بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 12:58 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-23-2011, 03:20 PM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20422

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة (Re: osama elkhawad)


    ينقسم الجزء السادس من الدراسة إلى قسمين عن انشطار المثقف الليبي.و قد ناقشنا في االقسم الأول نموذج خليل الإمام في ثلاثية الفقيه.و الآن مع الجزء الثاني.


    6-ب
    نص الكدي الشعري الذي اخترنا يحمل عنوان "بلاد تحبها و تزدريك"(4-ب). و إذا كان الكدي –كما رأينا-قد نظَّر لإشكالية البداوة و التحديث،و أرّخ لمراحل تطور موقف المثقف الليبي من المدينة الليبية،فإنه على المستوى الشعري يبرز وعي جيل الثمانينيات بتلك الإشكالية أي قدرة ذلك الجيل على ما أسماه "استيعاب الواقع المشوّه"،و مواجهة حالة "الفصام و الإعتراب المديني".
    هذا النص الشعري يجسِّد روح مشروع الكدي الشعري الإبداعي الذي يبدو-كما يرى أبوشناف-متميزا "في اهتمامه بالبيئة الليبية و تصويره الإنطباعي"، "2-ب-9).و قبل أن نقرأ هذا النص،بحب أن ننبه إلى حقيقة مهمة،و هي ان النص الشعري –خاصة الحداثي-لا يكشف عن بنياته الدلالية بوضوح-كما في بعض أنواع الخطاب الروائي-و من ضمنها ما حللناه من نصوص الفقيه الروائية.إن ذلك لا ينفي علاقة الشعر بالمجتمع و ثقافته.فالشعر ليس مجرد لعب بالكلمات-كما يرى البعض-ز لكنه مزدوج في علاقته بالمجتمع و اللغة.يقول يوري لوتمان موضحا ذلك الإزدواج "إن الهدف من الشعر،بالطبع، ليس الصور ،بل معرفة العالم و العلاقات التي تربط بين الناس،و معرفة الذات و تطور الشخصية الإنسانية في عملية التقدم و الإنفصال الاجتماعي.و في النتيجة النهائية يتفق مطلب الشعر مع مطلب الثقافة ككل.غير ان الشعر يحقق هذا المطلب بصورة نوعية،و يستحيل فهم طبيعته الخاصة،إذا تجاهل المرء آليته و بنيته الداخلية،و لا تتكشّف هذه الآلية إلا حينما تدخل في صراع مع الضبط الذاتي للغة (4،108).إذن فتحليلنا و قراءتنا لهذا النص،يهدفان إلى ربطه بثقافة المجتمع الليبي.
    هذا النص-في مجمله-قصيدة حب متوتر للوطن،و تحتوي على عدة محاور تدور كلها حول الفضاء المسمَّى الوطن،و علاقة ضمير المتكلم-و ليس الكاتب طبعا-بوطنه ليبيا.إن مفهوم الوطن-في هذا النص-لا يتطابق مع المفهوم المثالي الذي ينظر إلى الوطن ككيان فانتازي خالٍ من العيوب و النقائص.مفهوم الوطن-أي ليبيا-يقبع في المسافة بين الحب و الإزدراء-كما يقول عنوان النص-بين اللعنة و الشتم و الكراهية،و الحب و العشق الفيَّاضين،يمتزج فيه الخارج "الوطن" بالداخل "أنا المتكلم".
    يتكون هذا النص من خمسة مكونات أساسية،و هي بحسب تواترها في النص يمكن تلخيصها كما يلي:
    1-وصف ليبيا.
    2-وصف علاقة ضمير المتكلم المتوترة بليبيا.
    3-وصف ما فعله أهل ليبيا من أجل وطنهم.
    4-تجليّات حب ضمير المتكلم لوطنه من خلال علاقاته بالعلامات الآتية:
    أ-الأطفال.
    ب-المرأة التي يمكن تقسيمها إلى هذه العلامات الفرعية:
    1-الفتيات.
    2-النساء المقهورات و الأميات "الأمهات".
    3-المتعلمات.
    4-العانسات.
    ج-الرجال.
    د-الشباب.
    ه-الشيوخ.
    و-الشوارع القذرة.
    ز-الأصدقاء.
    س-الأقارب.
    5-التعبير المزدوج عن الحب و اللعنة في موقف صمير المتكلم من وطنه.
    بالطبع لن نقوم بتحليل مستوف ٍ لتلك المكونات،إذ اننا سنركز على رصد تمظهرات إشكالية البداوة و التحديث في ذلك النص،و كيف عبَّر النص عن انشطار المثقف الليبي بين البداوة و التحديث.
    يبدأ النص بإقرار حقيقة تنبني عليها كل مكونات النص،حين يقول:
    Quote: "ليبيا بدوية شرسة
    تحب حين تحب من تشاء
    و تكره حين تكره من تشاء"

    فإقرار الطبيعة البدوية الشرسة لليبيا،يعتبر النقطة التي تبدأ منها نظرة ضمير المتكلم لوطنه.إن تلك النظرة تأتي من إنسان في أواخر القرن العشرين و منفتح على العالم،و تنبني من خلال البنيتين الأساسيتين اللتين تحكمان النص،و هما الحب و الإزدراء.يوضح ذلك النص:
    Quote: "أحبها مثلما أحب هذا الوجه الذي يقابلني دائما في المرايا
    مقطبا و هادئا
    الذي يفرع بصليله
    قطعان هدوئي و عصافير أحلامي
    الذي يغيظني و يهزأ بي
    و يفضح حين أخفي
    خلجاتي الدقيقة الضامرة
    الذي عادة ما يثقب البالونات في سماء غروري
    و ينبش في حدائق زهوي
    قبر أسراري"

    في هذا المقطع نرى أن علاقة ضمير المتكلم بوطنه تتراوح بين الثنائيات الضدِّية الآتية:
    الهدوء و الفزع،الإخفاء و الفضح،الانتفاخ و الانفلاش،و هنا تتم مضاداة المفهوم المثالي للوطن،و يبدو أن الموقف من الوطن مزيج من الرضاء و الرفض، من القبول و النبذ.و يتضح هذا الموقف أكثر في المقطع التالي:
    Quote: "و أكرهها مثلما أكره عاداتي السمجة
    و هذا التطاول الأحمق على العقل و الألم،
    دلِّيني كيف نتفق
    أيتها الأنثى المكابرة
    و ارفقي بحبي المبصر
    و قدري الكفيف
    دلِّيني كيف أبثك حنيني النحيل
    و كيف أتماسك في حضرتك
    بوجداني المشطور
    "
    مرة أخرى نواجه بثنائية ضدية تلف موقف ضمير المتكلم من وطنه،و هذه الثنائية الضدية هي الإبصار\العمى.فالحب المبصر يعني ذلك الموقف من الوطن الذي يربطه بالإشارة إلى و تلمّس سلبيات و مآخذ الوطن.أما القدر الكفيف فإشارة إلى الواقع السيئ الذي يلف مصير ضمير المتكلم.القدر الكفيف هو "الخارج" الردئ الذي يكونِّ "الداخل" أي الذات،و ذلك ما أسماه النص "الوجدان المشطور".أي ذلك الوجدان المنقسم بين الخارج و الداخل،بين الحب و الكراهية،بين البداوة و التحديث.و لكن كيف يجسِّد النص الإنقسام الأخير أي بين البداوة و التحديث؟إنه يتجسَّد في نقد البداوة و إفرازات الثقافة البدوية.ذلك النقد يتجلَّى في الآتي:
    1-الألقاب المتوحِّشة.
    2-الملامح المرَّة المشاغبة.
    يقول النص موضِّحا ما ذكرناه آنفا:
    Quote: "من أجلك نحتمل ألقابنا المتوحشة
    و نحمل هذه الملامح المرَّة المشاغبة"

    و لقد ارتبطت البداوة دوما –كما عند ابن خلدون-بالغلظة و الخشونة و الصرامة.و نواتج الفضاء البدوي مثل الألقاب و الملامح تحمل تلك الصفات المميِّزة للبداوة.
    3-الموقف من المرأة:
    و يعبِّر عن ذلك النص قائلا:
    Quote: "أحب فتياتك الصاخبات صباحاً الهامدات في المساء
    من أجلهنَّ تنبض أسلاك الهواتف،
    و تنام السمَّاعات الهامسة،
    على الوسائد البكماء
    أحب نساءك المقهورات
    اللواتي يروضن الرجال بالصبر و الأولاد
    الأميَّات اللواتي شققن دروبك بحثا عن الحطب
    حفرن صخورك بحثا عن الماء،
    المتعلمات الهاربات من بياض اللحاف لسواد الحجاب
    و أحب العانسات
    كيف تذبل العيون ضاحكة خلف تجهم الأبواب؟
    كيف ينضج الخوخ و يتغضن تحت الثياب؟
    و كيف تعيش نخلة لم تهزها الريح
    و لم يستيقظ على عراجينها الندى؟"

    يصوِّر المقطع الشعري وضع المرأة الليبية بشرائحها المختلفة.و ذلك الوضع يتراوح بين الصخب و الهمود،الهمس و البكم،الضحك و التجهّم،السفور و الحجاب،و النضج و التغضّن.إنه يصوِّر وضعية القهر التي تعيشها المرأة الليبية.صحيح ان هذه الوضعية لا تميِّز المرأة الليبية البدوية فقط،إذ ان "المرأة بصفة عامة سواء في المدينة أو القرية مواطنة من الدرجة الثانية" (2،113).
    و صحيح أيضا ان مشاركة المرأة الليبية البدوية في النشاطات الإقتصادية و الإجتماعية للرجل أكثر من نظيرتها في المدينة.إلا ان الوضعية الكلية لقهر المرأة تنبع في رأينا من "ميراث ظلّ لعصور طويلة يخبئ النساء داخل عباءة ثقيلة من التقاليد و القيم المستعارة من عصور الحريم و السلاطين،باعتبارهنّ مخلوقات هشَّة،يؤذيها ضوء الشمس(5،41).ثم يتوغل النص الشعري في عالم المدينة محاولا رسم صورة للمدينة الليبية المعاصرة.يتضَّح ذلك من خلال الآتي:
    1-صورة الشباب المديني:
    يعبِّر النص الشعري عن ذلك في المقطع التالي:
    Quote: "أحب شبابك الضائعين
    الواقفين أبدا عند مفترق الطرق
    الصاخبين الضاجين الضاحكين
    الغاضبين دون سبب
    المتبرمين بكل شيئ
    الذين يبيعونني خمر المساء
    في الأزقة المظلمة
    الذين يدخنون الحشيش
    و يراقبون شوارعك من خلف النظّارات القاتمة
    و في السيارات البطيئة المسالمة
    شبابك المتشنجين المتزمتين
    الذين يؤمنون بالعنز حين تطير
    الذين ينخرهم الفراغ
    و تطردهم شيخوخة مبكرة"

    صورة الشباب المديني الضائع-في هذا المقطع-مستمدة من المدينة،لإذ ان الأزقة المظلمة و بيع الخمر و تعاكي الحشيش هي من علامات المدينة و الحياة المدينية.أما الإشارة إلى الفراغ الرهيب المميت و الوقوف على الطرقات،فإنها تكشف غياب مؤسسات التثقيف و الترفيه.و هذا الغياب-كما رأينا سلفا-هو من خصائص المدينة الليبية الحديثة كما تشير إلى ذلك دراسات مصطفى التير السوسيولوجية.كما يرمي المقطع الشعري في حديثه عن إيمان الشباب الليبي المديني بطيران العنز،إلى توضيح اختلاط التمدن بالبداوة من خلال الوقوع في إسار التزمت كسمة من سمات العقل البدوي.
    2-سلطة السفور و إزدواجية السلوك تجاه المرأة:
    يصوِّر النص الشعري هاتين الموضوعتين في المقطع التالي:
    Quote: "أحب رجالك المرتبكين في حضرة النساء السافرات الذين تزوجوا كيفما اتفق
    الذين يندبون في الحانات الغريبة أيامهم القاحلة
    الذين يصطحبون زوجاتهم في الكراسي الخلفية
    و يصطحبون العاهرات في الكراسي المجاورة"

    يعكس هذا النص سلطة السفور في نفوس رجال المدينة الليبية،و يوضح نفسية الرجل المديني في مواجهة المرأة السافرة.الارتباك الذي يصيب الرجل المديني ليس ارتباكا نفسيا فقط،و إنما هو ارتباك في علاقته بالنموذج الثقافي القديم في المدينة الليبية الذي يقوم على الحجاب.ينقِّب التير في التاريخ الإجتماعي الليبي في علاقته بالمرأة ليشير إلى "ان حياة المدن ارتبطت بظاهرة الحجاب في ليبيا" (2،98). و يتجاور مع ذلك الارتباط،ازدواج في السلوك الذكوري المديني تجاه المرأة في السيارة كنمط من أنماط السلوك الإجتماعي للرجل.فالمرأة-العاهرة،بمركزها الإجتماعي المتدني،تتمتع بموقع المجاورة، أما الرأة-الزوجة ،بمركزها الإجتماعي الرتفع،فتتمتع بموقع متدنٍ-الوراء أو الخلف.
    ثنائية الجوار و الوراء تعكس نمطين سلوكين مختلفين،النمط السلوكي المديني و النمط السلوكي البدوي.و مرة أخرى نجد أنفسنا في مواجهة اختلاط التحديث بالبداوة.تبقَّى لنا-في علاقتنا بالنص الشعري-سؤال رئييس،و هو : من الذي يتحدث في هذا النص؟في رأينا ان ضمير المتكلم يعكس رؤية المثقف المبدع الليبي.و دليلنا على ذلك قول ضمير المتكلم عن أصدقائه:
    Quote: "أحب أصدقائي الرائعين
    الذين يهدهدون وحدتي
    نتعاطى السخرية و الشعر
    و نتساند حتى لا نقع"

    الإشارة إلى السخرية و الشعر و الإحساس بالوحشة و الإنعزال،هي إشارة إلى فئة المثقفين المبدعين الذين يتسبّب وعيهم النقدي الحاد بالعالم و الواقع،في وقوعهم في إسار الوحدة و عذابات الوجدان المشطور. لكن ضمير المتكلم-هنا-يحاول مواجهة وجدانه المشطور،و تخطِّي حالة الفصام و الإغتراب المديني،كما يتبدّى في المقطع التالي:
    أحبك هكذا لأنني ضميرك المشاغب
    الذي يزعجك حين ينفض تبلّده
    و يقرِّعك مثل طفلة تبول في فراشها"
    تجاوز الانفضام –هنا- يتمثَّل في مواجهة الواقع،و الإعتراف برداءته،و ذلك بتبني الضمير المشاغب الذي هو حالة مناقضة لواقع التبلّد.إن مواجهة الإنشطار-على العكس من هروبية خليل الإمام=تتم بمضاداة الركود و الواقع المشوَّه.استراتيجية المواجهة –هنا-لا تقترح الاندغام و التماثل مع الواقع المنشطر،بل تقترح التمرد و الرفض،و قول الواقع كما يتجلّى في حقيقته.استراتيجية المواجهنة هناا تتقمَّص المشاغبة،لكن تلك المشاغبة تتم في فضاء أبوي أليف حنون،و من هنا عظمة هذا النص الشعري الجميل.
                  

العنوان الكاتب Date
بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-13-11, 07:59 AM
  Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-13-11, 09:39 PM
    Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-15-11, 04:21 AM
      Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة ابو جهينة03-15-11, 08:19 AM
        Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-16-11, 05:25 AM
          Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة ابو جهينة03-16-11, 08:04 AM
            Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة MOHAMMED ELSHEIKH03-16-11, 10:00 AM
              Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-17-11, 02:01 AM
                Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-17-11, 03:11 PM
                  Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-18-11, 01:44 AM
                    Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-18-11, 03:09 PM
                      Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-19-11, 05:56 AM
                        Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-19-11, 07:58 PM
                          Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة عبدالله الشقليني03-20-11, 10:12 PM
                            Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-20-11, 10:42 PM
                              Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-21-11, 05:41 PM
                                Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-23-11, 03:20 PM
                                  Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-24-11, 06:47 AM
                                    Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة عزالدين عباس الفحل03-24-11, 09:05 AM
                                      Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-24-11, 07:39 PM
                                        Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-25-11, 10:20 PM
                                          Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-26-11, 11:56 PM
                                            Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-27-11, 03:25 PM
                                              Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-28-11, 06:46 AM
                                                Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-29-11, 01:27 AM
                                                  Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-29-11, 05:54 PM
                                                    Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad03-31-11, 04:46 AM
                                                      Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad04-03-11, 05:40 AM
                                                        Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad04-07-11, 05:56 PM
                                                          Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad04-10-11, 05:24 AM
                                                            Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad04-11-11, 01:41 AM
                                                              Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad05-08-11, 04:39 PM
                                                                Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad05-11-11, 02:22 AM
                                                                  Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعاصر-صورة المدينة osama elkhawad05-24-11, 02:30 AM
                                                                    Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعا osama elkhawad06-18-11, 07:49 AM
                                                                      Re: بيتٌ بدويٌ على شاطئ البحر-البداوة و التحديث في الخطاب الليبي المعا osama elkhawad06-20-11, 10:33 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de