل و اسامة على ..طبعا التلب انا بعرفو و قابلتو كم مرة ما اظنو بعرفنى...ود برى كذلك ما عارفو بتزكرنى ام لا .. عمر محمد عثمان ياهو زاتو من سنة 1987 ما اتغير..
عادل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: Ali Sirelkhatim)
|
Quote: الصور جميلة يا ابو علوة زي الكنا معاك فى الرحلة دى واجمل حاجة انو الواحد شاف صور الاخوان فيصل و اسامة على ..طبعا التلب انا بعرفو و قابلتو كم مرة ما اظنو بعرفنى...ود برى كذلك ما عارفو بتزكرنى ام لا .. عمر محمد عثمان ياهو زاتو من سنة 1987 ما اتغير..
عادل |
ياعادل والله كانت ايام جميلةجدا ودفعتك عمر ده لما كنا قاعدين فى الاسكلة شوفتو جاى ماشى علينا كنت قايله طالب ثانوى عالى لحدى ما الجماعة قالوا ده عمر محمد عثمان..
نقول ماشاءالله ياعمر عشان ماتقول عينا حارة..والله يستر..
يا الكرور وين مختفى ما ظهرت ..رايك شنو فى صورة البروفايل بالله؟ولسة فى السودان ولا رجعت..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: Ali Sirelkhatim)
|
Quote: اخونا / عادل وهل يخفى القمر |
شكرا سيد عبدالرحيم ود برى و تحياتى عبرك لاصدقاء الزمن الجميل السادة عمر شين و كمال فقيرى و السر نقد و مجدى منصور و سيف السر و اسامة عبدالعظيم و الجاك طلحة عملت معهم و كانو خير القادة و خير الاخوة لم يبخلو علينا بما نحتاج من خبراتهم تحياتى لهم اينما كانو
سلام يا على السر و زولك ده بفتش عليهو و ما لامى فيهو لسة
عادل عبدالحميد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: عبده عوض)
|
الوجيه أمين نور الدائم إتصل بي وطلب مني أن أنقل تهانيه الحارة للأخ الحبيب صلاح بابكر بهولندا بمناسبة المولود الجديد .. وأفاد بأنه تجري المشاورات لأختيار إسم المولود .. وهناك إتجاه لتسميته ( عمر ) ...
- الأخ عمر محمد عثمان .. هنالك كمين خطير ما عارفو من أمين ولا من صلاح !!! المهم يا حبيب خليك جاهز ليهو وجهز خروفك من الآن ... وعلى عمك بابكر عديل .. صاحبك دا جوه البلد بره البلد ما بريح !!! - والخروف لو بمرقك منو .. ما تتأخر عليهو !! وإنت بتعرفو أكثر مننا .. والله معاك ...
الأخ صلاح بابكر ... أحر التحايا .. أجمل التهاني .. أصدق الأمنيات لكم وللمدام بقدوم الفارس الجديد .. ربنا يبارك لكم فيهو ويجعلو من أبناء المستقبل الزاهر بإذن الله ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: Ali Sirelkhatim)
|
Quote: الأخ صلاح بابكر ... أحر التحايا .. أجمل التهاني .. أصدق الأمنيات لكم وللمدام بقدوم الفارس الجديد .. ربنا يبارك لكم فيهو ويجعلو من أبناء المستقبل الزاهر بإذن الله ... |
الف مبروك المولود يا اخ صلاح وان شالله يتربى فى عزّكم
| |
|
|
|
|
|
|
الف مبروك - وربنا يجعله من ابناء الوطن الصالحين ودبرى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: عبد الرحيم محمد عبد الرحيم)
|
كل عام وانتم بخير
Reply |yassir khair to me show details 1:59 AM (5 hours ago)
أخى على سر الختم وإخوتى أعضاء وزائري صفحة دفتر أحوال ضابط الشرطة المناوب السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وكل عام وأنتم بألف خير لكم ولاهليكم ومن معكم بمناسبة عيد الفطر المبارك وأدام الله عليكم أولا نعمة العافية ونعمة التواصل والمحبة التى جمعت بينكم . أخى على ،، ارجو أن تكون والاهل جميعا بخير ، حزنت يا أخى لعدم مقبالتك بالسودان أبان إجازتينا القصيرتان في العيد ، وللحقيقة فقد كانت مشاغل السودان ( والشلهتة ) كما تعلم فوق الوصف وقد حالت بيننا وبين أن نتواصل مع الكثيرين ، ارجو من الله ان يجمعنا دائما في ساعة خير. أخى عمر محمد عثمان كل عام وانت بخير لك ولاسرتك الكريمة ، للحقيقة فقد سعدت كثيرا بلفتتك الكريمة البوست الخاص بالمرحوم طارق وما جاء فيه من كلمات نيرات في حقه ، وللحقيقة أيضا أننى لم استغرب ذلك العمل الذي يشبهك نبلا ومحبة ووفاءا ، وارجو ان يكون ذلك في ميزان حسناتك ، ودعنى انقل عبرك تحية وسلاما لكل من سطر كلمات عبر البوست كما تعلم هي غيض من فيض في مآثر وصفات المرحوم طارق محمد أحمد رحمه الله رحمة واسعة وجعل الجنة مثواه ، اللهم ارحم مواتانا وموتى المسلمين جميعا ،، آآمين . أخى الرجل الطيب الطيب عثمان يوسف لك التحايا وكل عام وانتم بخير لك ولاسرتك الكريمة الصغيرة والكبيرة ، لا زالت تنتابنى الرغبة لزيارة ابوظبي فارجو ان تتم قريبا حتى نسعد بمقابلتك ، وكما تعلم فأن الوالدة معنا هذه الأيام وبالطبع هي تغريك السلام . عبده عوض اشواقنا تمتد ومقابلتك تستعصي علينا يا أخي يوما بعد آخر ،، شنو الحكاية ؟؟ ، ( الحاجة بثينة التلب معنا وتغريك السلام ) ، تحياتى لك وللاولاد والاهل جميعا . سعدت أيام زيارتى السودان بالطبع بمقابلة طيب القلب بابكر عبد الله ، بدر الدين عطا ، صابر الله جابو وأسامة الكرور الذي تصادفت إجازتى مع إجازته ، ومحمد طاهر، إبن خالي الحبيب محمد التلب . لكم دوما تحياتي ياسر محمد احمد محمد خير البحرين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: Yassir Tayfour)
|
Quote: التحيَّة لهم فرداً فرداً، والعزاء للوطن في فقدهم.. |
الاخ الحبيب/ ياسر طيفور لك منى وانابة عنهم الف تحية..واشكرك على الحضور الانيق..وما تنقطع
تخريمة: رسل لى تلفونك فى الماسنجر لو سمحت عشان اتعرف بيك اكتر..
اخوك/ على سرالختم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: Ali Sirelkhatim)
|
يازول دى ما جلابية شكل جلابية الشكل قصيرة عشان ما تعتر ليك وفى نفس الوكت تمكنك من الكر والفر عند اللزوم , بعدين لو الجلابية عاجباك ليش ما اتكلمت أسع رسل لى العنوان فى الماسنجر برسلها ليك على البوستة ومعاها عمة وطاقية , لكن حسب ما كلمنى عمنا لينا أنو الجلابية الأنصارية دى ما بلبسا الا زولا فارس وقطع شك المخابرات الأمريكية لديها هذه المعلومة , يعنى الجلابية دى قطع شك بتضعك فى دائرة الارهاب وربما ذهبت بك الى قوانتانامو , شاور نفسك وأعمل ماسنجر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: Mohamed Yassin Khalifa)
|
Quote: أخوي علي السر وجناب الظباط الكرام
عندي طلبا منكم: يا أخوانا البعرف الرتب العسكرية القديمة ناس بكباشي وأمباشي زايدا ناس حكمدار وقومندان وباشا ومن أولها لـ آخرها يمدنا بيها يا في البوست ده.. يا يرسلها ليا على الإيميل [email protected] لأنو عندي بحث شغال فيهو وما عاوز أخلبت!
وتعظيم تشكرات.... |
ملازم تانى ملازم اول يوزباشى{نقيب} صاغ{رائد} بكباشى {مقدم} قائم مقام{عقيد} اميرالاى{عميد} لواء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: عبدالحفيظ حسن)
|
الاخ محمد يسن
رتب الضباط هى كما اوضح الكمندان عبدالحفيظ
ضابط = وتشمل ملازم وملازم اول ملاحظ = نقيب مساعد حكمدار = رائد حكمدار = مقدم قمندان = عقيد مساعد مدير = عميد لواء
اما رتب صف الضباط والجنود فهى كما يلى
نفر = جندى وكيل امباشى = وكيل عريف امباشى = عريف جاويش = رقيب بتجاويش = رقيب اول صول = مساعد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: omer osman)
|
Quote: , عامل جيبك الكبير ده . |
عزيزى / فيصل
بالامس كنت برفقة صديقى اسامة الكرور وماشين فى زيارة لاخونا الفريق تاج الدين خضر الجزولى - حكيت له موضوع جيبك الكبير ده - فذكرنى بالطرفة والعهدة للراوى تقول الحكاية بان السيد الفريق اسماعيل عطية وكان حينها نائب مدير عام الشرطة وصل لزيارة اهله بالهلالية فى بنطون مدينة رفاعة وهو يمتطى سيارة بيضاء فارهه وكانت الدنيا عيد العربات مزدحمة فى البنطون فشاهده العسكرى المسئول عن ادخال العربات - فناده صاحب العربة البيضاء ادخل - سعادة الفريق بان العسكرى تعرف اليه - فادخل عربته وحتى الان الامور سالكة . بعد تحرك البنطلون ووصوله لمنتصف النيل - حضر العسكرى وسلم عليه وحتى الان الامور جيدة حسب معتقد سعادة الفريق بالمعرفة الا ان العسكرى فاجائه - جيب حاجة عامل جيوبك الكبيرة ده - وهنا فهم سعادة الفريق معنى الاهتمام الزائد فكان ان ادخل يديه فى جيبه واخرج بطاقته العسكرية -- وهنا صاح العسكرى على الطلاق ياسعاتك تقول اى حاجة اقع فى البحر - وهنا ضحك سعادة الفريق . فكانت المقولة الماثورة (عامل جيويبك الكبيرة دى )
ودمتم ودبرى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: Ali Sirelkhatim)
|
يا سلام يا على ياخ عدت بنا الى أيام جميلة خالدة , عملت مع سعادة الفريق لفترة بسيطة بمركز التدريب الموحد وكان حينها برتبة الرائد وكنت برتبة النقيب , لا أدرى ان كان يتذكرنى أم لا خصوصا وأن الفترة قد طالت , لكن أظن أن سعادة الفريق من الذين يتمتعون بذاكرة قوية تحياتى الصادقة وأمنياتى له بموفور الصحة والعافية . كما أعتقد أن هناك صلة قرابة بيننا يستطيع أن يؤكدها أكثر الخال سعادة الفريق عبداللطيف محمد عباس .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: عبد الرحيم محمد عبد الرحيم)
|
Quote: عزيزى / فيصل
بالامس كنت برفقة صديقى اسامة الكرور وماشين فى زيارة لاخونا الفريق تاج الدين خضر الجزولى - حكيت له موضوع جيبك الكبير ده - فذكرنى بالطرفة والعهدة للراوى تقول الحكاية بان السيد الفريق اسماعيل عطية وكان حينها نائب مدير عام الشرطة وصل لزيارة اهله بالهلالية فى بنطون مدينة رفاعة وهو يمتطى سيارة بيضاء فارهه وكانت الدنيا عيد العربات مزدحمة فى البنطون فشاهده العسكرى المسئول عن ادخال العربات - فناده صاحب العربة البيضاء ادخل - سعادة الفريق بان العسكرى تعرف اليه - فادخل عربته وحتى الان الامور سالكة . بعد تحرك البنطلون ووصوله لمنتصف النيل - حضر العسكرى وسلم عليه وحتى الان الامور جيدة حسب معتقد سعادة الفريق بالمعرفة الا ان العسكرى فاجائه - جيب حاجة عامل جيوبك الكبيرة ده - وهنا فهم سعادة الفريق معنى الاهتمام الزائد فكان ان ادخل يديه فى جيبه واخرج بطاقته العسكرية -- وهنا صاح العسكرى على الطلاق ياسعاتك تقول اى حاجة اقع فى البحر - وهنا ضحك سعادة الفريق . فكانت المقولة الماثورة (عامل جيويبك الكبيرة دى )
ودمتم ودبرى
[Email] [Profile] |
الصديق ود برى تحياتى , رواية سعادة الفريق تاج الدين صحيحة , يقال أن ذلك العسكرى كان على درجة عالية من الظرف واللطافة , وكان رواد البنطون من أصحاب العربات يعطونه قبل أن يطلب منهم لظرفه , الى أن وقع فى يد سعادة الفريق اسماعيل عطية عليه الرحمة والمغفرة , فكانت تلك الطرفة متداولة فى ذلك الزمن , بس انت ما تكون خليت على السر رجع أمريكا بجيوبه الكبيرة دى , أوع بس يكون طلع ليك البطاقة ما عارف الوجوه الضاحكة بجيبوها كيف . عليك الله يا ود برى تبلغ تحياتى للسيد الفريق تاج الدين , وللصديق العزيز أسامة الكرور .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: Ali Sirelkhatim)
|
Eltayeb Medani to , ali, e show details Oct 19 (2 days ago)
Iفى خضم (الحركات المسلحة) والإتفاقيات (الثنائية) و(البلع) و(اللغف) والتمكين والشنو ما بعرف داك هل فطن مسؤول واحد لما يعترى حياتنا (الإجتماعية) من أوجاع وآلام وإشكاليات ؟؟؟ هل نظر مسؤول واحد لمشكلات مثل (البطالة) و(العنوسة) ؟؟ لو أننا الآن قمنا بسؤال السيد (والى ولاية الخرطوم) عن عدد (البيض والفراخ !!) فى ولايته لأعطانا الإجابه (من رأسه) فى الحال ولكن ماذا لو سألناه عن عدد (البنات) اللواتى تجاوزن سن (الثلاثين) وهن دون (زواج) هل تراه يخرج (اللابتوب) ليعطينا إجابة دقيقة ؟؟ لا أظن (فسعادة الوالى ) يركز على الإستثمار ولا يخفى إنشغاله (بالبيزنس مما كان صغير) – أو كما قال - وهكذا هو شأن (البقية) … عموما فقد بلغ السيل الزبى وإنعكست الآية وصارت (البنات) من فرط (غلهن) هن من يخطبون الأولاد الذين إستسلموا (للعطاله) فهذا (زهير) يجلس فى حجرته يستمع إلى (فنانه المفضل) وهو فى حالة إسترخاء بينما تدخل والدته عليه فجأة مخاطبة إياه : - يا ولدى والله عاوزه أكلمك فى موضوع - (وهو خايف) : خير يا أمى - يا (زهير) يا ولدى إنت طبعا كبرت و(إحلويت) وما شاء الله عليك والبنات كلهن يتمنوك (تصمت قليلا) أها (نفيسة) جارتنا دى عاوزاك لى بتها (سوسن) يقوم زهير بخفض رأسة حياء وينظر إلى الأرض وهو يدلك على (شنبه) بأصبعيه ثم يقول : - الرأى رأيك والشورة شورتك يا أمى - أنا بى صراحة يا ولدى ما شايفة فى البت أى شئ .. ما شاء الله محترمة ووظيفتا ما بطالة ومرتبا كويس ومن البيت للمسجد ومن المسجد للبيت ولا عندها (شلل) بتساهر معاها ولا بتدخن ولا بتمشى (ميز) البنات - لكن يمة بس هى شافتنى وين ؟؟
- شنو شافتك وين ؟ ما كل يوم وإنت جاى من الجامعة هى بتكون منتظراك فى المحطة عشان تعاين ليك - وعرفت إنى ما (مخطوب) ولا (مرتبط) كيف ؟؟ - سألت عنك وقالو ليها الولد ده لا بتاع (نيتكافيهات) ولا بتاع (صياعة) وما بطلع إلا مع (أبوهو) وهسع يا (زهير) يا ولدى (البت) دى وأهلها جاين يوم الخميس الفى وشنا ده عشان يشوفوك - طيب يمة (أبوى) رأيو شنو فى الموضوع ده ؟؟ - أبوك كمان عندو رأى ؟؟؟ هو فاضى من لعب (الضمنه) وشراب القهوة و(الشيشة)؟؟ - (بعد شوية تفكير) : خلاص يمه الإنتى تشوفيهو يحصل بعد أن خرجت والدة (زهير) من (الغرفة) نط (زهير) من السرير وإتجه صوب (المراية) المعلقة على الحائط وأخد ليهو (لفة لفتين) ينظر فى إعجاب إلى قوامه (الممشوق ) وهو يموج بيده على (شعرة) ثم يدلك على (شنبه) وهو (يشيل نفس عميق) ويقول : - أخيراً الواحد ح ينفك من (البورة) دى
يوم الخميس : بدأت الترتيبات لخطوبة (زهير) من يوم (الأربعاء) حيث قام (زهير) بالذهاب يرافقه صديق عمرة(هانى) إلى صالون (الحلاقة) حيث قام بحلاقه شعر رأسه (آخر موضه) بعد أن قام (بصبغته) ولم ينس أن يطلب من (الحلاق) أن يزين له (حواجبه) على خفيف وأن يشيل له (بالفتله) شعر (الوجه) ولم ينس (زهير) أيضاً أن (يغشى) سوق (سعد قشرة) لشراء الملابس و(الحذاء) التى سوف يرتديها (لما يجو الجماعة) . عند عودته من هذا المشوار وجد (زهير) البيت مقلوب رأساً على عقب حيث قام بقية إخوانه (بدك ) المحاضرات فى الجامعة والتفرغ لنظافة وترتيب المنزل إستعدادا لقدوم أهل (الخطيبه) بينما ذهب الباقون إلى السوق لشراء (الفواكه) والجاتوهات) و(الحلاوة) والحاجة البارده لتقديمها للضيوف . صباح (الخميس) كان البيت جاهزاً لإستقبال الضيوف وكان (زهير) أكثر (جاهزية) وهو يجلس داخل غرفته مع أصدقائه من أفراد (شلة الجامعة) وبين الحين والحين يذهب وينظر للمرآة للتأكد من (شياكته) وشكل التسريحة والحلاقه (الجديدة) وسط (تعليقات) أصدقائه !! بمجرد سماع صوت وقوف (العربات) فى الخارج هتف جميع من كان بالمنزل : - ديل الجماعة وصلوا… الجماعة جو دق الجرس فذهبت (والده) زهير تفتح الباب وهى ترحب بالضيوف الذين جاءوا لخطوبه (زهير) وقامت بإجلاسهم فى الصالون المعد سلفاً لإستقبالهم حيث وضعت باقات الزهور وأوانى الفاكهه و(شيالات) الحلاوة والبسكويت كان فى إستقبال الضيوف بالإضافة إلى والدة زهير (عماته) بدريه وحسنية إضافة إلى خالته (سميرة) وجارتهم (سعاد). جلس الجميع وهم يتبادلون كلمات الترحيب والمجاملة التى بعد أن توقفت ساد (صمت) إستمر لدقائق لم يكسرة سوى صوت كبيرة (الوفد الخاطب) والتى يبدو أنها (عمة الفتاة) : - (تتنحنح وتطلع من الكرسى شوية) : والله يا جماعة أنحنا جاينكم فى خير – صمت – والله فى الحقيقة ما سمعنا عنكم إلا كل شئ كويس وبدون مقدمات كتيره كده يعنى أنحنا جايين نطلب إيد ولدكم (زهير) لى بتنا (سوسن) دى (وتشير إليها) ومافى مانع تسألو مننا ومن بتنا وتتأكدو من أى حاجه عاوزنها –مواصلة- بالمناسبة دى حقو (نتعارف) أنا (عزيزة) عمة (سوسن) الجايين (نخطب) ليها ولدكم ودييك ذاتا (سوسن) الخطيبه واليمينى دى (نفيسه) أم (سوسن) طبعا جارتكم وبتعرفوها – تواصل- والشمالى دى (بشرية) خالة (سوسن) الكبيره (ثم تشيربيدها) والقاعده هناك دى أختى أنا (فوزية) يعنى عمة (سوسن) وبعد أن قامت (والدة) زهير بتعريف (الفريق الآخر) إستعدلت فى جلستها وقامت بمخاطبة (عزيزة) : - وإنتو أصلكم ياختى من وين ؟؟ - والله فى الحقيقه نحنا أساسا (رتيناب) من قرية (الرتينه بقت) لكن أهلنا جو العاصمة دى (للتجارة) من بدرى - (فى إندهاش) : و(الرتينه بقت) دى وين ؟ - (فى إستنكار) أجى يا بت أمى عاد فى زول ما بعرف (الرتينه بقت) ؟؟ - لا أنا بقصد يعنى مكانا وين؟؟ - شفتى بعد (الزول) يفوت (الرتينه أبت تبق) ويعدى (الرتينه شلعوها) يلاقى (الرتينه بقت) طوالى فى وشو (والدة زهير تضع قطعة الحلاوة التى كانت تمسك بها على الطاولة) : والله يا جماعة فى الحقيقة شرفتونا كتير .. ثم (تهمس) فى أذن إبنها الصغير (أيمن) - أمشى كلم أخوك (زهير) قول ليهو جيب (العصير) للضيوف خرج أيمن من (الصالون) حيث يجلس (الضيوف) ودخل حيث وجد بقية (أخوانه) الذين كانو ينتظرون بالداخل - أها خطيبة (زهير) شكلها شنو؟؟ سمحة؟؟ - والله سمحة جنس سماحة طويييله وصفرااا وشعرا لحدت هنا !! - (أخ زهير الأكبر وهو يرفع يديه للسماء) : يا رب ذى ما (خارجت) زهير (تخارجنى) وتجيب ليا (عروس) ذى (عروسو) دى !! دخل (أيمن) إلى المطبخ حيث يقف (زهير) وهو فى كامل أناقته (يساعد) والده وهو يقوم بوضع (العصير) على (الصوانى) : - يا (زهير) أمى قالت ليك تعال جيب (العصير) عشان (العروس) تشوفك - (والد زهير وهو يربت على كتفه ) : يلا شيل (الصينية) وبلاش (خجل) خلى العروس تشوفك يحمل (زهير) الصينية فى (إستحياء) بينما تصدر (الكبابى) صوتاً من أثر (الرجفة) المصطنعه - الس سسس سلاااام عليكم قالها زهير (متلعثماً) وهو يقوم بوضع (صينية العصير) على (التربيزه) ويبدأ فى مصافحة الجميع منتهيا بـ(سوسن) التى وقفت ترد السلام وهى تصطنع إبتسامة عريضة وتنظر إلى (زهير) نظرة إعجاب متفحصة جعلت (زهير) ينظر إلى الأرض فى إسنحياء ثم فى سرعة يتجه إلى الداخل - هى ماشى وين يا (زهير) ما تجى تقعد مع الناس ديل - (فى تلعثم) : ما بس أصلو .. - أصلو شنو وبس شنو أمشى أقعد فى الكرسى الجنب (خطيبتك) داك (زهير) يتجه نحو الكرسى الذى أشارت إليه (والدته) فى إستحياء شديد ثم يجلس وهو يطرق إلى الأرض ويضع يديه على ركبتيه (كما فى صور ناس زمان) .. الجميع فى هذه اللحظة ينظرون إلى الخطيبين ولسان حالهم يقول : - بالله شوفهم لايقين على بعض كيف ؟؟ حتى تخرج (سوسن) خطيبها من صمته وتقوم بتلطيف (الجو) مدت يدها نحو (صينية العصير) وراحت تسأله : - أحلى العصير (الاحمر) وإلا (الأصفر) ؟؟ - يرد (زهير) والحمرة تكسو (خدوده) : كلهم حلوين - أكيد يكونوا (حلوين) لأنو إنت (العملتهم) لم يتحمل (زهير) كلمات (الغزل) المغلفة إرتجفت أوصاله وقام مسرعاً متجها إلى الداخل حيث وجد بقية (أخوانه) فى إنتظارة يسألونه : - أها لقيت شكلها كيف ؟؟ - عجبتك؟؟ - طويله وإلا قصيرة؟؟ - صفراء ولا خدرا ؟؟؟ بينما كان (أخوان زهير) يطرحون عليه هذه النوعية من الأسئلة خرج (والده) من المطبخ وهو منفرج الأسارير وراح يسأله ذات السؤال : - أها إن شاء الله تكون (الخطيبه) عجبتك ؟؟ إرتبك (زهير) وقال فى صوت خفيض : - والله يا بوى (حلوة) ثم (بإرتباك) ما بطاله يعنى - (والد زهير وهو يضمه إليه) : ربنا يا ولدى يتمم ليكا على خير … والله لو ما خايف أزعج (ناس الحله) ديل كان أديتكم (زغروده) كبيييرة !! فى هذه الأثناء تحضر عوضية (أخت زهير الكبيرة) والتى تعمل (مفتشة) فى أحدى الوزارات وكان قد تم إخفاء أمر الخطوبه عنها لصرامتها وجديتها - شنو البيت الليلة مقلوب كده؟ - (يرد والدها) : خفضى صوتك الناس ديل ما يسمعوك - ناس منو كمان ديل الما يسمعونى - بقول ليكى إتكلمى بالراحه عشان فى (بت) جوه جات تخطب (زهير) أخوك - (فى حده وصرامه) : وشافتو وين عشان تجى تخطبو؟ والله شباب آخر زمن !! - فيها شنو يعنى لامن تجى تخطبو؟؟ - فيها ألف حاجه .. هو بس معقول يكونو ما طلعو ونزلو سوا ؟؟ أنا (زهير) ده بعرفو كويس عامل ليا فيها (مسكين) وهسع يعمل ليك فيها ما شافا قبل كده !! قام (الوالد) بتهدئة (عوضية) وأوضح لها بان المسأله عادية وأصلو (الزواج) بيبدأ (بالخطوبه) وإنو (أخوها زهير) مثال للعفه والأدب والأخلاق وإنو (البت سوسن) بس شافتو مرة فى (المحطه) ماشى الجامعه وقام (عجبا) وإنو المساله ما كان فيها (طلوع ونزول) وكافتيريات وحدائق ومنتزهات . - أها يا جماعة (الفاتحة) قالتها (عزيزة) عمة (سوسن) ورئيسة الوفد الذى جاء لخطوبة (زهير) .. شال الجميع (الفاتحه) متمنين أن يبارك الله فى الزوجين القادمين .. هب الجميع واقفين يودعون بعضهم البعض خرجوا إلى الشارع حيث كانت تقف عربة (سوسن) والتى إنطلقت بينما دخل الجميع (ينظمون) الصالون ويعيدون البيت كما كان عليه . دخل (زهير) إلى غرفته خائفاً متحاشياً أن (تستجوبه) عوضية وما أن دخل إلى الغرفة حتى إتصل به صديق عمره (هانى) على الموبايل : - أها كيف؟ - والله ما تقول ليا … (الحكاية) ما مشت عليهم … إتخيل يا (هانى) الناس دى كلها مفتكرانا ما بنعرف بعض - أنا ما عااارفك شديد ولضيض وح تعمل للموضوع (إخراج) كويس - (بعد صمت) : والله بس خائف - أها تانى خايف من شنو؟؟ - خائف (عوضية) دى (تزرزرنى) - (تزرزرك) شنو يا (زهير) أنا (أبوى) قال ليا هى ذاتا جايه تخطب (صديق) أخوى بعد يومين تلاته … والله قالو ليكا كل يوم ماشا ليهو فى المكتب واليوم كلو ماسكين (الموبايل) يتونسو
فترة الخطوبة: وبدأت فترة الخطوبه .. وكانت أول زيارة (معلنه) لسوسن حيث قام (زهير) بترتيب (الصالون) وتجهيز البارد والشاى والجاتوة .. جاءت (سوسن) وهى تحمل فى يدها (كيسين) أحدهما صغير وانيق إتضح فيما بعد ان به موبايل (الشيطان) جديد كرت مع (شريحة) بينما كان الآخر به (علبة ماكنتوش) .. قامت والدة (زهير) بإستقبال (سوسن) فى صالون المنزل ووجدتها فرصة للإنفراد بها والدردشة معها فى محاولة (لتقييمها) ومعرفة ميولها وطباعها ثم بعد أن وجهت لها ما عن لها من أسئلة وتحدثت معها فى كل ما خطر لها من مواضيع - كدى الأنادى ليكى (زهير) دخلت (والده زهير) لمناداته ولم تنس أن تنادى على (ريم) شقيقة (زهير) الصغرى وتهمس فى اذنها : - تمشى يا ريم تقعدى معاهم فى الصالون ما تفارقيهم شبر … فهمتى؟؟ بوجود (المراقب الدائم) ريم تقلصت زيارات (سوسن) إلى المنزل وتم إستبدالها بكافتيريا الجامعة التى شهدت بداية العلاقة يوم أن جاءت (سوسن) لزيارة صديقتها (نوال) التى تعمل (أمينة مكتبة) الكلية التى يدرس بها (زهير) ووجدته يتصفح كتاباً داخل (المكتبه) فأعجبها مظهره ووسامته وقررت فى قرارة نفسها أن تتقدم (لطلب يده) بعد أن تتعرف عليه جيدا وقد كان . لم يكن إهداء (سوسن) لزهير (موبايل بكاميرا مع شريحتة) فى زيارتها تلك أمراً جزافياً فها هو (زهير) منذ أن يعود من الجامعه وهو يضع (سماعة الموبايل) على أذنيه وهاك يا (كلام دقاق) لا يكاد الواقف بجانبه يسمعه .. كل الليل وحتى الساعات الأولى للصباح و(زهير) يتأبط (الوساده) فى غرفته المغلقه ويغرق فى حديث (ناعم معسول) تتخلله بعض الضحكات وقليل من (الآهات) وشوية (صور) !! وقد كانت (سوسن) كلما إنتهى (رصيد زهير) تقوم بعملية (تحويل رصيد) له حتى لا ينقطع هذا (الخط الساخن) الجميل .. سد المال كم ؟ وقف (زهير) أمام والدته فى (الصاله) بعد أن فرغت من مشاهدة (المسلسل) ثم قال لها وهو ينظر إلى الأرض فى إستحياء: - يا أمى الجماعة ديل جايين يوم الخميس البعد الجاى جايبين الشيله وسد المال - أهلا بيهم ومرحب – ثم وهى تخفض صوتها- أها (سوسن) ما قالت ليك ح تسد مالك كم؟ - والله يمة ما عارف لكن .. - لكن شنو؟؟ قالت ليكا وما عاوز تورينى؟؟ - لا يعنى إنتى عارفه (سوسن) دى موظفه وقدر حالها وخريجه جديده و .. - وشنو ؟؟ عاوز تعمل ليا (محامى)؟؟ - لا يعنى بس يعنى - أها (المهر) ده خليناهو ح تجيب ليك الشيله كم كم ؟؟ - والله يمه الشئ الأنا عارفو إنو الشيلة دى رسلتها ليها واحده صاحبتا من (الأمارات) - (تنهره) : أنا يا ولد ما سألتك جابوها من وين ؟ أنا سألتك هى كم كم - (وهو يتلعثم) : سته … سته - (فى تهكم وإذدراء) : قلت كم كم ..؟؟ سته .. سته؟؟ والله ياهو ده الفضل أنا (ولدى) يجيبو ليهو سته سته - ومالم السته سته يا أمى؟؟ - (وهى تشير بيدها) : (عمار) ود جيرانكم ديل ما بتعرفو؟؟ البت العرستو دى الشغالا ليها فى (محل إتصالات) دى جابت ليهو إطناشر إطناشر - لكن يا أمى إحتمال شالت ليها (سلفيه) ؟؟ - تشيل ليها سلفيه أصلها شغالا فى (البنك الزراعى) ما بتاعت إتصالات - (يتصنع الحردان) : شوفى يا أمى كل زول ومقدرتو و(سوسن) الح تعملو ده مقدرتا يا تقبلو بيهو كده يا أنا ذاتى عرس ما دايرو - (تجر واطى) : أنا بس يا ولدى قصدى إنها تقيمك وتفتح وشنا قدام الناس
الشيله وسد المال : كان يوما مشهودا فى منزل (سوسن) حيث جلس (إخوانها) يقومون بتزويق (الأوراق النقدية) فى اشكال (حلزونيه) وأخرى (دائرية ) ويربطونها مستخدمين أنواعاً من أشرطة (الهدايا) الذهبية بينما إنهمك (أولاد عمها وعماتها) وأولاد (خالها وخالاتها) فى مساعدة (الطباخين) وملء (قيزان) الأكل بينما كان (الرجال) فى الصالون (يتعازمون) فى أيهم سوف يذهب مع (الشيله) وكل واحد فيهم عاوز يعمل فيها تقيل خوفا من أن يقال إنه قد ذهب مع الشيله من أجل (فتيل الريحة) أو (العمة) أو (الشال) الذى جرى العرف أن يقدم فى مثل هذه المناسبة لمن يحضرو مع (الشيلة) !! . تحركت حافلة (مستفه) من (الرجال) أقرباء وجيران (أسرة سوسن) نحو منزل (زهير) الذى بدا فى أبهى حله بعد أن تم (ضربو جير) من الخارج .. ما أن توقفت الحافلة والبوكس الهايلوكس الذى كان يحمل (الصفائح والكراتين والجوالات وقيزان الأكل) حتى إنطلقت الزغاريد من منزل (زهير) حيث وقف (أعمامه وأخواله ) فى مقدمة المستقبلين . بعد أن تم إنزال (الشيلة) و(حاجات الأكل) وتقديم (وجبة الفطور) لأهل (العروس) غادروا بعد أن أكدت (عزيزة) عمة (سوسن) لوالدة (زهير) بأن (العرس) ح يكون بعد (شهرين) وما أن غادرت (الحافلة) حتى هجم (أصدقاء) وأقارب وأخوان (زهير) على (الشيلة) يتفرجون على محتوياتها - والله (عروسك) دى ذوقا رهييييب .. بالله شوف (البنطلون) ده … وإلا أقول ليك شوف (القميص) ده - والله شيله ما حصلت سته سته لكن تجنن - شوف بالله حتى (الشرابات) طقم وسته سته - شرابات شنو؟ كدى شوفو (الكرفتات) دى راقية وجميله كيف المعسكر : تم تسليم إدارة الجامعه خطاب (تجميد) للطالب (زهير محمد على) نسبة لزواجه المزمع إقامته بعد (شهرين) ومن ثم تم إخضاع (زهير) لنظام تغذيه يتبع فى مثل هذه الحالات يعتمد على (النشويات) من (موص) و(مديده حلبه) حتى (يفرهد) شوية مع التوجيه (الصارم) بعدم الخروج من (المنزل) إلا للخياط الذى سوف يقوم (بخياطه) بدلة (الزفاف) وقد وجدت (سوسن) و(زهير) فى الأخيرة هذه (فرصة) للتلاقى وكسر أبواب هذا (المعسكر) القاسى - ماشين وين؟ - ماشين الترزى عشان بدلة الزفاف - جايين من وين - جايين من الترزى عشان بدلة الزفاف وتم الزواج : تمت مراسم (العقد) والزواج وبدأ زهير (فى شريط الفيديو) وقد ضاقت عليه (بدلة الزفاف) بعد أن اسرف فى تناول (الموص) ومديده الحلبه فى ذلك (المعسكر المقفول) .. بعد الحفل مباشرة أتجه الركب إلى المطار حيث قامت (سوسن) بالحجز على أحدى خطوط الطيران السياحية لقضاء شهر العسل وقد كان فى وداع (زهير) إضافة إلى افراد اسرته أصدقائه المقربين وعلى راسهم (هانى) الذى كان برفقة (زهير) يودعه حتى عبر (كاونتر الجوازات) ودخل إلى منطقة المسافرين وهو يوصيه قائلاً : - ما تنسى ذى ما قلت ليك خليك (تقيل) مبرووك : عاد (زهير وسوسن) بعد أن قاما بقضاء شهر عسل (إنما أيه) نزلت سوسن إلى (شغلها) بينما جلس (زهير) بالمنزل يشاهد فى القنوات الفضائية ويستقبل فى مكالمات (سوسن) التى لا تنتهى والتى تجريها معه من مكان العمل .. سئم (زهير) من الجلوس وحيدا فى إنتظار عودة (سوسن) لا سيما وأنه لم (يهضم) جيران وأقرباء سوسن - شوفى يا سوسن والله أنا (مليت ) هنا وقاعد براى ذى الشيطان لحدت إنتى ما تجى من الشغل - ما تعمل ليكا علاقات مع ناس الحلة ديل - والله ناس حلتكم دى (فارغين) ساكت وما نزلوا ليا من (حلقى) جنهم (قطيعة) ولخبطه وونستهم كلها كورة وسياسة !! - وعاوزنى أعمل ليك شنو يعنى؟؟ - عاوزك الصباح وإنتى ماشة الشغل تودينى (ناس أبوى) وإنتى راجعه تغشينى تجيبينى - ما مشكلة يا (حبيبى) من بكرة نعمل كده إستمر الحال ( قريب سنه) سوسن ماشة الشغل توصل (زهير) ناس ابوهو .. (سوسن) جاية من الشغل تغشى (زهير) تجيبو إلى أن جاء يوم قامت فيه (سوسن) كالعاده بتوصيل (زهير) إلى (بيت ناس أبوهو) لكنها بعد أن ذهبت بدا الإعياء على (زهير) والذى تمثل فى (إستفراغ) وطمام لاحظه والده الذى خاطبه قائلاً : - لازم نمشى نحلل ليك - (وهو يحاول الإستفراغ) : لا حاجه بسيطه - قلت ليك لازم نمشى نحلل ليك قوم البس هدومك دى قام (فنى المعمل) بإستلام (العينات) من والد (زهير) وطلب منهم الإنتظار قليلا ريثما يتم (التحليل) ثم بعد حوالى ربع الساعة أطل (فنى المعمل) على نافذة تسليم (نتيجة التحاليل) وهو متهلل الوجه مخاطباً والد (زهير) : - مبروك يا حاج ….. النتيجه Positive
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: Ali Sirelkhatim)
|
الشكر لكل الاخوة بالسودان لاسهامهم فى انجاح رحلتى والاقامة الطيبة بينهم..الاخوة الاحباب السادة..على عبدالله ..خالد حسن.. ودبرى ..بدرالدين عطا..التلب ..برعى..اسامة الكرور.. وابراهيم الرشيد.. عمر محمد عثمان{حسب الاقدمية} كما عهدناكم دائما كنتم نعم الاخوان وكم كان الوقت جميلا بينكم ..وكان للحياة مذاق من نوع اخر..
الاخ العزيز السيد/هشام ميز اشكر لك كل ما قدمته لى من اقامة طيبة بداركم العامر..قضاء كل الرحلات الداخلية وحتى مشوار مدنى..كنت نعم الاخ والصديق اشكر لك كل مساعداتك لشخصى..وعلى موعدنا فى ديسمبر ان شاءالله..
ويا سيد فيصل الزول الجيبه كبير انت ما عارفه ساى ..لكن بس اقول ليك معلومة فى اخر ايامى فى الخرطوم احتجته لى مبلغ عشرين الف دولار استلفتها من الحبيب الوجيه هشام ميز .. صاحبك قلته ليه محتاج لى قروش قال لى كم قلته ليه عشرين الف دولار قال لى عشرين الف دولار بس؟ وكالعادة انا كنت فابل ميز بهظر لكن لما ختّ القروش فى الطاولة انا عرفت حاجة..
الف شكر ياسيد ميز
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: Adil Hamza)
|
أنا لله وإنا إليه راجعون...
و لا حول و لا قوة إلا بالله العلى العظيم....
تعازينا الحارة للعقيد شرطة محى الدين مهدى
والذى زاملنى فى شرطة النقل النهرى فى 1989!
وكان برتبة الملازم أول حينها!!
الأخ عادل...
هل هو من أعنى ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: Ali Sirelkhatim)
|
Quote: ..التلب .. وابراهيم الرشيد.. عمر محمد عثمان{حسب الاقدمية} |
معليش ياسيادتو علي بحسب اقدمية (دال) أنا قدام الجماعة ديل طبعاً اخوك عائد خدمة في دال
بس مرات بنكسر تلج لسيادتو ابراهيم الرشيد - باقي شغال في الرئاسة جنب المسئولين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: omer osman)
|
Quote: ويا سيد فيصل الزول الجيبه كبير انت ما عارفه ساى ..لكن بس اقول ليك معلومة فى اخر ايامى فى الخرطوم احتجته لى مبلغ عشرين الف دولار استلفتها من الحبيب الوجيه هشام ميز .. صاحبك قلته ليه محتاج لى قروش قال لى كم قلته ليه عشرين الف دولار قال لى عشرين الف دولار بس؟ وكالعادة انا كنت فابل ميز بهظر لكن لما ختّ القروش فى الطاولة انا عرفت حاجة.. الف شكر ياسيد ميز |
ميز فى القروش فارس يا على , لكن فى الشكل بخفف وزنو طوالى زى قريبو بتاع حديقة عبود .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: Adil Hamza)
|
Quote: أنا لله وإنا إليه راجعون...
و لا حول و لا قوة إلا بالله العلى العظيم....
تعازينا الحارة للعقيد شرطة محى الدين مهدى مع الشكر الجزيل للاخ العزيز عادل لربطنا اجتماعيا مع زملاء الداخل ونسال الله سبحانه وتعالى ان يجعلها اخر الاحزان ... |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: Ali Sirelkhatim)
|
اهدى كلمات الاستاذ محجوب شريف للاحباب فرح جيلانى..على جويلى..فيصل عثمان..مجدى خليل..وكل الطيور المهاجرة
لكم حبى جميعا..
سافر زمان قبال سنين لأجاب جواب لا جاب خبر امو تسأل كل طاير وكل عائد من سفر خيالو ما فارق عيونها وطيفو ما غاب ليه اثر وما زال هناك .. في الركن داك صوتو وغناهو وضحكتو وصورو المعلقة في الجدار وجرايدو والكتب الزمان الليلة كاسيهم غبار مصباحو في الركن الحزين ومكانو مازال في انتظار اصحابو انداد الطريق قدام عيونا مشو اخضرار.
ياماشي لي بلدا بعيد .. قول للمخاصم اسرتو قول للمفضل هجرتو: ماعاد قطار ووصل جواب اسمك تهزّها ذكرتو والبيت وراك لو شفتوا كيف .. ضاعت مواسمو وخضرتو ياحليلو لمن كان صغير.. تلميذ بيمشى المدرسة تشفق عليهو من الطرق وتخاف عليه من المسا كيف ينسى عيدية وحنان وكفاح سنين كيفن نسا ؟ سافر زمان قبال سنين لاجاب جواب لا جاب خبر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: Ali Sirelkhatim)
|
يا سلام عليكم ياخ..
بوست بسبوسة بس
والله ندمتوني على الزوغان من كلية الشرطة..حيث انني بعد تخرجي عام 2000 قمت بالتقديم لكلية الشرطة بواسطة كاربة من العم اللواء شرطة م محي الدين محمد على وأكملت كل المعاينات للدفعة 54 لكن في اللحظات الاخيرة ظهر اللوتري وطيران على بلاد الاحلام عندما عدت للسودان في زيارة هذه السنه وجدت دفعتي برتبة نقباء.
انا كنت مالي ومال كده مع الاعتذار للاغنية الجميلة
لكم جميل التحايا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: عبد الرحيم محمد عبد الرحيم)
|
Quote: يا سلام عليكم ياخ..
بوست بسبوسة بس
والله ندمتوني على الزوغان من كلية الشرطة..حيث انني بعد تخرجي عام 2000 قمت بالتقديم لكلية الشرطة بواسطة كاربة من العم اللواء شرطة م محي الدين محمد على وأكملت كل المعاينات للدفعة 54 لكن في اللحظات الاخيرة ظهر اللوتري وطيران على بلاد الاحلام عندما عدت للسودان في زيارة هذه السنه وجدت دفعتي برتبة نقباء.
|
الاخ الحبيب محمد خلبل
الف مرحب بيك ومنور ونحن نعتبرك جنابو معانا باعتبار ماكان سيكون والبوست بوستك وتشرف اى وقت..
الرجاء تبلغ تحياتى لسعادة اللواء محىالدين مجمد على
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دفتر احوال ضابط الشرطة المناوب (Re: Ali Sirelkhatim)
|
Quote: وصف البيوت في السودان تخش بشارع المخبز (التركي) تلقى ليك محل بتاع حلويات (شامية).. تمشي طوالي بلاقيك حلاق (حبشي).. أول شارع تدخل بيه تلقى بيت ساكنين فيه عمال (هنود) تخليه.. بعديه بتلقى عمارة ساكنين فيها لعيبة كورة (نيجيريين).. تلف على يدك الشمال تلاقى محل شيشة (مصريين) بتلاقيك شجرة تحتها ست شاى(حبشية) وعطالة (سودانيين).. دا البيت ذاتو |
| |
|
|
|
|
|
|
الطيور المهاجرة
الم يحن وقت الرجوع ------ انشاءالله اجازة
ودبرى
| |
|
|
|
|
|