د. مريم المنصورة المهدي المشكلة في إنعدام الإرادة السياسية الحقيقية نحو تغيير قائم على العدالة والإ

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-28-2024, 11:11 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-04-2017, 06:26 PM

اخبار سودانيزاونلاين
<aاخبار سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 4567

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
د. مريم المنصورة المهدي المشكلة في إنعدام الإرادة السياسية الحقيقية نحو تغيير قائم على العدالة والإ

    05:26 PM February, 04 2017

    سودانيز اون لاين
    اخبار سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
    مكتبتى
    رابط مختصر



    الحبيبة د. مريم المنصورة الصادق المهدي في فقرة للنقاش
    برنامج حال البلد
    فقرة للنقاش
    قناة سودانية 24
    الثلاثاء 31 يناير 2017
    موضوع الحلقة:- مقترح أمبيكي للتسوية ... الفرص والموانع
    ضيوف البرنامج:-
    الحبيبة الدكتورة مريم المنصورة الصادق المهدي نائبة رئيس حزب الأمة القومي للعلاقات الخارجية والدبلوماسية والقيادية بقوى نداء السودان.
    الدكتور أمين حسن عمر القيادي بحزب المؤتمر الوطني.
    فيما يلي ما قالته الحبيبة الدكتورة مريم المنصورة في الحلقة وكُتب من تسجيل لفيديو للبرنامج:-

    الحبيبة الدكتورة مريم المنصورة:- نعم مرحب بيكم والتحية لكل المستمعين والمستمعات والمشاهدين والمشاهدات. أنا بالنسبة لي الأمر كله أمر مُدهش، لأنه السيد ثامبو أمبيكي هو بالفعل وسيط ورئيس الآلية الأفريقية الرفيعة في إطار إيجاد حل سوداني، لكن لا يستطيع أن يتحدث عن طرف دون طرف، ولا يستطيع أن يتحدث مع طرف دون أن يكون تحدث مع الطرف الآخر. بالتالي نحن كتبنا للرئيس ثامبو أمبيكي إنو نحن مرحبين وشاكرين في دوره لمساعدة السودانيين ليساعدوا أنفسهم وينهوا نزاعاتهم ويصلوا لسلام وتحول ديمقراطي. ولاقيناه آخر مرة، الهو كان شهر 8 السنة المضت وحصلت مُستجدات كثيرة على المستوى الداخلي والإقليمي والدولي، وإننا عايزين نلتقي به عشان نشوف الطريق للأمام وكلام بالمعنى دة. وورينا بوضوح وأكدنا بوضوح إلتزامنا الكامل بخارطة الطريق الوقعتها الحكومة في مارس 2016 ونحن وقعناها في أغسطس 2016، وإنه بنعتقد إنها هى الطريق المجدي المشت فيه الآلية وتمضي فيه قُدماً لأنه الفيهو مخرج من أزمة النظام نفسه في حواره بتاع الداخل الآن، أفضى لمحاصصة ومحاصصة بمشاكل حقيقية يعني. كلام الثلاثة نقاط الذكره الآن دكتور أمين، وأنا بصدق إنه طرحه ليهم، كلام بالتأكيد ما بيعبر عننا خالص في نداء السودان ولا في المعارضة لأنه دة حديث حول محاصصة، إنه مشاركة في حكومة، ومشاركة في برلمان وكتابة دستور. كتابة الدستور واضح إنها ما القضية في السودان، صحيح إنه لمن الناس يصلوا لرؤى محددة بيكون كيف يكتبوا الدستور سوياً، دي واحدة من القضايا. ولكن نحنا مسألة المحاصصة ومشاركة في الحومة ومشاركة في البرلمان، مُش ما طُرحت، ولا يُمكن أن تُطرح حتى في الإطار بتاع خارطة الطريق في مستوياته الأولى، لأنه، نحنا بنتكلم وبنقول لازم يكون في تهيئة مناخ، وتهيئة المناخ هى معلومة يعني، وجاية في خارطة الطريق وفيها وقف للعدائيات وتوصيل الإغاثات وبسط الحريات بما فيها اطلاق سراح المعتقلين وغيرها. والناس يلتقوا في لقاء في أديس ابابا في الإتحاد الأفريقي يتفقوا على هذه الأشياء، وبعد داك بنتكلم في القضايا والأجندة الحددناها بما فيها مُخرجات حوار الداخل. عشان كدة الكلام حول إنه يتكسر موقف المعارضة ولا موقفنا نحنا في نداء السودان، الناس الموقعين على خارطة الطريق بالصورة دي، كلام ما عنده أساس من الصحة، ومُش بس ما عنده أساس من الصحة، حتى ما اتكلم معانا فيه ولا اتفاوض معانا فيه حتى لمن جاء السيد عبديل محمد كممثل للآلية الرفيعة وحضر الإجتماع الأخير التم في باريس للمجلس القيادي، طبعاً انحنا ما حضرناه مع إننا اعضاء في المجلس، لأننا مُنعنا من أن نمشي نحضر هذا اللقاء لكن نُورنا وعلى اتصال بالحاصل شنو. كلام طرحه الحبيب الإمام في الإعلام شنو التم. أهم حاجة التمسك بخارطة الطريق، ودة مش موقفنا بس، دة موقف المجتمع الإقليمي والمجتمع الدولي. وحتى بالأمس، أنا تحدثت مع السيد السفير محمود خان، الهو سفير الإتحاد الأفريقي هنا في الخرطوم، الحسة الآن هو في أديس ابابا بيحضر في الإجتماعات بتاعة العلى هامش القمة الأفريقية، وقلت ليه بوضوح هل تم طرح أى تقرير عن وضع السودان، يعني من الآلية الرفيعة، لأنه زى ما متابعين حصلت عدد من القرارات المُهمة والمداولات المُهمة للوضع في أفريقيا وبالذات ما يخصنا هنا في السودان اقرب لينا وضع جيش الرب وغيرها، فقلت ليهم هل تم أى نقاش أو تقديم تقرير عن مسألة السودان؟ قال لم يتم هذا الأمر، وأنهم حتى سيجلسوا هم كآلية عشان يتداولوا هذا الأمر. فبالتالي أنا برجح الكلام القالو دكتور أمين في مسألة سوء الترجمة زى ما قال. أما فيما قاله من طرح للحكومة كما تفضل اآن الدكتور، دة برضو زى ما قلت ياهو دة كلام عجيب.
    الحبيبة د. مريم المنصورة:- الأمر المتجدد، أنا اسميه، مافي كثير من جديد للأسف من قصة جديدة في حجوة أم ضبيبينة عندنا في قضيتنا السياسية. لكن الأمر المتجدد الآن بعد نهاية حوار قاعة الصداقة، واضح جداً إنه هذا حوار لم يأتي، ولن يأتي ولا يستطيع أن يأتي بإستقرار ولا تصالح في السودان وبالتأكيد لا وقف للحرب. دون وقف للحرب حقيقتاً لا بنقدر نتكلم عن أستقرار ولا نتكلم عن تنمية، ولا بنقدر نتكلم عن فرح برفع حظر مطلوب للعقوبات الأمريكية وغيرها من القضايا ولا لرفع ديون ولا غيرها. الآن الأمر في السودان بقى واضح، في حُزمة، في مشكلة كبيرة، في أزمة في الحُكم، في عدم إستقرار، في عدم قدرة للمُضي إلى الأمام، على مستوى المواطن العادي يعني، بيشعر بأنه....
    الحبيبة د. مريم المنصورة:- عودة الإمام الصادق المهدي، هو وجوده في الخارج هو الأمر الإستثنائي. الإمام الصادق المهدي رئيس الوزراء الشرعي، المنتخب، رئيس حزب الأمة، حزب الإستقلال، الحزب الأكبر والأعرق في السودان، إمام الأنصار، المجموعة الدعوية الأكبر في السودان، طبيعي كان يكون في السودان. بالتالي الظروف الإستثنائية هى الاوجدت وجوده في الخارج. قرار إنه يعود للداخل دة، تم الإعلان عنه منذ 31 أكتوبر عام 2015....
    الحبيبة د. مريم المنصورة:- لا مافي إنتظار لشئ، الحقيقة إنه هو كان بيأدي في مهام هو أعلن من 31 أكتوبر الذكرته لك 2015 هو فرغ من مهامه، نحنا الأجهزة في الحزب كانت رابطة أمر وجوده في الخارج بقضية، غير يعني تأسيس علاقتنا وتقويتها مع إخوتنا في نداء السودان، خاصة الموجودين في الخارج، الحركات الحاملة للسلاح والتنظيمات السياسية، ايضاً مسألة العلاقات الدولية وغيرها من القضايا الكانت بتهمنا منذ ربطنا ضرورة عودته بتوقيع خارطة الطريق. بالتالي خارطة الطريق، كان متوقع يجي الحبيب الإمام تم طلب لأسباب منطقية من اخوتنا في نداء السودان إنه يبقى في الخارج قليلاً، أول مرة اعلنا فيها عودته كان في 26 يناير. عودة الحبيب الإمام مرتبطة بقضايانا نحنا، التعبئة الداخلية ومواصلة العمل السياسي من اجل احداث سلام في السودان وتحول ديمقراطي...
    الحبيبة د. مريم المنصورة:- موضوع الحظر دة الرفع الجزءي المؤقت باطاره، بالعكس هو بيسب في خانة مصلحة العمل الوطني لأنه هو مربوط بشروط محددة وإجراءات محددة، كلها دي المطلوبات للخلاص في السودان. يعني لو اخوتنا في الحُكم قدروا استفادوا من الفرصة دي، فرصة اصلاً في رادة سياسية وطنية حقيقية لإنه الناس يصلوا لحلول لمشاكل بلدهم عبر الحوار، لو استصحبوا دي باطار الإرادة الدولية ممكن يستفيدوا منها، لكن هم في الحقيقة محاولين يصوروها فرحة عارمة، إنه بدي خلاص لقينا امريكا ولقينا علاقات إقليمية بعد دة ما مهم، المعارضة وقعت وكلامات يعني. الإطار دة لا صحيح ولا مجدي لحل... دة البيجي في الإعلام.
    الحبيبة د. مريم المنصورة:- عفواً انحنا نرجع تاني للمحلة دي لأنها زى الكلام البديت بيه حجوة أم ضبيبينة دي... غير صحيح كلام الدكتور إنه المشكلة قضية سيادة سودانية لأنه الجميع احرص على مسألة السيادة السودانية. في المسألة دي تدخل كل المجتمع الإقليمي والدولي عشان يؤكد إنه لا يقبل تجاوز السيادة السودانية لأنه في اصوصا يُعطى السودان وجود كامل، جُمركي وسيادي عشان يبحث ما يشاء. ودي حاجة معلوم إنها موجودة، امريكا عاملاها في كندا وبريطانيا عاملاها في فرنسا وغيرها.... ( بعد المقاطعة واصلت الحبيبة د. مريم المنصورة حديثها ) الكلام دة غير صحيح تماماً الجهات الإثيوبيا وفرت بصورة كاملة للسودانيين ما يشاءوا ما يؤكد ليهم فحص أى حاجة تدخل عن هذا الطريق، إتعنتت الحكومة السودانية بصورة أساسية، تمام. الآن في حل آخر، الحل الأمريكي دة انحنا بنرى فيه مخرج لكن ما زال محتاج لدعم خاصةً في مسألة الإخلاءات بالنسبة للناس المرضى وغيرها وغيرها، وحتى لو الإغاثات الأمريكية بتأمن زى ما شرح وإتفضل الدكتور، بتكون مسألة الإخلاءات مهمة تهمل. لكن دي ما قضية. كذلك قضية دارفور. قضية دارفور دي يعني قصة الدوحة دي ذاتها قالوا إحتفلوا بنهايتها والحرب لسة مدورة بالتالي هى ذاتها نفسها محتاجة لإنها تخرج من إطارها بإنها كإنها يعني بطلة مُقدسة، هى ذاتها إنتهت وإعتبرت نهايتها. أنا ما عايزة على إننا نقعد نتطرى القضايا. القضية الأساسية إنه في مُشكلة الآن في السودان. المُشكلة الآن في السودان نحنا كلنا راغبين في إنها تُحلى عن الطُرق السياسية...على الصعيد العملي...
    الحبيبة د. مريم المنصورة:- تعريف السيادة. تعريف للسيادة.
    الحبيبة د. مريم المنصورة:- طبعاً الكلام دة ما صحيح، السيد بوث، أنا ما بدافع عن كلامه ولا بفتكر كلامه مُنزل عشان يوصف أى سوداني يعني، لكن هو كان بيتكلم عن موقف مُحدد من الحركة الشعبية بشكل مُحدد في موضوع مسألة الإغاثة وبيقول المقترح الأمريكي، ما بيتكلم عن المعارضة عموماً ولا بيتكلم عن المواقف عموماً، ودي في المحلة دي عشان نكون واضحين. حتى زى ما أنا قلت ليك هو ما المرجع في ال... الحاجات المُهمة جداً الناس يتكلموا فيها حسة الآن هى نفس العقلية دي. الفكرة إنه الآن الوضع في السودان حقيقةً لو جينا نعرف السيادة، هى المسؤلية في الحماية...
    الحبيبة د. مريم المنصورة:- ما هو دي. انحنا بيقعدوا الناس يحفروا في جزئيات صغيرة والشكل العام للأسف واقع فيه السودان، مسألة الفشل الواقعين فيه كلنا، المشاكل السياسية، المشاكل الإقتصادية، المشاكل الخدمية، مشاكل الصحة، المُعاناة اليومية بتاعة المواطن، ما مُهم، مُهم إنه يقولوا ليه والله في ناس عملوا كدة ولا ما عملوا كدة يدخلوا بالمدخل بتاع أصوصا ولا ما يدخلوا بالمدخل بتاع أصوصا، دة ما مُهم، الحاكم لو ما قدر يكون عنده المسؤلية في إنه يجد في نفسه الشجاعة والقوة إنه يحمي مواطنينه هنا في اللحظة دي بيكون فقد واحدة من أهم وظايف الحُكم. إنت يا دكتور في السياسة دكتور، انحنا في وظائف الدولة أهم شئ إنك تدي الزول الأمن، الآن دي فيها مسألة أساسية. السودان الآن لو مسكته من أى واحدة من المعايير، أى واحدة من معايير وظائف الدولة حتلقى إنه كان مافي ديل القواعد عندهم مشكلة كبيرة جداً، دي البتدعونا كلنا نخرج من إطار ذواتنا. 27 سنة ونص فيها عدد من المشاكل على مختلف المستويات، الحكام لغاية حسة مصرين يتكلموا على إنهم والله يعدموا الآخرين، في عملوا الحوار استمر 32 شهر، استهلك مليارات الجنيهات، أهدر مئات من الآمال غير الآف، الناس جايين كلهم من السودان من الحال دة، still يقولوا ليك والله ياهو دة حوار وياهو دة مُخرجاته وكدة. مُخرجاته تلتين الإقتصادية دُمرت تماماً، تماماً بقت nullified يعني بقت ما عندها صلاحية بإجراءات 3 نوفمبر... (بعد التعليق على أن الحبيب الإمام الصادق قال بأن المخرجات دي كويسة تواصل الحبيبة د. مريم المنصور حديثها) ... قال هناك فيها مقبول وهناك فيها غير، الحقيقة المقبول إنت عارفهم شنو، زى ما قالت أختنا شمائل، كويس هى إعادة لما كُتب في الدستور بالتالي كأنما بيقولوا للناس والله التزموا بالدستور بس.... إنعدام الإرادة السياسية.
    الحبيبة د. مريم المنصورة:- الواقع السوداني والإرادة السودانية والوضع السوداني فيه كثير من الأمل، لكن أنا يعني زى طريقة حديث دكتور أمين ومستوى كلامه والإعترافات العلى الأقل عنده الفضل إنه بيعترف إنه هو الأشياء البتروقوا هو بتكون محترمة وتذكر وتكون مرجع والأشياء الما محترمة لنفس الجهة مجلس الأمن... ( بعد المقاطعة ) معليش ما إنت قاعد والمشاهدين قاعدين.... دي ما إتفاقية دي قرارات. الشاهد دي هى العقلية المتمترسة، ولو كانت متمترسة بنجاح، نجاح في الشعب السوداني، تأمينه، توفير العيشة ليهو، توفير الكرامة ليهو، ما كان في بأس، كان بيكون في مجموعة من المعارضين الما لاقيين أنفسهم، زى التصويرات الحاولوا يصوروها والصغائر البصغروها لمعارضة وطنية كبيرة فعلاً وصامدة ومشكلة، في الآخر هى الضمير بتاع الشعب السوداني والأمل بتاع الشعب السوداني. عشان كدة دي المُشكلة، المُشكلة في نظام تمترس في الحُكم 27 سنة ونص من غير ما يعمل أى نجاح، بل بالعكس قاد السودان لإنفصال وحروب و... لا معليش... وكلها من القضايا دي كويس، وفي الآخر فقد المصداقية وكل النظرة القادر يشوفها في التعامل مع الآخر، القمع، الهو في الآخر، مش أفشل الإقتصاد بس، أرهق الإقتصاد. المسألة دي كان لأى مجموعة حكمت 27 سنة أو عشرات السنين يعني بالصورة دي، كان بيكون عندها فكرة في إنها تخرج من هذه الأزمة. الحقيقة إنهم هم ما زال بيفتكروا فكرة إنهم والله يعدموا الناس التانين، هم اصحاب الفهم وكدة ويعدموا الآخرين مع كل المشاكل الفيهم.
    الحبيبة د. مريم المنصورة:- هى القضايا، أى ناس قعدوا في أى محلة على مستوى موضوعي بلاحظوا المُشكلة الحقيقية والمخرج منها وبيكون دوماً حتى على مستوى السياسيين مثلاً في ورش عمل نُظمت بصورة موضوعية وكدة بيقدروا يتفقوا بوضوح إنه في مُشكلة ولابد من إطار أُسس محددة للمُضي قُدماً، دي ما قاعدين يختلفوا عليها. عشان كدة لمن نجي في الإطار هنا السياسي ويتكلموا هنا زى الدكتور الماسكين ملفات في الحقيقة يعني أنا ما عايزة إتكلم...دي بتكون... (بعد المقاطعة)... الشاهد إنه يعني الماسكين... (بعد المقاطعة) لا لا مُهم... القضايا الجوهرية الآن في السودان لو مسكتة ورقة أى مجموعة سودانية تشيل منها العنوان، حتلقى إنه في تماثل وتماهي في تعريف المشاكل شنو والحلول ليها شنو بسبة 75% كل الناس، لكن للأسف إنعدام الإرادة السياسية، التمترس، ويمكن ايضاً في ناس، اصحاب مصلحة، عندهم مصلحة في عدم وجود تغيير، عدم إحداث تغيير حقيقي، تغيير يُفضي لسلام، تغيير يُفضي لإستقرار، تغيير يُفضي لنجاح على المستوى الإقتصادي، لأنهم مُلاحقين بمشاكل بتاعت إنتهاكات بتاعت حقوق إنسان، لأنهم مُلاحقين بمشاكل بتاعت فساد وغيرها. الحقيقة الآن في مُشكلة كبيرة جداً جداً، والأزمة دي ما بتلقاها في المعارضة فقط، يعني التوصيف دة بتلقاه حتى من ناس بيعدو في إنهم في الحزب الحاكم أو مجموعة الأحزاب الحاكمة. عليه الآن المُشكلة واضحة...
    الحبيبة د. مريم المنصورة:- المُشكلة لو ما قدر النظام يجد ليه إرادة سياسية حقيقية نحو تغيير قائم على العدالة والإستقرار، كويس، يعني ما على الإنتقام والإنتقام المُضاد، ما على التجريم والتجريم المُضاد، ما على المُلاحقات، ما على التحقير للآخر وغيرو. لو ما قدرنا نطلع للمعادلة الكسبية لينا كلنا دي في الحقيقة كلنا خسرانين.







    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 04 فبراير 2017

    اخبار و بيانات

  • عمر البشير: واشنطــــن اقتنعــــت بعـــدم جـــدوى العقـوبات علــــى السودان
  • كشفت عن تسليم مستندات للمراجع العام إشراقة محمود تمثل أمام النيابة بشأن أموال الاتحادي
  • بدء اجتماعات تشاورية بين السودان وفرنسا في باريس
  • البنك الدولي يدشِّن أول مبادرة للشراكة بين القطاعين العام والخاص في السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق 03 فبراير 2017 للفنان عمر دفع الله عن الجواز السودانى


اراء و مقالات

  • كيف تتعلم الكذب؟ بقلم د.آمل الكردفاني
  • المهدي ،، و(الإبادة الجماعية) .. بقلم جمال السراج
  • بانوراما الذكري التاسعة لرحيل المناضل الجسور الأب فيليب عباس غبوش بقلم ايليا أرومي كوكو
  • جو لندن القارس بقلم فيصل محمد صالح
  • مدراء الجامعات العائدون من أمريكا! بقلم عثمان ميرغني
  • (الثَّابِت الأَكبر)..! بقلم عبد الله الشيخ
  • المحطات الواقعية ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الحوار الاجتماعي بقلم إسحق فضل الله
  • المرتد!! بقلم عبد الباقي الظافر
  • قبل (الكرافتة) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • السودان - ماأحلاه – للسودانيين.. بقلم حيدر احمد خيرالله
  • أبدا ما هنت يا سوداننا يوما علينا ! لا لعقاب الصحفيين السياسى بالتخويف والإرهاب !بقلم عثمان الطاهر
  • كيف غير المهدي في مسار حياتي وملكني مفاتيح النجاح حكياتي مع ال) (black English man بقلم عبير

    المنبر العام

  • ما دوامة الدنيا ما دوامة
  • اجتماع الشريف السموال ب كدوده والترابي
  • مشاريع عملاقة: مشروع وادي عطبرة
  • بشة يدفع إمرأة والرئيس التنزانى ينتصر لها (فديو)
  • الاستخبارات الألمانية – نفوذ متزايد للإخوان المسلمين بولاية سكسونيا DW
  • الجُثّثُ المُتفحِّمةُ
  • رئيس عربي لــ ترامب لاترفعوا الحظر عن السودان
  • عناء الصندل ... غبطة الجمر
  • فيكِ احتفيُّ بجهلي
  • خلاص يا مسلمي الدول السبعة .. أمسحوا الدموع .. وتنفسوا الصعداء .. وسافروا إلى ماما أمريكا ..
  • فرانكلى .. فن فتح البوست و قفلو
  • قاض في سياتل يصدر أمرا بوقف الأمر التنفيذي لترامب
  • قاضي فدرالي يصدر أمراً قضائياً بوقف الأمر الرئاسي اللذي أصدره في كل أنحاء الولايات المتحدة
  • كتب حمور زيادة لم تحظر في امريكا!
  • نساء اتبــــرا لا يعرفـن الكــــــذب شكرا جزيلا ود الجعلى























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de