الى الذين تسللوا الى جامعة فاس المغربية -نداء عاجل

(عدل بواسطة omer abdelsalam on 11-19-2007, 06:34 PM)

Quote: عزيزي الأخ عمر عبد السلام عزيزي الأخ عبدالاله زمراوي سوف أبدا من حيث انتهيت من قراءة ما كتبته أنت والأخ عبد الإله:- وجدت نفسي ابكي وتتملي أعيني بالدمع.. وأصبحت لا أرى الكلمات في الشاشة أمامي، بعدها سالت نفسي لماذا ابكي ؟!..... هل الشوق والحنين إلى ماضي ذكريات جميله اعتبرها من أحسن الذكريات في حياتي... أم الحزن على ذهاب تلك الذكريات ... ام خلافه . والله العظيم لم أجد سبب للإجابة على هذا السؤال ( بكيت وبس ... ليه ما عارف اكتب سبب لذلك). مولانا الشيخ عبد اله زمراوى قاضي المحكمة ... بالخرطوم اتقدم لفضيلتكم بطلب لزيارة موكلنا السجين ........ مقدمة المحامي معاوية حسين هذا طلب قدمته للأخ عبد الإله زمراوى عندما كان يعمل قاضيا بالخرطوم. وبعدها فرقتنا دروب الحياة وعرفت من خلال هذا المنبر بأنه في أمريكا. يا حليلك يا عبد الإله ...وزمن الضباب. قصة الضباب اذكرها كما حدث أمس ... في يوم من أيام الزمن الزين، خرجت أنا والأخ عبد الإله من البيت وكان الجو به كثير من الضباب ...فصدرت منه شهقة تدل على الاندهاش من كثرة الضباب ... وضحكنا سويا... تلك الشهقة تعبر عن طيبة ووداعة ونقاء قلب شاب سوداني ابيض السريرة طيب الخلق كريم الأصل فكان الأخ عبد الإله مثال للطيبة السودانية الأصيلة التي لا تحمل ضغينة ضد أي شخص، لم شاهده غضبان أو مضجر، فدائما كانت البسمة لا تفارق وجهه ..... تعجز مفردات اللغة العربية والشعراء والكتاب وصف طيبة ونقاء قلب مولانا الشيخ عبد الإله زمراوى، فله التحية والتقدير ولجميع الإخوة في المغرب .** ***** مع خالص ودي وتحياتي للجميع اخوكم معاوية حسين عبدالرحمن جدة- السعودية

Quote: من لون البنفسج وعبير الياسمين وللناس الغالين نقول كل سنة وانتم طيبين *** عادل بابكر - الخرطوم

Quote: عزيزنا وعزاؤنا فى تلك البلاد الرائعة ... عمر والاسرة الكريمة عاطر التهانى بشهر الاعياد ادام ايامكم كلها عيد نسعد دوماً بقراءة البورد وما يحمله من جميل الذكريات ... دمت ودامت الذكرى. تقبلى سلامى وادعو لك ولمن معك بكل الخير والصحة ******* خضر نورالدين - الخرطوم

Quote: احمد عثمان المبارك ....الأستاذ ..وحارس حوش الخريجين ================================ الكثيرون من درس في جامعة فاس والجامعات المغربية خلال النصف الأول من سبعينيات القرن الماضي ، يجهل أسم احمد عثمان المبارك ، ولكن لاأحد لم يكن يعرفه باللقب الجميل { أحمد الأستاذ } وهو لقب اكتسبه خلال أشهر قليلة من حضوره للدراسة في جامعة فاس ، وكان وراء هذا اللقب الذي أصبح عنوان شهرته بين الطلاب في المغرب ، صديقه الحميم ، إبراهيم الهندي الذي يقيم حاليا في الولايات المتحدة ، فما أن صرح احمد بأنه عمل لفترة وجيزة في مهنة التدريس في ام درمان ، حتى سارع الهندي باطلاق لقب { الأستاذ } على أحمد ، فصار الجميع لا ينادون أحمد الا بلقب الأستاذ . يبدو ان اللقب كان منسجما تما ما مع شخصية احمد شكلا وجوهرا : احمد كان انيق المظهر ، حريص على أن تبدو ملابسه نظيفة و تبدو علامة المكوة وتشذيب بادية لا تخطئها العين ، فكان مظهره دال على هيئة الأستاذ المثالي في مدارس السودان . وحتى ان احمد كان أستاذا في تعامله مع زملائه ، الجدية والصدق في المعاملة والوفاء . بالرغم من عشقه للمرح والتنكيت خاصة مع رفيق دربه إبراهيم الهندي . احمد الأستاذ الذي اختار مهنة المحاماة بعد تخرجه ، ثم انتقاله للعيش في بريطانيا لعدة سنوات، نجح خلالها في العمل في المنظمات الحقوقية والإنسانية ، ثم عاد ليكمل مشواره في السودان حيث استقر في مدينته بام درمان . وكعادته لم ينس شلة الأمس من الخريجين فتواصل معهم من خلال نشاط جمعية الخريجين التى رأي أعضائها في آخر جمعية عمومية أ ن الأستاذ ، جدير بتولى مهمة رئاستها، لم يخيب احمد الرجاء ، فامسك بالدفة بمهارة ليقود سفينة الخريجين من الجامعات المغربية الى بر الأمان والإبتعاد بها عن عواصف الصراعات والنزاعات الشخصية . شهدت الجمعية يقظة ونشاطا محموما خلال فترة توليه لرئاستها حتى اليوم ، واستفاد من علاقته الواسعة في المجتمع المدني لتطويرها والدفع بها إلى رحاب جديدة. أحمد قدم لمسة وفاء رائعة قبل نحو عامين لرفاقه وعموم الخريجين الذين انتقلوا للدار الآخرة ، فكانت بالحق لمحة رائعة و{ لمسة وفاء } .

[/u
*احمد الأستاذ{ في وسط الصورة } يتابع احد انشطة الجمعية بام درمان
[url=http://www.sudaneseonline.com/]

(عدل بواسطة omer abdelsalam on 02-08-2008, 07:34 PM)

Quote: dear colleague omer sorry to write in a different language ,simply my PC is not arabic enabled later on i will fix it .Any way thank you for the tremindous efforts you have been doing to bring us back to those far off lovely days when life was a feast to the stomach and soul .It filled my cup to the overflowing would they come back .. we hope so .i have graduated from casablanca almost 22 years back 1986.despite the fact that i have been living abroad in diffrent countries but i reckon morocco was the best .. we still remember those days .There are a lot of those who have graduated from casa but not being mentioned KhalidCasa Mutaz bur .Ali Kurti ,Isam IZaldien Omer Othman Hassan Alzubair .Sayed altayeb .Mustafa zumbar Ali Alshareef and so on .. thank you once agagin .. we will keep in touch sayed A ahmed

(عدل بواسطة omer abdelsalam on 01-11-2008, 06:54 PM)

Quote: by the way ihave graduated from Casa in 1986 my full name is sayed altayeb ahmed ,,also participated in the student union in 1982-1983 on behalf of casa with kamal abdo

اعتقد اخي سيد ، كنت مشارك ضمن المجلس العشريني لاتحاد الطلبة السودانيين في الدورة الخامسة التي انعقد جمعها العام فيسنة 1982 بالمطعم الجامعي بظهر المهراز بفاس
والصورة الموالية تمثل اعضاء المجلس العشريني اثناء انعقاد المؤتمر ..واعتقد اخي / سيد انك حاضر في الصورة دون شك


This image host at sudaneseonline.com

(عدل بواسطة omer abdelsalam on 02-05-2008, 07:27 PM)
(عدل بواسطة omer abdelsalam on 02-08-2008, 07:57 PM)

Quote: الأخ / عمر عبدالسلام تحية الى بوست فاس الذي كنت اتمنى ان يكون عنوانه : المتسللون من جامعة فاس . مختار البكري حل بالخرطوم بعد ادائه فريضة الحج نخطط سويا لزيارتك في المغرب صيفا أذا سهلت الأمور ان شاءالله . ابقى عشرة ...وحفظك الله . ********** أخوك مزمل بخيت - دولة الإمارات

Quote: الأخ العزيز عمر عبدالسلام سلام بقدر الود والمعزة ، اعتزازنا لجهودكم الطيبة يظل دوماً بلا ضفاف . بدءاً نترحم على الاعزاء والأحباب الذين تسللوا الى حدائق الغياب الأخيرة مخلفين اسى وحسرة فى الفواد .. اعتقد أننا محظوظون بالداراسة فى المغرب البلد الأكثر وسامة وحضوراً .. تظل تلك الأيام اسيرة حلم سعيد توالى وبقى نديا نضرا فى الفؤاد والذاكرة . بعدها ..... استأسدت بنا السنون وتلاشت خلالها احلام واحلام عراض .. ولكن يبقى حلم التواصل مع الاعزاء وزيارة المغرب عصيا على تلك السنون وسيظل يشغل الذاكرة والفواد .. تعرفنا كالنوارس التى أضاعت عنوانها ولم تسمح لنا الاقدار بالانتظار قليلاً على بوابة الحلم. اعتزازنا باولئك الذين التقيناهم فى لحظات مترعة بالود .. وزرعوا فى دواخلنا وفتحوا فى صحراتنا نوافذ الربيع .... لك الود سيد الطيب أحمد