|
Re: وداعا جاك دريدا (Re: osama elkhawad)
|
الإرهاب الدولي يكشف إفلاس الفلسفة الغربية * أمير طاهري جيوفانا بورادوري تجري حوارات مع يورغان هابرماس وجاك ديريدا حول رؤيتهما لمصير الإنسانية في ظل أزماتها . الإنسانية كلها تتكون إما من إرهابيين أو ضحايا للإرهاب. هذه هي النتيجة المدهشة التي يمكن أن يخرج بها المرء من هذا الكتاب الغريب الذي اعده جيوفانا بورادوري تحت عن «الفلسفة في زمن الإرهاب»، والذي يورد سلسلة من الحوارات مع يورغان هابرماس وجاك ديريدا. ويعتبر هابرماس، بصورة عامة، أهم الفلاسفة الألمان الحديثين بعد هربرت ماركوزة. وقد قاده منهجه القائم على «الفلسفة المهمومة بالإنسان»، أي التي تعمد إلى الإنتقال إلى مواقع النزاعات، قاده إلى إيران وإلى الشرق العربي وإلى عدة أقطار إفريقية وآسيوية، حيث يفترض أن الحركات الإرهابية المعاصرة قد وجدت منابعها وألقت جذورها. دريدا هو المعبود الفرنسي لفلسفة ما بعد الحداثة والذي يستخدم منهجه في التفكيك لاستخراج أي معنى من أي نص أو سياق. ويتمثل مشروع غيوفانا بورادوري، في ابتداع مفهوم جديد للإرهاب بعد 11 سبتمبر (يلول). وتخرج أسئلتها الحارقة كلا من هابرماس ودريدا من موقعيهما الفلسفيين، المتعارضين، كاشفة عن موقفيهما المتشابهين بصورة مدهشة حول ما يعتبر انه خطوة نحو قانون عالمي كزموبوليتاني شبه كانطي. يضاف إلى ذلك أننا نجد في هذه الحوارات، وفي ملاحق بورادوري، إعتمادا كبيرا على شخصيات قليلة نسبيا (كانط، كارل شميدت، هانا أريندت)، للإيحاء بأن النظم الفلسفية التي يصدر عنها كل منهم، أي النظرية النقدية عند هابرماس والتفكيك عند جاك دريدا، ليست متناقضة أو متمايزة بهذا الوضوح الذي كان المرء يعتقد فيه من قبل. وتساعد بنية الكتاب، أي حوار تتبعه مقالة تفسيرية، على توضيح الترابط بين أفكار هابرماس ودريدا التي يعبران عنها من دون سابق تحضير، وبين فلسفتيهما المتكاملتين. ويبدو هابرماس هنا أقل محافظة مما يبدو عليه في كتبه الأخرى، رغم أن نقطة تركيزه تبقى، والحق يقال، هي إمكانية التواصل والتفاهم في ظل تزايد خطر الإرهاب، من جانب، وسياسات إدارة الرئيس بوش في واشنطن. أما دريدا فيلعب دور الموجه والقائد في رحلة تفكيكية تشير إلى لحظات مهمة وحركات مثل المناعة الذاتية، وهو يقظ دائما وواع وعيا كبيرا بالسياق الذي يتحدث فيه «نهاية الحرب الباردة» والذي وقعت فيه أحداث 11 سبتمبر (ايلول) وشنت فيه الحرب ضد الإرهاب. وبطبيعة الحال فإن هذه الحوارات تكشف ايضا اختلافات الفيلسوفين خاصة في الإجابة على سؤال بورادوري حول 11 سبتمبر كحدث، وحول موقفهما من طريقة تعامل أميركا مع الحرب ضد الإرهاب. المقدرة التي تتمتع بها بورادوري للربط بين قضايا الإرهاب، وحرب الولايات المتحدة «الصليبية» ضد عدو مجهول، متوار ودائم الحضور رغم ذلك، وبين قضايا كرم الضيافة والتسامح، تفتح الباب لحوار خصب يفوق التصور. كما أن مقدرتها على توجيه الحوار من دون أن تفرض على محاورها أجندة فلسفية مسبقة، تجعل هذه الحوارات مادة غنية للقراءة. فلماذا إذن يتعامل المرء بجدية مع هذا الثنائي العجيب؟ بل لماذا نسخر عرضا كاملا للكتب لما يتفوهان به من كلام؟ السبب بالطبع ليس هو أهمية ما يدلي به هذان الرجلان. فكثير من الكلام الوارد هنا يمكن أن يسمعه المرء في مقاهي باريس حيث يناقش المثقفون مصائر الإنسانية، وغير ذلك من القضايا غير ذات الموضوع، فوق عدد لا يحصى من أقداح القهوة وشفطات لا تعد من السجائر الفرنسية غير المفلترة. ولكن الكتاب يستحق الاهتمام لسببين إثنين على الأقل: أولا: هو يمثل شريحة كبيرة من طليعة المفكرين الغربيين حول قضية الإرهاب. ويواجه المرء هنا حضارة مهووسة بالتعريفات والأوصاف. فالظواهر تشرح حتى تموت، إذا سمح لنا بمثل هذا القول. ونلتقي هنا بقدر من الشروحات للإرهاب اسبابه وكيفياته، حتى يصل المرء إلى التعاطف مع الإرهابيين أنفسهم. بمعنى آخر فإن التفسير يتحول بصورة خفية إلى تبرير. وهذا هام لأن حضارة تبرر أسوأ تجاوزات أعدائها لا ينتظر منها أن تعبئ الطاقات الأخلاقية لمواجهة هذا العدو، دع القوة المادية الكفيلة بهزيمته. والسبب الثاني وراء اهمية هذا الكتاب هو انه يكشف عن افلاس الفلسفة الغربية المعاصرة، ولاسيما فيما يتعلق بالقضايا المعاصرة مثل البيئة وثورة المعلومات والعولمة، وبالطبع الارهاب الدولي. ويرجع هذا الافلاس بصفة اساسية الى حقيقة واحدة: رفض الفيلسوف الغربي المعاصر اتخاذ مواقف، بل ورفضه الاعتراف بوجود الخير والشر كنوعين متميزين لا ترتبط بتوازن السلطات السياسية والاقتصادية العسكرية. وفي هذا المجال فإن كل الاحكام قائمة منطلق اطار القوة: الاقوياء دائما على خطأ، ودائما اشرار، والضعيف على حق دائما. ولنبدأ بهذا الجزم لدريدا: «هل يجب تنفيذ الارهاب دائما عن طريق القتل: الا يمكن ان نرهب بدون القتل؟ وهل يعني القتل بالضرورة اماتة الشخص؟ اليس القتل هو «عدم الرغبة في معرفة سماح المرء للاخرين بالموت» مئات من الملايين من البشر يموتون من الجوع والايدز والافتقار الى العلاج الطبي، اليس ذلك جزءا من الاستراتجية الارهابية المتعمدة والواعية، بدرجة ما؟ ربما نخطئ عندما نعتقد بسرعة ان كل الارهاب طوعي، وواعي ومنظم ومتعمد ومحسوب بدقة: هناك مواقف تاريخية وسياسية ينشط فيها الارهاب، كما لو انه يعمل بطريقة ذاتية، كما لو انه نتيجة بسيطة لبعض الوسائل، بسبب علاقات القوة القائمة في المكان، بدون ان يعي أي شخص واي موضوع ضميري واي «آنا» بالامر او الشعور بالمسؤولية». وربما يسأل الشخص: هل هذا الشخص جاد؟ وللاسف فإن الاجابة: نعم. وتؤكد جيوفانا بورادوري، التي نظمت الحوار وجمعت الكتاب، للقارئ ان كل من دريدا وهابراماس راجعا تعليقاتهما قبل النشر. وفي الواقع فإن ما يقوله دريدا هو ان كل شخص على وجه الخليقة اما ارهابي او ضحية او الاثنان. وهو يجعل القضية بأكملها عدمية، لانها لا تسمح بأي تفرقة بين تلك القلة التي تتعمد قتل ارواح الابرياء والاغلبية العظمى التي لا تفعل ذلك. والحقيقة هي ان الارهاب «طوعي وواع ومنظم ومتعمد ومحسوب وهو ما يجعله ارهابا، وليس شيئا اخر». وبغض النظر عن التبجح السياسي الذي يتردد تحت سطح هذه المقولة، فإن قول مثل هذه الاشياء ربما يكون كافيا لتشويه سمعته كمفكر، بل كفيلسوف، بمقارنة في نفس الوقت النشاط البريء (او عدمه) عن طريق التدمير المتعمد للحياة البريئة والممتلكات بطريقة تدعم الشر بالقول بطريقة ما «انه مقبول، لا شيء يختلف عما يفعله الغرب الشرير كل يوم في حالة اللاوعي التي تتسبب عمدا (بالرغم من عدم معرفتهم بذلك) في الالم والمعاناة في جميع انحاء العالم». كما يتجاهل دريدا ايضا حقيقة ان الاغلبية العظمى من ضحايا الارهاب من غير الغربيين. ويعلم الله كم هو عدد الجزائريين الذين قتلوا على يد الارهابيين منذ عام 1991. ولكن من المؤكد ان الرقم اكبر من ضحايا هجمات 11 سبتمبر 2001 في نيويورك وواشنطن. هل يجب على المرأ القول بإستحقاق ذبح سكان ضاحية بن طلحة في العاصمة الجزائرية لان القتلة «شعروا بالضعف والحرمان؟». أما مساهمة هابرماس في الحوار فهي الأخرى غريبة: «بدون الترويض السياسي للرأسمالية المنفلتة فان التراتبية المدمرة للمجتمع العالمي ستبقى صعبة المعالجة. ان التفاوتات في آلية تطور الاقتصاد العالمي يجب على الأقل ان تتوازن في ما يتعلق العواقب الأكثر تدميرا، وأولها الحرمان والبؤس اللذان تعاني منهما مناطق وقارات بأكملها». ولكن ماذا يعني هذا؟ هل يمكن لصانع قنبلة في بغداد أو البريدة أن يزعم بأنه يعد لقتل أشخاص أبرياء في سبيل «ترويض الرأسمالية المنفلتة»؟ مع ذلك ماذا تعني عبارة «الرأسمالية غير المقيدة»؟ أليست الرأسمالية مقيدة بقوانين السوق هذا إذا تجنبنا ذكر الحواجز الكثيرة المفروضة عليها من خلال القوانين المحلية والقومية والعالمية؟ ما لم يدركه هابرماس هو أن «النتائج المدمرة» التي ذكرها هي نتيجة لغياب حكم القانون وغياب الاحترام الاجتماعي والسياسي للأفراد (خصوصا النساء) والدمار الكبير الناجم عن الأنظمة السياسية التي حكمت بالعنف هذه البلدان ودمرت حياة الناس فيها واقتصادهم. يرى هابرماس أن أفرادا مثل صدام حسين وعيدي أمين والخمير الحمر وأناستازيو سوموزا وغيرهم هم ضحايا أكثر من أن يكونوا مبدعين في ميدان الفظائع. هذه تحفة أخرى من هابرماس: «...لمحاولات الفهم فرصة تحت الشروط المتناظرة للأخذ ذي المنظور المزدوج. النوايا الحسنة وغياب تجلي العنف هي بالتأكيد مساعدة لكنها غير كافية». بصيغة أخرى ليس بالإمكان تحقيق فهم على المستوى الدولي إلا إذا وصلت كل الأمم إلى نفس المستوى من حيث الاقتصاد والقوة العسكرية وإلى حد ما من حيث النضج السياسي. وحالما تصل تلك الأمة إلى ذلك المستوى فإنها أوتوماتيكيا تصبح مؤهلة كي تكون ضحية للإرهاب. ويحث هابرماس ودريدا كلاهما القارئ كي «يفكر بطريقة أخرى» وأصبحت هذه الصيغة كليشة متكررة في الكثير من كليات الفلسفة الفرنسية والألمانية. كذلك استخدمت من قبل رئيس إيران محمد خاتمي لوصف نفسه وأتباعه الذين هم على الرغم من إخلاصهم له يستخدمون قاموسا مستعارا من فوكو وهابرماس ودريدا. قبل عامين فقط زار هابرماس إيران وتنقل بين جامعاتها وحلقاتها الدراسية الخاصة بالدين لمدة ثلاثة أسابيع، ثم نشر استنتاجاته في سلسلة من المقابلات مع الإعلام الألماني. الشيء الأكثر أهمية من كل ما قدمه هو زعمه بأنه ليس هناك شيء مثل الفلسفة الإسلامية. فهو قد التقى بعدد كبير من رجال الدين الذين كانوا أكثر اهتماما بهيغل وماركيوز من جعفر الصادق. يكشف هذا الكتاب تلك الفجوة القائمة في الفهم في العالم الغربي بما يخص الإرهاب فمن جانب هو يمتلك الخبراء الذين صاغوا أنفسهم بأنفسهم والذين يظهرون عبر شاشات الفضائيات لمناقشة الإرهاب ضمن صياغات عسكرية بحتة ومن جانب آخر لديه فلاسفة مثل دريدا وهابرماس الذين يغرقون الأسماك في الماء بسبب كثرة الشروح. قد يكون هذا الغياب عن فهم الإرهاب هو الدافع الأساسي للقلق حول المسار المستقبلي لما سماه بوش بـ «الحرب على الإرهاب». وإذا كنت لا تعرف لم أنت تحارب فكيف يمكنك أن تتوقع محاربته بشكل فعال ناهيك من تحقيق النصر في هذه الحرب؟ ----------------------------------------- * الشرق الاوسط
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 02:45 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:20 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | سجيمان | 10-09-04, 03:26 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:23 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | Nagat Mohamed Ali | 10-09-04, 03:48 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:49 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:55 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 04:00 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 04:04 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 06:39 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 06:50 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | AttaAli | 10-10-04, 07:14 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Sinnary | 10-10-04, 08:27 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 10:35 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:44 PM |
صبحي حديدي:بين جاك دريدا وتفكيك الزرقاوي | osama elkhawad | 10-11-04, 03:47 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:53 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:56 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:01 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:03 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:06 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:07 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:10 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:14 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:17 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:19 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:27 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | Abomihyar | 10-11-04, 04:33 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:37 PM |
جاك دريدا:الدين في عالمنا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:40 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:47 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 05:00 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 05:03 PM |
وداعا جاك دريدا ومفهوم "المغفرة" | osama elkhawad | 10-11-04, 05:08 PM |
نظريات التلقي وتحليل الخطاب ومابعد الحداثة | osama elkhawad | 10-11-04, 05:17 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:07 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:09 AM |
محاولة لمقاربة ابن عربي في ضوء ما بعد الحداثة | osama elkhawad | 10-12-04, 09:16 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:28 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | malamih | 10-12-04, 11:18 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-13-04, 08:12 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Safa Fagiri | 10-13-04, 08:53 AM |
وجهة نظر اسلامية حول المعرفة في سياق الحداثة | osama elkhawad | 10-13-04, 10:52 AM |
وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" | osama elkhawad | 10-13-04, 10:58 AM |
Re: وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" | تراث | 10-13-04, 01:29 PM |
عن هابرماس بالعربية | osama elkhawad | 10-13-04, 05:42 PM |
من الحداثة وخطابها السياسي لهابرماس-تحدي الاصولية | osama elkhawad | 10-13-04, 05:55 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 05:58 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:00 AM |
هابرماس ومفهوم التواصل | osama elkhawad | 10-14-04, 06:04 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:17 AM |
هابرماس وبوش | osama elkhawad | 10-14-04, 06:20 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Yasir Elsharif | 10-14-04, 06:29 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:35 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:38 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:43 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:45 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:48 AM |
محاضرة لهايدجر | osama elkhawad | 10-14-04, 07:04 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | abdalla BABIKER | 10-14-04, 08:10 AM |
رمضان كريم يا عبدالله | osama elkhawad | 10-14-04, 12:00 PM |
مقالة كانط حول الانوار | osama elkhawad | 10-14-04, 12:04 PM |
فوكو يقارب سؤال "ما هي الأنوار" | osama elkhawad | 10-14-04, 12:08 PM |
هايدجر والاختلاف | osama elkhawad | 10-14-04, 12:21 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:26 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:38 PM |
هابرماس يجيب عن سؤال "ما هو الارهاب؟" | osama elkhawad | 10-14-04, 12:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:56 PM |
اكاديمي عربي يحكي عن علاقته بأفكار دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 01:02 PM |
دريدا ونقد الميتافيزيقا الغربية | osama elkhawad | 10-14-04, 01:14 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 03:16 PM |
حقل فوكو "الجزء الاول" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:20 PM |
حقل فوكو "الجزء الثاني" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:49 PM |
عرض للكتاب الذي سرق منه "الفيا" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:58 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 10:55 PM |
المسرح العربي بين الحداثة وما بعدها | osama elkhawad | 10-15-04, 08:36 AM |
الحداثة المنقوصة لهشام جعيط | osama elkhawad | 10-15-04, 08:39 AM |
الحداثة والأزمنة العربية الحديثة | osama elkhawad | 10-15-04, 08:42 AM |
الخلط بين الحداثة و التجدد | osama elkhawad | 10-15-04, 08:46 AM |
رأي اسلامي:الحداثة باعتبارها فتنة وباطلا | osama elkhawad | 10-15-04, 08:53 AM |
حوار مع المغربي بلقريز يتحدث فيه عن الحداثة والتحديث | osama elkhawad | 10-15-04, 08:58 AM |
اعلان موت الحداثة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | osama elkhawad | 10-15-04, 09:05 AM |
الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية..(1) | osama elkhawad | 10-15-04, 09:10 AM |
الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية...(2 | osama elkhawad | 10-15-04, 09:13 AM |
الحداثة والتباين والغربنة | osama elkhawad | 10-15-04, 02:11 PM |
تناقضات الحداثة العربية و تعريفاتها المختلفة | osama elkhawad | 10-15-04, 02:16 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-15-04, 04:59 PM |
رأي اسلامي:سقوط الحداثة | osama elkhawad | 10-15-04, 05:12 PM |
رأي اسلامي حول الحداثة | osama elkhawad | 10-15-04, 05:31 PM |
في نقد الحداثة الكومبرادورية- محسين الدموس (*) | osama elkhawad | 10-15-04, 05:41 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الأول | osama elkhawad | 10-15-04, 05:53 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثاني | osama elkhawad | 10-15-04, 05:59 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثالث | osama elkhawad | 10-15-04, 06:09 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّاالجزء الرابع والأخير | osama elkhawad | 10-15-04, 06:15 PM |
رأي اسلامي يرفض العولمة ويربطها بالحداثة وما بعدها | osama elkhawad | 10-15-04, 06:23 PM |
الإسلام في مواجهة الحداثة الشاملة | osama elkhawad | 10-15-04, 07:57 PM |
صبيانية الحداثة وعبثها وربطها بالفساد والجنس والمخدرات | osama elkhawad | 10-15-04, 08:04 PM |
راي حول وجود نماذج للحداثة غير النموذج الغربي | osama elkhawad | 10-15-04, 08:20 PM |
رؤية توفيقية للعلاقة بين الاسلام والحداثةمن كاتب ايراني | osama elkhawad | 10-15-04, 08:37 PM |
|
|
|