الأمر في غاية البساطة, ولكن نافع لا يدري!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 09:07 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-02-2012, 08:23 PM

Marouf Sanad
<aMarouf Sanad
تاريخ التسجيل: 12-02-2004
مجموع المشاركات: 4835

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الأمر في غاية البساطة, ولكن نافع لا يدري!

    "الكاعُ والكُوعُ طرَفُ الزند الذي يلي أَصلَ الإِبْهامِ وقيل هو من أَصل الإِبهام إِلى الزَّنْدِ وقيل هما طرفا الزندين في الذراع الكوع الذي يلي الإِبهام والكاعُ طرَفُ الزند الذي يلي الخِنْصِر وهو الكُرْسُوعُ وجمعها أَكْواعٌ قال الأصمعي يقال كاعٌ وكُوعٌ في اليد ورجل أَكْوَعُ عظيمُ الكُوعِ وقيل مُعْوَجُّه قال الشاعر دَواحِسٌ في رُسْغِ عَيْرٍ أَكْوَعا والمصدر الكَوَعُ وامرأَة كَوْعاءُ بَيّنةُ الكَوعِ وفي حديث ابن عمر رضي الله عنهما بعث به أبوه إِلى خيبرَ وقاسمهم الثمرةَ فَسَحَرُوه فتَكَوَّعَتْ أَصابِعُه الكَوَعُ بالتحريك أَن تَعْوَجَّ اليدُ من قِبَلِ الكُوعِ وهو رأْس اليد مما يلي الإِبهام والكُرْسُوعُ رأْسه مما يلي الخنصر وقد كَوِعَ كَوَعاً وكَوَّعه ضربه فصيره مُعَوَّجَ الأَكْواعِ ويقال أَحْمَقُ يَمْتَخِطُ بكُوعِه وفي حديث سَلَمةَ بن الأَكْوعِ يا ثَكِلَتْه أُمُّه أَكْوَعُه بُكْرَةَ يعني أَنت الأَكْوَعُ الذي كان قد تبعنا بُكْرة اليوم لأَنه كان أوَّل ما لحِقَهم صاحَ بهم أَنا ابن الأَكوع واليومُ يومُ الرُّضَّع فلما عاد قال لهم هذا القول آخر النهار قالوا أَنت الذي كنت معنا بُكْ رةَ فقال نعم أَنا أَكْوَعُك بكرة قال ابن الأَثير ورأَيت الزمخشري قد ذكر الحديث هكذا قال له المشركون بِكْرَةَ أَكْوَعِه يعنون أَن سلمةَ بِكْرُ الأَكوع أَبيه قال والمروي في الصحيح ما ذكرناه أَولاً وتصغير الكاعِ كُوَيْعٌ والكَوَعُ في الناس أَن تَعْوَجَّ الكفّ من قِبَلِ الكُوعِ وقد تَكَوَّعَتْ يده وكاعَ ال######ُ يَكُوعُ مشَى في الرمل وتَمايَلَ على كُوعِه من شدّة الحر وكاعَ كَوْعاً عُقِرَ فمشى على كوعه لأَنه لا يقدر على القيام وقيل مشى في شِقّ والكَوَعُ يُبْسٌ في الرسْغَيْنِ وإِقْبالُ إِحْدى اليدين على الأُخرى بعير أَكْوَعُ وناقة كَوْعاءُ يابِسا الرسْغَيْنِ أَبو زيد الأَكْوَعُ اليابِسُ اليدِ من الرسغ الذي أَقبلت يده نحو بطن الذراع والأَكْوَعُ من الإِبل الذي قد أَقبل خفه نحو الوظيف فهو يمشي على رسغه ولا يكون الكَوَعُ إِلا في اليدين وقال غيره الكَوَعُ التواء الكُوعِ وقال في ترجمة وكع الكَوَعُ أَن يُقْبِلَ إِبهامُ الرجْلِ على أَخواتها إِقْبالاً شديداً حتى يظهر عظم أَصلها قال والكَوَعُ في اليد انْقِلابُ الكُوعِ حتى يزول فترى شخص أَصله خارجاً الكسائي كِعْتُ عن الشيء أَكِيعُ وأَكاعُ لغة في كَعَعْتُ عنه أَكِعُّ إِذا هِبْتَه وجَبُنْتَ عنه حكاه يعقوب والأَكْوَعُ اسم رجل"
    لسان العرب
                  

العنوان الكاتب Date
الأمر في غاية البساطة, ولكن نافع لا يدري! Marouf Sanad07-02-12, 08:23 PM
  Re: الأمر في غاية البساطة, ولكن نافع لا يدري! Marouf Sanad07-02-12, 08:38 PM
    Re: الأمر في غاية البساطة, ولكن نافع لا يدري! Marouf Sanad07-03-12, 04:18 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de