دردشة اقتصادية ..

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 01:33 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-28-2012, 08:22 AM

عبدالمحمود محمد عبدالرحمن
<aعبدالمحمود محمد عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 02-17-2006
مجموع المشاركات: 1443

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دردشة اقتصادية .. (Re: rummana)

    .
    شكرا الاستاذة rummana على الاهتمام والمرور وإعادة بث الروح في البوست
    وحقيقة شوية انشغال والإحباطات العامة بسبب تأزم المواقف أخيرا نتيجة التصعيد العبثي الأخير بين السودان وشمال السودان الذي لم يحقق شيئا بخلاف المزيد من الخسارة الفادحة للطرفين المعدمين
    ومن المحتم أن يتواصل المسلسل لتبدأ حلقة أخرى فالحرب لا تنهي الصراعات بل تخلف بذور المزيد من الحروب وصراع التسلح المكلف في المنطقة يتحمل عبئه المواطن المسكين في الدولتين ويربح من وراءه تجار السلاح الكثير، فطائرة السوخوي أو الميج الصينية الواحدة ــــ السلاح الجوي المفضل في المنطقة ـــ على سبيل المثال قد يبلغ سعرها حوالي 30 مليون دولار وطائرة الهليكوبتر المقاتلة الواحدة قد يصل السعر إلى 5 مليون دولار والدبابة الصينية الواحدة 2 ـــ 3 ملايين دولار (الويكبيديا)
    وميزانيات الدفاع لدول المنطقة تستنزف جل الموارد القليلة المتاحة (ميزانية الدفاع والأمن في السودان تشكل حوالي 75% من الميزانية العامة والنذر القليل المتبقي يذهب لكافة الخدمات المتبقية وكذلك الأمر بالنسبة لجنوب السودان ودول المنطقة الأخرى) هذا بمقابل نسب لا تتجاوز 20% من الميزانية العامة لمعظم دول العالم ومن بينها أمريكا التي تسرف في برامجها العسكرية:

    800px-U_S__Federal_Spending_-_FY_2011.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

    كل هذا الصرف الطائل على حساب التنمية التي كان بإمكانها أن تحول دون إندلاع الصراعات في المنطقة وتحقق المكاسب ـــ عوضاً عن الخسائر ـــ للجميع، فكم مدرسة وكم مستشفى وكم طريق كان بالإمكان تشييده بثمن طائرة واحدة!!.
    هذه حروب موارد تلك التي تعم المنطقة (السودان/جنوب السودان، السودان/تشاد، أثيوبيا/إرتريا، إرتريا/ السودان، السودان/يوغندا، ...) وأغلب الظن أنها ستتواصل مستقبلا وتتفاقم في غياب النظرة التنموية الشاملة للمنطقة. فالمنطقة تزخر بالموارد (بشرية، نفطية، مائية، زراعية، حيوانية، غابية، سياحية، ...) وهذه الموارد في جلها ذات طبيعة مشتركة لدول المنطقة (الماء، الزراعة، الكلأ، البشر، النفط، السياحة). وبحكم أنها حروب موارد فإن الحل اقتصادي في المقام الأول ويكمن في استثمار موارد المنطقة الزاخرة المشتركة لمصلحة الجميع وليس لمصلحة دولة أو منطقة واحدة دون الدول الأخرى.
    والسودان كان بإمكانه أن يطرح تصورا شاملاً ومبادرة لاستثمار موارد المنطقة ويخفف من حدة الصراعات بحسب المصالح المشتركة، فهو مؤهل بحكم موقعه وثقل وزنه الاقتصادي والبشري واتصاله بمناطق أخرى للقيام بذلك الدور لكنه فضل أن ينكفيء عن البعد الأفريقي الاقتصادي وأن ينحاز ويكتفي بمنظمات إقليمية ديكورية على المستوى الأفريقي لم ينعكس تاثيرها على أرض الواقع لمواطني المنطقة فتزايدت الفواصل وعمت النزاعات.
    وقد يكون الحل هو هذا التعاون الاقتصادي المستقبلي لدول شرق أفريقيا سموا عن العداوات فهي مؤهلة أكثر من دول شمال أفريقيا أو دول حوض النيل لتصبح قوة اقتصادية جبارة على مستوى القارة. فدول حوض النيل ستهيمن عليها مصر بحكم قوتها الاقتصاديه نسبياً ومن المعروف أن التكتلات الاقتصادية عادة ما تعمل لمصلحة الدولة الاقتصادية الأقوى (مصر في حالة دول حوض النيل) فتزداد الفوارق بينها وتتسع مع بقية دول المجموعة، وربما يكون هذا التعاون الاقتصادي هو الحل لمعالجة القضايا السمتعصية وأوروبا التي نحرت عشرات الملايين من البشر في حربها العالمية الأخيرة تحث الخطى لتصبح القوة الاقتصادية الرئيسة في عالم اليوم (17,5 تريليون دولار انتاج عام 2011م مقابل 15 تريليون لأمريكا).
    .
                  

09-30-2012, 06:32 PM

عبدالمحمود محمد عبدالرحمن
<aعبدالمحمود محمد عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 02-17-2006
مجموع المشاركات: 1443

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دردشة اقتصادية .. (Re: عبدالمحمود محمد عبدالرحمن)


    .
    بنهاية دورة مفاوضات صندوق النقد الدولي مع السودان أصدر مدراء الصندوق المذكرة التالية التي تتضمن إحصائيات جيدة في نهايتها:

    http://www.imf.org/external/np/sec/pn/2012/pn12114.htm

    (ترجمة بمساعدة قوقل):
    Quote:
    قاد انفصال جنوب السودان في 9 تموز 2011 للسودان إلى فقدان جزء كبير من قدراته الاقتصادية، وتمثل بتحديات هائلة في قدرة البلاد على التكيف اقتصادياً مع صدمة دائمة مالية وخارجية.
    وتدهورت ظروف السودان الاقتصادية في عام 2011، مع تباطؤ نمو الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي الحقيقي إلى 3.4 في المئة وتسارع التضخم عند حوالي 18.5 في المئة. وأدى التأخير في الاستجابة للصدمة المالية إلى عجز في المالية العامة تبلغ نسبته 1.3 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي، على الرغم من انخفاض نسبة التنفيذ من الموازنة الاستثمارية. وقد تم تمويل معظم العجز في النظام المصرفي، مما أدى إلى تزايد النقود الاحتياطية بنسبة 28٪. غير أن توسع الائتمان في الاقتصاد كان متراخياً، وتزايد بحوالي 8 في المئة فقط.
    وأدت التطورات الخارجية إلى انكماش ميزان المدفوعات في عام 2011. حيث انخفضت الصادرات بنسبة 13٪ بما يعكس الانخفاض في النصف الثاني من عام 2011 من صادرات النفط، الذي عوضه جزئيا فقط زيادة في صادرات الذهب. كما انخفضت الواردات بنسبة تقدر ب 7.5٪. وأسفرت إعادة الهيكلة هذه في ميزان المدفوعات في حدوث عجز في الحساب الجاري بنسبة نصف في المئة من الناتج المحلي الإجمالي. ومن أجل تحقيق الاستقرار في العملة المحلية ووقف السحب من احتياطيات البلاد من النقد الأجنبي، تبنت السلطات عددا من القيود الإدارية المختلفة. ومع ذلك، لم تنجح هذه التدابير في كبح انخفاض قيمة سعر الصرف في السوق الحر.
    واستمرت الأوضاع الاقتصادية في التدهور في النصف الأول من عام 2012. وضعُف الموقف المالي في النصف الأول حيث سجلت الإيرادات أداءً أقل بنحو 30 في المئة، بسبب عدم وجود اتفاق مع جنوب السودان حول رسوم مرور النفط، مقارنة مع نسبة تنفيذ 95٪ للإنفاق. ونمت كل من الاحتياطيات التقدية والنقود بمعناها الواسع بنسبة 24 في المئة، وهي نسبة أعلى بكثير مما كانت عليه في النصف الأول من عام 2011. وبنهاية يوليو المنصرم، تجاوزت نسبة التضخم السنوي 40 في المئة. وتكاثفت الضغوط على الجنيه السوداني، مما دفع هامش السوق على الدولار الأمريكي بأكثر من 100 في المئة بحلول نهاية يونيو 2012.
    وبعد أشهر عدة من التردد، اعتمدت السلطات في يونيو 2012 حزمة إصلاحات شملت تخفيض متدرج لقيمة العملة من سعر الصرف الرسمي (66٪)، وزيادة في الضرائب، وتخفيض جريء لدعم الطاقة، وتخفيضات في أوجه الإنفاق غير ذات الأولوية وعلى توسيع شبكات الأمان الاجتماعي. هذه التدابير هي خطوة إيجابية نحو استعادة الاستقرار الاقتصادي الكلي ومعالجة الاختلالات الاقتصادية الكلية في السودان. ومع ذلك، فإن تحقيق الاستدامة المالية وتعزيز إمكانات النمو يتطلب استمرار العزم والحفاظ على الزخم الإصلاحي. وسيساعد تكثيف الإصلاحات الهيكلية أيضا في معالجة التحديات الهيكلية الأساسية التي تواجه الاقتصاد. وتتضمن الإصلاحات الرئيسية ما يلي: (أ) إصلاح شامل للخدمة المدنية، (ب) إعادة هيكلة القطاع المصرفي، (ج) برنامج طموح للخصخصة ، و (د) تحسين الحوكمة.

    تقييم المجلس التنفيذي
    أشار المديرون التنفيذيون بأن تحديات السياسات الاقتصادية السودانية شاقة، لا سيما الحاجة إلى استعادة استقرار الاقتصاد الكلي واحتمالات النمو بعد انفصال جنوب السودان. واثنوا على التزام السلطات بسياسات حكيمة، ورحبوا باعتماد برنامج إصلاح شامل لمعالجة هذه التحديات. واتفق المديرون على أن تطبيق أجندة السياسات، بدعم من الموارد الكافية في الداخل والخارج، سيكون ضرورياً لتحسين التوقعات الاقتصادية على المدى المتوسط وما بعده.
    و اعتبر المدراء أن تصحيح الأوضاع المالية على أساس إطار قوي للأجل المتوسط أمر أساسي لاستقرار الاقتصاد الكلي، ورحبوا بالتدابير المعلنة مؤخرا لتعزيز تحصيل الإيرادات وترشيد النفقات. وأوصوا بالتخلص التدريجي من دعم الوقود المتبقي بالتوازي مع تعزيز شبكة الأمان الاجتماعي، وضبط الأجور في القطاع العام، وتحسين إدارة الإنفاق العام. كما يجب أن تركز الجهود أيضا على توسيع القاعدة الضريبية وتحسين الإدارة الضريبية، وتبسيط الضرائب المفروضة على الصناعات الاستخراجية. وبالإضافة إلى ذلك، فإن إصلاحات مالية الدولة لا تزال ضرورية لوضع الموقف المالي الإجمالي على أساس أسلم.
    وعلى خلفية ارتفاع معدلات التضخم والضغوط على سعر الصرف، رأى المديرون جدارة في تشديد السياسة النقدية كذلك. شجعوا البنك المركزي بالامتناع عن تسييل العجز وتكثيف الإصلاحات لتعزيز فعالية السياسة النقدية. وفي هذا الصدد، دعوا الإدارة إلى التحول إلى مرساة الاحتياطيات النقدية، وتحسين التنسيق بين السلطات النقدية والمالية، وتحقيق قدر أكبر من الاستقلالية لبنك السودان. ويمكن أن يسهم تطوير السوق البنكية ومزادات الأوراق المالية التي يصدرها البنك المركزي في تعزيز الوساطة وامتصاص فائض السيولة المصرفية. ودعا المديرون السلطات إلى وقف عمليات تجارة الذهب التي يقوم بها بنك السودان، وتوحيد أسعار صرف العملات الأجنبية الرسمية، والسعي لتحقيق قدر أكبر من المرونة في سعر الصرف.
    ورحب المدراء كذلك باعتماد استراتيجيتي الحد من الفقر والنمو المؤقتتين، غير أنهم شددوا على أهمية الإصلاحات لتحسين مناخ الأعمال وتعزيز النمو بقيادة القطاع الخاص. وفي هذا الصدد، تشمل الأولويات المزيد من التحرر الاقتصادي، والتنويع، وإعادة هيكلة أو خصخصة المؤسسات العامة، وإصلاحات الخدمة المدنية والحوكمة. كما اتفقوا على أنه ينبغي إجراء تقييم شامل للنظام المصرفي بهدف تعزيز التنمية والفعالية والمرونة.
    ودعا مدراء الصندوق السلطات إلى تعزيز تعاونها مع الصندوق بشأن السياسات والمدفوعات، كما دعموا استمرار مشاركة الصندوق مع السودان، وشجعوا السلطات على الاستمرار في تسديد الدفعات المستحقة عليها للصندوق، وجعلها على أساس منتظم، وزيادتها بتحسن قدرة البلاد على الدفع. مشيرين إلى أن المتأخرات المستحقة على السودان تعيق قدرته على الوصول إلى منافذ التمويل الخارجي، وشجع المديرون السلطات على تكثيف حوارها مع الدائنين والجهات المانحة لحشد الدعم لتخفيف عبء الديون. كذلك دعا بعض المدراء الى بذل جهود استثنائية من قبل المجتمع الدولي، بما في ذلك الصندوق، لدعم السودان في هذا المسعى.

    الشراب نفسه في قناني جديدة
    .
                  

10-14-2012, 04:40 PM

عبدالمحمود محمد عبدالرحمن
<aعبدالمحمود محمد عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 02-17-2006
مجموع المشاركات: 1443

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دردشة اقتصادية .. (Re: عبدالمحمود محمد عبدالرحمن)

    .
    تعلن غداً الأثنين 15 أكتوبر بمشيئة الله جائزة نوبل في الاقتصاد للعام 2012م
    تعد الجائزة أعلى وسام يمنح لاقتصادي
    الجائزة استحدثت عام1969م بتمويل من البنك المركزي السويدي وأضيفت للفروع التقليدية (الطب، الفيزياء، الكيمياء، الأدب والسلام)
    من الحائزين على جائزة نوبل في الاقتصاد حتى الآن:
    .


    .
    راقنار فريش 1969م
    الفائز الأول مشترك لعمله في تطوير النماذج الحركية المستخدمة بكثافة في التحليل الاقتصادي
    .
    .

    .
    بول صامويلصون 1970م
    من رواد الاقتصاد الحديث ــ المدرسة الكينزية الحديثة
    طبقت آراء المدرسة بكثافة في أوربا واليابان لإعادة بناء ما دمرته الحرب العالمية الثانية بنجاح تام، وفي الولايات المتحدة لوضع أسس المجتمع العظيم The Grand Society خلال الخمسينات والستينات الميلادية
    كتابه في الاقتصاد كان الخطوة الاولى في مشوار دراسة الاقتصاد لطلاب جامعة الخرطوم
    توفي العام الفائت
    .
    .

    .
    جون هكس 1972م
    من رواد المدرسة الكينزية
    طور نموذج اساسي يعتبر "حصان الشغل Workhorse" في التحليل الكلي هو نموذج IS/LM
    يحبذ التدخل الحكومي في الاقتصاد
    الحكومة السودانية كان تستشيره في المسائل المتعلقة بالضرائب والسياسات المالية في الخمسينات والستينات الميلادية وزار السودان عدة مرات
    .
    .

    .
    ملتون فريدمان 1976م
    عراب المدرسة النقدية المحافظة
    طور نظرية الدخل الدائم في الاستهلاك كذلك
    وفرت سياساته الغطاء الاقتصادي للحكومات المحافظة في الغرب (ريقان الجمهوريين في أمريكا وثاتشر المحافظين في بريطانيا) خلال السبعينات والثمانينات وادلى بالمشورة لديكتاتور شيلي بينوشيه
    .
    .

    .
    ارثر لويس 1979م
    اول اقتصادي من جذور افريقية ينال الجائزة عرفانا بنماذجه المعتمدة في اقتصاديات التنمية
    .
    .

    .
    لورنس كلاين 1980م
    من آباء الاقتصادي القياسي الكلي Macroeconometrics
    طور من بناء النماذج القياسية الضخمة لتصوير الاقتصاديات الكلية
    .
    .

    .
    وبرت سولو 1987م
    رائد نظرية النمو
    طرح نموذج اساسي يعد اداة لاغنى عنها في حزمة الادوات المتوفرة لتحليل المسائل المتعلقة بالنمو
    عمل مستشارا لكيندي وكان من ضمن من اشرفوا على وضع السياسات الناجحة التي شكلت المنطلق لبناء المجتمع العظيم في
    حقبة الستينات الميلادية
    ينتسب للمدرسة الكينزية
    .
    .

    .
    روبرت لوكاس 1995م
    نظرية التوقعات الرشيدة The Rational Expectations Hypothesisوالتي هزت اسس النظرية الاقتصادية الكلية واحدثت تغيرا جذريا في مسار التحليل الكلي منذ منتصف السبعينات الميلادية
    علم من اعلام المدرسة التقليدية الجديدة
    .
    .

    .
    امارتايا سن 1998م
    عمل في جامعة لندن (مدرسة لندن للاقتصاد) وله اسهامات اساسية في نظريات التنمية
    يعتبر الحرية الفردية محورا اساسيا من عملية التنمية .. مثلها مثل تحسن مستوى الدخل وعدالة توزيعه
    .
    .

    .
    فِن كيدلاند 2004م
    نظرية دورة الاعمال الحقيقية من النظريات المساندة للاقتصاد الكلاسيكي الجديد ..
    الى ان هزتها الازمة المالية التي ضربت العالم عام ٢٠٠٨م
    يعد من الاكاديميين الاقتصاديين المهتمين بقضية دارفور
    .
    .

    .
    جوزيف ستقلتز 2001م
    تناول المسائل المتعلقة بعدم تماثل المعلومات وأثرها على فشل السوق
    تؤرقه قضايا الدول النامية واستقال من منصبه بالبنك الدولي حيث عمل نائباً للرئيس معترضا على سياساته وعاد للتدريس
    .
    .

    .
    يانور أوستروم 2009م
    المرأة الوحيدة التي حازت جائزة الاقتصاد حتى الان
    عملها في مجال الحوكمة والمؤسسات

    ..
                  

10-14-2012, 09:50 PM

Elawad Eltayeb
<aElawad Eltayeb
تاريخ التسجيل: 09-01-2004
مجموع المشاركات: 5318

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دردشة اقتصادية .. (Re: عبدالمحمود محمد عبدالرحمن)



    شكراُ يا دكتور عبد المحمود فهذا البوست في الصميم وهو يمكن أن يكون نواة لمشروع كتاب يحتاج له السودان حوجة كبيرة
    فنحن إذا لم نعرف مشكلتنا يستحيل أن نعرف الحل وسنظل نتخبط مثلما يحدث الآن تماما
    وكلة العلماء والعارفين لها صدى كبير في تكوين الراي العام وتوحيد كلمة الناس وتوجيههم بوعي في الاتجاه الصحيح

    وأنا أحيي شجاعتك في زمن باع فيه بعض العلماء والأكاديميون شرف رسالة العلم والحقيقة
    وأكاد أحترق من الغيظ وأنا أقرأ وأستمع لبعضهم وهم يبررون لنظام الإنقاذ ويتماهون معه ويميلون مع السلطة حيث مالت
    لدرجة أن أحدهم كتب أن اسقاط نظام الإنقاذ خطأ استراتيجي كبير
    فأين سيذهب مثل هذا ساعة السؤال عن علمه وماذا فعل به

    في الحقيقة الكلام كتير ومرير لكنني فعلا أرجو أن يثبت هذا البوست لأهميته على صدر الموقع ويا حبذا لو تصدره في كتاب بالتضامن بينك وبين عضوية الموقع فالبلد تكاد تضيع من بين يدينا لو لم تضع فعلا وهي في حوجة لمن يملك المعرفة ويقول الحقيقة.

    إن تركيزك على موضوع الحكم الرشيد بالتأكيد لم يأت من فراغ، فهو كلمة السر لفتح باب المستقبل لدولة السودان وبدونه نحن نحرث في البحر
    ولعل السيرة الذاتية التي ألقيت عليها الضو تختصر المشكلة والحل في شخصي محمد الذي كرس حياته للحكم الرشيد في أفريقيا
    فالنظام الذي جاء بدباية لا يمكن أن يؤتمن على الديمقراطية ويستحيل بالتالي أن يكون ديمقراطيا ففاقد الشيء لا يعطيه ويستحيل أن يحقق حكما رشيدا إلا عبر ببوابة التغيير وصريح التغيير الذي يجب أن نواجهه ونعمل من أجله دون ضياع الوقت والجهد والمال.

    وأرى أنك بذكاء تجاوزت موضوع الذهبي، فحتى لو نزل الذهب كالمطر من السماء فسيذهب كما ذهب البترول وسيضيع كما ضاعت مشاريع السودان وحدوده وموارده وثرواته المتعددة وأهمها الزمن فنحن ليس لدينا وقت لعبث الكيزان. نريد أن نلحق بالعالم ونريد أن نرى بلدنا في مكانه يستحقها وتستحقه.

    الأمل الوحيد هو في التغيير وهو فعلا الحل الجذري والسحري (حقيقةُ) لجميع مشاكلنا ففي اللحظة التي نتفق فيها على الحكم الرشيد ونحققه نكون قد حللنا مشاكلنا الأساسية وخطونا الخطوة الأولى في الاتجاه الصحيح،
    فمباديء الحكم الرشيد من ديمقراطية وعدالة ومشاركة ومساواة أمام القانون وشفافية ومحاسبة لو تراسينا عليها لرسينا في بر الآمان ولأصبح الحلم حقيقة.
    فنحن دولة تمتلك موارد المستقبل من مياه وأراضي وثروات حيوانية وسمكية وزراعية ومعدنية وأهم من كل ذلك ثروة الإنسان السوداني وهذا التنوع الفريد الذي إذا أحسنا إدارته يمنحنا ميزة تنافسية تؤهلنا ليس فقط للنجاح ولكن للتفوق المستمر والتنمية المستدامة.

    وسنتابع إن شاء الله معك باهتمام هذا البوست القيم لنستزيد من علمكم الثر وموقفكم المقدر.

    دمتم في رعاية الله وحفظه.

    مع خالص التحية والاحترام.
                  

10-15-2012, 10:21 AM

عبدالمحمود محمد عبدالرحمن
<aعبدالمحمود محمد عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 02-17-2006
مجموع المشاركات: 1443

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دردشة اقتصادية .. (Re: Elawad Eltayeb)

    .
    كذلك من الحائزين على الجائزة فيما مضى:


    .
    واسيلي ليونتيف 1973م
    من أصول روسية وغادر الاتحاد السوفيتي منذ العام 1925م
    ابتدع تحليل المدخلات ــ المخرجات Input – Output Analysis المشهور في التخطيط الاقتصادي القطاعي
    ثلاث من طلابه أيضاً حازوا جائزة نوبل في الاقتصاد هم صامويلصون، سولو وﭬيرنون، على الترتيب
    ,
    .

    .
    فردريك ﭬون هايك 1974م
    رائد المدرسة النمساوية The Austrian School في الاقتصاد
    تيار فرعي محافظ من المدرسة الكلاسيكية ينأى بالحكومات عن التدخل في الاقتصاد
    المنتمون لهذا التيار يعافون الاستخدام المكثف للرياضيات والاحصاء في الاقتصاد بحجة أن الاقتصاد علم اجتماعي في المقام الأول والأخير
    .
    .

    .
    جون ناش 1994م
    عبقري رياضيات من الطراز الأول
    تتلمذ على أيدي عباقرة ونبغ منذ سني دراسته الجامعية
    رائد من رواد نظرية المباريات Game Teory وحل معضلة أساسية في الاقتصاد هي مشكلة التفاوض The Bargaining Problem وله توازن شهير بإسمه Nash Equilibrium يطبق بكثافة في الرياضيات، والاقتصاد، والأحياء، والسياسة، والاجتماع وغيرها ..
    قصة معاناته مع انفصام الشخصية تُستقى منها العبر
    وكانت وموضوعا لكتب اهمها عقل جميل Beautiful Mind وعرض في دور السينما وقام بتمثيل دوره الممثل الشهير رسل كراو ونشرت عنه عدة بوستات في سودانيزاون لاين
    .
    .

    جيمس هيكمان 2000م

    أكاديمي رفيع ممن يقودون حقل الاقتصاد القياسي (خاصة الجزئي منه Microeconometrics) من قرنيه منذ السبعينات الميلادية
    .
    .

    .
    كلايف قرينقر 2003م
    استن منهجية جديدة في التحليل الاقتصادي القياسي (التكامل المشترك وتصحيح الخطأ) عصفت باركان المنهجيات التقليدية
    توفي العام الماضي

    .
    .

    .
    بول كروقمان 2008م
    متخصص في التجارة الدولية وله عدة نظريات وكتب معيارية في ذلك المجال
    من المحبطين في أوباما الذي وعد فتنصل .. حسب رؤيتهم
    .
    .

    .
    ثوماس سارجنت 2011م
    أحد فائزيّن العام السابق (الثاني كان كريستوفر سمز)
    من أعمدة النظرية الاقتصادية الكلاسيكية الحديثة ..
    قبل أن توجه لها الأزمة المالية العالمية الأخيرة ضربة قاصمة

    .
                  

10-15-2012, 04:06 PM

عبدالمحمود محمد عبدالرحمن
<aعبدالمحمود محمد عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 02-17-2006
مجموع المشاركات: 1443

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دردشة اقتصادية .. (Re: عبدالمحمود محمد عبدالرحمن)

    .
    أُعلن قبل قليل عن أسماء الفائزين بجائزة نوبل للاقتصاد للعام 2012م
    حيث منحت للأمريكيان لويد شابلي وآلفن روث:



    .
    شابلي على اليمين ـــ الأشهر والأكبر سناً (89 سنة) ـــ استاذ متقاعد من جامعة كليفورنيا
    طرح نموذجا نظرياً معروفاً منذ الخمسينات في نظرية المباريات (أو الألعاب) Game Theory يختص بحل مسائل التخصيص والتوزيع الأمثل بين أسواق وخيارات متعددة.



    .
    في حين قام روث (60 سنة) بسلسلة تطبيقات على النموذج في الاقتصاد والتعليم والصحة وحتى مسائل الزواج والطلاق وغيرها:



    .
    روث يعمل استاذا في جامعة هارفارد ومازح الصحفيين الذين اتصلوا به قائلا أنه من المؤكد أن طلابه سيلقون انتباهاً أكبر له في محاضرات اليوم.
    .
                  

10-15-2012, 05:52 PM

عبدالمحمود محمد عبدالرحمن
<aعبدالمحمود محمد عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 02-17-2006
مجموع المشاركات: 1443

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دردشة اقتصادية .. (Re: Elawad Eltayeb)

    ,
    كيفك استاذ عوض؟

    Quote: الأمل الوحيد هو في التغيير وهو فعلا الحل الجذري والسحري (حقيقةُ) لجميع مشاكلنا ففي اللحظة التي نتفق فيها على الحكم الرشيد ونحققه نكون قد حللنا مشاكلنا الأساسية وخطونا الخطوة الأولى في الاتجاه الصحيح،
    فمباديء الحكم الرشيد من ديمقراطية وعدالة ومشاركة ومساواة أمام القانون وشفافية ومحاسبة لو تراسينا عليها لرسينا في بر الآمان ولأصبح الحلم حقيقة.
    فنحن دولة تمتلك موارد المستقبل من مياه وأراضي وثروات حيوانية وسمكية وزراعية ومعدنية وأهم من كل ذلك ثروة الإنسان السوداني وهذا التنوع الفريد الذي إذا أحسنا إدارته يمنحنا ميزة تنافسية تؤهلنا ليس فقط للنجاح ولكن للتفوق المستمر والتنمية المستدامة.
    وأشكرك على المداخلة القيمة
    وبدورك وضعت يدك على مفاتيح الحلول،
    فالحكم الرشيد في عالم اليوم هو الذي يرسي دعائم المؤسسات السياسية والاقتصادية المحفزة للتنمية والتي تفتح باب الإسهام والمشاركة الفاعلة واسعاً وعلى قدم المساواة لجميع من له القدرة على العطاء من أبناء الوطن
    أما النظم التي تستبعد مواطنيها ولا تستوعبهم وتعتمد على مؤسسات منغلقة لاستنزاف خير البلاد ورهنه لمصلحة فئة أو نخبة محدودة فلن تحقق شيئا غير الفقر والحرب والدمار

    وأتمنى أن تواصل عطاءك في هذا البوست
    مع المودة
                  

10-15-2012, 07:30 PM

عبدالمحمود محمد عبدالرحمن
<aعبدالمحمود محمد عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 02-17-2006
مجموع المشاركات: 1443

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دردشة اقتصادية .. (Re: عبدالمحمود محمد عبدالرحمن)

    .
    شابلي يحي الصحافة بابتهاج بعد أن تلقى الخبر اليوم:



    شابلي من أسرة أكاديمية معروفة ووالده هارلو شابلي فلكي مرموق عمل في قياس ابعاد مجرة درب التبانة في العشرينات الميلادية من القرن السابق
    فاخر شابلي الإبن الآن بأنه قد فاق والده حيث أن والده لم يحصد جائزة نوبل في حياته
    .
    روث مع زوجته بعد تلقيه الخبر



    .
    قال بأن برنامجه اليومي لن يتغير
    .
                  

11-06-2012, 08:32 AM

عبدالمحمود محمد عبدالرحمن
<aعبدالمحمود محمد عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 02-17-2006
مجموع المشاركات: 1443

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دردشة اقتصادية .. (Re: عبدالمحمود محمد عبدالرحمن)

    ؛
    صدر اليوم التقرير السنوي الصادر من صندوق النقد الدولي عن اقتصاد السودان
    التقرير الوافي يُعد بالتشاور مع حكومة السودان
    ويتناول الاختلالات الاقتصادية، وطبيعة المشاكل المالية والنقدية التي يتعرض لها الاقتصاد المحلي
    ويفرد فصلا خاصا عن مشكلة التضخم كما ويهتم بآثار إزالة الدعم عن المحروقات وغيرها على المواطنين ويقدم بعض التوصيات بصدد الدعم والتضخم وفرص النمو
    التقرير حاليا باللغة الانجليزية وستجري ترجمته
    وربما نتعرض لبعض النقاط التي اثارها ـــ إن سمح الوقت ان شاء الله
    .
                  

04-02-2013, 06:28 PM

عبدالمحمود محمد عبدالرحمن
<aعبدالمحمود محمد عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 02-17-2006
مجموع المشاركات: 1443

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دردشة اقتصادية .. (Re: عبدالمحمود محمد عبدالرحمن)

    .
    يدور حوار بين الاقتصاديين حول الحد الذي يمكن ان يصل اليه مستوى "الانكار" من قبل الفاسدين المنتفعين من النظم الديكتاتورية؛
    ويضرب المثل في ذلك بقولنارا (قوقوش) كاريموفا ابنة طاغية اوزبكستان اسلام كاريموفا



    الحسناء الفاتنة قوقوش سيرتها مذهلة ..
    حاصلة على درجة الدكتوراه في الاقتصاد بالاضافة الى عدة شهادات ماجستير وشهادات جامعية رفيعة اخرى في مجالات متفرقة تمتد من الرياضيات والاحصاء مرورا بالاقتصاد الدولي والعلوم السياسية الى الاتصالات .. والازياء وتصميم المجوهرات.
    قولنارا تعمل أستاذة في جامعة طشقند كما شغلت مناصب عليا منها المندوبة الدائمة لبلادها في الامم المتحدة بجنيف حيث تستقر وتتربع على عرش امبراطورية لا تغرب عنها الشمس تشمل الازياء والعطور وال Show business، ويقال انها تمتلك نادي شهير لكرة القدم يدربه المدرب البرازيلي المعروف سكولاري، كما تسيطر على شركة الاتصالات الوطنية ببلدها أوزبكستان وشركة النفط وعدة شركات إعلام ثم الشركة الوحيدة التي تشرف على تصدير العمالة الاوزبكية "غير الداكنة" لدول الخليج .. اضافة الى مجموعة واسعة من الشركات العالمية الاخرى.
    وتظهر قوقوش دوما بمعية مشاهير على مستوى بيل كلنتون والمغني استنق وكبار اصحاب دور الازياء العالمية، وتقيم معارض عالمية لأحدث ما انتجته من ازياء وعطور .. وتصدر البومات غنائية مشتركة مع نجوم عالميين (خوليو آقليسيس، ...) وأخرى خاصة بها [الويكبيديا]:



    ذلك إلى جانب حياتها الشخصية التي تشمل خوض معارك قانونية وغير قانونية شرسة في الولايات المتحدة وبلادها لحضانة ابناءها حيث دفع طليقها السابق ضريبة فادحة تمثلت بمصادرة ممتلكاته وقذف بعض اقاربه الى غياهب السجون في حين أُلقي بالبعض الآخر منهم خلف الحدود الأفغانية المشتركة.
    .
    تروي الواشنطن بوست أن قولنارا زارت مطعما حديثا فخماً في العاصمة طشقند حيث راق لها المطعم ..
    لاحقا قدم عدد من الرجال لزيارة صاحب المطعم واخبروه بأنه لم يعد مالكا للمطعم. حاول الرجل أن يمانع لكن خلال أيام فقط أضطر للنجاة بجلده والفرار مع أفراد أسرته عابرا الحدود إلى كازاخستان بعد أن اشتعل شعر رأسه الأسود شيبا من الأهوال التي لاقاها في تلك الأيام:

    http://www.washingtonpost.com/blogs/worldview...ughter-and-pop-star/
    .
    كل هذا في دولة من أفقر دول العالم (تأتي في المرتبة 139 في قائمة الدول حسب معيار الدخل الفردي البالغ 1546 دولار في السنة عام 2011م تبعاً لإحصائيات البنك الدولي ــــ ذلك على الرغم أنها دولة تنتج النفط والغاز. للمقارنة السودان وجنوب السودان كان دخلهما الفردي لنفس السنة 1234 دولارا واحتلا المرتبة 150 من بين 190 دولة أدرجها البنك الدولي)
    .
    قولنارا تدعي ان نجاحها تحقق بخالص جهدها وموهبتها وابداعاتها وتجادل إقتصاديين كبار متخصصين في مجال الفساد وآخرين عاملين في مجال حقوق الإنسان لإثبات ذلك، غير ان الدلائل تشير الى خلاف ما تقول؛
    فمع التامين على وجود قدر من الموهبة والابداع لدى قوقوش يتجلى في اصداراتها الفنية الا انه من الصعب تصور قدر النجاح الذي كان من الممكن ان تحققه دون ان تستند وتسحب من رصيد والدها السياسي والاقتصادي في تشييد امبراطوريتها الخاصة تلك.
    تحوز قولنارا حاليا على لقب "أكثر شخصية مكروهة في بلادها"، ويضرب بها المثل عالميا كأنموذج للفساد الذي يجري تأطيره في غياب النظم المفتوحة سياسيا واقتصاديا ..
    نموذج تتقاصر دونه هامات كثير من اساطين الفساد في عالمنا الثالث من امثال ابناء سوهارتو (تومي، بامبانق، واختهم توت توت)، وابناء الطغاة الذين سطعوا في سماء المنطقة قبل ان تعصف بنظم حكمهم رياح تغيير التدخلات الأجنبية وهبات الثورات الشعبية.



    .
                  


[رد على الموضوع] صفحة 2 „‰ 2:   <<  1 2  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de