|
Re: وداعا جاك دريدا (Re: osama elkhawad)
|
لمستقبل 23-08-2004 الفيلسوف الفرنسي جاك دريدا الذي يصارع المرض في حوار طويل مع "لوموند":
إسرائيل "انتحارية" ولم تعد تمثل لا اليهودية ولا شتات اليهود ولا الصهيونية الفيلسوف الفرنسي جاك دريدا صاحب فلسفة "التفكيكية" محط انظار الاعلام والصحافة اليوم ليس فقط لأنه يصارع المرض منذ فترة بل لأنه ومنذ صيف 2003 وتتوالى النشاطات والاعمال الفنية، السينمائية خاصة، التي تناولت حياته وفكره. وهو بدوره، وقع أعمالاً جديدة وشارك في مؤتمرات عالمية عديدة دارت حول أعماله وفلسفته التفكيكية، من لندن الى كوامبرا مروراً بباريس وريو دوجينيرو. كذلك، أخرج آمي كوفمان وكيربي ديك فيلماً عنه بعنوان "دريدا" وذلك بعد الرائعة السينمائية "دريدا من هناك" لصفاء فتحي عام 2000. وتصدر غلافات وملفات عدد كبير من المجلات الأسبوعية والشهرية من "الماغازين الأدبية" الى مجلة "أوروبا" الى "دفاتر الأدب"... الكثير من الاطلالات في عام واحد ومع هذا دريدا لا يخفي مرضه وارهاقه من العلاج الطويل الأمد أو مع هذا رفض ان يتحدث عن مرضه الى صحيفة "اللوموند" التي حاورته منذ أيام، نقتطف بعض المقاطع من الحوار: بشكل عام، أنت تجد صعوبة كبيرة في قول كلمة "نحن" ـ "نحن الفلاسفة، او نحن اليهود" مثلاً. ولكن، مع هذا الخراب في العالم الذي يمتد، لا تجد صعوبة في قول "نحن الأوروبيين". وكنت قد ذكرت في كتاب سابق لك "الرأس الآخر" الصادر عام 1991 أثناء حرب الخليج الأولى انك "الأوروبي العجوز" أو القديم مثل "نوع من التهجين الأوروبي". ـ أحب ان اذكرك بأمرين: صحيح أنني أجد صعوبة في قول كلمة نحن، لكنني أحياناً كثيرة أقولها. وعلى الرغم من كل المشاكل التي تعذبني في هذا الموضوع، ابتداء "بسياسة اسرائيل الانتحارية واليائسة وصولاً الى الصهيونية (لأن اسرائيل لم تعد تمثل بالنسبة لي اليهودية ولا شتات اليهود ولا الصهيونية العالمية الأصلية التي صار لها وجوه عديدة ومتناقضة) وهناك عدد كبير من الأصوليين المسيحيين في الولايات المتحدة الأميركية يعتبرون انفسهم من الصهاينة "المخلصين". وهذا اللوبي يمتلك القوة والسلطة أكثر من الجماعة اليهودية الأميركية، وإذا تركنا جانباً الموقف من الأزمة العراقية في سياسة الأميركيين واليهود التي لا أوافق عليها الى جانب العديد من المواقف السياسية لهم، فأنا، وعلى الرغم من كل المشاكل مع انتمائي اليهودي، لا أرفضه ولا أتنكر له أبداً. قد أقول دائماً، وفي ظروف معينة، "نحن اليهود"، هذه "النحن" التي تؤرقني هي في صلب القلق في فكري، وهي ما وصفته في كتابي "اليهودي الأخير". وسوف تبقى في فكري تماماً كما حدد أرسطو الصلاة في فكره: "انها ليست حقيقية ولا مغلوطة". قد أقول أحياناً "نحن اليهود" وأحياناً "نحن الفرنسيين". ثم، ومنذ بداياتي في العمل هي مركز اعادة التخريب او التفكيكية التي كتبت عنها، حتى انني ضد المركزية الأوروبية في المعنى الحديث لها، وكما صورها البعض من فاليري الى هوسرل الى هايدغر، مثلاً. التفكيكية بشكل عام هي مؤسسة اعتقدها البعض موجهة كتحذير عام ضد المركزية الأوروبية. وحين يحدث معي وأقول احياناً اليوم "نحن الأوروبيين"، فالأمر مختلف هنا: كل ما يمكن تفكيكه في التراث الأوروبي لا يمنع وبسبب ما حدث في أوروبا، من انحسار دور هذه القارة والاحساس الهائل بالذنب الذي جعل ثقافتها تنحسر أيضاً (بسبب التوتاليتارية والنازية، والمجازر والاستعمار والانتداب" اليوم وفي الأجواء الجغرافية ـ السياسية الراهنة، أوروبا، أوروبا أخرى ولكن بالذاكرة عينها، تستطيع ـ (وهذا هو التمني الوحيد لدي) ان تتحد ضد سياسة أميركا المهيمنة والمتسلطة (حسب تقارير وولفوويتز وشيني ورامسفيلد) وضد التيوقراطية العربية ـ الإسلامية (أو سلطة رجال الدين) التي لا ضوء ولا مستقبل سياسياً لها (ولكن يجب ألا نخلط بين هاتين السياستين ونحن نتحد مع الذين يحاربون من الداخل هاتين القوتين). وتجد أوروبا نفسها اليوم مضطرة الى تحمل هذه المسؤولية الجديدة. وأنا لا أتكلم عن الاتحاد الأوروبي كما هو اليوم أو كما يرتسم لدى الأكثرية الحالية وهو معرض الى العديد من الحروب الداخلية، ولكني أتحدث عن أوروبا جديدة قادمة وتبحث عن نفسها. في أوروبا (جغرافياً) وخارجها. وما نسميه جغرافياً أوروبا عليه ان يأخذ على عاتقه مسؤولية وهي مستقبل الانسانية والحقوق العالمية للإنسان، وهنا ألخص كل ايماني. وهنا لا أتردد في قول "نحن الأوروبيين" فأنا لا أتحدث عن قيام أوروبا جديدة لها سلطة وقوة عسكرية متفوقة لتحمي سوقها وتمارس نزاعها مع الآخرين، ولكن أتحدث عن أوروبا أخرى تأتي لتزرع بذرة السياسة الجديدة التي ستشمل العالم. وهي بالنسبة لي الحل الوحيد. هذه القوة بدأت تعمل. ولكن مع أن عواقب كثيرة تعترضها لكنني أظن انها ستنطلق ولا شيء سيوقفها. عندما أقول أوروبا أقصد بها هذا... ولا أقصد أن تكون سلطة عسكرية للقتال، بل سلطة عسكرية لا مهددة ولا دفاعية ولا احتياطية، بل موجودة وحاضرة دائماً لتنفذ ما تتوصل اليه قوات الأمم المتحدة (مثلاً وبكل حذر، في اسرائيل، وخارج اسرائيل ايضاً). وسوف تكون ايضاً المكان المناسب الى كل انواع العلمنة والعدل والقانون الاجتماعي، أكثر منه موقع الموروثات الأوروبية. أتيت على ذكر "العلمنة" هنا. دعني أفتح المزدوجين هنا لأستطرد. العلمنة هنا لا تعني "الحجاب" في المدرسة بل "الحجاب" في الزواج... لو كنت معنياً بنص التشريعات، لكنت اقترحت وبكل بساطة اختفاء كلمة وفكرة "الزواج" في نص مدني وعلماني. "الزواج" هو نتيجة وقيمة دينية ... في الانجاب والتواصل والإخلاص الأبدي، الخ... أرغب في تداخل الحكم العلماني بتعاليم الكنيسة. والزواج في وجهته الأحادية ليس من تعاليم اليهودية (لكنه فرض على اليهود من قبل الأوروبيين في القرن الماضي مع أنه لم يكن يطبق بعد لدى اليهود في المغرب) ولا هو في تعاليم الإسلام، كما نعلم جميعنا. ومع إلغاء فكرة "الزواج"، هذا الخبث المقدس والديني، الذي لا مكان له في الفكر العلماني، قد نستبدله "بالزواج المدني" او "القران المدني" وفقاً لعقد موقع من الطرفين، وهذا العقد يتم تهذيبه وتحسينه مع الوقت وقد يتم هذا العقد بين شخصين أو أكثر، أو بين جنسين مختلفين او متشابهين. أما بالنسبة الى الذين قد يرغبون في "الزواج" بالمعنى التقليدي ـ وأكن له احتراماً لا يزول يمكن لهم ان يقوموا بذلك امام السلطة الدينية التي يختارون ـ تماماً كما قد يرغب بعض المثليين الجنسيين في قيام زواجهم في أي مكان في العالم امام السلطة الدينية. قد يرتبط اثنان امام السلطة الدينية أو المدنية او الاثنين معاً او لا يرتبط احدهم ولا بأي طريقة. هنا أضع نقطة النهاية على موضوع الزواج. (انها طوباوية لكنني على موعد معها". اوروبا، ومنذ عصر الانوار والنهضة، وهي تقيم النقد الذاتي باستمرار، وفي هذا الواقع، ثمة امل كبير للمستقبل. على الأقل، انا آمل في ذلك كي تخف نقمتي أمام الاتهامات التي توجه الى أوروبا على انها لم تكن يوماً الا أرضاً للجرائم. بالنسبة الى موضوع أوروبا، الا تجد نفسك في موقع حرب مع الذات؟ من جهة، تقول ان أحداث 11 أيلول هدمت القواعد الجغرافية ـ السياسية القديمة للسلطات والقوى الكبرى، وبذلك تركز على مقوله جديدة للفكر السياسي الذي تقوله أوروبياً هذه المرة، ومن جهة ثانية، انت تتعاطف مع الروح الأوروبية ومع المثال الأوروبي... ـ حين نقول سياسة نستخدم عبارة اغريقية، مفهوماً أوروبياً افترض دائماً الدولة، الشكل "المهذب" المرتبط بالأرض الوطنية. فأياً كانت أشكال الانقسامات داخل هذا التاريخ، فإن مفهوم السياسي هذا يبقى سائداً، في الوقت الذي نجد فيه قوى كثيرة هي في سبيلها الى التفكك: فسيادة بلد لم تعد مرتبطة بالحدود والأرض، ولا تكنولوجيا الاتصالات والاستراتيجية العسكرية كذلك، وهذا التفكك تضع فعلياً المفهوم القديم للسياسي في أزمة. وللحرب، وللتمييز بين المدني والعسكري، وبين الحدود الوطنية والحدود العالمية (...) انا في حرب ضد نفسي، هذا حقيقي، ولا يمكن ان تعرفوا الى أي درجة قد تصل هذه الحرب، وهي أبعد مما تعتقدون، واحياناً قد أقول وأفكر في أمور متناقضة هي، في الواقع، حقيقية، أحياناً تجعلني أبني ذاتي من جديد، تجعلني اعيش أو أموت. هذه الحرب، أراها أحياناً حرباً راعبة وقاسية ولكن أعرف في الوقت ذاته، انها الحياة. ولن أجد السلام إلا في الراحة الأبدية. اذاً لا استطيع الجزم بأني قادر على فهم هذا التناقص، لكني أعرف ايضاً انه هو الذي يبقيني على قيد الحياة، ويجعلني اطرح السؤال، تحديداً، "كيف علي ان اتعلم العيش".
ترجمة: كوليت مرشليان
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 02:45 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:20 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | سجيمان | 10-09-04, 03:26 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:23 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | Nagat Mohamed Ali | 10-09-04, 03:48 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:49 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:55 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 04:00 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 04:04 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 06:39 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 06:50 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | AttaAli | 10-10-04, 07:14 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Sinnary | 10-10-04, 08:27 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 10:35 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:44 PM |
صبحي حديدي:بين جاك دريدا وتفكيك الزرقاوي | osama elkhawad | 10-11-04, 03:47 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:53 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:56 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:01 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:03 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:06 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:07 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:10 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:14 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:17 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:19 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:27 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | Abomihyar | 10-11-04, 04:33 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:37 PM |
جاك دريدا:الدين في عالمنا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:40 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:47 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 05:00 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 05:03 PM |
وداعا جاك دريدا ومفهوم "المغفرة" | osama elkhawad | 10-11-04, 05:08 PM |
نظريات التلقي وتحليل الخطاب ومابعد الحداثة | osama elkhawad | 10-11-04, 05:17 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:07 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:09 AM |
محاولة لمقاربة ابن عربي في ضوء ما بعد الحداثة | osama elkhawad | 10-12-04, 09:16 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:28 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | malamih | 10-12-04, 11:18 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-13-04, 08:12 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Safa Fagiri | 10-13-04, 08:53 AM |
وجهة نظر اسلامية حول المعرفة في سياق الحداثة | osama elkhawad | 10-13-04, 10:52 AM |
وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" | osama elkhawad | 10-13-04, 10:58 AM |
Re: وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" | تراث | 10-13-04, 01:29 PM |
عن هابرماس بالعربية | osama elkhawad | 10-13-04, 05:42 PM |
من الحداثة وخطابها السياسي لهابرماس-تحدي الاصولية | osama elkhawad | 10-13-04, 05:55 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 05:58 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:00 AM |
هابرماس ومفهوم التواصل | osama elkhawad | 10-14-04, 06:04 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:17 AM |
هابرماس وبوش | osama elkhawad | 10-14-04, 06:20 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Yasir Elsharif | 10-14-04, 06:29 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:35 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:38 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:43 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:45 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:48 AM |
محاضرة لهايدجر | osama elkhawad | 10-14-04, 07:04 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | abdalla BABIKER | 10-14-04, 08:10 AM |
رمضان كريم يا عبدالله | osama elkhawad | 10-14-04, 12:00 PM |
مقالة كانط حول الانوار | osama elkhawad | 10-14-04, 12:04 PM |
فوكو يقارب سؤال "ما هي الأنوار" | osama elkhawad | 10-14-04, 12:08 PM |
هايدجر والاختلاف | osama elkhawad | 10-14-04, 12:21 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:26 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:38 PM |
هابرماس يجيب عن سؤال "ما هو الارهاب؟" | osama elkhawad | 10-14-04, 12:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:56 PM |
اكاديمي عربي يحكي عن علاقته بأفكار دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 01:02 PM |
دريدا ونقد الميتافيزيقا الغربية | osama elkhawad | 10-14-04, 01:14 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 03:16 PM |
حقل فوكو "الجزء الاول" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:20 PM |
حقل فوكو "الجزء الثاني" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:49 PM |
عرض للكتاب الذي سرق منه "الفيا" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:58 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 10:55 PM |
المسرح العربي بين الحداثة وما بعدها | osama elkhawad | 10-15-04, 08:36 AM |
الحداثة المنقوصة لهشام جعيط | osama elkhawad | 10-15-04, 08:39 AM |
الحداثة والأزمنة العربية الحديثة | osama elkhawad | 10-15-04, 08:42 AM |
الخلط بين الحداثة و التجدد | osama elkhawad | 10-15-04, 08:46 AM |
رأي اسلامي:الحداثة باعتبارها فتنة وباطلا | osama elkhawad | 10-15-04, 08:53 AM |
حوار مع المغربي بلقريز يتحدث فيه عن الحداثة والتحديث | osama elkhawad | 10-15-04, 08:58 AM |
اعلان موت الحداثة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | osama elkhawad | 10-15-04, 09:05 AM |
الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية..(1) | osama elkhawad | 10-15-04, 09:10 AM |
الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية...(2 | osama elkhawad | 10-15-04, 09:13 AM |
الحداثة والتباين والغربنة | osama elkhawad | 10-15-04, 02:11 PM |
تناقضات الحداثة العربية و تعريفاتها المختلفة | osama elkhawad | 10-15-04, 02:16 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-15-04, 04:59 PM |
رأي اسلامي:سقوط الحداثة | osama elkhawad | 10-15-04, 05:12 PM |
رأي اسلامي حول الحداثة | osama elkhawad | 10-15-04, 05:31 PM |
في نقد الحداثة الكومبرادورية- محسين الدموس (*) | osama elkhawad | 10-15-04, 05:41 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الأول | osama elkhawad | 10-15-04, 05:53 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثاني | osama elkhawad | 10-15-04, 05:59 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثالث | osama elkhawad | 10-15-04, 06:09 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّاالجزء الرابع والأخير | osama elkhawad | 10-15-04, 06:15 PM |
رأي اسلامي يرفض العولمة ويربطها بالحداثة وما بعدها | osama elkhawad | 10-15-04, 06:23 PM |
الإسلام في مواجهة الحداثة الشاملة | osama elkhawad | 10-15-04, 07:57 PM |
صبيانية الحداثة وعبثها وربطها بالفساد والجنس والمخدرات | osama elkhawad | 10-15-04, 08:04 PM |
راي حول وجود نماذج للحداثة غير النموذج الغربي | osama elkhawad | 10-15-04, 08:20 PM |
رؤية توفيقية للعلاقة بين الاسلام والحداثةمن كاتب ايراني | osama elkhawad | 10-15-04, 08:37 PM |
|
|
|