لما وكيف قتلوك ( يــــــا مجدي محجوب ). تفاصيل .. كيف تنفذ المخططات

Quote: · ‏‎Senior Administrator for Accreditation‎‏ في ‏‎Saint Clement Academy (Ottawa)‎‏ Nana Fathi Kashif إلى بكرى أبو بكر وأكون شاكرة لك إدا قمت بنشر ما سأكتبه الأن بخصوص المغدور به مجدى محجوب. والشكر ايضا موصول للاخ خالد المنسى على إحياء دكرى زميله مجدى الحية فى قلوبنا إلى أن يرث الله الارض وما عليها. قدر ما تسعفنى الداكرة وكان دلك فى تاريخ يسبق إلإنقلاب الغسكرى للاخوان المسلمون بحوالى عام أو اكثر قليلا رن هاتف منزلنا وكنت أنا شخصيا من رد علىه فبإدا المتحدثة الخالة فاطمة والدة مجدي وبعد السلام طلبت التحدث إلى الوالد , والدى هو بمثابة إبن عمها ومحامى العائلة. لم يكن والدى موجودا بامنزل حينها فأخبرته بإتصال الخالة فاطمة عند عودته وإنتهى الامر بالنسبة لى إلى هنا. بعد عدة أيام وعندما كنت أجالسه كعادتى للنقاش والحورات القانونية وجه الحديث إلى والدتى التى كانت تجلس معنا فى الصالون ساعة تناول شاى العصر قبل دهاب والدى مجددا إلى مكتبه للقترة المسائية قائلا, ولن أنسى كلماته ما حييت, هل تتصورى بان حاجة فاطمة زوجة المرحوم محجوب قد عثرت على مفتاح خزنة المرحوم فى إحدى جيوب بدالته التى تم جمعها وتخدينها بعد وفاته. وهدا حدث بالصدفة لانها بعد وفاته بسنوات قررت التدكى بها لاى محتاج فعثرت على المفتاح الضائع وعند تأكدها بأنه مفتاح الخزنة إتصلت على دهبت إليها وفتحت الخزنة وحصرت محتوياتها وكان بها بعض المستندات للببك الاهلى ومستندات أخرى وعملات أجنبية متفرقة دولار أمريكى, عملة مصرية وأخرى حبشية. بعد الجرد أغلقت الخزنة وطلبت من ألحاجة فاطمة بألا يتم فتحها إلا فى حضور جميع الورثة , أى أبنائها ودللك نسبة لان إبنتها عايدة كانت برفقة زوجها بالولايات المتحدة الامريكية. إن الاموال التى كانت بالخزنة ملك للمرحوم والد مجدى الوريث مع إخوانه وإخوته. تميز مجدى بخلق رفيع, وعلم راقى داده جمالا غلى جماله الدى حباه الله به وكان أحن واقرب إبن إلى أمه الحاجة فاطمة لا يرفض لها طلبا مهما كبر. فى دلك اليوم المشؤوم أخد والدته الى منزل المرحوم جمال محمد أحمد ودهب إالى نادى التنس للتريض حيث كان رياضيا وماهرا فى لعبة التنس. بعد دلك قرر الدهاب الى المنزل للإستحمام قبل الدهاب الى أخد الوالدة إلى المنزل ....وكان فى إنتظاره عصابة المافية بالقرب من المنزل ... وحدث ما حدث بداخل المنزل من ضرب وتهديد وقطع للتيار الكهربائ ونهب لمحتويات الخزنة..لا أستبعد بأن مجدى كان يعلم بمكان المفتاح وغلى الاغلب بان حاجة فاطمة قد أغلمته لانها شديدة الثقة به وكبيرة فى السن ولها حسابتها. من وشى به؟ ربما حدث احد أصدقائه المقربين بحادثة العثور على المتاح وما تحتويه الخزنة التى كان والدى شاهدا غليها ووشى هدا الصديق لحاجة فى نفسه ...ربما.................. فالسؤل يبقى ليس ما هو مصدر الدولارات بل من سرق الدولارات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟. هل يعلم أهل السودان بان الحاجة فاطمة طلبت مقابلة عمر البشير قبل إلإعدام ورفض مقابلتها فتوسلت لدى والدته التى بدورها إستحلفته بحاطرها عنده بأن يقابلها. هل يعلم الناس بأنه عندما سمج لها بقابلته وصلته تتضرع إليه بأن مجدى برئ ...مجدى ولدى البار....مجدى نوراة عينى وبيتى ..مجدى البشيلنى وبرفعنى... فقال لها خير يا حاجة قومى خلاص ....هكدا وعد ! ولم يخطئ ألإسلام حين حدد صفات الحاكم المختار من قومه والتى من بينها أن يكون ولود أى له دريه فهدا أدعى بأن يجعله رحيما لإحساس الرحمة التى تخلقها ألأبوة وبدا يكون رحيما مغ أمته ! صلاح دولار بقى ماشى يكلم نفسه وفى كل مكان يحاول يبرئ نفسه من دم مجدى ولكن هيهات....يكدب كدبا صريحا بأنه لم يكن يعلم ولم يكن موجودا بينما هو وعصابته كانو بداخل العربة التى كانت تراقبنا فى لحظات الدفن بمقابر فاروق ...لم نكن نعلم بأنه يمكنه التواجد فى مكانين فى آن واحد ! فهل من أحد لديه شك بأن الحقد والحسد والدونيه والهمجية والإرهاب كانت وراء قتل مجدى غيلة فى مال والده ! شاهد عيان رد · أعجبني · متابعة المنشور · منذ ‏2‏ ساعتين

(عدل بواسطة عبداللطيف شريف على on 04-15-2013, 09:41 PM)
(عدل بواسطة عبداللطيف شريف على on 04-16-2013, 09:57 PM)