أدلة تفنيد ألوهية المسيح عليه السلام من الإنجيل

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 10:32 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة هبة مصطفى(bint_alahfad)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-17-2005, 01:19 PM

bint_alahfad
<abint_alahfad
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 3522

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أدلة تفنيد ألوهية المسيح عليه السلام من الإنجيل


    المسيح عليه السلام بشر وليس إله :-

    -المزمور 110 : 1 " قال الرب لربي اجلس عن يميني"
    المسيح عليه السلام ليس المقصود فقد قال له الله سبحانه وتعالى في نفس المزمور 110 : 4" أنت كاهن إلى الأبد "

    -إنجيل متى الإصحاح 2 : 1 "ولد يسوع في بيت لحم "
    وإنجيل لوقا الإصحاح 1 : 31 + إنجيل لوقا الإصحاح 2 : 6 - 7
    حملته أمه ووضعته كسائر البشر فالله سبحانه وتعالى لم يلد ولم يولد . أيحتاج الله لأن يولد من بشر ؟

    -إنجيل متى الإصحاح 2 : 2 + إنجيل متى الإصحاح 21 : 5
    " أين هو المولود ملك اليهود " الله عز وجل ملك الناس جميعاً

    -إنجيل متى الإصحاح 4 : 2 " صام أربعين نهاراً وأربعين ليلة جاع "
    لو كان إلهاً فلمن يصوم ؟ كما أن الجوع من خصائص البشر

    -إنجيل متى الإصحاح 6 : 9 من أقوال المسيح عليه السلام : -" أبانا الذي في السموات "
    ألا تدل " نا " على الانتماء لمن يخاطبهم ؟ إذن فما الفرق بين المسيح عليه السلام وغيره ؟

    -إنجيل متى الإصحاح 7 : 21 من أقوال المسيح عليه السلام :-"يدخل ملكوت السموات بل الذي يفعل إرادة أبي"
    أي أن طاعة الله سبحانه وتعالى هي أساس رضا الله

    -إنجيل متى الإصحاح 8 : 20 من أقوال المسيح عليه السلام : -" وأما ابن الإنسان فليس له أن يسند رأسه "
    لقد تكرر لفظ "ابن الإنسان" على لسان عيسى عليه السلام 83 مرة في الإنجيل فإن فُسرت على أنه يتكلم عن نفسه فهو إذن بشر وهذا يبطل ألوهيته وإن فسرت على أنه يتكلم عن غيره فإن نبياً آخر سيأتي بعده وهذا يبطل الفداء

    -إنجيل متى الإصحاح 10 : 5 - 6
    إنجيل متى الإصحاح 15 : 24 - 26
    من أقوال المسيح عليه السلام : - " إلى خراف بيت إسرائيل الضالة "
    لو كان إلهاً لعم نفعه الجميع أم أنه عنصري ؟

    -إنجيل متى الإصحاح 11 : 3 " أنت هو الآتي أم ننتظر آخر "
    ألم يعرف يوحنا عليه السلام إلهه الذي أرسله ؟
    ما الهدف من إرسال يوحنا عليه السلام إذا جاء المسيح عليه السلام لخلاص البشر ؟
    من "الآتي" ولماذا يأتي إذا كان المسيح عليه السلام قد جاء لخلاص البشر ؟
    لماذا لم يسأله " أأنت الكلمة ؟"
    "ننتظر آخر" دليل على أن المسيح عليه السلام لم يأت للفداء بل كان بشراً نبياً وسيأتي بعده نبي آخر

    -إنجيل متى الإصحاح 13 : 55 " أليس هذا ابن النجار "

    -إنجيل متى الإصحاح 13 : 56
    إنجيل مرقس الإصحاح 3 : 31
    إنجيل مرقس الإصحاح 6 : 3
    أِلله سبحانه وتعالى إخوة ؟هل كانوا أيضاً آلهة ؟ أليس الإخوة متماثلون ؟

    -من معجزات المسيح عليه السلام :-
    إنجيل متى الإصحاح 9 : 22 إشفاء المرأة من النزيف
    إنجيل متى الإصحاح 9 : 25 إحياء الصبية
    إنجيل متى الإصحاح 14 : 25 " مضى إليهم يسوع ماشياً على البحر "
    إنجيل لوقا الإصحاح 7 : 14 - 15 إحياء الشاب
    إنجيل يوحنا الإصحاح 2 : 9 تحويل الماء إلى خمر
    إنجيل يوحنا الإصحاح 11 : 44 إحياء الميت
    أعمال الرسل الإصحاح 2 : 22 " بقوات وعجائب صنعها الله بيده "
    فالمسيح عليه السلام بشر يستمد قوته من الله سبحانه وتعالى كسائر الناس
    لقد قام آخرون بمعجزات ولا يعتبرونهم النصارى آلهة مثل :-
    سفر يشوع الإصحاح 10 : 13 أمر يشوع الشمس والقمر بالتوقف على مناطق معينة
    الملوك الأول الإصحاح 17 : 14 النبي إليشع جعل الزيت والطحين لا ينفذ إلى وقت نزول المطر
    الملوك الأول الإصحاح 17 : 22 النبي إليشع أحيا ميتاً
    الملوك الثاني الإصحاح 4 : 35 النبي إليشع أحيا ميتاً
    الملوك الثاني الإصحاح 5 : 14 النبي إليشع أشفى الملك نعمان من البرص
    الملوك الثاني الإصحاح 13 : 21 إحياء بعض الموتى لدى مسه عظام النبي إليشع وهو ميت
    الملوك الثاني الإصحاح 20 : 11 رجع الظل عشر درجات بسبب إشعياء
    سفر حزقيال الإصحاح 37 : 3 - 10 بعث الحياة في العظام البالية لكثير من الموتى بسبب حزقيال

    -إنجيل متى الإصحاح 15 : 24 - 26 من أقوال المسيح عليه السلام :"لم أُرسل إلا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة… يؤخذ خبز البنين ويُطرح للكلاب "
    أي أنه رسول من عند الله سبحانه وتعالى ولكنه عنصري !

    -إنجيل متى الإصحاح 20 : 23 من أقوال المسيح عليه السلام : -" فليس لي أن أعطيه إلا للذين أُعد لهم من أبي"
    أي أن الله سبحانه وتعالى وحده هو المالك والمتصرف وأن عيسى عليه السلام بشر لا يملك شيئاً

    -إنجيل متى الإصحاح 21 : 1 - 7 " وأتيا بالجحش والحمار ….فجلس عليهما " أي أنه ركب حمارين معاً !
    إنجيل مرقس الإصحاح 11 : 7 " فأتيا بالجحش إلى يسوع فجلس عليه "
    إنجيل لوقا الإصحاح 19 : 35 " وأتيا به إلى يسوع ……وأركبا يسوع "
    إنجيل يوحنا الإصحاح 12 : 14 " ووجد يسوع جحشاً فجلس عليه "
    أيحتاج الله سبحانه وتعالى لجحش للتنقل ؟! أي هذه الروايات الأصح ؟

    -إنجيل متى الإصحاح 21 : 18 - 19 " جاع فنظر شجرة تين "
    إنجيل مرقس الإصحاح 11 : 12 - 13 " جاع فنظر شجرة تين "
    إنجيل يوحنا الإصحاح 19 : 28 " أنا عطشان "
    إن الجوع والعطش من صفات البشر ولو كان إلهاً لعرف موسم التين. ثم كيف يأكل مما لا يملك؟

    -إنجيل متى الإصحاح 22 : 37 - 38 من أقوال المسيح عليه السلام : -" تحب الرب إلهك من كل قلبك …..هذه هي الوصية الأولى والعظمى"
    أي دون إشراك أحد في حب الله سبحانه وتعالى .لماذا لم تشتمل نصيحة المسيح عليه السلام على وجوب حبه هو أيضاً مع الله لو كان إلهاً ؟

    -إنجيل متى الإصحاح 22 : 44 - 45
    إنجيل مرقس الإصحاح 12 : 36 - 37
    إنجيل لوقا الإصحاح 20 : 42
    " قال الرب لربي اجلس عن يميني "
    كلمة "الرب" تعني المعلم كما في يوحنا الإصحاح 1 : 38 وقد نودي المسيح عليه السلام "يا معلم"
    في عدة مواقع منها إنجيل لوقا الإصحاح 9 : 38
    " فإن كان داود يدعوه رباً فكيف يكون ابنه " لا يكون الابن رباً بمعنى إله

    -إنجيل متى الإصحاح 26 : 14 - 16
    إنجيل مرقس الإصحاح 14 : 10
    يعتقد النصارى أن تلاميذ المسيح عليه السلام أنبياء ورغم ذلك فإن أحدهم المدعو يهوذا
    الإسخريوطي دخل فيه الشيطان كما في إنجيل لوقا الإصحاح 22 : 3 وباع عيسى عليه السلام
    بثمن بخس وهو ثلاثين قطعة من الفضة أي أنه باع ربه !

    -إنجيل متى الإصحاح 26 : 38 "وابتدأ يحزن ويكتئب "
    تعالى الله عن مثل هذا ولماذا الحزن وهو خطط له ؟

    -إنجيل متى الإصحاح 26 : 69 "يسوع الجليلي "
    أي أن المسيح عليه السلام مواطن من الجليل في فلسطين. هل ينتمي الله لبلد معين ؟

    -إنجيل متى الإصحاح 26 : 67 - 68 بصقوا في وجهه ولكموه و…!
    إن ابن شخص معروف لا يتعرض لمثل ذلك فكيف يحدث لابن الله ؟!

    -إنجيل متى الإصحاح 27 : 46 آخر ما قاله المسيح عليه السلام وهو على الصليب : -"صرخ يسوع بصوت عظيم قائلاً…. إلهي إلهي لماذا تركتني"
    لجأ إلى الله سبحانه وتعالى كسائر البشر
    وهل من عانى كل هذه المعاناة وكان على وشك الموت يخرج منه "صوت عظيم " ؟
    أما في إنجيل لوقا الإصحاح23 : 46 فكان آخر كلامه " يا أبتاه في يديك أستودع روحي "
    أي النصين الأصح ؟

    -إنجيل متى الإصحاح 27 : 58 - 59 "وطلب جسد يسوع…..وأخذ يوسف الجسد ولفه بكتان نقي "
    إذا كان الهدف هو فداء الناس وقد تم ذلك فلماذا أبقى الله سبحانه وتعالى جسد عيسى عليه السلام على الأرض ولم يرفعه ؟

    -إنجيل مرقس الإصحاح 1 : 9
    إنجيل لوقا الإصحاح 3 : 21
    إذا كان التعميد رمز لطرح خطايا البشر فلم عمد يوحنا عيسى عليه السلام وقد قال أنه حمل الله
    سبحانه وتعالى كما في إنجيل يوحنا الإصحاح1: 29
    وإذا طُرحت الخطايا نتيجة لذلك فلم سفك دم إله ؟

    -إنجيل مرقس الإصحاح 1 : 12 - 13
    إنجيل لوقا الإصحاح 4 : 12 - 13
    " أربعين يوماً يجرب من الشيطان "
    أيستطيع الشيطان أن يتسلط على الله سبحانه وتعالى ؟

    -إنجيل مرقس الإصحاح 9 : 23 من أقوال المسيح عليه السلام : - " كل شيء مستطاع للمؤمن "
    قال المسيح عليه السلام ذلك ليعلم الناس التوجه بالدعاء إلى الله سبحانه وتعالى

    -إنجيل مرقس الإصحاح 12 : 29 من أقوال المسيح عليه السلام : -" إن أول كل الوصايا… الرب إلهنا واحد "
    ألا تدل كلمة "إلهنا" على أن المسيح عليه السلام ينتمي للبشر ؟

    -إنجيل مرقس الإصحاح 14 : 64 " فالجميع حكموا عليه أنه مستوجب الموت "
    هل حكموا على الله بذلك ؟

    -إنجيل لوقا الإصحاح 1 : 32 - 33 " ويعطيه الرب الإله كرسي داود أبيه ويملك على بيت يعقوب إلى الأبد ولا يكون لملكه نهاية "
    هذه أمور تنطبق على بشر وليس إله لأن الله يعطيه كما أن المسيح عليه السلام لم يجلس على كرسي حكم ولم يملك بيت يعقوب عليه السلام بل إن بني إسرائيل ( يعقوب عليه السلام ) عادوه وتآمروا على قتله

    -إنجيل لوقا الإصحاح 1 : 38 "فقالت مريم هو ذا أنا أمة الرب "
    أي أن أُمه كانت عبْدَتَه ! أليست الأم عادة من جنس ابنها ؟ ألا تكون إلهة ؟!

    -إنجيل لوقا الإصحاح 2 : 21 " ولما تمت ثمانية أيام ليختنوا الصبي سمي يسوع "
    الختان للبشر .وما الهدف من إعطائه اسماً لو كان إلهاً ؟

    -إنجيل لوقا الإصحاح 2 : 40 + إنجيل لوقا الإصحاح 2 : 52
    " وكان الصبي ينمو ويتقوى بالروح ….وكانت نعمة الله عليه "
    أي أنه كان كسائر الأطفال ولو كان إلهاً لما احتاج إلى تقوية فهو الأقوى كما أن كل ما يحدث له
    من الله سبحانه وتعالى

    -إنجيل لوقا الإصحاح 2 : 46 " جالساً في وسط المعلمين يسمعهم ويسألهم "
    لو كان إلهاً لكان عليماً ولما احتاج للتعلم من البشر

    -إنجيل لوقا الإصحاح 3 : 16 + إنجيل يوحنا الإصحاح 3 : 28
    تبشير يحيى عليه السلام بقدوم نبي آخر لا تنطبق على عيسى عليه السلام فقد كان معه وهي دليل على أن عيسى عليه السلام بشر ونبي وأن رسالته ليست آخر رسالة

    -إنجيل لوقا الإصحاح 3 : 23 " ولما ابتدأ يسوع كان له نحو ثلاثين سنة "
    أي أن نبوته بدأت وهو في سن الثلاثين . لو كان إلهاً فماذا كان يفعل خلال تلك الفترة ؟

    -إنجيل لوقا الإصحاح 6 : 46 من أقوال المسيح عليه السلام : -" ولماذا تدعونني يا رب يا رب وأنتم لا تفعلون ما أقوله " كلمة "الرب" تعني المعلم كما في يوحنا الإصحاح 1 : 38 وقد نودي المسيح عليه السلام "يا معلم" في عدة مواقع مثل إنجيل لوقا الإصحاح 9 : 38

    -إنجيل لوقا الإصحاح 7 : 34 من أقوال المسيح عليه السلام : -" هو ذا إنسان أكول وشريب خمر محب للعشارين والخطاة " قالوا إنه إنسان كما أن هذه الصفات لا تليق بالله سبحانه وتعالى ؟

    -إنجيل لوقا الإصحاح 9 : 48 من أقوال المسيح عليه السلام : -" من قبل هذا الولد باسمي يقبلني . ومن يقبلني يقبل الذي أرسلني " هذا يعني أن المسيح عليه السلام بشر لأن قوله هذا ينتج عنه تساويه بالولد ؟

    -إنجيل لوقا الإصحاح 11 : 20 من أقوال المسيح عليه السلام : -" بإصبع الله أُخرج الشياطين "
    فهو بشر ولا يملك إلا ما يمنحه الله سبحانه وتعالى من قدرات ومعجزات

    -إنجيل لوقا الإصحاح 22 : 36 - 38 من أقوال المسيح عليه السلام :-"فليبع ثوبه ويشتر سيفاً…فقال لهم يكفي"
    لم يكن راغباً في الموت فأمر أتباعه بشراء سيوف للدفاع عنه كما يفعل البشر عند الإحساس بالخطر فإن الله لا يحتاج لأن يُدَافعَ عنه بالسيوف

    -إنجيل لوقا الإصحاح 22 : 41 + إنجيل مرقس الإصحاح 1 : 35 + إنجيل متى الإصحاح 26 : 39
    " وجثا على ركبتيه وصلى"
    البشر يصلون لله فلمن يصلي المسيح عليه السلام لو كان هو الله سبحانه وتعالى ؟

    -إنجيل لوقا الإصحاح 22 : 42 + إنجيل متى الإصحاح 26 : 39
    من أقوال المسيح عليه السلام : -" يا أبتاه إن شئت أن تجيز عني هذه الكأس "
    دعا الله سبحانه وتعالى أن ينجيه كما يفعل البشر . لو كان إلهاً لما استنجد بالله ولأنقذ نفسه

    -إنجيل لوقا الإصحاح 22 : 43 " وظهر له ملاك من السماء يقويه "
    إنه بشر فلو كان إلهاً لكان أقوى من الملك

    -إنجيل لوقا الإصحاح 22 : 63 - 64 + إنجيل يوحنا الإصحاح 18 : 22 " يستهزئون به وهم يجلدونه….."
    حتى الخادم لطمه ! ألا يستطيع الله سبحانه وتعالى أن يدافع عن نفسه ؟ لا يجرؤ أحد على فعل ذلك بابن رجل ذو مركز فلماذا حدث ذلك ؟ وهل هذه الإهانات وهذا التعذيب من ضروريات الفداء ؟

    -إنجيل لوقا الإصحاح23 : 46 من أقوال المسيح عليه السلام : - " يا أبتاه في يديك أستودع روحي "
    إن أرواح البشر جميعاً عند الله سبحانه وتعالى.كيف تمكن عيسى عليه السلام بعد كل هذا التعذيب من النداء بصوت عظيم؟

    -إنجيل لوقا الإصحاح23 : 47 " كان هذا الإنسان باراً "

    -إنجيل لوقا الإصحاح 24 : 43 " فأخذ وأكل قدامهم "

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 1 : 45 " يسوع ابن يوسف الذي من الناصرة "
    هل أوحى الله عز وجل ليوحنا بذلك؟ لماذا يتنازل الله عز وجل عن أبوته للمسيح u ليوسف؟ جاء في إنجيل متى الإصحاح 1 : 18 - 20 " لأن الذي حُبِل به فيها هو من الروح القدس. ابن من المسيح عليه السلام ؟؟
    هل ينتمي الله عز وجل لمنطقة محددة ؟

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 4 : 6 " كان يسوع قد تعب من السفر "
    إنه بشر فالله سبحانه وتعالى لا يتعب

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 5 : 30
    إنجيل يوحنا الإصحاح 8 : 28
    من أقوال المسيح عليه السلام : -" أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئاً "
    هذه صفات البشر فالمسيح عليه السلام بشر لا يعمل شيئاً بنفسه وهذا يناقض صفات الله سبحانه
    وتعالى القادر على كل شيء

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 7 : 16 من أقوال المسيح عليه السلام : - " تعليمي ليس لي بل للذي أرسلني "
    رسالة المسيح عليه السلام من الله سبحانه وتعالى دليل على وجود جانبين المرسِل والمرسَل. هل يتساوى الموظف برئيسه ؟

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 8 : 40 من أقوال المسيح عليه السلام : -"وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله "
    هذه شهادة عيسى عليه السلام عن نفسه بأنه بشر ونبي يتلقى التعاليم من الله

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 8 :50 من أقوال المسيح عليه السلام :-" أنا لست أطلب مجدي يوجد من يطلب ويدين "
    وكذلك سائر رسل الله عز وجل والدعاة إلى الله سبحانه وتعالى لا يعملون لمنافع شخصية بل لمرضاة الله سبحانه وتعالى الذي سيحاسب الخلق على أعمالهم

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 8 : 58 من أقوال المسيح عليه السلام : -" قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن "
    توحي بأن عيسى عليه السلام هو نفس الذي أجاب موسى عليه السلام في سفر الخروج الإصحاح
    3 : 14
    قال عيسى عليه السلام في إنجيل يوحنا الإصحاح 8 : 28 أن الله سبحانه وتعالى علمه أما موسى
    عليه السلام فلم يكن لإلهه معلم
    جاء في سفر إرمياء الإصحاح 1 : 5 " وقبلما خرجت من الرحم قدستك "
    فهل هذا دليل على أن إرمياء غير بشر أو إله ؟
    وجاء في الرسالة إلى العبرانيين الإصحاح 7 : 1 - 3 عن ملكي صادق أنه :-
    " بلا أب بلا أم بلا نسب . لا بداءة أيام له ولا نهاية حياة "
    لماذا يمكن القول أن عيسى عليه السلام إله لوجوده قبل أن يكون إبراهيم عليه السلام ولا يمكن ذلك
    لهذا الملك مع أن صفاته تليق بالله سبحانه وتعالى فقط ؟
    لقد خلق آدم u من غير أب أو أم وخلقت حواء من أب بدون أُم فهل هما إلهان أو أبناء لله؟

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 9 : 11 " إنسان يقال له يسوع "
    لا يطلق على الله أنه "إنسان "

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 11 : 33 - 35 " انزعج بالروح واضطرب ….بكى يسوع "
    انفعالات بشرية لا تليق بالله سبحانه وتعالى

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 11 : 41 - 43من أقوال المسيح عليه السلام : -" أيها الآب أشكرك لأنك سمعت لي وأنا علمت أنك في كل حين تسمع لي…… ليؤمنوا أنك أرسلتني "
    شكر المسيح عليه السلام الله سبحانه وتعالى على استجابة دعائه وإعادة الروح إلى لازروس فالمسيح عليه السلام بشر لا يعمل شيئاً بنفسه وأن الهدف من تحقيق معجزة إحياء الميت أن يصدق الناس أنه مرسل من الله سبحانه وتعالى

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 13 : 16 من أقوال المسيح عليه السلام : - " ولا رسول أعظم من مرسله "
    فهو بشر رسول من الله سبحانه وتعالى الأعظم من كل شيء

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 14 : 2 - 3 من أقوال المسيح عليه السلام : -" في بيت أبي منازل كثيرة… أنا أمضي لأعد لكم مكاناً….حيث أكون أنا تكونون أنتم أيضاً "
    لماذا لم يقل في بيتنا ؟ كما أنه سيذهب ليعد لهم المكان مما يدل على أنه لم يكن هناك سابقاً
    أما كونهم سيكونون حيث يكون فهو دليل على أنه بشر وإلا فهم آلهة !

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 13 : 27 لقد كشفت تصرفات يهوذا للمسيح ما ينوي أن يفعله فطرده المسيح عليه السلام . إذا كان هذا حقاً فلماذا قال المسيح عليه السلام أن تلاميذه سيجلسون على اثني عشر كرسياً كما في إنجيل متى الإصحاح 19 : 28 ؟ لو كان إلهاً لعرف ماذا سيحدث في المستقبل
    ألا يناقض هذا قوله في إنجيل يوحنا الإصحاح 18 : 9 " إن الذي أعطيتني لم أُهلك منهم أحداً " ؟

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 17 : 24 من أقوال المسيح عليه السلام : - " وليعلم العالم أنك أرسلتني وأحببتهم كما أحببتني "
    إذن فما الفرق بين المسيح عليه السلام وسائر البشر ؟

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 19 : 34 " خرج دم وماء "
    أي أن جسده كأجساد البشر

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 20 : 17 من أقوال المسيح عليه السلام :-" إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم "
    إذن علاقته بالله سبحانه وتعالى هي نفس علاقة البشر بالله سبحانه وتعالى فهو بشر مثلهم

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 20 : 27 - 28 "أجاب توما وقال ربي وإلهي"
    لم يوَجه لتوما سؤال حتى يكون هذا جوابه وهذا يدل على أن قوله "ربي وإلهي" جاء للتعجب والسعادة بنجاة عيسى عليه السلام وليس للإجابة وإلا لما سكت المسيح عليه السلام فقد رفض أن يدعى صالحاً كما في إنجيل متى الإصحاح 19 : 17 + إنجيل مرقس الإصحاح 10 : 18 " ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله " فكيف يقبل أن يدعى رب وإله ؟ لم يقل المسيح عليه السلام أبداً أنه الله

    -أعمال الرسل الإصحاح 2 : 22 " بقوات وعجائب صنعها الله بيده "
    فالمسيح عليه السلام بشر يستمد قوته ومعجزاته من الله سبحانه وتعالى كسائر الناس

    -أعمال الرسل الإصحاح 2 : 33 " وإذ ارتفع بيمين الله "
    لو كان إلهاً لارتفع بنفسه

    -رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس الإصحاح 3 : 23 " وأما أنتم فللمسيح والمسيح لله "
    ألا نستنتج من هذا أن "أنتم" أيضاً لله ؟ فما الفرق بين المسيح عليه السلام وسائر الناس ؟

    -رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس الإصحاح 15 : 28
    " فحينئذ الابن نفسه أيضاً سيخضع للذي أخضع له الكل كي يكون الله الكل في الكل "
    خضوع المسيح عليه السلام لله كسائر البشر يدل على أنه بشر وليس الله سبحانه وتعالى

    -رسالة بولس الثانية إلى أهل كورنثوس الإصحاح 4 : 4
    رسالة بولس الأولى إلى أهل فيلبي الإصحاح 2 : 5 - 6
    "المسيح يسوع أيضاً الذي إذ كان في صورة الله لم يحسب خلسةً أن يكون معادلاً لله "
    إذن " كان في صورة الله " لا تعني أن المسيح عليه السلام هو الله سبحانه وتعالى فقد وضحتها " لم
    يحسب خلسة أن يكون معادلاً لله "
    جاء في سفر التكوين الإصحاح 1 : 27 " فخلق الله الإنسان على صورته "
    فهل يعني هذا أن جميع البشر آلهة ؟

    -رسالة بولس الأولى إلى أهل فيلبي الإصحاح 2 : 7 " لكنه أخلى نفسه آخذاً صورة عبد صائراً في شبه الناس "
    المسيح عليه السلام عبد لله كسائر البشر وإلا فما الذي يضطر الله -تعالى عما يقولون علواً كبيرا -إلى هذه التصرفات ؟ ألا يملك أن يغفر لمن يشاء دون أن يضحي بابنه !؟

    -رؤيا يوحنا الإصحاح 4 : 3
    رؤيا يوحنا الإصحاح 5 : 1
    " ثم رأيت عرشاً عظيماً والجالس عليه "
    يتكلم عن عرش واحد وجالس واحد أي عن الله جل جلاله وعرشه فأين المسيح عليه السلام ؟

    -رؤيا يوحنا الإصحاح 11 : 16 " وسجدوا لله "
    لم يكن مع الله أحد

    -رؤيا يوحنا الإصحاح 20 : 6 " سيكونون كهنةً لله والمسيح "
    تدل على أن الله سبحانه وتعالى والمسيح عليه السلام منفصلان

    -رؤيا يوحنا الإصحاح 20 : 9 " نزلت نار من عند الله "
    من المفترض حدوث هذا يوم القيامة فأين المسيح عليه السلام ؟



    http://arabic.islamicweb.com/christianity/muhammad_deadat.htm



    وفى امان الله

    لا اله الا الله
                  

10-17-2005, 01:25 PM

bint_alahfad
<abint_alahfad
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 3522

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أدلة تفنيد ألوهية المسيح عليه السلام من الإنجيل (Re: bint_alahfad)

    تفنيد عقيدة التثليث


    -إنجيل متى الإصحاح 5 : 17 من أقوال المسيح عليه السلام : -" ما جئت لأنقض بل لأكمل "
    أي أن الهدف من بعثته هو إتمام ما سبق من الشرائع وقد نصت شريعة موسى عليه السلام على التوحيد كما في سفر الخروج الإصحاح 20 : 3 . لماذا لم يُعَرِّف المسيح عليه السلام والأنبياء السابقون بعقيدة التثليث ؟

    -إنجيل متى الإصحاح 6 : 24 من أقوال المسيح عليه السلام : -" لا يقدر أحد أن يخدم سيدين"
    فكيف يقدر أن يخدم ثلاثة آلهة ؟!

    -إنجيل متى الإصحاح 15 : 9 من أقوال المسيح عليه السلام : - " وباطل يعبدونني وهم يعلمون تعاليم هي وصايا الناس "
    شهادة من المسيح عليه السلام على بطلان عقيدة أتباعه

    -إنجيل متى الإصحاح 19 : 17 +إنجيل مرقس الإصحاح 10 : 18
    من أقوال المسيح عليه السلام : -" ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله "
    إذا كان المسيح عليه السلام قد رفض أن يدعى صالحاً فكيف يرضى بأن يدعى إله ؟

    -إنجيل متى الإصحاح 26 : 20 - 30
    إنجيل مرقس الإصحاح 14 : 17 - 26
    إنجيل لوقا الإصحاح 22 : 14 - 23
    هذه قصة العشاء الأخير. يأكلون لحم ربهم ويشربون دمه ! ألا يعني هذا تكراراً لأذى المسيح عليه السلام؟
    يعتقد بعض النصارى أن كلاً من الخبز والخمر يتحول إلى المسيح الكامل بناسوته ولاهوته . ألا يعني ذلك
    أن من يتناول قدحين من الخمر إضافة إلى الخبز والمسيح الأصلي فإنه يصبح لديه 4 مسحاء ؟

    -إنجيل متى الإصحاح 28 : 19 "باسم الآب والابن والروح القدس"
    1- اعتادت الكنيسة التعميد باسم المسيح فقط كما في أعمال الرسل الإصحاح 2 : 38 وأعمال الرسل الإصحاح 8 :
    16 فهل عصى بطرس معلمه ؟
    2- يرفع في بعض بلادنا العربية شعار " الله-الوطن-الملك " هل يعني هذا أن الثلاثة نفس الشخص أو متساوون ؟
    إذا كان النصارى يؤمنون بأن الله سبحانه وتعالى موجود دائماً وأنه محيط بكل شيء دائماً فهل يُعقل أن يكون الثلاثة يحيطون بكل شيء في نفس الوقت أو أن واحداً منهم يتولى ذلك وهنا ما هي مهمة الآخَرَين ؟ ومن تولى مهمة المسيح عليه السلام أثناء وجوده على الأرض ؟ لو كانا متساويين فهل بإمكان المسيح عليه السلام تكليف الله جل وعلا بالقيام بمهمة ؟
    3- إذا كان لكل إله منهم صفات لا تنطبق على الاثنين الآخَرَين وأن الثلاثة وُجدوا في آن واحد فهل نستطيع عكس عبارة " باسم الآب والابن والروح القدس " لتصبح " باسم الروح القدس والابن والآب " ؟ إن الأب يُنتِج ولا يُنتَج والابن مولود وليس بوالد .
    4- لم يرد في الإنجيل وصف منفصل لكل منهم
    5- لا يمكن للوحدة الرياضية ( هنا العدد 1 ) أن تكون قسماً أو كسراً أو مضاعفاً لذاتها
    6- إذا وُصف الله سبحانه وتعالى بأنه الموجِد والمُعدِم ووصف المسيح عليه السلام بأنه المخلص والفادي ووصف الروح القدس بأنه واهب الحياة فهل يجوز أن نصف كلاً منهم بجميع هذه الصفات كأن يتصف الإبن بأنه موجد وفادي وواهب للحياة ؟
    7- الروح القدس ليست مستقلة فقد جاء في :-
    -سفر حزقيال الإصحاح 37 : 14 "وأجعل روحي فيكم فتحيون "
    تعني هنا النفس الإنسانية الناطقة وإلا لكان آدم وجبريل عليهما السلام إلهين

    -إنجيل لوقا الإصحاح 11 : 13 "بالحري الآب الذي في السماء يعطي الروح القدس للذين يسألونه "
    أي أن الروح القدس هبة من الله سبحانه وتعالى

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 14 : 26 "وأما المعزي الروح القدس"
    إذن الروح القدس صفة للمعزي الجديد

    -أعمال الرسل الإصحاح 2 : 4 "وامتلأ الجميع من الروح القدس"
    لا يمكن أن تقسم روح واحدة إلى عدة أرواح

    -رسالة بولس إلى أهل رومية الإصحاح 8 : 9 "وأما أنتم فلستم في الجسد بل في الروح إن كان روح
    الله ساكناً فيكم "
    الروح تعيش داخل المؤمنين فلا يمكن أن تكون عدة أرواح

    -رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس الإصحاح 2 : 12 " بل الروح الذي من الله "
    أي أنها ليست الله سبحانه وتعالى فكيف تكون الله وهي منه ؟

    -رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس الإصحاح 2 : 13 " بما يعلمه روح القدس"

    -رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس الإصحاح 6 : 19 " أم لستم تعلمون أن جسدكم هو هيكل
    للروح القدس الذي فيكم"
    الأتقياء هيكل الروح القدس فكيف تكون واحدة وبهذا العدد ؟

    -إنجيل مرقس الإصحاح 16 : 15 " واكرزوا بالإنجيل للخليقة كلها "
    هذا أقدم الأناجيل ولم يذكر التثليث

    -إنجيل مرقس الإصحاح 16 : 19 " وجلس عن يمين الله "
    1- لا يعني أنه أيضاً إله فهل إذا جلس إنسان عن يمين ملك يصير ملكاً ؟
    2- لو كان إلهاً فلماذا لم يجلس في الكرسي المركزي ؟
    3- ثم إن وجود كرسيين دليل على وجود اثنين منفصلين
    4- أثبت اكتشاف مخطوطة في دير سانت كاثرين في سيناء وتعود إلى القرن الخامس أن هذا الإنجيل ينتهي عند 16 : 8 أي أن الجمل من 9 - 20 أضيفت فيما بعد .

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 1 : 1 " في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله "
    كيف يكون الله سبحانه وتعالى وعند الله ؟
    إنجيل يوحنا الإصحاح 1 : 14 " والكلمة صار جسداً "
    إذا كانت الكلمة هي الله سبحانه وتعالى فهذا يعني أن الله سبحانه وتعالى صار لحماً ؟
    أليس هذا تجديف وكفر؟ إنجيل يوحنا الإصحاح 1 : 18 " الله لم يره أحد قط "
    إن التفسير المنطقي لمعنى الكلمة هو " أمر الله "
    جاء في إنجيل لوقا الإصحاح 3 : 2 " كانت كلمة الله على يوحنا "فهل تعني أن الله
    سبحانه وتعالى كان على يوحنا ؟

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 10 : 30 من أقوال المسيح عليه السلام : -" أنا والآب واحد "
    أي وحدة الهدف لأن المسيح عليه السلام يدعو لما أمره الله سبحانه وتعالى به
    وإلا فإن ما جاء في إنجيل يوحنا الإصحاح 17 : 21 - 22 " ليكون الجميع واحداً كما أنك أنت أيها الآب فيَّ وأنا فيك ليكونوا هم أيضاً واحداً فينا…. كما أننا واحد "
    هل عبارة المسيح عليه السلام هذه تعني مساواة الـ 12 تلميذاً بالله سبحانه وتعالى ؟ فإذا أضفنا لهم التثليث ألا يصبح لدينا 15 إله ؟

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 10 : 35 من أقوال المسيح عليه السلام :-" إن قال آلهة لأولئك الذين صارت إليهم كلمة الله" فهل يعني هذا أن كل من أطاع الله سبحانه وتعالى يصير إلهاً ؟

    -رسالة يوحنا الأولى الإصحاح 5 : 7
    "فإن الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة الآب والكلمة والروح القدس وهؤلاء الثلاثة هم واحد "
    ألا يعني هذا أن كلاً منهم يساوي ثلث إله !

    -رسالة يوحنا الأولى الإصحاح 5 : 8
    " والذين يشهدون في الأرض هم ثلاثة الروح والماء والدم والثلاثة هم في الواحد "
    هل الروح والماء والدم متساوية ؟ هذه العبارة تفند ما سبقها



    وفى امان الله

    لا اله الا الله
                  

10-17-2005, 01:28 PM

bint_alahfad
<abint_alahfad
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 3522

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أدلة تفنيد ألوهية المسيح عليه السلام من الإنجيل (Re: bint_alahfad)

    أدلة وحدانية الله في الإنجيل


    جاءت حقيقة أن " لا إله إلا الله " في عدة مواقع في الإنجيل دون ذكرٍ للابن أو للروح القدس كشركاء لله :

    -سفر التكوين الإصحاح 1 : 26 "وقال الله نعمل الإنسان على صورتنا على شبهنا "
    تفسرها الجملة # 27 "خلق الله الإنسان "
    إن صيغة الجمع تستعمل للتفخيم والتعظيم ولا تدل عل تعدد الآلهة فنحن نرى أن الملوك يكتبون عند إصدار مرسوم " نحن…ملك المملكة….أمرنا بما…"

    -خلق الله سبحانه وتعالى جميع الكائنات بنفسه دون أن يشاركه أحد في ذلك كما في : -
    سفر التكوين الإصحاح 1 كله
    سفر التكوين الإصحاح 2 : 2
    سفر التكوين الإصحاح 2 : 8
    سفر التكوين الإصحاح 5 : 2 - 3
    إنجيل متى الإصحاح 19 : 4

    -سفر التكوين الإصحاح 17 : 3 "وسقط أبرام على وجهه"
    أيوب الإصحاح 1 : 20 " وخر على الأرض وسجد"
    سفر العدد الإصحاح 16 : 22 " فخرا على وجهيهما"
    إنجيل متى الإصحاح 26 : 39 " وخر على وجهه "
    رؤيا يوحنا الإصحاح 7 : 11 "وخروا أمام العرش على وجوههم وسجدوا لله "
    أي أن الجميع كانوا يسجدون لله الواحد ولم يكن معه أحد

    -سفر التثنية الإصحاح 4 : 35 " أن الرب هو الإله . ليس آخر سواه "

    -سفر التثنية الإصحاح 6 : 4 " الرب إلهنا رب واحد "

    -المزمور 2 : 7 والمزمور 110 : 1 وفي العديد من المزامير تثبت أن الابن لم يكن موجوداً وأن الله وحده هو الأبدي

    -سفر إشعياء الإصحاح 40 : 28 " إله الدهر الرب خالق أطراف الأرض لا يكل ولا يعيا "
    أما المسيح عليه السلام فكان يتعب كما في إنجيل يوحنا الإصحاح 4 : 6 " كان يسوع قد تعب من السفر "

    -سفر إشعياء الإصحاح 44 : 24 " أنا الرب صانع كل شيء "

    -سفر إشعياء الإصحاح 45 : 5 "أنا الرب وليس آخر. لا إله سواي "

    -سفر إشعياء الإصحاح 46 : 9 " لأني أنا الله وليس آخر .الإله وليس مثلي "

    -سفر هوشع الإصحاح 13 : 4 " وإلهاً سواي لست تعرف "

    -سفر حبقوق الإصحاح 1 : 12 " ألست أنت منذ الأزل يا ربُّ إلهي قدوسي لا تموت "
    وفي رسالة بولس الأولى إلى تيموثاوس الإصحاح 6 : 16 " الذي وحده له عدم الموت "
    الله سبحانه وتعالى حي لا يموت أما المسيح عليه السلام فقد كان ميتا كما جاء في رؤيا يوحنا الإصحاح 1 : 18 "وكنت ميتاً وها أنا حي "

    -إنجيل متى الإصحاح 4 : 10 من أقوال المسيح عليه السلام : -" للرب إلهك تسجد وإياه وحده تعبد "

    -إنجيل متى الإصحاح 6 : 24 من أقوال المسيح عليه السلام : -" لا يقدر أحد أن يخدم سيدين"

    -إنجيل متى الإصحاح 19 : 17 + إنجيل مرقس الإصحاح 10 : 18
    من أقوال المسيح عليه السلام : -" ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله "

    -إنجيل متى الإصحاح 22 : 37 - 38 من أقوال المسيح عليه السلام : -" تحب الرب إلهك من كل قلبك …..هذه هي الوصية الأولى والعظمى"

    -إنجيل متى الإصحاح 23 : 9 من أقوال المسيح عليه السلام : -" لأن أباكم واحد الذي في السماء "

    -إنجيل مرقس الإصحاح 12 : 29 من أقوال المسيح عليه السلام:-"إن أول كل الوصايا… الرب إلهنا رب واحد"

    -إنجيل مرقس الإصحاح 13 : 32 من أقوال المسيح عليه السلام : -" وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن إلا الآب "

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 1 : 18 " الله لم يره أحد قط "

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 17 : 3 من أقوال المسيح عليه السلام : -" أنت الإله الحقيقي وحدك "

    -رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس الإصحاح 15 : 28 " كي يكون الله الكل في الكل "

    -رسالة بولس الأولى إلى تيموثاوس الإصحاح 1 : 17
    " وملك الدهور الذي لا يفنى ولا يُرى الإله الحكيم وحده له الكرامة والمجد إلى دهر الدهور "

    -رسالة بولس الأولى إلى تيموثاوس الإصحاح 2 : 5 " يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس "
    كل نبي وسيط بين الله سبحانه وتعالى والناس بمعنى أنه ينقل رسالة الله إلى للناس

    -رسالة بولس الأولى إلى تيموثاوس الإصحاح 6 : 15 - 16
    " العزيز الوحيد ملك الملوك ورب الأرباب الذي وحده له عدم الموت ساكناً في نور لا يدنى منه أحد الذي لم يره أحد من الناس ولا يقدر أن يراه الذي له الكرامة والقدرة الأبدية "

    -رؤيا يوحنا الإصحاح 1 : 8 " أنا هو الألف والياء البداية والنهاية يقول الرب "
    أي أن الرب قال هذا وليس المسيح عليه السلام
    والدليل أنها جاءت من كلام الله سبحانه وتعالى في رؤيا يوحنا الإصحاح 21 : 6 " أنا هو الألف والياء البداية والنهاية "

    -رؤيا يوحنا الإصحاح 4 : 3 + رؤيا يوحنا الإصحاح 5 : 1
    " ثم رأيت عرشاً عظيماً والجالس عليه "
    يتكلم عن الله جل جلاله وعرشه . دون وجود المسيح عليه السلام

    -رؤيا يوحنا الإصحاح 11 : 16 " وسجدوا لله "
    سجدوا لله سبحانه وتعالى وحده

    -رؤيا يوحنا الإصحاح 20 : 6 " سيكونون كهنةً لله والمسيح "
    تدل على أن الله سبحانه وتعالى والمسيح عليه السلام منفصلان


    وفى امان الله

    لا اله الا الله
                  

10-17-2005, 01:31 PM

bint_alahfad
<abint_alahfad
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 3522

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أدلة تفنيد ألوهية المسيح عليه السلام من الإنجيل (Re: bint_alahfad)

    تفنيد عقيدة الخطيئة والفداء من الإنجيل


    -سفر التكوين الإصحاح 3 : 23 - 24 طرد الله سبحانه وتعالى آدم وحواء من الجنة بسبب أنهما عصياه وأكلا من الشجرة التي نهاهما عن الأكل منها . لماذا لم يعمل عيسى عليه السلام وقتها على العفو عنهما لينقذ نفسه من الصلب ؟

    -سفر التكوين الإصحاح 18 : 23 " أفتهلك البار مع الأثيم "

    -سفر العدد الإصحاح 16 : 22 " هل يخطىء رجل واحد فتسخط على كل الجماعة "

    -سفر التثنية الإصحاح 24 : 16 " كل إنسان بخطيئته يُقتل "

    -أخبار الأيام الثاني الإصحاح 7 : 14 " فإذا تواضع شعبي الذين دعي اسمي عليهم وصلوا وطلبوا وجهي ورجعوا عن طرقهم الردية فإنني أسمع من السماء وأغفر خطيتهم "

    -المزمور 89 : 26 " إلهي وصخرة خلاصي"

    -المزمور 109 : 26 " أعني يا رب إلهي . خلصني حسب رحمتك"

    -سفر إشعياء الإصحاح 43 : 11 " أنا أنا الرب وليس غيري مخلص "

    -سفر إشعياء الإصحاح 45 : 21 " إله بار ومخلص ليس سواي "

    -سفر إشعياء الإصحاح 55 : 7 " ليترك الشرير طريقه ورجل الإثم أفكاره وليتب إلى الرب فيرحمه وإلى إلهنا لأنه يكثر الغفران "

    -سفر إرمياء الإصحاح 31 : 29 - 30 " لا يقولون بعد الآباء أكلوا حصرماً وأسنان الأبناء ضرست . بل كل واحد يموت بذنبه كل إنسان يأكل الحصرم تضرس أسنانه "

    -سفر حزقيال الإصحاح 18 : 20- 22 " الابن لا يحمل من إثم الأب والأب لا يحمل من إثم الابن. بر البار عليه يكون وشر الشرير عليه يكون فإذا رجع الشرير عن جميع خطاياه التي فعلها وحفظ كل فرائضي وفعل حقاً وعدلاً فحيوة يحيا "

    -سفر حزقيال الإصحاح 33 :11"يقول السيد الرب إني لا أُسر بموت الشرير بل بأن يرجع الشرير عن طريقه ويحيا"

    -سفر هوشع الإصحاح 13 : 4 " ولا مخلص غيري"

    -إنجيل متى الإصحاح 3 : 8 " فاصنعوا أثماراً تليق بالتوبة "
    هذا كلام يوحنا ( يحيى عليه السلام ) أثناء وجود المسيح عليه السلام مما يبطل القول بأن المسيح عليه السلام جاء ليفدي العالم

    -إنجيل متى الإصحاح 7 : 1 "لأنكم بالدينونة التي تدينون تُدانون "
    أي أن الإنسان يحاسب بنوع أعماله إن خيراً فخير وإن شراً فشر

    -إنجيل متى الإصحاح 7 : 21 من أقوال المسيح عليه السلام :-
    " ليس كل من يقول لي يا رب يا رب يدخل ملكوت السموات. بل الذي يفعل إرادة أبي الذي في السموات"
    أي أن طاعة الله سبحانه وتعالى مقدمة على اتباع المسيح عليه السلام

    -إنجيل متى الإصحاح 10 : 34 من أقوال المسيح عليه السلام :- " ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً "
    إنجيل لوقا الإصحاح 12 : 49 - 51 من أقوال المسيح عليه السلام :-"جئت لألقي ناراً على الأرض"
    ألم يأت ليفدي الناس ؟

    -إنجيل متى الإصحاح 11 : 3 " أنت هو الآتي أم ننتظر آخر "
    ألم يعرف يوحنا u إلهه الذي أرسله !
    ما الهدف من إرسال يوحنا إذا جاء المسيح عليه السلام لخلاص البشر ؟
    من "الآتي" ولماذا يأتي إذا جاء المسيح عليه السلام لخلاص البشر ؟
    لماذا لم يسأل يوحنا المسيح عليه السلام " أأنت الكلمة ؟"
    " ننتظر آخر " دليل على أن المسيح عليه السلام لم يأت للفداء بل كان نبياً وسيأتي بعده نبي آخر

    -إنجيل متى الإصحاح 12 : 32 من أقوال المسيح عليه السلام :-" وأما من قال على الروح القدس فلن يغفر له "
    إذن فما أهمية الفداء ؟

    -إنجيل متى الإصحاح 19 : 18 + إنجيل لوقا الإصحاح 18 : 20
    " أنت تعرف الوصايا . لا تزن . لا تقتل .لا تسرق . لا تشهد بالزور "
    هذه إرشادات المسيح عليه السلام لمن سأله عن الوسيلة لدخول الجنة. إذن فما أهمية الفداء ؟

    -إنجيل متى الإصحاح 21 : 43 من أقوال المسيح عليه السلام : -" إن ملكوت الله ينزع منكم ويعطى لأمة تعمل أثماره "
    هذا دليل عل أن المسيح عليه السلام ليس خاتم الأنبياء وبالتالي بطلان الفداء

    -إنجيل متى الإصحاح 22 : 40 من أقوال المسيح عليه السلام :-" بهاتين الوصيتين يتعلق الناموس كله والأنبياء "
    فأين دور الفداء ؟

    -إنجيل مرقس الإصحاح 10 : 14 من أقوال المسيح عليه السلام :-" دعوا الأولاد يأتون إلي ولا تمنعوهم لأن لمثل هؤلاء ملكوت الله "
    هذا يبطل القول بأن الإنسان يرث خطيئة آدم وحواء منذ مولده إذن ما أهمية الفداء ؟

    -إنجيل لوقا الإصحاح 1 : 47 " وتبتهج روحي بالله مخلصي"
    الله يغفر الذنوب فما الداعي لأن يعذب ابنه!

    -إنجيل لوقا الإصحاح 3 : 16 + إنجيل يوحنا الإصحاح 3 : 28 " ولكن يأتي من هو أقوى مني "
    تبشير يحيى عليه السلام بقدوم نبي آخر لا تنطبق على المسيح عليه السلام فقد كان معه كما أنها دليل على
    أن المسيح عليه السلام بشر ونبي وأن رسالته ليست آخر رسالة وبالتالي فإن مهمته ليست فداء الناس

    -إنجيل لوقا الإصحاح 22 : 36 من أقوال المسيح عليه السلام :-" فليبع ثوبه ويشتر سيفاً "
    لم يكن المسيح عليه السلام راغباً في الموت.ألم يعرف مهمته أم أنه يتهرب من تنفيذها فأمر أتباعه بشراء سيوف للدفاع عنه؟

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 5 : 24 من أقوال المسيح عليه السلام :-" من يسمع كلامي ويؤمن بالذي أرسلني فله حياة أبدية " أليس هذا حال جميع أنبياء الله سبحانه وتعالى ؟ فأين الفداء ؟

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 14 : 15من أقوال المسيح عليه السلام :-" إن كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي "
    فلماذا الفداء إذن ؟

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 10 : 9 + إنجيل يوحنا الإصحاح 14 : 6
    من أقوال المسيح عليه السلام :-" أنا هو الطريق والحق والحياة "
    المسيح عليه السلام هو الطريق لمرضاة الله سبحانه وتعالى وكذلك اتباع كل نبي
    هل إذا أراد شخص الخلاص فعليه أن يتوجه إلى الله سبحانه وتعالى عبر المسيح عليه السلام ؟ ألا
    يعني ذلك أن المسيح عليه السلام أعظم من الله سبحانه وتعالى ؟
    هل ألغى بطرس قول معلمه هذا في أعمال الرسل الإصحاح 10 : 34 - 35 " أنا أجد أن الله لا
    يقبل الوجوه . بل في كل أمة الذي يتقيه ويصنع البر مقبول عنده "

    -إنجيل يوحنا الإصحاح 14 : 16 من أقوال المسيح عليه السلام :-" وأنا أطلب من الآب فيعطيكم معزياً آخر "
    ألا تعني "معزي آخر" تشابهه مع المسيح عليه السلام ؟ وإلا فمن المعزي الأول ؟
    ما الحكمة من إرسال "الآخر" إذا كان المسيح عليه السلام قد فدى العالم من الخطيئة ؟

    -رسالة بولس إلى أهل رومية الإصحاح 5 : 12 " وبالخطية الموت "
    إذا كانت خطيئة آدم عليه السلام سبب الموت فلماذا ما يزال الموت مستمراً بعد أن فدى المسيح عليه السلام العالم ؟

    -رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس الإصحاح 15 : 17
    " وإن لم يكن المسيح قد قام فبالباطل إيمانكم . أنتم بعد في خطاياكم "
    هل الصلب أم القيامة وسيلة الفداء ؟ وماذا عن تعاليم المسيح عليه السلام قبل القيامة أهي باطلة ؟


    وفى امان الله

    لا اله الا الله
                  

10-17-2005, 06:26 PM

Albino Akoon Ibrahim Akoon
<aAlbino Akoon Ibrahim Akoon
تاريخ التسجيل: 08-27-2005
مجموع المشاركات: 1762

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أدلة تفنيد ألوهية المسيح عليه السلام من الإنجيل (Re: bint_alahfad)

    الاخت العزيزة بنت الاحفاد
    شكرا علي الاهتمام البالغ الذي تبدينه في دراسة الكتاب المقدس واقول لك انها بداية موفقة لمعرفة الحق هدان الله اليه جميعا , ولكني ايضا اطلب اليك التامل فيما تظنيه دليل تفنيد قبل ان تستشهدي بها وتكتشفي فيما بعد انه اقوي دليل علي الوهية المسيح واليك التصحيح لبعض ما لم تفطني له عنه:-
    المزمور يقول ((قال الرب لربي اجلس عن يميني حتي اضع اعداءك موطئا لقدميك)) هذه الاية هي نبوة وهذا ما اكده المسيح في لوقا22: 69((منذ الان يكون ابن الانسان جالسا عن يمين قوة الله)), فهذا يؤكد ان المسيح هو هو الرب الذي يتحدث عنه داؤد وهذا استشهد به المسيح قائلا من تظنون هو المسيح ابن مهوفقال له اليهود ابن داؤد فقال لهم فكيف يدعوه داؤد بالروح رباوهذا مايربط الايات المذكورة.
    ان في المسيح اتحد الاهوت بالناسوت فتاله الجسد بروح وكلمة الله وبما ان الفداء يتم بعمل الصليب والموت فالروح لا يصلب ولا يموت وان خلق الله جسد كما خلق ادم ووضع روحه عليه لن يكون من نسل ادم وان ولد لاب من نسل ادم صار لابليس سلطانا عليه مما لا يؤدي الي عمل الفداء لانه حينئذ سيكون في حاجة الي من يفديه هو, لذلك كان ميلاده من امراءة تحت سلطان الخطيئة ليفدي من هم تحت الخطيئة وهذا ما يؤكده في مز14: 3((الكل قد زاغوا معا فسدوا, ليس من يعمل صلاح ليس ولا واحد)), وايضا ((الكل اخطاؤا واعوزهم مجد الله)) , واخذا يقول كل الشواهد ان الله تجسد ليهان ويضرب في طريقه الي الصليب حتي يكون للانسان حياه بحمله عقاب الحطية بارا ليبرر الخطاء محررا اياهم من سلطان ابليس التي هي بالخطية فالله ترك كل المجد والعلو والقوة واختار ان يزل في الجسد من اجل حبه العظيم لكي ولي ولاي انسان وهذ ما قاله المسيح ((ليس لاحد محبة اكثر من ان يبذل نفسه من اجل احباء الله)). ولكن السؤال الذي يجب ان تطرحيه علي نفسك هو هل ينتق%D
                  

10-17-2005, 06:26 PM

Albino Akoon Ibrahim Akoon
<aAlbino Akoon Ibrahim Akoon
تاريخ التسجيل: 08-27-2005
مجموع المشاركات: 1762

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أدلة تفنيد ألوهية المسيح عليه السلام من الإنجيل (Re: bint_alahfad)

    الاخت العزيزة بنت الاحفاد
    شكرا علي الاهتمام البالغ الذي تبدينه في دراسة الكتاب المقدس واقول لك انها بداية موفقة لمعرفة الحق هدان الله اليه جميعا , ولكني ايضا اطلب اليك التامل فيما تظنيه دليل تفنيد قبل ان تستشهدي بها وتكتشفي فيما بعد انه اقوي دليل علي الوهية المسيح واليك التصحيح لبعض ما لم تفطني له عنه:-
    المزمور يقول ((قال الرب لربي اجلس عن يميني حتي اضع اعداءك موطئا لقدميك)) هذه الاية هي نبوة وهذا ما اكده المسيح في لوقا22: 69((منذ الان يكون ابن الانسان جالسا عن يمين قوة الله)), فهذا يؤكد ان المسيح هو هو الرب الذي يتحدث عنه داؤد وهذا استشهد به المسيح قائلا من تظنون هو المسيح ابن مهوفقال له اليهود ابن داؤد فقال لهم فكيف يدعوه داؤد بالروح رباوهذا مايربط الايات المذكورة.
    ان في المسيح اتحد الاهوت بالناسوت فتاله الجسد بروح وكلمة الله وبما ان الفداء يتم بعمل الصليب والموت فالروح لا يصلب ولا يموت وان خلق الله جسد كما خلق ادم ووضع روحه عليه لن يكون من نسل ادم وان ولد لاب من نسل ادم صار لابليس سلطانا عليه مما لا يؤدي الي عمل الفداء لانه حينئذ سيكون في حاجة الي من يفديه هو, لذلك كان ميلاده من امراءة تحت سلطان الخطيئة ليفدي من هم تحت الخطيئة وهذا ما يؤكده في مز14: 3((الكل قد زاغوا معا فسدوا, ليس من يعمل صلاح ليس ولا واحد)), وايضا ((الكل اخطاؤا واعوزهم مجد الله)) , واخذا يقول كل الشواهد ان الله تجسد ليهان ويضرب في طريقه الي الصليب حتي يكون للانسان حياه بحمله عقاب الحطية بارا ليبرر الخطاء محررا اياهم من سلطان ابليس التي هي بالخطية فالله ترك كل المجد والعلو والقوة واختار ان يزل في الجسد من اجل حبه العظيم لكي ولي ولاي انسان وهذ ما قاله المسيح ((ليس لاحد محبة اكثر من ان يبذل نفسه من اجل احباء الله)). ولكن السؤال الذي يجب ان تطرحيه علي نفسك هو هل ينتقص عمل الصليب اي تجسدالله شيئا من جوهره وصفاته ؟؟ لا والف لا بل سيزيد ذلك من مجده وجلاله وقوته اللا محدودة , ولانك تنظري الي الله القوي الجبار والمتهيمن عميتي ان تري الله الرؤوف العطوف اللطيف الودود المحب , وان كان قوة الله ينفي ان يتسلط عليه شئ يؤكد ان يعمل الله كل شئ وان كنا نعلم ان كل شئ ممكنو مستطاع عند الله فكيف نقول ((لايمكن ان يتجسد الله)) اننا بذلك نضع لله حدود لامكانياته بافكارنا.
    اما عن الصوم والشعور بالجوع والتعب والصلاة والنوم والاكل والشرب وكل مستلزمات الجسدوكالشعور بالالم فلابد ان تظهر هذه علي المسيح بالجسد وهذا ما اكده في مرقس14: 38((اسهروا وصلوا لئلا تدخلوا في تجربة. اما الروح فنشيط واما الجسد فضعيف)), وهذا ما يؤكد لنا ان الشعور الجسدي غير الروحي فالنوم والاكل والخ ..من الصفات انما هي خاصة بالجسد ولا الروح .
    نتابع
                  

10-17-2005, 08:32 PM

Albino Akoon Ibrahim Akoon
<aAlbino Akoon Ibrahim Akoon
تاريخ التسجيل: 08-27-2005
مجموع المشاركات: 1762

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أدلة تفنيد ألوهية المسيح عليه السلام من الإنجيل (Re: Albino Akoon Ibrahim Akoon)

    المسيح هوكما قال عن نفسه هو الطريق والحق والحياة , اي الوصل ما بين الله والبشر اي نقطة الالتقاء مابين روح الله (لاهوت) جسد الانسان ( ناسوت) لذلك فالمسيحين يقولون المسيح هو الله المتجسد فهو الله في روحه وصفاته واعماله وهو الاناس في جسده وضعفاته والالامه وموته وصلبه وان تحدث بصفاته الانسانية دعي الله ابيه كما هو في اباناوان تحدث عن نفسه كالله قال انا هو الطريق والحق والحياة او انا هو نور العالم ومن يقبل الي لا يمشي في الظلمةاو في الامر كما قال في عظاته قد قيل... واما ان فاقول... , فصفاته المشتركة اهلته ان يتكلم بحرية مرة بصفته الله واخري بصفته الانسان ولو لا ذلك لما كان لنا الخلاص والتحرير من سلطان الشر وعدو كل خير.
    اما عن انه يكني عن نفسه بابن الانسان فهذا شئ واقع فهو ابن الانسان لان يوسف الذي تبناه هو انسان وهو ابن الله لان الله تبناه فقال (( انت ابني انا اليوم ولدتك)), والذي معناه انه اختاره ليكون ابنه فحلت كلمة ولدت محل اخترتك وحل التبني محل الاختيار لان الله يفسر لنا عمله بالصورة التي نفهمها, فالمقصود هنا هو جسدالمسيح وفي جسدالمسيح الكل فبتبني الله للجسد صرنا ابناءا لله بالايمان بعمله .
    اختي لا تدعي النقد تذهب بك بعيدا ان الله اختار بني اسرائيل ليس لشئ في فيهم بل لان اباهم ابراهيم اختار ان يعبد الله وسمع صوت الله واطاعه وخرج من ارض ميلاده من وسط اخوته وخلانه وتبع الله فكان له الوعد بلن يصير ابناءه كرمل البحر ونجوم السماء ومن نسله يخرج الذي يكون عليه رجاء الامم , فكان بني اسرائيل الاقرب الي الله من الشعوب فدعي اسم الله عليهم اي شعب الله المختار ولان المسيح جاء من بني اسرائيل كان عليه ان يعيد خراف اسرائيل الضالة اولا من ثم يخرج من هناك الي كل اقصاء الارض وهذا ما يؤكده قوله في متي 15: 27-28((فقالت نعم ياسيد, والكلاب ايضا من الفتات الذي يسقط من مائدة اربابها ,حينئذ اجاب يسوع وقال لها يا امراءة عظيم ايمانك ليكن لكي كما تريدين. فشفيت ابنتها في تلك الساعة)),ان كلام المسيح لا يختلف تماما عن ما قاله محمد في ما بعد (ابدا من بيتك) , فالبداية من البيت لا يعني الانطواء بل بداية التوسع فالبيت يبني من الاساس ورغم ان هذه المراءة لم تكن من اسرائيل ورغم ان عمل المسيح لم ينتهي بعد في اسرائيل الا ان المسيح لم يقل لها انتظري اولا حتي انتهي من رد خراف اسرائيل الضالة بل قال لها عظيم ايمانك وبحسب هذا الايمان العظيم قال لها ليكن لك حسب ايمانك, وهذا ما ينفي تهمة العنصرية التي تحاولين الصاقه به (هداكي الله).
    اختي يوحنا بشر تحت سلطان الخطيئة وهذا ما جعله يشك في المسيح لانه كان في السجن يعاني الظلم وهو الذي يعرف ان المسيح هو الملك الذي سيخلص بني اسرائيل من العبودية ولكنه لم يري خطوة من المسيح الي اقامة المملكة حتي يحرر اسرائيل من احتلال الرومان الذين كان يوحنا في سجنهم , هذا ما اعتقده الكثير من بني اسرائيل ان المسيح سيملك ارضياوهذا ما ينفيه الاية الواردة في النبوة الذي يقول (( ولا يكن لملكه نهاية)) اي ان المملكة التي يتحدث عنها النبوة هي مملكة روحية, وعملية الخلاص والتحرير هي روحية لان المسيح مات بالجسد ليخلص الارواح من الموت الابدي , وكلمة لا يكن لملكه نهاية تؤكد عملية الفداء كما ان الوهيته وما قاله انه الالف والياء البداية والنهاية الامس واليوم والي الابد , كل هذه الكلمات تؤكد ان عملية الخلاص قد تم مما ينفي مجئ اي نبي اخر كما قال ((سياتي بعدي انبياء كذبة قائلين انا هو ولكن من ثمارهم تعرفونهم)) اي انهم يقولون انهم من الله في حين لا يفعلون كما يقول الله.
    اما عن ما ذكرتيه فهل حقا المسيح هو ابن النجار من صلبه؟؟
    ان اليهود الذين كانوا يقولون ذلك يستغربون من اين لهذا كل هذه القوات والاعمال العظيمة التي يعملها,اليس هذا هو يسوع ابن النجار وامه مريم , وهذا ما اجابه يسوع ((ليس نبي بلا كرامة الا في وطنه)).تساؤلات هولاء لا ينفي الوهية المسيح انما اذا دل فانه يدل علي عظمة ما كان يجري علي يديه من ايات ومعجزات التي تؤكد وجود الله فيه فالتعجب هنا دليل تعظيم!!
    اختي لنفترض ان امراءة توفي زوجها ولها منه ابن ثم تزوجت بعد ذلك من رجل اخري فهل يحمل كل اولادها بمن فيهم الاول اسم الزوج الثاني , هل يتطابق جينياتهم الوراثية ؟؟لنفترض مثلا ان لللابن الاول ورثة من ابيه الميت فهل يرث معه ابناء امه؟؟
    اختي ما ان الموضوع مختلف عن ذلك الا ان الجواب الذي ستقولينه هو الجواب علي سؤالك الذي طرحتيه حول احوانه وما تدعينه لهم.
    اما بقية الانبياء فهم بشر ولا يوجد اي مقارنة بينهم وبين المسيح حتي ولو افترضنا ان المسيح لم يعمل المسيح اي معجزة وتذكري ان الانبياء كانوا يرجعون الي الله في توسل وصلوات وطلبات وفي يعض الاحيان بحلول روح الله عليهم بعكس المسيح الذي كان روح الله حاضرا فيه فكان له سلطان علي احياء الاموات واخراج الشياطين بالامر كان قال (اريد فاطهر)(اخرجايها..).
    الله المتجسد يحتاج الي كل ما يحتاج اليه الجسد من اكل وشرب ومشي وركوب ونوم وضحك وبكاء والا لما قيل تجسد فارجو ان تعيدي صيغة سؤالك!!
    اختي افهمي ان المسيح يقول انا والاب (الله ) واحد و(انا في الاب والاب في) لذلك قال من يحبي يحب الذي ارسلني فهو يقول ان احببته فانت احببت الله,فان طرحتي انت مثلا سؤال علي احدسؤال قائلا هل تحب بنت الاحفاد ايعني هذا انك لا تتحدثي عن نفسك ؟؟ وان قلتي اتحبني ايلزم ذكر اسمك؟؟
    اختي الله يحزن !! ان الله خلقنا علي صورته وهو يطلب منا ان نفعل ما يفعله هو ويحرم علينا ما يحرحه علي نفسه ,الله ليس جماد بل هو كائن له شخصيته مشاعر كالحب والغضب والسرور والا لما كان قول محمد(ابغض الحلال...) اي اساس من الصحة... ويا عجبي!!
    نتابع
                  

10-17-2005, 09:41 PM

Albino Akoon Ibrahim Akoon
<aAlbino Akoon Ibrahim Akoon
تاريخ التسجيل: 08-27-2005
مجموع المشاركات: 1762

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أدلة تفنيد ألوهية المسيح عليه السلام من الإنجيل (Re: Albino Akoon Ibrahim Akoon)

    نواصل..
    الضرب واللكم والاستهزاء والصلب والتحدي متي27:42-43((خلص اخرين واما نفسه فما يقدر ان يخلصها ,ان كان هو ملك اسرائيل فلينزل عن الصليب لنؤمن به, قد اتكل علي الله فلينقذه الان ان اراده لانه قال انا ابن الله)).
    اختي ان ما حدث ماحدث حتي يتم الفداء فهو فعلا لم يكن عاجزا عن الدفاع عن نفسه او حتي النزول من الصليب ولكن ان نزل من الصليب وامن به كل العالم فلا فائدة لان الايمان بالخبر او النظر لمعجزة ما ولكن الناس كانوا لا يحتاجون الي الايمان بل الفداء والتحرير من سلطان ابليس والخطية المو######## حتي يكون للايمان اساس الخلاص .
    اقامه الله في اليوم الثالث وارتفع الي يمين قوة الله وسياتي الي دينونة الاحياء و الاموات.
    المعمودية ليست لطرح الخطايابل هي للتوبةمتي3: 2((قائلا توبوا لانه قد اقترب ملكوت الله)) مرقس1: 4((وكان يوحنا يعمد في البرية ويكرز بمعمودية التوبة لمغفرة الخطايا)) لوقا3: 3((فجاء الي جميع الكورة المحيطة بالاردن يكرز بمعمودية التوبةلمغفرة الخطايا)), اختي هذه الايات تكفي لاثبات ان المعمودية هي للتوبة لا لطرح الحطايا كما تزعمين.
    وهل استطاع ابليس ان يتسلط علي المسيح؟؟؟ واي معاني التسلط الذي تقصدينه!!
    حكم عليه الجميع بانه مستوجب الموت دون ان يذنب ولم يكن بين يديه اثم فكان الفداء ونزع سلطان الخطية من ابليس الا من ولي ابليس علي نفسه ورفض صليب المسيح الذي هو الرحمة والمحبة في اتم وجه وبهذا يكون الرحمة عادلة بحيث مات من اجل الكل ليستحق الكل الرحمة الا من ابي واستكبر.
    اسم يسوع يعني المخلص وهو لم يحمل اسم اخر بل اسم من اسماء الله !!
    لله 99 اسم فهل يعني ذلك انه ليس اله(ليبارككي الله)؟؟!!
    انه لم يكن يحتاج الي تعليم بل كعادتك تمسكين اية وتتركين اخري لزوم النقدوالنقض فالاية 47 يقول((وكل الذين سمعوه بحتوا من فهمه واجوبته))فهل يعني ذلك انه كان في حاجة الي تعليم ؟؟!!
    عزيزتي لوقا3: 16-71 ,يوحنا 3: 28-33 , كل ما قاله يوحنا ينطبق علي المسيح فقد اشار علي انه هو الذي سيعمدكم بالروح القدس والنار والقمح والتبن الذان ذكرهما هما رموز للاشرار والصالحين وقال( يجمع القمح الي مخزنه واما التبن فيحرقه) اشارة الي الوهية المسيح لان محاسبة الخطاة ومكافاة الابرار في اليوم الاخير هي لله ومن صفات المسيح انه الديان راجع(اجلس عن يميني حتي...), كما يشهد يوحناقائلا (الذي من فوق هو فوق الجميعوالذي من الارض هو ارضي ومن الارض يتكلم. الذي ياتي من السماء هو فوق الجميع وما راه وسمعه به يشهد وشهادته ليس احد يقبلهاومن قبل شهادته فقد ختم ان الله صادق لان الذب ارسله الله ينكلم بكلام الله لانه ليس بكيل يعطي الله الروح), انها شهادة صريحة منافيا تماما لزعمك.
    نتابع
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de