|
|
|
 Re: أنا و مايكل جاكسون .. تلك الأيام (Re: mustafa mudathir)
|
الشعور المتناقض المتقلب هو يا عزيزي هو ما أحسست به عندما أستيقظت صباح الجمعة المبارك على نبأ رحيل مايكل جاكسون من أذاعتي التي ظللت مخلصاً لها صباحاً..راديو البي بي سي الذي أبكاني مرتين في الصباح لأسباب غامضة ربما لطريقة تقديم الأخبار الفريدة عند بعض عمالقته ومصادفتها لتلك الثواني الوحيدة التي تصبح فيها روحك شفافة و"حنينة"..لا أدري لماذا فكلتا الخبرين لما يكونا مؤثرين حقيقة نسبة لمقاييس الفظائع التي تخرج علينا من المحطات الأخبارية والتي "نقرمشها" مع الشاي..ولا أبالغ إن قلت أنهما في الأحوال العادية لا يمكن أن تفيض لهما عيناي..مرة عندما سقطت طائرة الخطوط السودانية في مدينة بورتسودان فكان أول ما سمعته مع الصباح هو صوت المذيع "محمد صالح الصيت" وهو يقول "صباح الخير..استيقظت الخرطوم اليوم على نبأ مفجع......" لا أدري ولكني أحسست أن أهلي كلهم كانوا في تلك الطائرة..والمرة الثانية في البي بي سي أيضاً هو نبأ وفاة رجل لا تربطني به أي علاقة ولا أعرفه حتى وهو الشهيد "عبدالعزيز الرنتيسي" القيادي في حماس الفلسطينية الذي خطر في بالي لسبب غامض وظللت حينها أتذكر الحديث الوحيد لهذا الرجل الذي لا تربطني به أدنى علاقة في محطة الإم بي سي قبل اسبوع من اغتياله وهو يتكلم عن الاستشهاد..فافجأ في ذلك اليوم بخبر اغتياله عن طريق طائرة اسرائيلية في غزة..والى الآن لم أستطع أن أفك لغز دموعي تلك.
المهم شعور غريب متناقض (لم تصل لمرحلة البكاء إن كنت تريد أن تشمت فيني) عندما سمعت نبأ وفاة الرجل وقد ظللت طيلة سنوات أسخر من هذا المسخ وأنكر أني كنت من معجبيه ولكن يبدو أن كل هذه السنوات قد محيت واستعدت مراهقتي بسرعة شديدة وتحديداً الأعوام من 92 عندما كنت أحمقاً يولي قضية الموسيقى الجزء الأكبر من اهتماماتي..فكنت "راستا" مخلصاً للأخ العزيز بوب مارلي ذلك الثائر المجنون وشيطانه الذي يؤلف له دقة الريقي المجنونة ، ثم مايكل جاكسون..ومايكل عبقري التأليف الموسيقي بعيداً عن عروضه المبهرة في الرقصات وفن الترفيه البصري فكانت الأغاني والموسيقى والايقاعات مجنونة ثائرة لها وقع غريب ووممتع ، وكانت عندي كل تسجيلاته وحفلاته (حتى جلسات العود :) ) وقد شهدت أنا شخصياً اطلاق شريط "دينجروز" وشريط "هيستوري" ، وبعدها نظفت أذني قليلاً وصرت أسمع لـ "ويتني هيوستن" و"بيبي فيس" ثم الفريق الخرافي "بويز تو مين" وتشكيلة من أغاني رونان كيتون مع بويزون وغيرها من الموسيقى السهلة والجيدة..
كبرنا وسمعنا نبأ وفاة مايكل جاكسون وانهالت سيول وفيضانات من الذكريات أبطالها أشخاص من الحي ورفاق قديمين لولا الخبر لما تذكرتهم ، كبرنا وسمعنا نبأ وفاة مايكل وصارت أغاني مايكل تاريخاً سحيقاً وقد صرت عجوزاً يتلذذ ببرنامج قلم رصاص لحمدي قنديل والعاشرة مساء لمنى الشاذلي ونشرة البي بي سي وقناة إقرأ وبرامج إذاعة الفرقان السودانية،
فتسللت على حين غرة من زوجتي الحبيبة وفتحت التلفاز في الواحدة صباح من يوم أمس وأخذت أشاهد قناة الام تي في وهي تعرض كل كليبات مايكل وأردد مع الرجل وأتقافز وأتلفت ًلكي لا أقبض متلبساً بهذه النزوة.
ياخي المنبر دا فهو ناس عجيبين,كتابة تمثلنا تماما مراهقي الثمانينات لمين سمعنا بوفاة جاكسون
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و مايكل جاكسون .. تلك الأيام (Re: قلقو)
|
وانت صغيروني كان عندك اتاري؟
سؤال فلسفي للطيش !
والرد عليهو بيدخلنا الكونية من اوسع مدارتها !!
جاوب ...
وانت صغيروني ، كان عندك ، اتاري ؟؟
اتاري في جنس محن !!
( ضحك ممتد )
ربنا يمتعك بالدهشة ياجمال الكون ..عزاز
جاوب مايكي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و مايكل جاكسون .. تلك الأيام (Re: محمد سنى دفع الله)
|
| Quote: قبلنا الاقتراح و غزونا منزل الصديق سريعا لنجلس على الارض ( كان من اداب زيارة الاطفال ذلك الزمن ان لا تجلس على السراير حتى لا توسخ الملايات ) و نتحلق حول جهاز التلفزيون. |
وكانوا بيفرشوا لينا برش في الواطة كمانّّ،
بالله طلعنا دفعة عديل،
وتداعي ذكريات طفولتك ممكن أتبناه معاك..
وأيضا فجيعتك في جزء من هذه الذكريات..
وتقول لي مانحزن على موت (مايكل) ياعمر ياخوي!!
حزنايييييييييين وعاصرين الفراش تلاتة يوم كمان..
حمور،
يا آسر..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و مايكل جاكسون .. تلك الأيام (Re: حمور زيادة)
|
Quote: تعرف ياحمور اسلوبك السردى بيذكرنى بأسلوب القاص يحيى فضل الله والأستاذ شوقى بدرى .قمة المتعة.
مع تحياتى . |
قلقو ..
شكرا للشهادة الغالية.
كنت جار عمنا شوقي في البوستة. فلعله من هناك اتاك الشبه. ولي الفخر بالجوار و الشبه.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: أنا و مايكل جاكسون .. تلك الأيام (Re: حمور زيادة)
|
Quote: وانت صغيروني كان عندك اتاري؟
سؤال فلسفي للطيش !
والرد عليهو بيدخلنا الكونية من اوسع مدارتها !!
جاوب ...
وانت صغيروني ، كان عندك ، اتاري ؟؟
اتاري في جنس محن !! |
استاذنا السني طبعا على زمنكم ما كان في اتاري فانا حاشرح ليك ما هي الداهية التي تسأل منها البت الأمورة عزاز شامي.
الاتاري صندوق اسود متوسط الحجم له مفاتيح كمفاتيح الراديو الخشب القديم و يتم توصيله بالتلفزيون (الملون تحديدا فالاتاري لا يعمل مع التلفزيون الاسود و ابيض ) و البحث عن القناة بواسطة تقليب مفتاح القنوات الدائري( طق طق طق ) بعد ذلك يتم ضبط الصورة بالضغط مرارا مع التحريك لدائرة تظهر خطا اخضرا عريضا في الشاشة حتى تظهر لك شاشة سوداء مكتوب عليه بالانجليزية ما معناه مرحبا بك في عالم الالعاب او ما شابه ذلك من عبارات الترحيب.
بعدها تقوم بوضع شريط بلاستيكي في حجم مصحف الجيب السعودي الشهير في فتحة بالجهاز. بعدها تبدأ اللعبة المختارة. و غالبا ما كانت تكون لعبة غزو النهر (ريفر ريد التي كنا نظنها تعني النهر الاحمر لذلك صممنا ان النسخة التالية من اللعبة ستكون ريفر بلو ).
و تمارس اللعب بواسطة ذراع موصلة بالجهاز تشبه تعشيقة المارسيدس.
بعد ذلك ظهرت الاتاريات ذوات الذاكرة و بها العاب مخزنة و لا تحتاج الى شرايط الا اذا رغبت في التجديد.
ثم ظهر النيتيندو و لعبته الشهيرة سوبر ماريو.
كان هذا موجزا للاتاري اتمنى ان يكون قد القى الضوء على حقبة كنتم فيها تقدمون محطة التلفزيون الاهلية فتسعدوننا بلا شك لكنها شغلتكم عن الاتاري يا مساكين.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: أنا و مايكل جاكسون .. تلك الأيام (Re: حمور زيادة)
|
Quote: وكانوا بيفرشوا لينا برش في الواطة كمانّّ،
بالله طلعنا دفعة عديل،
وتداعي ذكريات طفولتك ممكن أتبناه معاك..
وأيضا فجيعتك في جزء من هذه الذكريات..
وتقول لي مانحزن على موت (مايكل) ياعمر ياخوي!!
حزنايييييييييين وعاصرين الفراش تلاتة يوم كمان.. |
و الله يا اميرة انتو يا قدام شوية يا ناس اقاليم ..
نحن كانوا بيقعدونا في المشمع اللبني اب نقش دقاقه ..
البروش دي ما كان بنشوفا الا في صلاة الجمعة او العقد.
حتى صلاة العيد في جامع السيد علي كانت بتكون في سجاجيد و ابسطة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: أنا و مايكل جاكسون .. تلك الأيام (Re: حمور زيادة)
|
حمور،
ايوة ايوة،
زوغ من الموضوع،،
عملتها لينا مشمعات و بروش،،
دة كلو ما غرضنا،،
و بعدين لو ما مصدقنى،
(بجيبوا لينا الشرايط من وين كدة)،
تعال حسى دى أديك كراتين، تنفع تعمل ليها مكتبة تلفزيون،
لغاية مباريات ويمبلدون تلقى فيها،،،
تقول لى سمك و بيض؟؟؟
و بعدين،
| Quote: لكن ظهر لي انو البوب ده حقنا و مننا و فينا و شكلو من تراثيات سنار و مملكة الفونج. |
ممكن لو سمحت ترسل لى شريط mix
فيه شوية أغانى من تراثيات سنار و مملكة الفونج؟؟؟
بالعدم ،
سمع لى كم غنية كدة،،،،
خارج النص:
إنت الاتارى دة درستو و لا لعبت فيه؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و مايكل جاكسون .. تلك الأيام (Re: قلقو)
|
و الله يا هالة انا حاني عليك من البوست ده لأنك بتكبري في روحك.
يا هالة نحن جيلنا ما كان في ليو طريقة للحاجات دي.
من عصر اخر ايام نميري للانتفاضة للمجاعة للانقاذ توشك.
وكت نحك فيو راسنا ما لقينا.
يعني نحن اربعة سنين حاضرين اربعة حكومات و مجاعة و فيضانات. هو عمرنا كان كم عشان نستحمل ده و نسمع جاكسون ؟
غايتو الناس الكبار ممكن.
يا عزيزتي انا ما قلت جاكسون ما كان مهم و مسموع لقطاع من جيلنا نفسو.
لكن بعتقد انو قطاع معزول و لا يمثل تطلعات الجماهير العريضة في ذلك الوقت الحرج من تاريخ الامة في منعطفها التاريخي.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و مايكل جاكسون .. تلك الأيام (Re: حمور زيادة)
|
Quote: الأخ حمور..
بتعريفك للأتارى اقتنعت انا تماما( بأننا) فى ميعة الصبا زى مابتقول,(وانا وانت)من معجبى مايكل جاكسون منذ طفولتنا الغضة(الغضة دى كيف ياحمور؟) اما لويس ارمسترونج فهو دفعة حبيبنا السنى . |
كنت ماشي كويس يا قلقو لحدي ما وصلت معجبي مايكل جاكسون دي.
الله يسامحك.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و مايكل جاكسون .. تلك الأيام (Re: حمور زيادة)
|
| Quote: و الله يا هالة انا حاني عليك من البوست ده لأنك بتكبري في روحك. |
سجمى،
اكبر روحى كيف يعنى،،
لا لا لا،
كلام زى دة أصلو ما معانا،،،
Quote: يا هالة نحن جيلنا ما كان في ليو طريقة للحاجات دي.
غايتو الناس الكبار ممكن. |
| Quote: غايتو الناس الكبار ممكن. |
مع إنو،
ما فهمت الصلة بين الإتنين،
لكن تأكد يا حمور،
أنا ما مختلفة معاك فى وجهة نظرك،،
بس (مضطرة) اشوف الأمور بمنظار مختلف شوية،،
Quote: يا عزيزتي انا ما قلت جاكسون ما كان مهم و مسموع لقطاع من جيلنا نفسو.
لكن بعتقد انو قطاع معزول و لا يمثل تطلعات الجماهير العريضة في ذلك الوقت الحرج من تاريخ الامة في منعطفها التاريخي. |
و بعدين،
تأكد أنا اصلو ما ممكن اقول إنو جاكسون كان مهم،
ولا الماسمعه و عرفه (عن قرب)،
ما عاش حياة،،
بالعكس، بتفق مع كل الناس (الـ reasonable) المرت من هنا،
و قالو هم تفاجأوا من الخبر،
و حسوا إنو الزمن مر وحياتهم أتسرقت منهم،،
و يمكن يكون دة نفس طرحك (تقريبا)،،
فمن هنا أجد أننا متفقون فى الفهم،
إنو موت الراجل دة محطة يستحق الناس تتوقف عندها،
بدليل البوست دة،
و البوستات التانية،،،
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و مايكل جاكسون .. تلك الأيام (Re: Hala Hassan)
|
تعرفي يا هالة ..
أكيد اي زول عندو تلفزيون سمع بمايكل جاكسون.
و غالبا اي زول سمع بيو سمع ليو حاجة حتى لو عرضا.
بس ما أكيد ان كل من سمع به او سمع له احبه و انشغل به و تابعه.
و اكيد من لم يحبه ليس مريضا ولا هو خارج العالم و لا هو ساقط لا يعتد بقوله.
الفكرة العامة يمكن عبر عنها عمر الفاروق احسن مني في بوستو.
لكن انا هنا حاولت اعرض الصورة الشخصية. كحاجه قريبة مما عرضها اساسي.
لكن محبي مايكل درجات.
منهم الحزين مثلك او مثل طارق جبريل.
و منهم المتعصب الذي لا يقبل الا ان يكون جاكسون ايقونة مقدسة لا تمس الا لازالة ما قد يصلها من غبار.
و النوع التاني ده هو البيفقع المرارة.
امبارح حكيت لزول بالنقاش ده. مهندس معماري لطيف. عارفه قال لي شنو ؟
و الله ما عندكم موضوع. مايكل جاكسون شنو و الله انتو ناس فاضين.
اها زي ده لو لقى باسويرد خش كتب الكلام ده الهو بناهو اعتمادا على محيطو و معارفو احتمال كان في ناس تطالب بسحب باسويردو.
انه عالم غريب يا صديقتي.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و مايكل جاكسون .. تلك الأيام (Re: حمور زيادة)
|
حمور يا صديقى،،
انا بس الفكرة الدايرة أوصلها،،
إنه رقم،
مر على الناس زى الطيف،
و بوفاته،
معظم الناس أندهشت من التأثير الكان موجود فى حياتهم ،
وهم ما حاسين بيه،،
ما عارفة إذا قدرت اوصل الفكرة ولا لأ،،
لكن أبدا ما بقول،
إنو كل الناس المر على حياتهم،
بالضرورة كانوا منشغلين بيه،،
أنا كمثال،
طيلة الـ15 سنة الفاتت (او يزيد)،
كنت اتجنب أخبارو،
لا اهتم بأعماله،
و كنت فى حالة اقرب إلى الكره من الإعجاب،،
لكن عند سماع خبر وفاته،،
كل الجوانب الشخصية (بالنسبة لى) تضاءلت،
و حلت محلها الحسرة على موسيقاهو الجميلة،،
Quote: لكن محبي مايكل درجات.
منهم الحزين مثلك او مثل طارق جبريل. |
أنا بالمناسبة ما حزينة،
لكن متأثرة،
ما معجبة (بالرجل)،
لكن معجبه بفنه،،
و اعتقد عن إقتناع إنو أعماله ستظل (خالدة)،
حتى للأجيال القادمة،،،
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و مايكل جاكسون .. تلك الأيام (Re: حمور زيادة)
|
Quote: الأخ حمور: سؤال جادي زي بتاع عزاز!
انا مقتنع بي حقك في عدم ضرورة ارتباطك أو اهتمامك بـجاكسون:
**
سؤالي:
بتعرف مصطفى مدثر؟ |
تحياتي يا متوكل ..
صراحة استغربت سؤالك ..
ربما كان اجدر ان تسأله هل يعرف نفسه. ربما كان في ذلك تذكره لقيمة تعلمها و لا اعلمها.
لكن للاجابة :
نعم بعرف مصطفى مدثر الذي قال لي :
Quote: اعتقد مداخلتك دي رد عميق على
خطرفات ودجل مفترع البوست!
كف عن هذا يا حمور فنحن في حالة
حزن لا نقبل السخرية. |
و قال لي :
Quote: والله يا موصلي أنا حزنت على الكلام السطحي
الذي قاله الكاتبان حمور زيادة وع العزيز
عيسى. ياخي إنتو في حالة إنكار وبس. دا
إنكار لظاهرة أكبر من أن توصف. مايكل
شكّّّل جزء عزيز من وجداننا وتجوا تتكلموا
عن بشرته وتنكره لأفريقيته (هو ذاتو ما
أفريقي بل هو أميركي.. للدقه) وتتنكروا
لإعتراف الطرف الثاني في قضية التحرش
الجنسي ببراءة جاكسون. إنتو عايزين
شنو؟ عايزين تطفوا نور الله دا؟
|
و قال لي :
Quote: وأرد عليك بسؤال لو مايكل جاكسون
لا يعني لك شيئ فلماذا تتداخل في هذا
البوست؟ لمصلحة من؟ |
و قال :
Quote: لن أهادن في وصف كتابتك بالخطرفة
والدجل. |
ثم ختم بان عرفني بنفسه تماما بان قال :
Quote: وخطرفية زي في بوستك هناك. دا ما ود نفاش
ولا يمكن أن تنقل دجل المغتربين عن إنو
قطع شمبورتو. ياخي إنت ممكن تكون
مثقف باهتمامات زي دي؟
بعدين راجع اسئلتك الجيت بيها للموصلي
ما فيها سؤال واحد مفيد إلا عشان
تشبع قراءك من الكتابة الساخرة.
|
هذا هو يا متوكل مصطفى مدثر الذي رددت عليه.
ان كان هناك شئ يخفى علي فانه يسرني ان اعرفه لكن ..
لكن لا اظن اني معني باي شئ في ردودي عليه الا بموقفه مني و بما يقوله.
يمكنك ان تراجع الموضوع من بدايته في بوست الاستاذ الموصلي :
آوباما يعاني من نقد شديد بسسبب تقاعسه عن نعي مايكل جاكسون]
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و مايكل جاكسون .. تلك الأيام (Re: Salahaldeen Nadir)
|
الأخ حمور: مشكور يا صاحب:
بس أنا قصدي الهاجمك ده زاتو صاحب مجموعة حشرات الروح
ومجموعة بوابة قوس قزح ..
و سؤالي حتى ينقشع استغرابك: انك قلت وجدانك اتشكل مما نصنع و من ما نزرع:
اها مصطفى مدثر ده الدمورية زاتا:
ده سبب:
السبب التاني: لم شفتوا إتداخل هنا، دخلت:
وعلى حسب عنوان بوست عنك بقول انك موسوعة. اتوقعت البوست ده يكون نار مولعة
أُحبطت:
**
لكن البركة في جمال روحك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و مايكل جاكسون .. تلك الأيام (Re: mutwakil toum)
|
أنا ما من معجبات مايكل جاكسون و تأثرت لموته كما أتأثر لموت (س) في حلة فوق الذي مات (سغير و جاهل)
لكن في البوست جرتني جراً جزئية ذكريات الطفولة و ارتباطها بأشخاص و أماكن يصيرون عزيزين و تصير عزيزة مهما كان وقعهم أيامها ثقيلاً..تتمنى لو تعود الأيام و تتضاعف حمولة إحساسك بهم لا يهم..فهم الآن جزء من أعز الذكريات..
لنا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و مايكل جاكسون .. تلك الأيام (Re: lana mahdi)
|
ماجد ود خالتي جاب لي ناس بيتهم فيديو.. وكان المشوار من حي الصنفور وحلة نبرو في الداخلة - عطبرة يوم الخميس العصر لمشاهدة الفيديو يوم عيد
اها رايك شنو يا حمور انا زيك في علاقتي بمايكل جاكسون
قشرات ثقافية وسط البنات ومحاولات تميز وفلقصه..وتحت تحت ما المقصود البنيات المسكينات ( لي فيها مآرب اخرى خاصة في الكورسات التعليمية البقيموها شباب الجامعات البتكلموا انجليزي)
وعشان اثبت اني البت مثقفة قصيت شعري زي جاكسون ..الكوافيرجي كان اسمه بيبسي في عمارة عباس ( العمارة ذات الطابقين اليتيمة انذاك في عطبرة)... وكانت القصة من اقتراحه ولاقت هوى في نفسي
...........
خط النمو عندنا واحد
1- مجلة ماجد وسمير وميكي جيب والشياطين وال 13 والمغامروم ال5
2- مجلة سمر والموعد وروايات عبير
3- نزار قباني ويوسف السباعي واحسان عبدالقدوس
4- نجيب محفوظ واخر ساعة
5- الافلام العربية وشريهان وماجدة الجندي ومحمود عبدالعزيز ومحمود يسن
5- ثم ..ثم مصطفي سعيد...ومجلة الكرمل
6- ايزابيلا ليندي وماركيز
6- ثم الى العقد ما بتتبلع ديك..وكلام كبار كبار للآن ما بفهم تلات ارباعه
............................
ياعزاز .... ليه بس الاحراجات دي
الاتاري ده يعميني شفته وانا مره كبيرة لما جيت الجامعة عند ناس ود خالي لما جاء من السعودية
.
...............................
عموماً مسالة تغيير انفه دي حرقتني شديد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أنا و مايكل جاكسون .. تلك الأيام (Re: Manal Mohamed Ali)
|
Quote: الأخ حمور: مشكور يا صاحب:
بس أنا قصدي الهاجمك ده زاتو صاحب مجموعة حشرات الروح
ومجموعة بوابة قوس قزح ..
و سؤالي حتى ينقشع استغرابك: انك قلت وجدانك اتشكل مما نصنع و من ما نزرع:
اها مصطفى مدثر ده الدمورية زاتا: |
تحياتي يا متوكل ..
بالجد يا ريتك ما قلت لي.
و سامحني في كلمتي الحاقولا دي :
كان أحرى به هو أن يتذكر ذلك لا ان اجاملة انا لأجله.
لا اريد ان اعيد عليك ما اظنك قرأته لكن مصطفى تعدى عليّ ( حسب وجهة نظري ) بشديد القول في بوست الاستاذ الموصلي بلا سبب واضح الا اني كنت اسأل من اشياء معينة و دعواي ان خبر موت جاكسون لم يهز السودان و لا هز اصدقاء كثر اعرفهم حول العالم.
موقفي هذا ( مع عدم التشكيك في فن جاكسون و اعترافي بان له محبين كثر و معجبين ) جعلني عند مصطفى سطحي و متداخل لمصلحة و شاب يحاول الطعن في القديم بدون معرفة كلية.
ثم جاء هنا ليعلن اني كتبت خطرفات و دجل لمجرد اني حكيت تجربتي الشخصية مع سماع و معرفة مايكل جاكسون ثم اعطى نفسه حق ان يتكلم باسم الحزانى اللذين لا يقبلون كتابتي هذه. و الاخيرة شديدة في حق ضيوف البوست اكثر منها في حقي.فهو لم يراعي لهم انهم حزانى قبلوا قولي و لا راعى ان فيهم من ليس بحزين و لا يعنيه الامر.
هذا التصرف ينم بشدة عن اقصاء و ضيق بالاخر و استعلاء ما بعده.
و يمكنك مراجعة حوارنا ببوست الموصلي لترى كيف يخرج من نقطة الى نقطة في الردود .
فيا سيدي ليته تذكر مكانته و ابداعه و ليتك ذكرته هذا فانه أولى من يحرص على مكانته و من يعرفونه اولى بنصحه في ان لا ينزلق الى التجريح.
اما انا فما عرفت عنه شئ الا بعد ان افدتني ذلك و انما رددت على من جرحني و ما كنت بتارك عرضي لمكانة أحد .. انما اترك عرضي لله.
و ليتني فعلت ذلك فانه قبيح ان تقتص فتحرم نفسك الاجر.
شكرا لك
| |
|
|
|
|
|
|
| |
مبارك محمد عثمان
ماجد حسون
قلقو
محمد سنى دفع الله
حمور زيادة
Salahaldeen Nadir
lana mahdi
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست