بت قضيم .. يا مافيشة ومـالية الحـتة

Quote: لا بأس بملاح البامية يا DKEEN المهم أن تتجلبط لما عينك تطلع لتثبت للشعب السوداني أن اصل الملاح كان مرة لايوقة قيل أن احدهم تزوج بأمرأتان واحدة طيبة كالسخلة،، والتانية شريرة ذي التور وانظروا هنا حفظكم الله للربط القوي بين السخلة والطيبة،، والتور والشرشرة مع ان السخلة دي ما طيبة،، السخلة لديحة ولايوقة وطوالي عندها نزلة مالي انا؟؟؟ الضرتان متناكفتان على الدوام ياخي سبحان الله على الرجل زهج ورمى يمين طلاق عليهما وقال،، والله طالقات إلا ادقكم يبطل يمين الطلاق كأنما يظن -عليم الله- أنه لو دفق بعض من الزيت في الجمر،، أن الدنيا ستغير من الطبيعة الفيزيائية،،لاجل عيونه ضعيفة النظر،، فينقلب الجمر سخلة،، والزيت الانفولونزا بتاعتها باعتبار ان السخلة والنزلة بتاعتها على وفاق لا يفترقان على ما يبدو جليا كيف يظن الرجل أنه إذا وضع اثنتان من النساء،، في منزل واحد،، كيف يفترض أنه من المفترض عليهما أن يكونا بنات ناس مؤدبات لا يقلن البغم؟؟ طبيعي يتناقروا وليس من الطبيعي ان يستيقظ هومتضايق من صوتهما العالي،، فيرمي يمين الطلاق يا ادقك يا مرة يا طالقة فابت على نفس السخلة أن تتنازل لهذا التور فتأتيه صاعرة ليضربها لكن الكيادة (من كيد) الأخرى،، خافت على وضعها،،فقيل انها نص الليل تزينت وارتدت اجمل ما تملك من الملابس واستطابت من الطيب النفاذ الرائحة وتقول عليا لبست توب قيافة وذهبت لشجر الحنة الذي كان يملأ الحوش دلالة على جغجمية مرأة في نفس الحوش ثم تلولوت وتضاحكت وقالت بصوت حاولت فاشلةترخيمه فقالت،، والله ما رامية ليك كلمة،، هاك دقني بي ليلك ده فمثل اغنية يا مداعب الغصن الرطيب ،، وزاد وجده،،فنفضها نفضه ,, لو نفضها غسال لقميص لتداعت له كل القمصان بالسهر والحمي فباتت ليلتها زوجته ، وطار اليمين في حق الشيطان الكياد الرجيم اما السخلة الأخرى،، امتد طلاقها قاب سنتين فأكثر،، وهي تمعمع مسكينة تقول،، بري يا يمة،، مالي اهين كرامتي،، احمد الله بي عزتي رداني بالمحكمة ولسان حال القصة العويرة التي حكيت يقول محكمة كلنا يا حجة ,, فيا دكينو ولو كانوا مليونين القوة التي تصيب المرأة هي قوة شيطانية لا يحدها إلا قوة الله وحتى القوة الجسدية ربما المرأة اقوى فالمرأة تلف السوق على فرد رجل (انظر لهذه المبالغات هي اصلها شجرة) والرجل يزهج وعينو تطلع ويسب سنسفيل اهلها سنسفيل يعني ايه؟؟ والرجل إذا ما حمل طفلاً وهنا على وهن لمدة تسعة شهور،، وعشرة ايام،، فغالباً حيتوفى زهجاً وقرفا وإنا اتساءل لما الرجل في اغلب الأوقات زهجان وقرفان وجنه يسبسب اللهم إلا إذا كان راسم الدور للبنية الفنجرية حلاوة لبن؟؟؟ فإذا ما رسلته اخته الدكان،، ارغي وازبد وكوووورك،، وقال انه مش فاضي،،، وانه في طريقه لحل مشاكل الشرق الأوسط مع ود الجيران صاحبه في ميدان الكورة أما إذا ما ابتسمت بت الجيران وتعاورت وحوصت عيونها فيما يشبه العيون النعسانة،، ورخمت صوتها كما السخلة ،، لتكسر وتكبكب ونفسه طيارته قامت،، وترسل للدكان طائعا مطيعا مبتسما بسوما خلوقا خلاقا والله لما تكونو اخوان بتكونوا ثقيلين ثقالة