المؤتمر العام الأول للشباب بالحزب الاتحادي الديمقراطي (الهيئة العامة)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 04:47 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة ريهان الريح الشاذلي(ريهان الريح الشاذلي)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-21-2006, 07:36 AM

ريهان الريح الشاذلي
<aريهان الريح الشاذلي
تاريخ التسجيل: 02-22-2005
مجموع المشاركات: 2178

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المؤتمر العام الأول للشباب بالحزب الاتحادي الديمقراطي (الهيئة العامة) (Re: عمار عثمان بشير)

    الشقيق عمار خالص التحايا

    وهذا هو الاعلان السياسي:-
    الله - الوطن- الديمقراطية

    الحزب الاتحادي الديمقراطي

    الهيئة العامة

    الإعلان السياسي

    (نحو حزب تحكمه المؤسسات ..ويساهم في بناء الدولة الوطنية الحديثة)

    الى الشعب السوداني عامة..

    الى قوى الوسط والاتحادين الديمقراطيين خاصة..

    نخاطبكم اليوم ونحن نمضي بعزم أكيد وإرادة قوية نحو خياراتكم الإستراتيجية المتمثلة في إنطلاقة العمل السياسي المنظم لإعادة بناء حزب الحركة الوطنية الأول على أسس ثابتة ، قوامها الوضوح الفكري وديناميكية المنهج السياسي وقوة البناء التنظيمي ، وعمادها الديمقراطية الداخلية وسيادة سلطة المؤسسة المنتخبة ديمقراطيا من القاعدة الى القمة ، مستصحبين في ذلك ايجابيات تراث الحركة الاتحادية ومستخلصين العبر من سلبياتها ، مشكلين بذلك الحزب الأنموذج الذي طالما تطلعتم إليه الحزب الاتحادي الديمقراطي برؤية جديدة ، صمام أمان المشروع الوطني لبناء الدولة السودانية الحديثة ، وبعث الامة السودانية وتحقيق الوحدة القائمة على ترسيخ وإعلاء روح المواطنة على أساس المساواة في الحقوق والواجبات بين أبناء الوطن الواحد.

    إن شعبنا المتطلع دوما الى الديمقراطية والذي اصبح مضرب الأمثال بين الشعوب بثوراته وانتفاضاته المتكررة على النظم الشمولية ودكاتوريتها المستبدة ، تعرض لتجارب عديدة ومريرة خلال تاريخه الحديث .فبالرغم من قصر فترة التجربة الديمقراطية نسبيا في السودان إلا ان الشعب السوداني ظل متعلقا بالديمقراطية ، تعلقا ليس وجدانيا فقط ولكن عقلانيا ايضا ، لانها كفلت له الحرية والعدل والمساواة والشفافية في الحكم ، وان شعبنا بهذا النبل خليق بأن يحكم عبر نظام ديمقراطي منضبط ، قوي المؤسسات ، رشيد الممارسة ، يعيد بناء أجهزة الدولة لإعلاء شأن الإنسان السوداني وصون حقوقه وحفظ كرامته .

    أن التجربة الديمقراطية في السودان لم تخل من سلبيات شاركت وتسببت فيها مختلف القوى السياسية في السودان (بدرجات مختلفة) ، من خلال التباطؤ في تطوير تنظيماتها وتحديث برامجها وبناء مؤسساتها .

    كما أن حزبنا ليس خارج دائرة النقد بل أن مسئوليته أعظم بإعتباره أكبر الاحزاب السودانية ، بالتالي فإن أداءه يؤثر على مسيرة التجربة الديمقراطية سلبا وايجابا فالحزب الاتحادي الديمقراطي الذي مضى على تأسيسه أكثر من نصف قرن من الزمان وهو لا يزال يراوح مكانه ، قد برع المجتهدون في تشخيص المرض والعلة بل احيانا في وصف العلاج ، ولكن ما أفتقدناه هو الشجاعة في الحق والتضحية والتجرد والإخلاص وقوة الإرادة مما أقعدنا عن تطوير تلك التجربة الإنسانية المميزة ومن هذا المنطلق يأتي تقييمنا لتجربة الحركة الاتحادية بروافدها المختلفة إنطلاقا من قناعة أن الخطوة في رحلة الألف ميل لإصلاح الحزب وتحديثه تبدأ بالإعتراف والإقرار بكل الأخطاء التى أرتكبت بإسمه.

    لقد كان توحد الاحزاب الاتحادية الصغيرة بقيادة الاشقاء في بدايات الحركة الاتحادية في الحزب الاتحادي الديمقراطي الأول عام 1952م من أكبر ايجابيات الحركة الاتحادية ، والتى تجسدت في المساندة الجماهيرية العظيمة التى أنعكست ايجابيا في تحقيق أغلبية كاسحة في البرلمان الأول وتشكيل حكومة الاتحاديين والتى كان أعظم إنجازاتها خلال مرحلة التحرير إنجاز الإستقلال وتحيقي الجلاء والسودة وضرب المثل في النزاهة والشفافية في الحكم .ورغم أن توحد الحركة الاتحادية في العام 1967م كان من المفترض والمؤمل أن يؤدي الى تحسين أدائه كمؤسسة حزبية ذات جماهير عريضة ، وبالتالي السمو بالتجربة الديمقراطية ككل الى أفاق أرحب وبعد إنقضاض العسكر على السلطة في 25 مايو 1969م لم يمهل الحركة الوقت الكافي لبناء هياكلها واعادة تنظيم حزبها وخلال عهد مايو تكرست الشللية داخل الحزب كنتيجة منطقية لغياب المؤسسية ، ولهذا جاء الحزب بعد الانتفاضة مفكك الأوصال خائر القوى مفتقدا لقيادته التاريخية ، وكانت محصلة تلك الفترة الفشل الذريع في إدارة الحزب وبالتالي عدم القدرة على بناء مؤسسات الديمقراطية ومرتكزاته الفكرية وتحديد رؤيته وموقفه تجاه العديد من القضايا الهامة الأمر الذي شكل فراغا كبيرا ملأته زعامات دخيلة تفتقر الى الخبرة السياسية والحنكة والبصيرة والمقدرة على لم الشمل وعدم الرغبة في التضحية ، فأحكمت هذه الزعامات قبضتها على مقاليد الحزب مهيمنة ومحدثة واقعا جديدا وكانت الآمال معقودة والظروف مهياة لأن يجتذب الحزب تحت قوى الوسط بعد توقيع مبادرة السلام السودانية في نوفمبر 1988م والزخم الجماهيري الذي صاحبها ،خاصة وان الحزب امتلك زمام المبادرة في الشارع السوداني إلا أن قيادته لم تتحرك في اتجاه تعبئة الجماهير خاصة والشعب السوداني عامة في اتجاه تعبئة الجماهير الاتحادية خاصة والشعب السوداني عامة في اتجاه فضح وتعرية قوى الهوس الديني التى تعارض السلام وتعد للانقضاض على السلطة بالقوة العسكرية والعمل على عزلها وضرب مواقعها واجتثاث جذورها وتجفيف منابعها والتبشير بسودان المستقبل بل إن هذه القيادة ساهمت مباشرة في تآكل بنية الحزب فبدلا من أن يصبح حزبا جاذبا لقوى الوسط أصبح حزبا طاردا لعناصره المناضلة التى اجبر جزءا منها على الابتعاد وآثر الجزء الآخر النأي بنفسه مترفعا عن المشاركة في هذا المشهد العبثي .

    كما هو النزعة الدكاتورية لقيادته وانفرادها بقرارات فردية عندما تضيق ذرعا بمن يجاهر بالرأى الآخر أو ينادي بالإصلاح ،هذه النزعة والتى كانت منتقدة عندما صدرت من لقيادة التاريخية التى ارتبط إسمها بالإستقلال ، فإنه من البديهي أن تكون مرفوضة وبشدة أن تصدر من القيادات اللاحقة .

    أن من سلبيات الأداء الحزبي التباطؤ في الإستجابة لإعادة تنظيم الحزب وبناء مؤسسته الديمقراطية مما كان له الاثر المباشر في استمرار نظام الجبهة الإسلامية في الحكم بعد إنقلاب يونيو 1969م سنين عددا ، فبالرغم من الموقف الجيد والإيجابي للحزب بالعمل ضد نظام الإنقاذ من التجمع الديمقراطي ،إلا أن فشل التجمع في تعبئة الجماهير وتحريكها ضد النظام في الخرطوم ، يعود في تقديرنا لضعف بنيان الحزب الأكبر في التجمع والمفترض أن يكون الحزب القائد مما حدا بالحزب والتجمع على حد سواء استجداء المشاركة في مفاوضات السلام بين نظام الجبهة الإسلامية والحركة الشعبية لتحرير السودان ، فبدلا من تعبئة الجماهير في إتجاه محاصرة النظام وعزلة وانتزاع حقها في المشاركة لتقرير مستقبل وطنها ظلت تتسول في الموائد وتتجه لتوقيع إتفاق ثنائي لا يتوافق مع مبادئ التجمع الديمقراطي ومواثيقه كما لا يعبر عن مواقف الحزب ورؤيته شكلا وموضوعا .

    فبالرغم من التطور الحضاري والمعرفي والانفتاح على العلم وانتشار التعليم قد خلق واقعا اجتماعيا جديدا تصدت فيه القوى السياسية بزمام قيادة التغيير الاجتماعي المنشود ، إلا اننا نقدر للطرق الصوفية دورها كأحد مكونات النسيج الإجتماعي السوداني واحدى ركائز وجدانه الروحي.

    يا جماهير شعبنا السوداني في كل زمان ..

    ويا قوى الوسط والاتحاديين الديمقراطيين في كل موقع ..

    إن الأوضاع الدولية الحالية وواقع ما بعد أحداث 11 سبتمبر وبروز استراتيجية مكافحة الإرهاب العالمية فرضت واقعا جديدا على بلادنا نتج عنه :-

    تراجع النظام عن شعاراته وثوابته ومواقفه ومخططاته جاء نتيجة لضغط الشعب هادفا من ذلك الاستمرار في الحكم حتى ولو أدى ذلك للتفريط في وحدة الوطن .

    تعمد تغييب الجماهير السودانية ممثلة في تنظيماتها السياسية وتنظيمات المجتمع المدني عن الحلول المطروحة وتجاهل تطلعاتها الى سلام دائم في وطن ديمقراطي تحميه وحدة طوعية وشعبية .

    إختزال الأزمة السودانية وتصويرها كأنها صراع بين شمال مسلم عربي و جنوب مسيحي أفريقي تكريسا لقيام دولة دينية في الشمال .

    وأزاء هذا الواقع الجديد ، لمقاومة إي وفاق وطني صوري لإجتذاب القوى السياسية للانخراط في موكب النظام نرى بأنه تعدد المنابر في نيفاشا وأبوجا والقاهرة أن هذه المنابر لن تفض الا لحلول ثنائية وبشدة كثيرة من الملاحظات وان عالجت مشكلة الحرب والسلام لذلك نرى لابد من افلتفاف حول خيارات جماهير الشعب الحقيقة للخروج من هذه الأزمة ، ولن يتأتى ذلك إلا بقيام مؤتمر دستوري يفض الى نظام ديمقراطي تعددي حقيقي ، وهذا يحتم غنبثاق قوى شعبية سياسية ترفض كل سيناريوهات الوفاق المطروحة وتقود إرادة الشعب السوداني نحو سودان المستقبل .

    إن الحركة السياسية مطالبة اليوم أكثر من أي وقت مضى بالسمو فوق تطلعاتها الفردية والاتجاه لوضع برنامج وطني لحل مشاكل السودان ، وتجسيد ذلك على أرض الواقع في فكرها وبرامجها وعضويتها ووجودها اليومي الفاعل في كافة أرجاء السودان وأقاليمه ، متجاوزة كل الحدود القبلية والجهوية والعرقية ، ولن يتأتى ذلك الا بترسيخ الديمقراطية وثقافتها كقيمة عليا في المجتمع وترجمة ذلك في تطوير الممارسة السياسية وتحديث البرامج والأطر التنظيمية ، بهدف الوصول الى أحزاب تستند الى الديمقراطية الداخلية وإشاعة روح المساءلة والنقد الذاتي .

    إن الجماهير السودانية عامة وقوى الوسط المثقفين الديمقراطيين بصورة أخص مطالبون بترك الوقوف خلف السياج والتفرج على وطن أصبح في مهب الريح وكيانات حزبية اصبحت في مجرى السيل ، مطالبون بخلع رداء السلبية والانخراط في الحركة السياسية بفاعلية للمساهمة مع الاخرين في تغيير واقع هذه الاحزاب .

    فالأحزاب القوية والتنظيمات السياسية الفاعلة هي الدعامة الساسية للنظام الديمقراطي الراسخ والمستدام أن قضية التفيل في الحزب الاتحادي الديمقراطي والتى أفرزتها تجربة النضال المرير ضد نظام الجبهة الإسلامية والقوي التقليدية المهيمنة على قيادة الحزب وضعت لبنات اساسية للتغيير وجمعة إرادة وكوادر وفعاليات نجحت في ترسيخ الثوابت وتجلية الخط السياسي ، وتلك كانت مرحلة أساسية هامة أنجزتها وفق الطاقات المتاحة واليوم نبدأ مرحلة جديدة مرحلة الإنطلاق نحو العمل الجماهيري فندعو الاتحاديين الديمقراطيين بصورة خاصة وقوى الوسط بصورة عامة المؤمنين بالمؤسسة الى الانتظام وتسخر الى الانتظام وتسخير الطاقات وحشد الإمكانيات لإعادة بناء الحزب الاتحادي الديمقراطي ليملا ساحة الوطن الفارغة حتى يفيض ويفرخ قيادات شابة مؤهلة تعمل بجد وإخلاص وعلم ومنهج لخير الوطن وعمرانه ، حزب ينطلق من الأرضية الصلبة للحركة الوطنية السودانية ويؤمن بمبادي ومرتكزاتها ويمارسها داخليا قبل أن يسأل الأخرين عنها.

    إن المهام التاريخية التي يجب أن تلتقي عندها السواعد والإرادات والإرادات والقلوب والعقول هي :-

    تحقيق وحدة الحركة الاتحادية القائمة على وحدة الفكر وديمقراطية التنظيم .

    مواجهة قضايا الحاضر والمستقبل وتحديد رؤية واضحة تجاهها .

    المساهمة الفاعلة مع مختلف القوى الوطنية من أجل إعادة بناء الدولة السودانية الحديثة التى ستطلع بمسئولياتها تجاه خلق واقع جديد يؤسس على دستور دائم يراعي التعدد الديني والعرقي والثقافي .

    تعبئة الموارد وإستغلال طاقات الجماهير لتحقيق التنمية الشاملة والمتوازنة لانتشال الإنسان السوداني من الفقر والجهل والمرض والتشرد.

    إن قضية التطور هي القضية العاجلة والمسألة الملحة ذات الأولوية القصوى والمدخل الأساسي لمواجهة كافة قضايا الحزب والوطن والتطور الذي ظللنا ندعو له ومازلنا نؤكد عليه وسنظل نناضل من أجل هو ليس دعوة للفرقة والانقسام والتشرذم ولا يستهدف أشخاصا أو قوى بعينها ، إنما هو مشروع دعوة متكامل لبناء حزب عصري يستجيب لمتطلبات الجماهير ومتغيرات العصر وتطلعات الأجيال الصاعدة .

    اليوم نبدأ مرحلة جديدة لإحداث التغيير نستهلها بطرح مشروع المرتكزات الفكرية والميثاق وبرنامج العمل المرحلي واللائحة التنظيمية وتتواصل في حملة سياسية تنظيمية كبرى لإستكمال مهام البناء والتطور .

    التوصيات :

    1/تحديد رؤية سياسية واضحة تجاه التحالفات السياسية مع التنظيمات والكيانات السياسية الاخرى بالساحة الوطنية.

    2/ عقد ورشة عمل أو سمنار لدراسة وبحث الأسباب والآثار والنتائج السالبة للولاءات العرقية والعصبيات القبلية وتكريسها لمصلحة قضايا الوطن .

    3/ الحوار مع قوى الوسط بقية تشكيل تيار وسطي عريض .

    4/ العمل الجاد لتوحيد الحركة الاتحادية بمختلف الآليات لهدف تقريب وجهات النظر وحسم الخلافات .

    5/ الحوار مع التنظيمات الاخرى الداعمة لفكرة قيام المؤتمر الدستوري لترتيب كافة المسائل الوطنية .

    6/ تبني رؤية وبرامج فعال لحل مشكلة دار فور وشرق السودان وكيفية التعامل معها لتعضيد القيم والمضامين البناءة اللازمة لصياغة السودان الموحد.

    7/ أن يقوم الحزب بتبني رؤية جادة في اتجاه الانحياز الايجابي لمشروعات التضامن والتحالفات العربية والافريقية بما يمليه الانتماء العربي والافريقي والهم المشترك.

    8/ عقد ورشة عمل تعنى بدراسة تصاعد حدة الانتماء القبلي والجهوي وتبلوره في شكل تنظيمات سياسية تعبر عن الجهة أو الاثنية ودوره في خفض وتيرة الانتماء القومي وتحديد رأي واضح حول التنظيمات الجهوية والقبلية .

    9/ تحديد رؤية واضحة حول ما يدور من اتفاقيات مطروحة على الساحة أو قضايا مطروحة على طاولات التفاوض.

    10/ تحديد موقف أو رؤية قاطعة آزا أشكال التدخل الدولي والإقليمي.

    11/ وضع رؤية إستراتيجية للحزب حول ما يجب طرحه في المؤتمر الدستوري الذي يسعى الحزب لقيامه .

    12/ دعم ومساندة الحركات التحررية والوقوف مع كل الشعوب في قضاياها العادلة والمصيرية .
                  

العنوان الكاتب Date
المؤتمر العام الأول للشباب بالحزب الاتحادي الديمقراطي (الهيئة العامة) ريهان الريح الشاذلي12-17-06, 11:38 AM
  Re: المؤتمر العام الأول للشباب بالحزب الاتحادي الديمقراطي (الهيئة العامة) أحمد الشايقي12-19-06, 01:40 AM
  Re: المؤتمر العام الأول للشباب بالحزب الاتحادي الديمقراطي (الهيئة العامة) عبدالعظيم عثمان12-19-06, 08:03 AM
    Re: المؤتمر العام الأول للشباب بالحزب الاتحادي الديمقراطي (الهيئة العامة) ريهان الريح الشاذلي12-19-06, 11:06 AM
      Re: المؤتمر العام الأول للشباب بالحزب الاتحادي الديمقراطي (الهيئة العامة) ragaa makkawi12-19-06, 11:30 AM
      Re: المؤتمر العام الأول للشباب بالحزب الاتحادي الديمقراطي (الهيئة العامة) ragaa makkawi12-19-06, 11:42 AM
        Re: المؤتمر العام الأول للشباب بالحزب الاتحادي الديمقراطي (الهيئة العامة) ريهان الريح الشاذلي12-19-06, 01:56 PM
          Re: المؤتمر العام الأول للشباب بالحزب الاتحادي الديمقراطي (الهيئة العامة) محمد ابو القاسم12-19-06, 02:12 PM
  Re: المؤتمر العام الأول للشباب بالحزب الاتحادي الديمقراطي (الهيئة العامة) الصادق صديق سلمان12-19-06, 02:28 PM
    Re: المؤتمر العام الأول للشباب بالحزب الاتحادي الديمقراطي (الهيئة العامة) ريهان الريح الشاذلي12-19-06, 02:36 PM
      Re: المؤتمر العام الأول للشباب بالحزب الاتحادي الديمقراطي (الهيئة العامة) saif massad ali12-19-06, 05:09 PM
        Re: المؤتمر العام الأول للشباب بالحزب الاتحادي الديمقراطي (الهيئة العامة) ragaa makkawi12-20-06, 08:42 AM
          Re: المؤتمر العام الأول للشباب بالحزب الاتحادي الديمقراطي (الهيئة العامة) ريهان الريح الشاذلي12-20-06, 10:47 AM
            Re: المؤتمر العام الأول للشباب بالحزب الاتحادي الديمقراطي (الهيئة العامة) ريهان الريح الشاذلي12-20-06, 11:25 AM
  Re: المؤتمر العام الأول للشباب بالحزب الاتحادي الديمقراطي (الهيئة العامة) عمار عثمان بشير12-20-06, 02:50 PM
    Re: المؤتمر العام الأول للشباب بالحزب الاتحادي الديمقراطي (الهيئة العامة) ريهان الريح الشاذلي12-21-06, 07:36 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de