انضمام قادة لواء السودان الجديد لحركة تحرير السودان .. انهيار اتفاقيات لم يف بها أحد !!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 02:49 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة فتحي علي حامد علي البحيري(فتحي البحيري)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-28-2006, 10:40 AM

فتحي البحيري
<aفتحي البحيري
تاريخ التسجيل: 02-14-2003
مجموع المشاركات: 19109

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: انضمام قادة لواء السودان الجديد لحركة تحرير السودان .. انهيار اتفاقيات لم يف بها أحد !! (Re: فتحي البحيري)

    بدر الدين والترابي.. بعيدا عن حوار العضلات

    كان من بين المداخلات الإلكترونية على مقالي بازار «فتاوى» المنشور بتاريخ 12 ابريل 2006 مداخلة بقلم هاشم بدر الدين من كندا، ولما كان الموضوع يدور حول فتاوى الدكتور الترابي الأخيرة عن المرأة، فلقد استدعي اسم هاشم بدر الدين إلى الذاكرة حادثة تعود إلى عام 1993، حينما تناقلت وكالات الأنباء خبر تعرض الدكتور الترابي لاعتداء في مطار أوتاوا بكندا من قبل أحد السودانيين المقيمين هناك، وهو أحد الأبطال العالميين في رياضة الكاراتيه، واسمه هاشم بدر الدين، الذي أنكر في حينها أنه المبادر بالعنف، وأن رفاق الترابي هم الذين بادروه، وكيف أدى ذلك إلى إصابة الترابي في رأسه، وهي الضربة التي روج البعض على أثرها شائعة تأثيرها على قدرات الدكتور الترابي العقلية.. وقد تساءلت بيني وبين نفسي: هل يمكن أن يكون المعقب على المقال الأخ هاشم بدر الدين هو ذاته الذي تناقلت الوكالات اسمه مرتبطا بتلك الحادثة البعيدة والشهيرة؟!.. والأرجح انه هو ذاته هاشم بدر الدين، وان تلك الحادثة بهالتها وانتشارها ربما حولت هاشم بدر الدين من ذلك التاريخ البعيد من ملعب الكراتيه إلى ملعب السياسة، فلقد وجدت له لقاء صحافيا في صحيفة «الصحافة» السودانية أجري معه في نيروبي يوضح انخراطه في بحر السياسة حتى أذنيه، ويقول: (السياسة بالنسبة لي ليست مهنة ولا أنوي أن اتخذها كذلك وهي أيضا ليست هواية كما عند البعض، وإنما هي موقف اقتضته الظروف، وأنا لدي موقف سياسي طيلة حياتي وهو أني لا أرضى الظلم، لأننا نشأنا في بيوت لا تقبل القهر ومنذ صغرنا كانت جدتنا تقول لنا: إن جدودكم لم يأتوا إلى أم درمان هذه «كايسين» رزق وإنما جاءوها راكبين خيلا، وهم جاءوا لمحاربة الظلم، وعلى هذا الطريق قمنا نحن فلسنا مثل الحيوانات الأليفة همنا أن نأكل ونشرب ونتزوج ونتكاثر).

    وإذا كان حادث الاعتداء على الترابي في أتاوا قد حدث صدفة، كما يقول هاشم بدر الدين، فمن المتخيل أن الصدفة نفسها أيضا قد مكنت السياسة من القبض على بدر الدين، فظلت منذ ذلك التاريخ ممسكة بتلابيبه، خاصة أن أحبابنا السودانيين على الضفة الأخرى من البحر سياسيون بالفطرة، فلا يجتمع اثنان منهم إلا كانت السياسة ثالثتهما، فهم يحملون بين جوانحهم قلوبا جميلة حالمة بوطن أخضر تغني في صباحاته الطيور، وبالتالي فهم يخشون عليه من الرؤى المتصارعة ويخافون عليه من الحظوظ العواثر.

    ولأخي هاشم بدر الدين أقول: أسعدني أن يكون خلافك مع الترابي هذه المرة حضاريا بالكلمة كما فعلت في تعقيبك على موقع صحيفة «الشرق الأوسط» الإلكتروني قبل أيام لا بقبضة الكف كما فعلت في كندا، ولعلك تتفق معي أن قبضة الكلمة ـ إذا حالفها الحق ـ أقوى أثرا من قبضة المصارع، فاحتفظ بعضلاتك للحلبة وعقلك للحوار.. ودمت بخير.

    [email protected]




    التعليــقــــات
    جاد الله دفع، «المملكة العربية السعودية»، 19/04/2006
    تسعدني دائما عواطفك النبيلة تجاهنا كسودانيين . ولا غرابة أن يجمع الحب بين السوداني والسعودي وموج البحر حمال للمحبة .
    أما قولك إن السودانيين على الضفة الأخرى من البحر سياسيون بالفطرة، فلا يجتمع اثنان منهم إلا كانت السياسة ثالثتهما، فهم يحملون بين جوانحهم قلوبا جميلة حالمة بوطن أخضر تغني في صباحاته الطيور، وبالتالي فهم يخشون عليه من الرؤى المتصارعة ويخافون عليه من الحظوظ العواثر. فقد أصبت الحقيقة نعم لا يجتمع سودانيان إلا كانت السياسة أو الكرة ثالتهم. وأما حب السوداني لأرضه فهو مشغول بهذا الحب لدرجة الوله . فهو يحلم حقا بوطن آمن مستقر يعانق شماله جنوبه ويضم غربه شرقه. وما نخشاه نحن السودانيين هذه الايام أن نصطدم مع المجتمع الدولي فيفرض علينا حصارا سياسيا لا تحتمله البلاد ولا يقدر عليه العباد. أشكرك على هذا المقال الذي تدعو فيه إلى تغليب الحوار العاقل الحضاري واتمنى يستمع المعنيون إلى ندائك.


    عصمت الهاشمي - Sudan، «السودان»، 19/04/2006
    المقال في حد ذاته مقال جميل والشيء الذي أثار حفيظتي وأسعدني تلك الرؤية الإخراجية للموضوع والتناول الجاد له, ولقد أمن كاتبه على أن السودانيين سياسيون بفطرتهم وهذه أم الحقائق فلقد تعودنا نحن السودانيون على تناول شتى المواضيع السياسية في مجالسنا وتناولها دائما بشيء من الجدية والعقلانية ويشترك في ذلك كل الناس بمختلف ميولهم وألوانهم السياسية ومما يثير الانتباه في ذلك فإن جميع الناس أيضا عندما يتناقشون في الأمور السياسية كثيرا ما يحدوهم الأمل في أن يظل السودان قطرا آمنا ومستقرا لا سيما بعد أن تمت اتفاقية السلام التي أنهت حربا دامت لعقدين من الزمان, والأمل يحدونا أن ينتبه العقلاء وتحل الأزمة الحالية الا وهي أزمة دارفور والتي نتمنى لها أن ترى الحل في القريب العاجل, لكاتب المقال من الشكر أجزله ونتمنى لسوداننا عزة ومنعة وتقدما وأن يحفظه من المتربصين وعبث العابثين, والله الموفق لما فيه خير أمتنا ونحن السودانيون من أناس عمروا الأرض حيثما قطنوا.

    عــيـدروس عـبـذالرزاق جـبـوبـة، «المملكة المتحدة»، 19/04/2006
    ماشاء الله على الذاكرة الفولادية التي يتمتع بها الصحافي محمد صادق دياب، وخاصة في زمن يشكو فيه الناس من ضعف الذاكرة، فما السر يا ترى؟

    عاطف ابراهيم، «المملكة العربية السعودية»، 19/04/2006
    دائما ما تسحرنا بأسلوبك الجميل وآرائك الحيادية، وأفكارك الجميلة. دمت أستاذي محمد صادق قلما حراً نزيها.

    منال عثمان سلمان علي - جدة، «المملكة العربية السعودية»، 19/04/2006
    منال عثمان سلمان علي – جدة
    من الطرائف التي ارتبطت بحادثة ضرب الترابي في كندا، أن أجهزة الأمن في السودان وقتها وأثناء مشاركة الترابي نفسه في السلطة كانت لها قبضة حديدية على الشعب السوداني، كما كانت قاسية مع كل من تسول له نفسه الاقتراب من الخطوط الحمراء الكثيرة التي حددتها، ومن بينها الإساءة للمسؤولين ورجال السلطة، فاستغلت السودانيات حادثة (دقة) الترابي – السودانيون يقولون للضرب بالعامية : دقة – كما يسمون أيضاً تصميم أو نقش أساور الذهب (البناجر) دقة، فيقولون الدقة السعودية والدقة البحرينية والدقة الهندية ... وهكذا ، فكن يذهبن إلى محلات الذهب في السودان ويسألن بالفم المليان وبأعلى صوت: (لو سمحت عندك دقة الترابي)؟ دون أن يجرؤ أحد من رجال الأمن على مساءلتهن عن هذا التصرف القانوني المشروع في نظرهن، لأن المسألة هنا بيع وشراء وليست سياسة.


    السر خالد، «المملكة العربية السعودية»، 19/04/2006
    حتى بالنسبة لي فقد لفت نظري ورود اسم هاشم بدر الدين في إحدى المداخلات مع موضوع (بازار فتاوى) بحادثة أتاوا بكندا . والحقيقة أن هاشم بدر الدين هو اليوم ناشط سياسي في الشأن السوداني ولست ادري إن كانت البداية عقب حادثة أتاوا بكندا أم قبلها. وأتفق معك بأن لغة الحوار تختلف بين حلبة المصارع وخارجها.

    صبرية الهاشمي، «المملكة العربية السعودية»، 19/04/2006
    لعلي استطيع أن أضيف بأن هاشم بدر الدين معروف على نطاق واسع لدى السودانيين كبطل من أبطال رياضة الكارتيه قبل حادثة أتاوا ومنذ ذلك التاريخ وهو معروف أيضا كمشتغل بالهم السياسي حتى الآن.

    عبد الناصر احمد، «المملكة العربية السعودية»، 19/04/2006
    الأخ الكاتب القدير محمد صادق دياب تحية حب واحترام ، نشكرك على تعاطفك الدائم مع إخوانك السودانيين. نعم أخ محمد نحن شعب يغرق في السياسة من رأسه حتى أخمص قدميه لأن السوداني متأكد أن له وطن مليء بالخيرات تسرقه الخلافات بل أوكد لك أخ محمد أن في السودان تجد في البيت الواحد من هو إسلامي ومن هو علماني ومن هو بين بين لكنه شعب متسامح يترك خلافاته عند أول مناسبة أفراح أو أتراح .

    عبدالحكيم مصطفى، «المملكة العربية السعودية»، 19/04/2006
    ومن في السودان يا كاتبنا لا يتعاطى السياسة؟ فالسياسة خبز السودانيين وملحهم.

    علاء كنة، «المملكة العربية السعودية»، 19/04/2006
    لك التحية الكتاب المرهف محمد صادق دياب معروف عن الشعب السوداني حبه وولعه للكتابة والسياسة ، وحسن الترابي كان له إحترامه وسط السودانيين عامة والإسلاميين خاصة ولكن يظهر انه بدأ في تفصيل الفتاوى على مزاجه وهي عيبة في حقه لان الشعب السودان لا يتحمل ذنبه فيجب حسابه في الدنيا من قبل الحكومة وفي الاخرة له رب كفيل بحسابه ونسأل الله له الهداية والغفران.
    وفي الخنام لك الشكر الجزيل
    علاء كنة
    سوداني مقيم في المملكة العربية السعودية

    كمال فضل الله، «قبرص»، 19/04/2006
    الأخ محمد صادق دياب لك التحية والتقدير ، أعجبني مقالك وتعليقك على مداخلة هاشم بدرالدين وأعجبت أكثر من توجيهك له بأن يستخدم فكره ومنطقه بدلا من عضلاته، والحقيقة التي لا أشك فيها أن بدرالدين قد تسبب في خلل ربما يكون وأتمنى أن يكون ما يمر به الترابي من تهجم على ثوابت الدين بسبب تلك الحادثة ولا يكون ما يقوله ناتج من قناعات فقهية وفكرية. أما عن حب السودانيين للسياسة ولوطنهم كحبهم للكورة حب بدون عمل يثبت هذا الحب فهم كما قال أحد الظرفاء يحبون السياسة وما عندهم سياسة ويحبون الكورة وماعندهم كورة.

    علي بركات، «السودان»، 19/04/2006
    نشكرك على مقالك الحر. كنت أحسبك سودانيا وذلك لمعلوماتك الكثيرة عن السودان وبصراحة أول مقال أقرأه لك وما أظنك إلا من شرفاء القلم الحر. دمتم ودامت أقلامكم شرفاء القلم الحر.

    د. هشام النشواتي,CA، «المملكة العربية السعودية»، 19/04/2006
    مقال رائع ودعوة الى اللاعنف لا تقدر بثمن. ثم إن الترابي أصابه الخلل عندما دعم الإنقلاب العسكري بإسم الاسلام وهو في الحقيقة أساء الى الإسلام وللشعب السوداني الطيب.

    هاشم بدرالدين، كندا، «كندا»، 19/04/2006
    أجزل الشكر للأستاذ محمد صادق دياب على مقاله، وللشرق الأوسط صحيفتنا الأولى التى تولى إهتماماً للشأن السودانى يفوق إهتمامها بشئون أى قطر آخر. فلا عجب أنها مُنعت من دخول السودان على يد من عجزوا عن الحجة فآثروا البطش والقمع.
    وقد كان مراسلو الشرق الأوسط فى السودان نزلاء دائمين فى سجون الأمن وما يعرف ببيوت الأشباح، أولهم كمال حامد فى عام 1991، والذى قادت الصحيفة، مشكورة، حملة قوية من أجل إطلاق سراحه، وآخرهم محمد عبدالسيد قبل ست أعوام، والذى كتبت الشرق الأوسط أنه تعرض للتعذيب. كل ذلك لأنهم تجرأوا على نقل حقيقة ما يحدث فى السودان، ولأن الشرق الأوسط تعلم أن قرائها السودانيون لا يقبلوا بشئ أقل من الحقيقة.
    إن ما حدث للترابى فى كندا لم يكن بالنسبة لى بداية إنغماس فى السياسة، إنما جاء بسبب الإنغماس فى السياسة ومعارضة الدكتاتورية، التى فعلت ما فعلت، ونسبت ذلك للدين، والدين منه براء.
    نحمد الله الذى أمد فى عمر الترابى حتى عرف الناس حقيقته. فقد حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أناس يقرأون القرآن لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية. وقد قال تعالى: (هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولوا الالباب).
    [email protected]

                  

العنوان الكاتب Date
انضمام قادة لواء السودان الجديد لحركة تحرير السودان .. انهيار اتفاقيات لم يف بها أحد !! فتحي البحيري12-26-06, 11:52 AM
  Re: انضمام قادة لواء السودان الجديد لحركة تحرير السودان .. انهيار اتفاقيات لم يف بها أحد !! فتحي البحيري12-26-06, 12:01 PM
    Re: انضمام قادة لواء السودان الجديد لحركة تحرير السودان .. انهيار اتفاقيات لم يف بها أحد !! فتحي البحيري12-26-06, 12:08 PM
      Re: انضمام قادة لواء السودان الجديد لحركة تحرير السودان .. انهيار اتفاقيات لم يف بها أحد !! فتحي البحيري12-26-06, 12:20 PM
        Re: انضمام قادة لواء السودان الجديد لحركة تحرير السودان .. انهيار اتفاقيات لم يف بها أحد !! فتحي البحيري12-26-06, 12:37 PM
          Re: انضمام قادة لواء السودان الجديد لحركة تحرير السودان .. انهيار اتفاقيات لم يف بها أحد !! فتحي البحيري12-26-06, 01:30 PM
          Re: انضمام قادة لواء السودان الجديد لحركة تحرير السودان .. انهيار اتفاقيات لم يف بها أحد !! فتحي البحيري12-26-06, 01:32 PM
            Re: انضمام قادة لواء السودان الجديد لحركة تحرير السودان .. انهيار اتفاقيات لم يف بها أحد !! فتحي البحيري12-26-06, 01:37 PM
          Re: انضمام قادة لواء السودان الجديد لحركة تحرير السودان .. انهيار اتفاقيات لم يف بها أحد !! فتحي البحيري12-26-06, 01:33 PM
            Re: انضمام قادة لواء السودان الجديد لحركة تحرير السودان .. انهيار اتفاقيات لم يف بها أحد !! فتحي البحيري12-26-06, 01:45 PM
              Re: انضمام قادة لواء السودان الجديد لحركة تحرير السودان .. انهيار اتفاقيات لم يف بها أحد !! فتحي البحيري12-26-06, 04:03 PM
                Re: انضمام قادة لواء السودان الجديد لحركة تحرير السودان .. انهيار اتفاقيات لم يف بها أحد !! فتحي البحيري12-26-06, 06:09 PM
                  Re: انضمام قادة لواء السودان الجديد لحركة تحرير السودان .. انهيار اتفاقيات لم يف بها أحد !! فتحي البحيري12-28-06, 10:40 AM
                    Re: انضمام قادة لواء السودان الجديد لحركة تحرير السودان .. انهيار اتفاقيات لم يف بها أحد !! فتحي البحيري12-28-06, 10:46 AM
                    Re: انضمام قادة لواء السودان الجديد لحركة تحرير السودان .. انهيار اتفاقيات لم يف بها أحد !! فتحي البحيري12-28-06, 10:46 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de