الفرق شنو بين الدهشة ..والحيرة

Quote: لدهشة تأتي من الممكن ولكن بصورة تفوق المعتاد الحيرة تأتي من الغير متوقع لاممكن ومن دون اعتبار

Quote: حرسم وبقية المندهشين تحياتي في تقديري أن الدهشة حيرة مؤقتة تزول بزوال المؤثر أما الحيرة فهي عدم القدرة على حل مشكلة ما أو عدم القدرة على الاختيار بين حلول متتعددة كسرة مندهشة أحد المحامين كتب في مذكرة استئناف (إنه مما يدعو للدهشة والغيظ معا أن محكمة أول درجة قد فعلت كذا وكذا وما كان ينبغي لها أن تفعل ) وكان كلامو نفخ ساكت ... المحكمة في حكمها قالت ( بحثنا بين ثنايا المحضر فلم نجد ما يدعو للدهشة ناهيك عن الغيظ ) يعجبني في العامية السودانية شقلبة كلمة أدهشني فيقال فلان شدهني وطبعا حلاوتها عند الحبوبات ... يقول الحوت رحمه الله ( شوقك شده شوقنا الشديد نضح الحروف بيك لونا )ا

Quote: Masoud الحيرة هي أن تسال ولا إجابة الدهشة تحدث عندما تكتشف أن إجابة سؤالك كامنة فيك والله اعل

Quote: زي الفرق بين الرعشة والغيرة....

Quote: تحية... تختبئ الدهشة في الصدفة والحيرة في السؤال...الدهشة تسكننا اما الحيرة فتتملكنا...للدهشة اصدقاء متحابون أما الحيرة فلها شركاء متشاكسون.. الدهشة ترقد في الانبهار والحيرة تبحث عن القرار والمدار... للدهشة طل وللحيرة ظل.. الدهشة لها فوح وللحيرة بوح.. للدهشة موادعة وللحيرة ممانعة..

Quote: سلام يا حرسم ولازالت مواضيعك المحفذة تترى الدهشة الحدث الذي يجعل عيناك تجحظان والحيرة انك ما تعرف تغمدهم تاني . والدهشة دائما هي بداية الاحداث والحيرة هي الا تعرف الى ماذا انتهت تلك الاحداث .. مثال للدهشة : ان يقدم البشير استقالته من رئاسة الجمهورية ؟ والحيرة الا يعرف احد من سيخلفه ..

Quote: في تقديري أن الدهشة حيرة مؤقتة تزول بزوال المؤثر أما الحيرة فهي عدم القدرة على حل مشكلة ما أو عدم القدرة على الاختيار بين حلول متتعددة

Quote: إزيك يا حرسم عساك طيب.......... هاك النكتة دي لزميل المنبر الأستاذ الطاهر ساتي (الله يطراهو بالخير) فهي تعبر ما بين الدهشة و الحيرة..... قال ليك........ رومانسياً عقد قرانه على فتاة مادية، وسافر بها الى مدينة تقدس الحياة الرومانسية..وهناك، أراد الزوج تعليم زوجته علوم الرومانسية (على أصولها).... فاقترح لها ذات يوم عمل صندوق توفير بحيث يضع فيه سيادته جنيها مقابل قُبلة تضعها زوجته على خده، ونجحت الفكرة.. (جنيه مقابل قُبلة ) قبل الخروج الى العمل.... وتواصل الحال يوماً تلو الآخر حتى تعودت الزوجة المادية على وداع الزوج - يوميا - بقُبلة يانعة..بعد شهر من التجرية، سألها ذات مساء ( صندوقك فيهو كم جنيه؟).. فأجابت بمنتهى السعادة ( تسعين جنيه)، فسألها بمنتهى الدهشة ( كيف الكلام دا؟، تجربتنا دي ليها شهر!!!!.... وهنا إحتار!!! فقال ليها المفروض تكوني وفرتي تلاتين جنيه )، فبررت تلك الزيادة بمنتهى البراءة قائلة :- ( والله لقيت التجربة ناجحة ومشيت عرضتها على جارنا العزابي ، طوالي دخل معانا بصرفتين )...!!