|
مافى سودانى حر وود بلد ذو مرؤة ممكن يؤيد الانقاذ
|
الناس الفيهم الخير انفضو عن هؤلاء الكلاب, لانه منمقيا مافى زول طالع من اسرة ممكن يؤيد قليع السراويل للنساء او اغغتصاب النساء او اقتحام داخليات البنات وهن بملابس النوم او سب المعتقلات باللفاظ النابية, سادتى انها حرب ليست بين نظام سياسى ومعاضين , انها حرب بين ما تبقى من قيمنا السودانية وبين مفابيع طفت وتكاثرت وهزمت قيمنا وخاربت احلاقنا, اقسم بالله ما يفعله الكيزان لا يرضى السكارى فى اقذر انداية , لا اؤمن ان اى مواطن تربى فى اسرة سودانية فى الشمال او الشرق او الغرب او الواق واق تطاوعه قيمه التربوية للدفاع عن النظام, فلذا ما تبقى مع الكيزان ليسو سوى طفيليات بائسة تخلو من اى قيمة احلاقيه فى تكوينها, ودونكم اى كوز سابق تعرفون فيه خيرا ولو بسيط تجدونه ترك هؤلاء الناس
|
|
|
|
|
|