الرئيس لـ»عرمان»: «كان راجي تنفيذ السودان الجديد واطاتك أصبحت»

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 09:55 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-13-2016, 04:34 PM

صحيفة الانتباهة
<aصحيفة الانتباهة
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 679

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الرئيس لـ»عرمان»: «كان راجي تنفيذ السودان الجديد واطاتك أصبحت»

    03:34 PM October, 13 2016

    سودانيز اون لاين
    صحيفة الانتباهة-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    الخرطوم: الإنتباهة
    أحال الرئيس عمر البشير حلم الحركة الشعبية قطاع الشمال بتنفيذ مشروع السودان الجديد بالسودان الى خانة المستحيل.
    وأوفد الرئيس رسالة واضحة للأمين العام لقطاع الشمال قائلاً (كان راجي تنفيذ مشروع السودان الجديد واطاتك اصبحت), وتابع قائلاً عرمان يعتقد أنه سيركب سرج جون قرنق».
    ورأى البشير في حوار تلفزيوني أمس أن حمل السلاح ضد الدولة جريمة وقال: كل من يحمل السلاح ضد الدولة يرتكب جريمة, في وقت وصف فيه الشعب بـ»المتميز والمعلم والذكي», وأضاف « الشعب أعطي الإنقاذ فرصة وقدم لها أعز ما يملك وهو المال والبنون».
    وكشف البشير عن عدم تلبية مرتب الرئاسة لاحتياجاته, ودلف مباشرة الى حاجته لـ»دخل إضافي» بالقول : (أنا ود مزارعين وبجد نفسي في الزراعة وأنا في حاجة الى دخل إضافي لأن مرتب الرئاسة لايكفي).
    و أطلق البشير دعوة للحكومة والمعارضة بالاتجاه والعمل الإيجابي وشدد على أهمية أن تعمل الحكومة والمعارضة من أجل الوطن, ولفت الى أن البلاد تمر بمرحلة تحول كبيرة «جداً» ونبه الى انفجار وعي وسط الناس وأردف « البلد فيها انفجار وعي والناس زمان كانوا معلبين في اطر معينة».
    ونوه البشير الى أن الدول التي مر عليها الربيع العربي لم تقارب بين السلطة والجماهير وأخطأت في ذلك مضيفاً « انفجار الوعي يعطي مرحلة جديدة واذا الناس ما اتجاوبت حينسوهم والجماهير إن تجاوزت السلطة سيحدث شرخاً».
    وأبدى البشير عدم انزعاجه من كثرة الأحزاب السياسية وكبر عددها واعتبرها مرحلة عابرة لحين تجمع لكل الكيانات بعد عملية تقارب في الأفكار, ونبه الى أن مجريات الحوار عكست خوفاً كبيراً لجهة أن الحديث داخل القاعة تجاوز الخطوط الحمراء بيد النهاية تجلت واكتملت فيها عملية التوافق وخرجت كميات هائلة من التوصيات.
    ورفض البشير بشدة نسب فكرة الحوار إليه شخصياً وجزم في المقابل بأن الفكرة هي فكرة حزب وعبرت كل الخطوات المؤسسية داخله وتابع قائلاً نسب موضوع الحوار لشخصي غير دقيق وهو ممن لا يعملون كيف تدار أجهزة المؤتمر الوطني نحن بدأنا حواراً داخل الحزب وكل خطوة ناقشناها واتفقنا على برنامج إصلاح لأجهزة الدولة وإصلاح الحزب وإصلاح الساحة السياسية وفي إطار النقاش وصلنا للحاجة الى حوار لإصلاح الساحة السياسية».
    وذكر البشير إن القوى السياسية ظنت سابقاً إن الإصلاح هو لإصلاح الحزب الحاكم لكن لاحقاً تبينت أن العملية تصب في خانة الإصلاح في مسارين هما الدولة والساحة السياسية.
    وعلى ناصية تطبيق وتنفيذ مخرجات الحوار أكد البشير أن الجميع يحمل على عاتقه مسؤولية تنفيذ الوثيقة الوطنية لأنها وثيقة الشعب, وقال « هذه وثيقة الشعب الذي يشارك لأول مرة في إعداد وثيقة وطنية كان يعدها العلماء وأهل الاختصاص فقط», ومضى بالقول « كان هدفنا التجويد رغم وجود أصوات تنادي بالاستعجال وإقامة المؤتمر العام قبل مدة طويلة ورأينا أن كلما استمر الحوار تقاربت الآراء وتلاقحت وكان همي ألا تدخل توصية ونحن مختلفين عليها وأن نتجنب التصويت على المقترحات والمعارضة أصرت على أن تخضع التوصيات لإجازة تصل نسبتها في كل الأحوال الى 90% وكنت مصراً على عدم اللجوء للتصويت والاتجاه ناحية الاتفاق».
    وحدد البشير إطاراً كلياً للحريات مقيداً إياها بالحريات المسؤولة ومانع في الأثناء مبدأ الحرية المطلقة التي لاتخضع لمعايير ومسؤوليات وقال « مافي حرية مطلقة هناك حرية مسؤولة في حدود المسؤوليات لاتتعدى حريات الآخرين».
    بث البشير تطمينات قوية بالالتزام القاطع بتنفيذ الوثيقة الوطنية التي تم إقرارها في ختام مؤتمر الحوار باعتبارها رغبة كل الشعب، مؤكداً أنه لا يخشى إطلاق الحريات العامة التي لا تتعدى على الدولة والمجتمع.
    واعتبر البشير أن الاستهداف والحصار الذي تعرض له السودان هو أضخم استهداف وحصار تم يوماً على دولة ما وكشف عن معلومات نقلها بعض الأمريكان والأصدقاء الغربيين تبين أن السودان الدولة رقم واحد في الاستهداف وأن ماتعرض له لم يحدث لدولة أخرى طوال التاريخ.
    وذكر البشير أنهم يعملون على بناء قوات مسلحة تؤمن السودان دون قتال وبناء جهاز أمن قوي ليس باطشاً بالناس ولا يخوفهم ويرهبهم.
    وأماط البشير اللثام عن اعترافات نقلها لها 4 سفراء تحفظ على ذكر أسمائهم لجهة عدم خلق مشاكل لهم بدولهم تقر بأن هناك معلومات مغلوطة تنقل عن السودان وقال» عدد من السفراء لمن حضروا الى للوداع بمناسبة انتهاء فترة عملهم بالسودان قالوا أي سفير غربي لمن ينقلوه الخرطوم ببكي مرتين , مرة عند المغادرة والأخرى عند مغادرته السودان بعد اكتشافه للحقيقة ومنهم من عبروا عن ذلك وهم أربعة سفراء لن أذكر أسمائهم حتى لا تحدث لهم مشاكل في دولهم».
    وأعلن البشير عن نجاح الحكومة في خلخلة الآراء الأمريكية والأوروبية ونبه الى أن القناعات الراسخة لدى الأمريكيين والأوربيين اختلفت الآن, ووصف العلاقات مع الدول الإفريقية والعربية والآسيوية ودول أمريكا اللاتينية بالممتازة وقال إنها في أوجها.
    وكشف البشير عن رغبة عدد من الرؤساء في نقل تجربة الحوار الوطني لبلدانهم خاصة رئيس الوزراء الإثيوبي هايلي مريام ديسالين وترك أمر اختصار مشاركة الرؤساء في مؤتمر الحوار للمواعين الخاصة بالاستضافة.ودافع البشير عن مساحة كافية بين القبائل ومسالة إدانتها تجاه تمرد عدد من أبنائها وقيادتهم للتمرد وقال إن الحكومة لم ولن تدين يوماً من الأيام أية قبيلة «فور زغاوة نوبة وغيرهم» بسبب مسلك هؤلاء القيادات, وأكد أن الحكومة لم تحاكم قبيلة لأن أحد أبنائها ضمن التمرد لافتاً الى وجود تعبئة أحالت هؤلاء القيادات الى صفوف التمرد, وطالب القبائل بالعمل على إعادة أبنائها «المضللين» للسلام.
    وأظهر البشير تقديراً كبيراً لرئيسي حزبي الاتحادي الديمقراطي الأصل والأمة القومي وقال إن الميرغني حريص على مصلحة البلاد واستقرارها وأمنها وبذل جهداً كبيراً رغم ظروفه الصحية في الوصول لمنزل السفير بالقاهرة لمقابلته, ودعا في الوقت نفسه الصادق المهدي للعودة للبلاد وأضاف» شخصياً لا أرى مبرراً لوجوده بالخارج المهدي لديه تاريخ سياسي وخبرة وخلفية أنصارية لاتشبه أن يكون خارج وطنه». وأفصح البشير عن حبه لزعيم الحزب الشيوعي الراحل محمدج إبراهيم نقد, وكشف عن تفاصيل نادرة حول علاقته بنقد, وقال مردداً إحدى أشعار اليسار « نحن مختلفين معاهم أيدلوجيا لكني كنت استمتع بالجلوس مع نقد وأشعر إني أمام أستاذ أتعلم منه وكنت أحبه جداً. وروى البشير أيضاً قصة عن لقائه بفاطمة محمد أبراهيم بالقطينة وقال « ذهبت إليها وكنت متوجساً من أنها ما تسلم علي لكنها قامت باحتضاني وبكت».
    وفيما ترك البشير الباب مفتوحاً أمام الانضمام للوثيقة الوطنية جزم بأنهم لن ينتظروا وأن اللجنة القومية ستقوم بوضع الدستور وفق الوثيقة التي تستوعب كذلك الإضافة حال اتفاق الناس.
    وبين البشير أن سياسة التمويل الأصغر وضعت لخدمة الفقراء وقال « التمويل الأصغر هو حق الفقير في المال المكدس في المصارف», وأرجع الصعوبات الاقتصادية الى خروج الكثيرين من دائرة الفقر مما أظهر الفارق. ودافع البشير عن كل أجيال الإنقاذ ورأى أن خروج البعض لا يعني ضعف الأداء او نقص الخبرات إنما بغية إتاحة الفرصة للآخرين خاصة الشباب وأضاف « شعرنا في الحزب إنو هناك كفاءات يجب أن تجد حظها وتتاح لها الفرصة للعمل ولابد من التجديد المستمر».
    ونعت البشير , زعيم الحركة الإسلامية د. حسن الترابي بـ»شيخه», وكشف عن رواية بعد المفاصلة أظهرت أن الود موجود رغم الخلافات بذهابه إليه في إحدى المناسبات بعد يومين من المفاصلة وإلقاء التحية عليه, وذكر» لم أخاطبه قط إلا بشيخنا».



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 13 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • تصريح صحفي من الحزب الاشتراكي الديمقراطي الوحدوي
  • بعد سبع وعشرين سنة من التضليل باسم الإسلام يسفر النظام عن وجهه العلماني الصريح
  • الاتحاد الاوربي يدعم مشروع تعليم الفتيات في ولاية نهر النيل
  • الفنان الفرجوني يقدم حفلاً ساهراً في لندن
  • حركة العدل والمساواة السودانية أمانة الشؤون السياسية بيان حول انعقاد الجمعية العمومية لحوار الوثبة
  • وصف حديث نافع بـ الفارغ الطيب مصطفى يطالب بتأجيل صياغة الدستور حتى انضمام الممانعين
  • (40) ألف تأشيرة عمل للسودانيين بالسعودية سنوياً
  • البشير يمزق وثائق الجهوية والقبلية ويعلن الانتماء للسودان فقط
  • ناقش علاقات البلدين والهجرة غير الشرعية والإتجار بالبشر استئناف الحوار الاستراتيجي بين السودان وبري
  • كاركاتير اليوم الموافق 12 أكتوبر 2016 للفنان ودابو عن المبيريك (كسار التلج) ومخرجات الحوار...!!
  • انطلاق اجتماعات المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية لمدة ثلاثة يوم في لاهاي


اراء و مقالات

  • أكتوبر الأكذوبة الخالدة والديناصورات الفاشلة!!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • (إجي إجــي ) يا الدفـنوا أم بـارح قـام (صنقـر ) !! . بقلم : أ.أنـس كـوكـو
  • الصمت في حضرة أطبائنا الشرفاء أجدى يا هندي بقلم كمال الهِدي
  • رسالة الى رئيس الوزراء المرتقب بقلم عمر الشريف
  • محاولة إغتيال الملك سلمان بالسم الزعاف بقلم جمال السراج
  • الانقسام بقوة وضع اليد بقلم سميح خلف
  • شتّان بين إدارة الدولة الرّشيدة والدّهماويّة بقلم ألون بن مئير
  • وهذا برهاني في كارثة العصر السوداني! بقلم فتحي الضَّو
  • تأهيل المستشفيات وبيئة العمل : النتائج!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • التنظيم الموازي..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • طيب فطِّروهم !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • وشهد شاهد من أهلها بقلم الطيب مصطفى
  • السودان و عنق الزجاجة مرة أخرى بقلم ماهر هارون
  • محلى ودولى ... عين على مشروعات النفير والنهضه فى الداخل .... وفى الخارج ، السعوديه خط أحمر
  • الشيخ السنوسي يفتي بان اضراب الاطباء لا يجوز شرعا!! بقلم حسين الزبير
  • العلم والمنهج العلمي (2ـ3) بقلم خالد الحاج عبد المحمود
  • سلمان الطوالي الزغرات بقلم عبد العزيز إبراهيم جلوكا
  • سوريا والعراق والحرب العالمية القادمة Syria and Iraq next World War بقلم محمد فضل علي ... كندا
  • حسين خوجلى والرئيس بقلم حماد صالح
  • الصادق المهدي يتابع عن كثب و يدير التحول للمهدية السادسة بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • السودان : ولادة متعثرة لوثيقة غير مكتملة ﺑﻘﻠﻢ نورالدين مدني
  • ﻭﺍﺟﻌﻚ ﻭﻳﻦ ... ﺃﺷﺎﺭﺓ ﺧﻀﺮﺍﺀ ‏( ﺟﻮﻻﺕ ﻟﻼﺗﻔﺎﻭﺿﻴﺔ ‏) .! 5/3 . ﺑﻘﻠﻢ : ﺃ. ﺃﻧــﺲ ﻛـﻮﻛـﻮ
  • حوار الأفاعى ..... و(البيع بالقطّاعى )! بقلم فيصل الباقر
  • أين كنا؟ حضر الأطباء و لم يجدونا! أين نحن الآن؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • لماذا تخاف القيادة المكلفة للحركة الشعبية من الشبكة الدولية لمنظمات المجتمع المدني بالمهجر بقلم عبد
  • المجالس الحسينية بين جيلين بقلم الشيخ عبد الحافظ البغدادي
  • من أين يبدأ الاصلاح في العراق ؟ بقلم احمد الخالدي
  • ما الذى يقلق مسئولى وشعب مصر ؟؟؟ بقلم جاك عطالله

    المنبر العام

  • لجنة أطباء السودان المركزية ---مهم وعاجل جدا---
  • كهربا السودان قاطعة من 9 ص
  • مصنع أنتاج مادة السيانيد السامة والقاتلة فى مدخل مدينة كادقلى !!!!!
  • شهادات صادمة من طبيبات و”اللجنة” تؤكد: الإضراب عشانك يا مواطن
  • هل سيقدم حفتر النفط الليبي لإنقاذ السيسي اقتصاديا
  • مواطن سوداني يرسل رسالة للرئيس عمر البشير - قبل عامين برنامج مع كل الود والتقدير
  • ما هي أوراق الضغط المتبادلة في الموقابحة المصرية السعودية
  • حسين خوجلي .. هل كان يلمع نفسه ام كان يهزأ من الرئيس
  • البشير: أكبر الأخطاء والتي كنت شريكاً فيها كانت في حل جهاز الأمن عقب الانتفاضة
  • اهم مواصفات لرئيس الوزراء القادم ان يكون مواليا للغرب
  • طراجي الدبدوب الجديد موديل الحوار 2016
  • *** رجل متزوج من 13 زوجة وجميعهمن حوامل فى نفس الشهر ***
  • يااااااااا أطباء منبرنا العامر افيدونا في هلع أطفالنا بالخوي
  • سأزرع العنب تيمنا بمزرعة سيدي الرئيس ....
  • استقالة كمال الجزولي من مركزية الشيوعي
  • هل من تفسير ؟ صور وحاجات تانية حامياني !!!!
  • واحد من الناس يرصد شكاوى الناس فى الشارع-سائق «توك توك» يلخص حال مصر في 3 دقائق (فيديو)
  • ابحث عن هذا الكتابSaba Mahmood Religious Difference in a Secular Age: A Minority Report o
  • توسلات وزيارة إسفيرية لدى مقام الشيخ عبد الرحيم البرعي
  • الغام والغام
  • الأمين السياسي للحزب الجمهوري حيدر الصافي لــ(التيار)
  • إبن القرير المزارع الروائي علي الرفاعي يكتسح جوائز "كتارا" للرواية العربية**
  • المصريون «طبقيون».. و«يموتوا فى الفشخرة: هكذا تقول باحثة مصرية: هل نحن أيضاً كذلك؟
  • مهزلة حسين خوجلي..... يا سلااااااااااااااام
  • لقيط كلام من حديث السيد الرئيس
  • أفضل مقال أقرأه عن الحوار و مخرجاته حتى الآن :تحليل ذكي و عميق
  • الف مبروك مجدي العاقب وهند بشير الطاهر علي
  • جانيت جاكسون حامل من زوجها القطري في الـ 50 من عمرها
  • ما بعد مهاجمة الملك جهودٌ للتهدئة والخارجية المصرية تتبرَّأ من مقالاتٍ اتهمت عاهل السعودية بدعم ا
  • ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﻳﻤﻨﻊ تدﺍﻭﻝ ﺗﻘﺮﻳﺮ ﻟبنك ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻳﺆكد ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﻧﺴﺒﺔ ﺍﻟﺘﻌﺜﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺼﺎﺭﻑ
  • أعتقال الصحفي بصحيفة الرأى العام أمير يس
  • هوامش على دفتر "الحوار" الذي كان- مقال لخالد التجاني لم يري النور لمصادرة الجريدة أيلاف
  • افتونا - ماذا حدث في المدينة المنورة ؟
  • 40 سفينة إيرانية تقترب من سواحل اليمن والحكومة تناشد
  • فوز الروائي السوداني علي الرفاعي بجائزة كتار القطرية
  • أول معبد هندوسي في أبو ظبي سيجهز قبل نهاية عام 2017

    Latest News

  • South Sudan: Continued fighting must not derail hybrid court to try war crimes
  • European Union funds a project on girl education in the River Nile State
  • UN official urges Sudan to grant Unamid access to all of Darfur
  • Sudan-Advocacy- Letter to the UN on chemical weapons in Darfur - for publicising
  • Sudanese in The Hague demand investigation into chemical weapons use
  • Statement by the President of the Republic before the mass rally at the Green Square Tuesday
  • No end in sight for Sudanese doctors’ strike
  • Sudan, China discuss progress of Chinese investment in Sudan and stages of production sharing agree
  • Humanity Campaign to Stop Chemical Warfare and Genocide in Darfur Statement No (4)























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de