حوارالساعة الإجتماعي والإنساني مع الصادق المهدي الجزء الأول عندما كنت شابا كنت مشدودا لأجيال أبى و

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 09:55 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-24-2017, 04:58 PM

عبير سويكت
<aعبير سويكت
تاريخ التسجيل: 08-07-2016
مجموع المشاركات: 615

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حوارالساعة الإجتماعي والإنساني مع الصادق المهدي الجزء الأول عندما كنت شابا كنت مشدودا لأجيال أبى و

    03:58 PM January, 24 2017

    سودانيز اون لاين
    عبير سويكت-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر


    حوارالساعة الإجتماعي والإنساني مع الصادق المهدي  الجزء الأول عندما كنت شابا كنت مشدودا لأجيال أبى و.!!!


    الأنظمة الديكتاتورية أخترقت أسرتنا فأبعدت بعضهم!
    الرياضة ليست لعبا بل هى روشتة صحية !

    بقلم :عبير المجمر (سويكت(

    في مقدمة الحوار أنا لن أتحدث عن الحبيب الصادق المهدي كسياسي أو مفكر فهو غني عن التعريف ولكن سأتحدث عن الإمام الإنسان وهو يعتبر الشخصية الوحيدة التي عجزت عن وصفها وضاعت كلماتي كما ضاعت عندما حاورته لوقت طويل فالامام القامة الهامة الشامخ شموخ النخيل، الإنسان بكل ما تحمل الإنسانية من معاني يسلبك عقلك وقلبك ولا تملك سوى أن تكن له جزيل حبك وتقديرك واحترامك، كنت من أشد معارضيه وصرت من أشد عاشقيه، لما يحمله هذا الرجل الوقور من طيبة وسماحة وتواضع ومصداقية وفكر واسع حتى سلب وأسر عقول وقلوب مؤيديه ومعارضيه.
    كان كالمطر إذا أقبل استبشر الناس به وإذا حط نفعهم وإذا رحل ترك أثرا نافعا فيهم وإذا غاب اشتاقوا إليه
    فكان نوارة اجتماع باريس وكانت إبتسامته نبع الأمل ووجوده بمثابة الطمأنينة والسكنية لمؤيده ومعارضيه وروحه الشبابية المتفائله الطاقة الإيجابية المحمسه والمشجعه للجميع، وكلماته وإرشاداته ونصائحه ينبوع الحكمة والمعرفة والخبرة، وطاقة الحب التي بداخله تتدفق كالانهار لتحتوى المهموم والحزين والمظلوم ،فكان كالشجرة التي لا تحجب ظلها حتى عن الحطاب فتقاسم تعاليم الإنسانية الجميلة التي بداخله مع مؤيديه ومعارضيه لذلك نقول له:
    ما عشقناك لجمالك أنت ايه من الجمال
    أو هويناك لخصالك انت اسمى الناس خصال
    أو لروحك لجلالك أنت اية من الجلال
    الطبيعة حنت عليك خلدت بصمات فيك
    وأخيراً اقول أيها الحبيب الصادق لقد أظلمت عاصمة النور عندما رحل نورك عن أراضيها .

    الصادق المهدى: أنا مشعول بقضايا تهم الإنسان
    1_من هو الصادق المهدي الإنسان؟
    يعني أنا لا أحب أن أتكلم عن نفسي لان هذا يظهر كأن الإنسان يتفاخر ، لكن اسألينى عن حاجات محددة مثلاً أنا مفروض أكون شغال في أولوية العمل السياسي لكن أنا في الحقيقة مشغول بقضايا أخرى متعلقة بالإنسان مثلاً أنا كنت بصورة كبيرة مهتم بالعناصر المضطهدة في مجتمعنا وهي العناصر المرأة والأطفال والعناصر ذات الانتماءات الإثنية المختلفة والأقليات الدينية إلى آخره يعني هذا هم في رأي إنساني ليس في المقام الأول سياسي ثانياً أنا اهتممت كثيراً جداً بقضايا الجيل الجديد أيضاً هذه المسألة في رأي مهمة إنسانية لأن خطاب الجيل الجديد ليس من زاوية إستقطاب ولكن من ناحية طرح مشاكله فقدمت في كتاب (أيها الجيل) تصوري لمشاكله أى مشاكل الجيل الجديد وتصوري لهذه المشاكل وحلولها ثالثا أنا اشتغلت جداً بما أعتقد هو إنسانيات سودانية مثلاً :السودانيون في رأي عندهم ميزه مختلفة عن بقية الشعوب العربية والإقريقية وأنا ركزت علي ما أعتقد أنها إنسانيات سودانيه،التواضع، التسامح، الكرامة، المروءة إلى آخره وركزت على هذه وعملت فيها محاضرةأيضاً أنا اهتممت بما اعتبرته لا إنسانيات سودانية من الأخطاء السودانيه اللانسانية عندي كتيب( الإنسانيات واللانسانية السودانية)، كذلك اهتممت بصورة لا يهتم بها الناس المعنيين لا بالسياسة ولا بالدين وهي مساءل تخص الإنسان مثلاً كتبت عن مساءل تخص الفكاهة وكيف أن الفكاهة لها دور في الناحية النفسية للإنسان، وفي الناحية الاجتماعية كذلك كتبت عن الرياضة ودور الرياضة المطلوب بالنسبة للإنسان، أنا أعتقد أن هذه الاهتمامات ليست اهتمامات سياسين ولا حتى اهتمامات مفكرين في رأي هذه اهتمامات من يركز على الإنسان، النقطة الأخرى أنا شخصياً تعاملت مع أسرتي المباشرة أولادي وطبعاً كلمة أولادي بتعني الذكر والأنثى بصورة تركز علي إنسانيتهم وليس علي ذكوريتهم أو أنوثتهم وفهمتهم أن الإهتمام بكم ينطلق من أن قيمة الإنسان ما يحسنه أكثر الإنسان فيه أو أقل ليس أن الإنسان ذكر أو أنثى هكذا تعاملت معهم كذلك علمتهم أهمية التخلي عن الامتياز المبنى على الحسب أو النسب أن الواحد منكم يكون فاهم أن لو ما عنده مواعين من تأهيل . تراث أبائه وجدوده لن ينفعوه ولذلك الإنسان لا يكون مشغولا بانه ( انا فلان ابن فلان ) حتى أنا عملت تعديل لأنى أقول دائما :بدلا من أن يتمايز الناس بأنى ( أنا فلان بن فلان ) والقبيلة لا، فالناس كلها سواسيا الناس كلها من آدم وأدم من تراب لا تفاضل مبنى على العنصر ولا علي الجنس حتى أننى أتكلم عن الكلام عن الأشراف ما يميز الناس بالإشارة إلى هذا المعنى لأن الناس جميعهم أشراف .
    أشراف مادام جدهم أدم نبي الناس كلهم أشراف وما دام ربنا قال : ( ولقد كرمنا بني آدم ) أى هذا بني آدم مطلق بني آدم مسلم، مسيحي ، زنجي ،عربي إلى آخره و أنا أعتبر هذه النظرة نظرة إنسانية تخرج الإنسان من أي نوع من التصنيف الحزبي والطائفي وحتى الجنسي لذلك أنا أتكلم عن هذه المعاني أما إلى أي مدى أنا أنسان أنا لا أتكلم عن هذا بل أترك الآخرين عندما يتعاملوا معي يروا من معاملتي إلى أي مدى أنا أحترم الناس من حيث هم ناس وليس من حيث هم معي أو ضدي وهم يقدروا يعلقوا علي هذه المعاني ولكن أنا أعتقد أن هذه الإهتمامات هي اهتمامات بالإنسان كإنسان .
    الأنظمة الديكتاتورية إخترقت أسرتنا فأبعدت بعضهم
    -------------------------------------------------
    2_ما هو مدى تواصلكم الاجتماعي مع الأهل وزملاء الساحة السياسيه ؟
    أنا عندي أصدقاء في كل الكتل السياسية وفي كل الكتل الفكرية حتى التي تختلف معي نعم في هذا الصدد أنا عندي تواصل إنساني إجتماعي مع كل الأشخاص الموجودين في الحياة العامة فيما يتعلق بأسرتنا انا أعتقد دخلت مشاكل سببها أن بعض الناس في أسرتنا اخترقتهم النظم الديكتاتورية وبما إني أنا ضد النظم الديكتاتورية إستطاعوا أن يبعدوهم عنا لأنه صارت العلاقه بنا وثيقة إتهام لذلك إبتعدوا لهذا السبب الذي شوه بعض علاقتنا الأسرية وهو اختراق النظم الديكتاتورية من نظام عبود ونظام النميرى ونظام البشير في أن يهددوا أفراد الأسرة الذين لهم علاقة معنا وبذلك يبعدوهم عنا لكن فيما يتعلق بالمعاملات الإجتماعية انا أعتقد أني كونت رأس مال إجتماعي كبير لأن في كل الأفراح والأحزان ألتزم التزام وثيق بالتهنئة علي الأفراح وأشاركهم الاتراح والتعزية على الوفيات وزيارة المرضى بصور مفتوحة لكل المجتمع انا تقريباً عندما كنت داخل السودان في كل يوم جمعة أوظف هذا اليوم لهذه الإتصالات الاجتماعية ويعتبر هذا جزء من البروتوكول السوداني الذي فيه هذه الخصلة، خصلة التسامح والتواصل الاجتماعي . فالسودانيون من أكثر الناس محنة في العلاقات بينهم وهذا ظاهر فيما بينهم في الداخل وحتى في الخارج فهم من أكثر الجاليات في كل مكان عندهم هذه النزعة المتمثلة فى المحنة وأعتقد أنها هي جزء من أخلاق الإنسانيات السودانية أنهم محافظين على أعلى درجة من المحنة والتواصل الاجتماعي رغم الخلاف السياسي والاقتصادي .

    عندما كنت شابا كنت مشدودا لأجيال أبى وجدى !
    -----------------------------------------------

    3_حدثنا عن مدى تواصل المهدي مع الأجيال الشابة؟
    أنا قلت من قبل أنا كشاب كنت إتحاشي العلاقة مع جيلي ووجدت نفسي مشدودا إلى أجيال أبي وجدي هذا ليس بقرار إرادي و لكن وجدت نفسي مشدودا إلى أجيال ابي وجدي يمكن لاني وجدت في هذه الصحبة درجة عالية من الإفادة بقدر أخذ منهم كثيرا جدا وهم أيضا في رأي عندهم ذخيرة من التجارب والعلم والمعرفة مفيدة جداً لذلك فعلاً انا كنت كشاب أهتم للغاية أن تكون علاقتي مع أجيال أبي وجدي وأنصرف تماماً في ذلك الوقت عن جميع أنشطة الشباب . المدهش أنني كلما زاد عمري إتجهت إلى صحبة الذين هم أصغر مني سنا ولذلك كل جيل أبنائي وبناتي وأزواجهم وأصدقائهم صرت أصادقهم وصرت أحرص بصورة كبيرة وصورة مفتوحة بعلاقات مع أجيال صغيرة جداً لأني بدأ لي زمان كنت أبحث عن تجارب وخبرة والآن صرت أشعر بأن التواصل مع هذه الأجيال يساعد في أن يزيدك حماسة يزيدك مثالية يزيدك تفاؤل لأن هم الأجيال الأصغر عندهم هذا المعنى وحتى إني بدأت أعمل تنظير واقول أن الشاب والشابة ليس هو الذي عمره كذا، مسألة العمر هذه مسألة إحصائية ولكن الذي صفته كذا يعني من لا صفة حماس فيه و تفاؤل بمعنى ليس عنده صفة الحماس والتفاؤل والمثالية هذا ليس بشاب حتى وإن كان سنه صغيرة من يقول أن مجرد سنه تؤهله أن يوصف بشباب هذا أنا أسميه (بشبابوية) يعني ليس شاب، لأن الشباب في رأي هم من يظهر في سلوكهم من المثالية والحماس والتفاؤل بنفس المنطق تحدثت عن العجز أن موضوع العاجز ما مسألة سن أيضا هي مسألة صفه إذا كان الإنسان عاجز يسمى عجوز أما إذا كان الإنسان محتفظ بتفاؤل ومثاليه و حماس هو يوصف بأنه شاب، المهم إني ربطت الشباب بصفات معينة والشيخوخه بصفات معينة وأعتقد أن هذا هو الصحيح، والكثير من الحكم والأشعار تؤكد هذه المسألة مثلاً أحد الشعراء يتكلم عن الشباب الذين هم ليسوا بشباب فيقول :عمري بروحي لا بعدد سنيني ** قلأسخرن غدا من التسعين عمري الي السبعين يركض مسرعاً ** والروح باقية علي العشرين. وأيضاً جاء أحدهم يخطب وحده إسمها عزه فيقول لها :أعز هل لك في شيخ فتى أبدا ** وقد يكون شبابا غير فتياني .
    وفي هذا المعنى أيضاً يقول من قائل :كم ميت بالوهم في شرخ الصبا ** ولربما قتل الجبان خياله .
    معنى هذا الكلام الإنسان يكون شبابا بصفاته لا بسنه ويكون عجوزا بصفاته لا بسنه المهم اني وجدت نفسي في أثناء الشباب مشدودا للشيوخ وبعد الشيخوخة كبر السن صرت مشدودا للشباب ولذلك صرت مآخيا لأبنائي وبناتي وأزواجهم وأصحابهم وأجد فعلاً متعه وفائدة في صحبة هذا الجيل لأنه كما قلت: يعطي الإنسان تفاؤل و حماسة ومثاليه لأن أنا أعتقد أن الشيخوخة تقود لتورث الإنسان قلة في الحماس وقلة في المثاليه وقلة في التفاؤل يعني تكون نظرته فيها سوداوية علي كل حال أنا عندي حقيقة هذه التطلعات وفعلا مندهش في صغر السن كنت مشدودا لكبار السن وفي كبر السن مشدودا للشباب من أجيال أبنائي .












    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 24 يناير 2017

    اخبار و بيانات

  • ضبط شبكة من الأجانب تعمل في تزوير العملات والمستندات
  • عمر البشير يجري مباحثات مع الملك سلمان ومنحة سعودية للسودان
  • اتهام شركة (آي كير) للخدمات الإلكترونية بالاحتيال
  • الشفافية السودانية: 18 مليار دولار خسائر البلاد سنويّاً من الفساد
  • مباحث الخرطوم تطيح بشبكة متخصصة في سرقة المحلات التجارية
  • الحكومة السودانية: الصادق المهدي شخصية مهمّة ومرحّب بعودته للبلاد
  • وزير الدولة بمجلس الوزراء يؤكد أهمية دور الخبراء و الكفاءات السودانية بالخارج
  • حركة تحرير السودان الثورة الثانية توقِّع على اتفاقية الدوحة
  • مسئول ببنك النيل: علينا حماية البنوك من مخاطر غسل الأموال وتمويل الأرهاب
  • المالية ترفع نسبة الصرف على الصحة إلى 9% من الموازنة العامة
  • الشرطة تكشف لغز أخطر عملية زواج عبر الـ (فيسبوك)
  • لجنة برلمانية: مشاكل بيئية بالشمالية بسبب التعدين التقليدي للذهب
  • غازي صلاح الدين: الأيام القادمة ستشهد تحولاً في شكل الدولة السودانية
  • تشريعي الخرطوم يُطالب الولاية بحل مشاكل المياه والمواصلات
  • كلمة رئيس المركز السوداني لدراسات حقوق الإنسان في الذكري الثانية والثلاثين لاغتيال بطل السلام الافر


اراء و مقالات

  • نتنياهو/ ترامب: طمعنجي بنى لو بيت فلسنجي سكن لو فيه بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانيا
  • أسر فقيرة تُسلّم اطفالها الى دار المايقوما وسيدي الرئيس الى أمريكا! بقلم أحمد الملك
  • النبَّاهـ الأوَّل بقلم الشفيع البدوي
  • أكثر من تعقيب بقلم فيصل محمد صالح
  • مجتمع الجهل المركب بقلم حيدر محمد الوائلي
  • هل تركنا زيارة الأئمة في سامراء .؟ بقلم الشيخ عبد الحافظ البغدادي
  • انتهى الوقت.. بقلم عثمان ميرغني
  • حديث مع عقل رجل يشتمنا بقلم إسحق فضل الله
  • اتفاقيات ...!! بقلم الطاهر ساتي
  • يسألونك عن سفر النواب!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • باركوها !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • ثنائي أبوكدوك : الغناء الشعبي في ستينات القرن الماضي.
  • ميزان الربح والخسارة في حرب جبال النوبة بقلم محمود جودات
  • لماذا رفعت الولايات المتحده الأمريكيه الحظر الإقتصادى عن السودان 2 فتش عن إسرائيل بقلم ياسر قطيه
  • التشابه والخلاف بين ترمب وهتلر بقلم د. فايز أبو شمالة
  • صحراء النقب المنسية فلسطينية الهوية وعربية الانتماء 3 بئر السبع عروس البادية وعاصمة النقب بقلم د.
  • مناطحة حقائق التاريخ .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • يا بكري ... وين الأرشفة ... ٢٠١٦ الكبيسة دي دايرين نطويها
  • هذه هي الحقيقه هاشم بدر الدين لم يضرب الترابى
  •  لم يخبرونا بهذا قبل أن نتزوج !!
  • الجمهوريون فرحانين بزكريا بطرس شاتم الرسول عشان مدح أستاذهم .. شبهيكم واتلاقيتم
  • جُنديُّ الرُّوحِ
  • أسئلة قصيرة لأنصار الفكر الجمهوري
  • الغضب في شأن الرسول والتساهل في أمر الله
  • افتتاح معرض الخرطوم الدولي الـدورة الـ 34 (صور)
  • شقة الإستقبال كرسى متحرك ..وشوية عفش وبوماستك ...ودعم ايجار ...!!!
  • وتتوالى الاحزان بوفاة المفكرة والمخترعة ( السودانية - بنت كوستى ) الدكتورة ليلى زكريا ...
  • متابعة شىء لايستحق المتابعه ... أم مواصلة مايستوجب التضحيات الجسام...!!!
  • يا البشير تسّفِر سعيتك تقنِّب تباري الجداد العقالي ...!!
  • وهل يستطيع أحد أن ينكر العلاقة بين الوهابية والإرهاب؟؟!!























  •                   

    01-25-2017, 08:54 PM

    معاوية


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: حوارالساعة الإجتماعي والإنساني مع الصادق (Re: عبير سويكت)

      حوار في قمة الروعة يا رائعة الجمال والخصال
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de