الجريدة في حوار مع الإمام الصادق المهدي زعيم حزب الأمة القومي وإمام أنصار الله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 07:15 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-12-2017, 06:38 PM

اخبار سودانيزاونلاين
<aاخبار سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 4571

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الجريدة في حوار مع الإمام الصادق المهدي زعيم حزب الأمة القومي وإمام أنصار الله

    05:38 PM January, 12 2017

    سودانيز اون لاين
    اخبار سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
    مكتبتى
    رابط مختصر

    رئيس حزب الأمة القومي الإمام الصادق المهدي ل (الجريدة):-
    هجوم الحكومة الأخير علينا جلب لها أكواماً من السخرية المستحقة
    حزب الأمة القومي يعتبر مبارك الفاضل مارقاً منه،ومخلب قطٍ للمؤتمر الوطني
    أهم ثمرات غيابي تجاوز فكرة إسقاط النظام بالقوة لاختيار الأساليب السلمية لهذا الهدف
    سأبحث مع زملائي في نداء السودان كيفية المشاركة في العودة
    تغلبات مبارك بلا بوصلة جعلت كل القوى السياسية مصفحة ضد أية أعمال يقوم بها
    لغيابي بعض التأثير على الحزب تنظيمياً، ولكن أجهزة الحزب تقوم على مؤسسية
    حزب الأمة من حيث الفكر، والتنظيم، والتعبئة، الرقم السياسي الأول
    المنحازين لحوار النظام، لا يشكلون تياراً داخل الحزب أصلاً

    الخميس 12 يناير 2017
    حوار: منصور عثمان

    ** تتأهب قواعد حزب الأمة القومي هذه الأيام لعودة زعيم الأنصار الإمام الصادق المهدي للبلاد بعد غيبة طال أمدها، وكان المهدي قد غادر البلاد مغاضباً إلى قاهرة المعز بعد إطلاق سراحه في منصف يونيو من العام 2014، بعد اعتقال دام لنحو شهر في أعقاب انتقاده لقوات الدعم السريع، وفيما قاطع حزب الأمة حوار الوثبة الذي شارك في الجلسة الافتتاحية له، اختار الانضمام لقوى نداء السودان التي تضم فصائل مدنية وحركات مسلحة سودانية معظم قادتها بالخارج، ومن ثم وقع المهدي على اتفاق خارطة الطريق مع الحكومة الذي يواجه كثير من العقبات .
    وفي المقابل يواجه حزب الأمة تحديات جسام للتحركات التي يقوم بها السيد مبارك الفاضل المهدي الذي عاود علاقته بالنظام عبر الحوار الوطني، معلناً في ذات الوقت تبنيه لعودة حزب الأمة 1945 م ليبدأ اتصالاته الواسعة بقواعد الأمة القومي في المركز والولايات، كل هذه التداعيات كانت كفيلة بإجراء حوار مع السيد الصادق المهدي رئيس حزب الأمة وإمام الأنصار فإلى ما جاء في المضابط.

    * لماذا حدد حزب الأمة عودة الإمام الصادق من الخارج إلى السودان في ال( 26 من يناير) تحديداً؟

    - نعم تم إختيار يوم 26 / يناير/ 2017 م، وهو يصادف ذكرى تحرير السودان الأول في 26 / يناير/ 1885 م تيمنًا بها لمشوار تحرير السودان من الاحتلال الداخلي الذي يعاني منه، فكل مصادرة للإرادة الوطنية احتلال.

    * في وقت سابق ذكرت في تصريحات أنك لن تعود إلى البلاد إلا ومعك الحركات المسلحة، وأنت الآن بصدد العودة دونها؟

    - نعم سوف أبحث مع زملائي كيفية المشاركة في العودة على أساسين الأول: إبداء المباركة لهذه العودة على أنها متفق عليها، والثاني: المشاركة الرمزية لمن يمكنه مرافقتي والمشاركة الشعبية في مشهد العودة.

    * ما تأثير العودة على قوى نداء السودان بالخارج؟

    - هذه العودة ليست لقطع علاقتي بنشاط الخارج، بل سوف أحرص على أن تكون لتقوية العمل بالداخل، ولتقوية التواصل بين الداخل والخارج لا سيما وقد تهيأت النفوس للتعبئة الشعبية بصورة غير مسبوقة.

    *هل سيدخل حزب الأمة في حوارات ثنائية مع النظام عقب عودة زعيمه أم سيقتصر التفاوض عبر الوسيط الأفريقي؟

    - لا مجال لأي حوار ثنائي لا في الداخل ولا في الخارج، ولا مجال لأي حوار لا ينطلق من خريطة الطريق التي وقع عليها النظام ووقعت عليها قوى نداء السودان.

    * إلى أي مدى يعول الإمام على الوسيط الأفريقي؟

    - لقد كتبت خطاب تهنئة للأمين العام الجديد للأمم المتحدة وفيها ذكرت تأييدنا لآلية مجلس السلم والأمن الأفريقي، واقترحت على ضوء آخر التطورات أن يتخذ مجلس السلم والأمن الأفريقي قراراً جديداً لاحقاً لقراره في جلسته رقم 539 لدعم ما يقوم به الوسيط الأفريقي.

    * هناك اتهام بأن الصادق المهدي مضطر للعودة بعد تحركات مبارك الفاضل داخل الحزب؟

    - منذ أكثر من عام كتبُت لأجهزتنا في الداخل بأن مهامي في الخارج وهي: نداء السودان، ونداء استنهاض الأمة عبر منتدى الوسطية العالمي، والاتفاق في إطار نادي مدريد حول تشخيص التطرف والإرهاب والمسؤولية عنهما وما ينبغي عمله؛ إن هذه المهمة الثلاثية في خارج الوطن قد اكتملت ما يجعل عودتي للوطن ممكنة، وتركت الاستعداد والتوقيت لأجهزة الحزب. وقد كان.
    تقلبات مبارك بلا بوصلة جعلت كل القوى السياسية مصفحة ضد أية أعمال يقوم بها.. لا سيما حزب الأمة الذي يستفيد من تناقضاته الانتهازية من باب بضدها تتبين الأشياء.. من يسوقون هذا الاتهام مصابون بالعمى السياسي.

    * هل صحيح أن تحركات مبارك أثرت على التماسك الداخلي للحزب وخصوصًا قيادات وقواعد الولايات؟

    - مبارك وبدعم من رئيس الحكم في السودان وفي ليبيا كون لنفسه حزباً ضراراً في عام 2002 م ورغم هذا الدعم تمزق الحزب الضرار إرباً إرباً.. أغلب أعضائه عادوا لحزبهم وبعضهم اندمج في المؤتمر الوطني، والآخرون هم الذين كونوا الحزيبات ربائب المؤتمر الوطني.. صدقني إن ما يقوم به الآن ظاهرة إعلامية بدعم من إعلام المؤتمر الوطني لمجرد التشويش لا أثر لها على كيان حزب الأمة القومي الذي يعتبره مارقاً منه، كمخلبَ قط للمؤتمر الوطني.

    * إلى أي مدى أثر غياب الإمام على الحزب تنظيمياً؟

    - لا شك أن لغيابي بعض التأثير على الحزب تنظيميًا، ولكن أجهزة الحزب تقوم على مؤسسية، وقيادات منتخبة، وهم يؤدون عملهم بانتظام، ويستعدون الآن للمؤتمر العام الثامن لحزب الأمة القومي. وتوافقني على أن الحزب من حيث الفكر، والتنظيم، والتعبئة، الرقم السياسي الأول.

    * وأنت عائد إلى أرض الوطن كيف تقيم الفترة التي قضيتها بالخارج؟

    - كانت فترة غيابي مثمرة أهم نتائجها:
    العبور بإعلان باريس إلى توحيد هدف بين المركز والهامش، وتجاوز فكرة إسقاط النظام بالقوة لاختيار الأساليب السلمية لذلك الهدف، وتجاوز فكرة تقرير المصير للمناطق المتضررة لاختيار السودان الواحد العادل القادر على إدارة التنوع بالمشاركة والعدالة.
    تطوير إعلان باريس لتكوين نداء السودان بصورة وسعت جبهة المعارضة.
    تطوير نداء السودان بصورة يرجى أن تضم شباب 27 نوفمبر 2016 م بما يحقق تحالف بين ثلاثة أجيال: جيل
    الاستقلال، وجيل أكتوبر، والجيل الجديد.
    أمكن عبر منتدى الوسطية العالمي تكوين رأي عام حول « نداء استنهاض الأمة » والتطلع لتكوين مجلس حكماء يعمل على وقف الحروب الفكرية والإثنية والطائفية التي تمزق المنطقة.
    وعبر نادي مدريد استطعنا بمشاركة 111 من رؤساء دول وحكومات سابقين كانوا منتخبين ديمقراطيًا أن نتفق على تشخيص موضوعي وشامل لظاهرة التشدد والإرهاب وتأكيد أن هذه الظاهرة لا يقضى عليها بالوسائل الأمنية وحدها، بل تتطلب تطرقًا لأسبابها وتحميل المسؤولية لكل من ساهم في خلق تلك الأسباب.
    وفي أثناء هذا الغياب ألفت عددًا من الكتب والكتيبات والمقالات ذات المضمون الفكري، والسياسي، والاجتماعي، ما يشكل إثراء للمكتب السودانية كما كتبت مقدمات لعدد من المؤلفات.

    * ما صحة تمدد التيار الداعي للحوار مع النظام داخل الحزب؟

    حزب الأمة ينادي بحوار معلوم الصفات وملتزم به قيادة وقاعدة. لعلك تسأل عن المنحازين لحوار النظام، هؤلاء لا يشكلون تياراً داخل الحزب أصلًا، فجميع مكونات الأمة والمجموعات المختلفة داخله ملتزمون بموقف المؤسسة الذي يعبر عن الأجندة الوطنية.. والحقيقة ليس في حزب الأمة فقط بل في كل الساحة الوطنية لا تتمدد دعوة ولا تيار إلا بقدر حرصها على التشدد إزاء هذا النظام الذي اكتسب كراهية لا مثيل لها، وتكون أية دعوة للتعقل والانصراف عن فش الغباين -مثلما نفعل- على حساب النجومية.. فالنظام وسياساته الخرقاء لا يكتسبون أراض إلا عبر أفعال الاختراق و(كشكش تسد) داخل التكوينات المختلفة، وهي أفعال مهما نشطت فمقدراتها محدودة في أشخاص لا تيارات، كما أن نضوب خزينة النظام قلل من مساحتها كثيراً.

    * الهجوم الأخير من قبل الحكومة كيف تنظر إليه؟

    - الحكومة السودانية فاقدة البوصلة تارة تستخدم إعلامها لإعطاء انطباع بأننا في حالة حوار معها، ثم تنقض غزلها بمواقف معاكسة، وهذا هو نهجها في كثير من الأمور حتى مع الدول الأخرى. ولعلك توافقني أن هجومها الأخير هذا جلب لها أكواماً من السخرية المستحقة. . هجوم النظام على أي كيان سياسي فيه تزكية أمام الشعب السوداني لأن رفض النظام بلغ درجة غير مسبوقة.

    * حلفاؤكم في نداء السودان أكدوا اكتمال الأسباب الموضوعة لسقوط هذا النظام هل تتفق معهم؟

    بصرف النظر عن قدرات المعارضة فإن النظام السوداني يواجه أزمة اقتصادية لا حل لها لأنها متعلقة بفشل سياسات، وتراكم عجز داخلي في الميزانية، وعجز خارجي مستمر.. كذلك يواجه النظام تأزمًا أمنيًا واسعًا بصرف النظر عن المواجهات مع الأحزاب السودانية المسلحة، فسياسات الفتنة الإثنية ارتدت عليهم. كذلك عزلة النظام الدولية بسبب وجود 63 قراراً لمجلس الأمن أغلبها تحت الفصل السابع تحاصر النظام.. وأرى أن هذا النظام قد كتب على نفسه الزوال.. والتحدي هو أن نجمع قوى المستقبل في صف واحد للقيام بالواجب الوطني.. وأن نرسم خريطة الطريق لمستقبل آمن للبلاد.

    * النظام يعول على تأييد المجتمع الدولي وخصوصًا أمريكا والاتحاد الأوروبي؟

    - نعم النظام يوهم نفسه أنه يستطيع التفاهم مع المجتمع الدولي.. الدول المذكورة دول يحكمها القانون ويوجهها رأي عام لا يتجاوز ال 63 قرار مجلس أمن التي تدين النظام السوداني. . إن للتعامل بين النظام والأسرة الدولية حدودًا لا يمكن تجاوزها فالدول المعنية لا تستطيع مصافحة قيادات النظام السوداني فضلًا عن التطبيع معه.

    * ما الجديد في موضوع لم الشمل؟

    - موضوع لم الشمل بيد لجنة عليا مكلفة برئاسة اللواء (م) فضل الله برمة يرجع إليه في بيان الموقف، ولكن لم الشمل ليس مطلقًا فإنه ليس معنيًا بالذين انخرطوا في النظام الحاكم أو صاروا مخالب قط له.

    * متى سيقام المؤتمر العام لحزبكم؟

    - مبدأ الدعوة للمؤتمر العام الثامن للحزب قد أقر، ولكن التوقيت يعتمد على إنجاز المؤتمرات القاعدية، فأرجو توجيه السؤال للسيدة الأمينة العامة.

    * ماذا يفعل الإمام الآن في مصر؟

    - موضوع ماذا أفعل الآن في الخارج قد تناولته فيما سبق من إجابات.

    * مذكرات السيد الصادق هل اكتملت كتابتها؟

    - بنتي الباشمهندسة رباح هي المعنية بهذه المذكرات وقد أصدرت حتى الآن خمسة أجزاء طبعت وصارت في المتناول.


    الجريدة



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 12 يناير 2017

    اخبار و بيانات

  • وزير الدولة بالدفاع: هناك من يصورون أن قوات الدعم السريع (رباطة)
  • كاشا يحبس ضابطاً بسبب شائعة تهديد صحفي بالقتل
  • عضو برلمان يتوعد بفضح الأعضاء الباحثين عن السلطة
  • مواطن سودانى يطلب فتوى من مجمع الفقه بالموت الرحيم لابنه
  • كاركاتير اليوم الموافق 12 يناير 2017 للفنان عمر دفع الله عن المشروع الحضارى


اراء و مقالات

  • حكاية برلمان وأحزاب ومستقلين بقلم د.تيسير محي الدين عثمان
  • أعلان حرب.... بقلم نور تاور
  • الشكلة بين الافارقة الاصليين والسودانيين المستعربين 1-2 بقلم محمود جودات
  • لابد من الديمقراطية وان طال السفر بقلم نورالدين مدني
  • ستفشل حكومة الوفاق كما فشل الحوار ..ولتبك على السودان البواكى بقلم ادروب سيدنا اونور
  • ما هو ضمان نجاح المبادرة الفرنسيّة ؟ بقلم ألون بن مئير
  • التحرش والشماتة والدبلوماسي المظلوم بقلم كنان محمد الحسين
  • نادي الكتاب السوداني بواشنطن (3): الحزب الشيوعي: ثورة شعب بقلم محمد علي صالح
  • أعزة عند اهلهم شحادين عند كاشا!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الاستنزاف ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • بين القوات المسلحة والدعم السريع بقلم الطيب مصطفى
  • أحزاب خلف الباب بقلم مصطفى منيغ
  • جبل المكبر بلدةٌ في قلب القدس تٌكَبرُ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • ما لم يقله أحمد بلال بقلم فيصل محمد صالح
  • (آخر الرجال المحترمين).. يبكي! بقلم عثمان ميرغني
  • حرب مذهبية! بقلم عبد الله الشيخ
  • أبطالٌ في حياتنا بقلم عبدالباقي الظافر
  • بناديها !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • إذا هبَّت رياحَك فإغتنمها .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • تاني ما أسمع لي زول يقول أرجعوا السودان -جمال الوالي عنده اقامة في سعودية توجد (صورة اقامته)
  • عودته إلى المنبر / لابشركم بعودتي
  • خلافات في أجتماع المشاركة في الحكومة بين أعضاء المؤتمر الشعبي الان
  • ما هي الهدية التي قدمها الرئيس البشير للصادق المهدي في عيد ميلاده ال81 ؟
  • الزنديق ...عثمان محمد صالح....يا لبؤسك وبؤس ماتكتب..
  • قصة مشهورة بمدني.. عن الدقارات والصاجات بحكي ليكم
  • ديـــــــــــــن الكيزان (صوركارثية )
  • لقاء مع المرأة الامريكية التى تحرش بها الدبلوماسي السودانى في منهاتن
  • نجاح تقنية جديدة لعلاج سرطان الثدي
  • ظلامي جديد بالبورد
  • قوات “الدعم السريع” ظلت وفية للقضايا الوطنية
  • مساعدة عاجلة مطلوبة من اخواننا في سنغافورة عبد العزيز عيسى واخوانه مطلوب حضوركم
  • الانقاذ والسيسي صراع أحمق قادم
  • الذي تُحاوِرَهُ، تُلاعِبَهُ..
  • العشق الرئاسي: عشق مدته ثلاثون عام : و هل للحب عمر و موانع و بروتوكلات تمنعه؟
  • البصاصون: لماذا هم مكروهون؟: هل وجودهم ضروري؟
  • ادريس البوكيلي: مسيلمة عليه الصلاة والسلام
  • الاسم الجديد عباس محمد عبد العزيز الاسم القديم عباس عبد العزيز
  • ماذا يجرى فى بنك الخرطوم و ماذا وراء حريق فرع السوق العربى؟؟!!
  • بعد فشل قوات الدعم السريع وحميتيالانقاذية الدعم السريع وحميتي المعارضة تهاجم عبدالمنعم في عقر...
  • كندا حزينة, فقد رحلت عنا علوية وإلتحقت بزوجها الراحل كمال شيبون, رفقة حياة وموت
  • توفيت المخترعة السودانية ليلى زكريا عبدالرحمن صاحبة أكتشاف بذور نبات قصب السكر لها الرحمة
  • الجيش بعد الحوار الوطني هل يصبح مجموعات لتدين بالولاء للمال والعرق لا الوطن
  • ريكس تيلرسون : داعش ، القاعدة ،الاخوان المسلمين
  • الدوغمائية تعوِق المجتمعات العربية
  • رحيل الانصاري الصميم مهدي أزرق له الرحمة- أحر التعازي للحبيب الامام
  • تيوة وكمبلت سكج بكج وشليل ما راح
  • النرويج تصبح أول دولة في العالم توقف بث الإذاعة بنظام ''إف.إم''























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de