زوال إسرائيل ,, حتمية قرآنية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 05:38 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الأول للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-21-2007, 08:09 AM

samo
<asamo
تاريخ التسجيل: 09-04-2002
مجموع المشاركات: 862

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زوال إسرائيل ,, حتمية قرآنية (Re: samo)

    Quote: الافساد الثاني



    التدمير الاول كان اخراج اليهود من الحجاز. فخرج قسم منهم الى (أذرعات) من أرض الشام حتى تبدأ المرة الثانية من علوهم وفسادهم. ويقول الله تعالى: (5: الإسراء) (وكان وعدا مفعولا)، يعني انه تم تدمير العلو الاول في عهد النبي، والوحي ينزل، وأتمه اصحابه من بعده. وتبدأ الايات بعد ذلك تتحدث عن المرة الثانية في العلو والفساد، فتخبر الآيات ان الله سبحانه وتعالى سيجعل لليهود الكرة عليهم، على من؟ على الذين جاسوا خلال الديار اول مرة، «والكرة» الدولة والسلطة. وحين أراد الله لليهود أن يكروا استعمل كملة «ثم». وثم، كما هو معروف، معناها العطف مع التراخي والمهلة. فهل كر اليهود في التاريخ على البابليين، وكانت لهم دولة وسلطة عليهم؟ لم يحدث ذلك في التاريخ، ولن يحدث الان ولا في المستقبل، حيث ان البابليين قد انقرضوا من الدنيا كأمة، وليس لهم مكان يعرفون فيه او دولة يعيشون فيها.وحاشا الله أن لا يصدق القرآن أو يكون خبره غير محقق: إذن لابد ان تكون الكرة على ابناء من جاسوا خلال الديار، وهم المسلمون او العرب المسلمون، فقد كر اليهود على بلاد الشام وفلسطين منها. وهذا هو الذي قد حدث ونعيشه الآن ويعاني منه المسلمون كل المسلمين. واقرءوا معي بقية الايات التي تمضي فتصف الواقع الذي نعيشه وتعيشه دولة اليهود: اذ بعد ان جعل الله اكرة لليهود علينا، يقول الله تعالى لليهود: (وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم اكثر نفيرا). وهنا نسأل مرة اخرى هل امد الله اليهود بأموال وبنين غير هذه المرة؟ لم نعرف ان ذلك قد حدث، واليهود منذ ان غضب الله عليهم وهم في بلاء متصل وعذاب مستمر، فقبل الاسلام كان عذاب البابليين لهم والرومان. وبعد الإسلام اخرجهم المسلمون من الجزيرة ثم بدأت اوروبا تعذبهم في أسبانيا وفي بقية اقطارها حتى جاء المسلمون فأنقذوهم من الاسبان واستمر العذاب لهم حتى هذا القرن، ولقد عاش اليهود في ظل دولة الاسلام عبر القرون آمنين مطمئنين، تحفظ لهم دماءهم وأموالهم، ولكنهم لهم يحفظوا الجميل.

    وحتى نرى مبلغ صدق الآية، ونرى اعجازها بأعيينا نجد دولة اليهود اليوم تعيش على البنين الذين يأتونها من أطراف الارض ليمدوها بالجند، وفي هذه الفترة من روسيا بالذات، وترى الاموال من دول الغرب تأتيها بمساعدات مذهلة حتى تستمر في عدوانها وطغيانها وجبروتها. ثم يقول الله سبحانه وتعالى: (وجعلناكم اكثر نفيرا) ولذلك فان أكبر قوة عسكرية في الارض تساند دولة اليهود في حال نفرتها وحربها.

    اذن هذه هي المرة الثانية من العلو. فما بال الفساد؟ وحتى يتحقق الفساد فنرى اليهود في دولتهم يرتكبون افظع الجرائم بحيث فاقوا كل انواع العذاب التي عانوا منا في زعمهم او عاناه غيرهم ولذلك يحذرهم الله فيقول لهم (7: الإسراء): (ان أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وان أساتم فلها). وهذا الإحسان دنيوي يجازون عليه في الدنيا، كما جاء في قوله تعالى (200: البقرة): (فمن الناس من يقول: ربنا آتنا في الدنيا، وماله في الآخرة من خلاق). واليهود قد أساءوا فقتلوا النفس الانسانية وعذبوها ويتموا الاطفال، وسجنوا النساء، وهدموا البيوت، واغتصبوا الارض واقاموا المستعمرات، وحرقوا الاقصى في 21 أغسطس 1969، والاقصى عند الله عظيم! ودنسوا مسجد الخليل عليه السلام، والخليل عند الله هو الخليل. وارتكبوا جريمة الجرائم في مسجد الخليل يوم ان عمدوا الى كتاب الله فمزقوه وداسوه بالأقدام، وهم اليوم قد أخذوا لبنان غدرا وخيانة، وارتكبوا فيه ما لم يرتكبه أحد من البشر قبلهم هم وعملاؤهم الذين هم أشد الناس عداوة للمؤمنين، والذين يرتكبون جرائمهم باسم الصليب - وهذا حق، وباسم المسيح - والمسيح منهم براء… ولقد اعلنت في خطابي امام جماهير المسلمين في عمان في يوم عيد الاضحى المبارك (1402 هجري/ 1982م) ان بعض الموارنة لم يعودوا اهل ذمة في ديار المسلمين، وانهم نقضوا العهد الذي اعطاه عمر رضي الله عنه لنصارى بلاد الشام في «العهدة العمرية»، وبذلك تسبى نساؤهم وذرايهم كما فعلوا في المسلمات وأطفال المسلمين في مخيمي صبرا وشاتيلا.

    وهنا تأتي عقوبة الله لهم على ما اقترفوه من الاثم والجرائم، بتفسير من الآيات، ان دولتهم لن يطول فسادها ولاعلوها. فيقول الله (7: الإسراء): (فاذا جاء وعد الآخرة ليسوءوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه اول مرة وليتبروا ما علو تتبيراً). وهنا، حين يخبر الله عن زوال دولتهم، استعمل كلمة «الفاء» للعطف ولم يستعمل «ثم»، والفاء للعطف مع التعقيب. والتعقيب لكل شيء بحسبه وما يناسبه، وهو يدل على السرعة في حصول المقصود. (فاذا جاء وعد الاخرة)، أي لذهاب علوهم الثاني، تصبح وجوه بني اسرائيل سيئة. ويبشرنا ربنا، جلت قدرته، اننا سندخل المسجد الاقصى كما دخلناه اول مرة، وفي نزول الآية، المرة الاولى: الفتح العمري للمسجد حين دخله باسم الله والاسلام، والمرة الثانية هي هذه التي نحن على ابوابها، حيث سيدخل المسلمون المسجد فاتحين للمرة الثانية، ثم يقرر الله اننا سنتبر أي ندمر ونهلك علو اليهود المادي والمعنوي.

    ومما تجدر الاشارة هنا ان فلسطين لم تعرف العمارات ذات الطوابق، التي تصل الى عشرين طابقاً او اقل او اكثر، الا في ظل اغتصاب اليهود لها، ولذلك فان هذه العمارات الشاهقة التي يقيمونها في الأرض المباركة سيلحقها التدمير والخراب. ثم تمضي الآيات فتحذر اليهود من محاولة العودة للفساد والتعالي فيقول الله لهم (8 - الإسراء): (وان عدتم عدنا، وجعلنا جهنك للكافرين حصيرا) وتأتينا البشرى من الله بعد ان يفهمنا ربناان القران يهدي الى الطريق السوي والحياة الصحيحة تأتينا البشرى بالنصر فيقول (9:الاسراء): (ان هذا القران يهدي للتي هي اقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات ان لهم أجراً عظيماً). وفي آخر سورة الاسراء الآية اخرى تتعلق بهذا الامر، وهي قوله تعالى: (وقلنا من بعده لبني اسرائيل: اسكنوا الارض، فاذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفاً) (الاية 104). و«لفيفاً» أي جماعات ملتفة (وهكذا يأتي اليهود مهاجرين الى فلسطين). وفي بقية الاية انذار لليهود وبشرى لنا، فيقول الله في سورة الاسراء (الآية: 105) (وبالحق أنزلناه وبالحق نزل وما أرسلناك الا مبشرا ونذيراً). فاذا ربطنا هذه الايات وتفسيرها بالحديث الذي يدلنا على صدق النبوة، ومعجرة الرسول، صلى الله عليه وسلم، حين اخبرنا عن قتال اليهود فيما رواه الشيخان البخاري ومسلم وهو قول الرسول، صلى الله عليه وسلم: «لاتقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقتلهم المسلمون حتى يقول الحجر والشجر: يا مسلم، يا عبد الله، هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله الا الغرقد فانه من شجر اليهود». والغرقد شجيرة صغيرة كثيفة الاغصان تزرع الآن في كل انحاء فلسطين ولا يزال اهل (النقب) بفلسطين يسمونها «الغرقد»، ولها أسماء اخرى في بقية انحاء فلسطين، ويزرعها اليهود بأيديهم.

    وهذا هو السبب في انها لم تنجح المحاولات لتثبيت دولة اليهود. وذلك انه منذ سنة 1948 وكل محاولة للصلح وتثبيت دولة اليهود يفشلها اليهود انفسهم وذلك لأن اليهود لا يعالجون أي امر الا بالحقد والتآمر والخديعة. ويقرر الله ان لا عقل عنده فيقول: (في سورة الحشر الاية 13): (لا يقاتلونكم جميعا الا في قرى محصنة او من وراء جدر، بأسهم بينهم شديد، تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون). وذلك كله يجري حتى يأتي اليوم الموعود يوم تتخلص المعركة من الايديولوجيات المنافية للاسلام. وذلك ان الرسول، صلى الله عليه وسلم، قد أخبر في حديث قتال اليهود ان الحجر والشجر سينطق ويقول: «يا مسلم، ياعبد الله، خلفي يهودي فتعال فاقتله». اذن لن يكون قتال النصر في فلسطين قتالاً يمينيا ولا يساريا، وانما سيكون قتالا اسلاميا في سبيل الله كما كان دائماً قتال النصر للمسلمين، ولذلك لا عجب ان لا ننتصر على اليهود حتى الان لاننا لم نقاتل بالاسلام فلو انتصرت الانظمة العربية لكذب القران لانها انظمة كافرة، تحكم بالربا وتبيح الزنا والخمر والميسر ولا تستعد لقتال عدوها، وقد الغت الجهاد من حياتها وبرامجها، ويعيش حكامها حياة غير اسلامية. وكان من المستحيل ان تنتصر الثورة الفلسطينية بوصفها الذي هي عليه لانها لم تتخذ الاسلام طريقا وأسلوبا ومنهجا. والله يقول: (ان تنصروا الله ينصركم) (7: محمد)، فما نصروا الله حتى ينصروا.



    الأرض المباركة



    الآية السابقة الذكر في سورة الاسراء قد نصت على بركة الارض التي تحيط بالمسجد الاقصى، وكذلك آيات اخرى نصت على هذه البركة مثل قوله تعالى في سورة الانبياء (الاية 71) في حق الخليل ابراهيم عليه السلام: (ونجيناه لوطا الى الأرض التي باركنا فيها للعالمين). وقوله في سورة سبأ (الآية 18) (وجعلنا بينهم وبين القرى التي باركنا فيها قرى ظاهرة وقدرنا فيها السير، سيروا فيها ليالي وأياماً آمنين). والبركة هي الزيادة في كل شيء. وليست بركة هذه الارض مادية كلها وانما بركتها، بالاضافة الى الاشياء المادية، بركات معنوية تتمثل في انها عش الانبياء، ولذلك فكر اصحاب رسول الله، صلى الله عليه وسلم، في دفنه في بيت المقدس عند وفاته باعتبارها عش الانبياء، وكانت لم تفتح بعد. وهي مهبط الوحي، وهي مسرى النبي ومعراجه، صلى الله عليه وسلم، منها وهي القبلة الاولى فقد صلى المسلمون الى مسجدها اربع سنوات ونيف، منها ثلاث سنوات في مكة حيث فرضت الصلاة في السنة العاشرة من البعثة، فامر النبي والمسلمون معه ان يصلوا الى القدس وان يجعلوا الكعبة بينهم وبين القدس وصلى سبعة عشر شهراً الى القدس في المدينة. ومسجدها تشد اليه الرحال، كما ورد في الحديث الذي رواه البخاري ومسلم عن عمر بن الخطاب عن النبي، صلى الله عليه وسلم: «لاتشد الرحال الا الى ثلاثة مساجة: مسجدي هذا والمسجد الحرام والمسجد الاقصى».

    ومن بركة هذه الارض انه حينما يبتعد المسلمون عن محور عزهم ومركز قوتهم، وهو الاسلام، يضعفون ويتمزقون وتكثر دولهم ودويلاتهم فيسهل على العدو ان يتسرب من خلالهم فيأخذ الارض المباركة ويأخذ المسجد الاقصى وعندها يتحرك المسلمون حركة حياة من جديد، وينفضون غبار الهزيمة فيعملون لاستخلاص هذه الأرض فعن طريق استخلاصها يتم توحيد الامة.

    ولذلك لن يصل احد الى حل مع اليهود وأعوانهم حتى يأمر الله ويتوحد المسلمون، ويعود الاسلام محركا للحياة في ديار الاسلام وفي العالم كله.

    وقد ظهرت بركة هذه الارض في الحروب الصليبية اذ بعد ان أخذها الصليبيون وظنوا ان الامر قد استقر لهم كانت حروبهم سببا في توحيد المسلمين من جديد، فكان نور الدين زنكي الذي وحد الاجزاء المبعثرة، وأخذ الراية منه صلاح الدين، فكانت حطين النصر المبين وكانت معركة القدس فيما بعد ودخلها رحمه الله فاعاد الامن والامان اليها وعاد مسجدها الى قدسيته وطهره.



    رباط اهل الشام



    وقد قدر لاهل الشام، وفلسطين منها، انهم مرابطون الى يوم القيامة حيث الكفار لايتركون الارض المباركة يستقر اهلها وهم يريدون ازالبة مسجدها ليقيموا عليه الهيكل اليهودي.

    روى الطبراني عن النبي، صلى الله عليه وسلم: «ان اهل الشام وأزواجهم وذراريهم وعبيدهم وإمائهم الى منتهى الجزيرة مرابطون فمن نزل مدينة او قرية من المدائن فهو في رباط، او ثغر من الثغور فهو في جهاد». وقدر لاهل الشام، كذلك، ان ينتقم الله بهم من أعدائه. فعن خريم بن مالك: ان اهل الشام سوط الله في أرضه ينتقم بهم ممن يشاء من عباده، وحرام على منافقيهم ان يظهروا على مؤمنيهم ولا يؤتون الا هما وغما»، وراه الطبراني مرفوعا وأحمد موقوفاً ورجاله ثقات. وعن أبي الدراء عن النبي، صلى الله عليه وسلم، انه سمعه يقول: «الملحمة الكبرى بأرض يقال لها الغوطة فيها مدينة يقال لها دمشق خير منازل المسلمين يومئذ»، رواه الحاكم وقال صحيح الاسناد، وقد روى ابو بكر بن شيبة عن أبي الزاهرية قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: «معقل المسلمين من الملاحم دمشق ومعقلهم من الدجال بيت المقدس ومعقلهم من يأجوج ومأجوج الطور».

    وعلى هذا فالأرض المباركة بركتها بالاضافة الى الاشياء المادية التي ذكرها المفسرون من الثمار والاشجار والانهار والأرض المعطاء والسهل الخصيب الجبال العالية والأرض المنخفضة التي تجعلك تنتقل في ساعة او أقل من مستوى سطح البحر الى العلو الشاهق الى الغور المنخفض، فهناك البركة المعنوية والبركة المادية تتصاغر امام البركة المعنوية، وباركها الله فجعلها القبلة الاولى يصلي اليها المسلمون وأسرى بنبيه اليها وعرج به من مسجدها الى السموات العلى وجعل مسجدها الاقصى تشد اليه الرحال، وهي عش الانبياء، وهذا مما جعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه يأتي بنفسه لاستلام القدس، ولم يذهب لاستلام المدائن ولا مصر ولا العراق رغم أنها بلاد هامة غنية.



    الشيخ اسعد التميمي / انصار الثورة الاسلامية في فلسطين / الطبعة الثانية / 1988

                  

العنوان الكاتب Date
زوال إسرائيل ,, حتمية قرآنية samo02-21-07, 07:48 AM
  Re: زوال إسرائيل ,, حتمية قرآنية عمر الفاروق02-21-07, 07:51 AM
  Re: زوال إسرائيل ,, حتمية قرآنية samo02-21-07, 07:57 AM
  Re: زوال إسرائيل ,, حتمية قرآنية samo02-21-07, 08:00 AM
  Re: زوال إسرائيل ,, حتمية قرآنية الصادق صديق سلمان02-21-07, 08:02 AM
  Re: زوال إسرائيل ,, حتمية قرآنية samo02-21-07, 08:03 AM
  Re: زوال إسرائيل ,, حتمية قرآنية samo02-21-07, 08:06 AM
  Re: زوال إسرائيل ,, حتمية قرآنية عمر الفاروق02-21-07, 08:06 AM
  Re: زوال إسرائيل ,, حتمية قرآنية samo02-21-07, 08:07 AM
  Re: زوال إسرائيل ,, حتمية قرآنية samo02-21-07, 08:09 AM
  Re: زوال إسرائيل ,, حتمية قرآنية samo02-21-07, 08:12 AM
  Re: زوال إسرائيل ,, حتمية قرآنية samo02-21-07, 08:13 AM
  Re: زوال إسرائيل ,, حتمية قرآنية samo02-21-07, 08:18 AM
  Re: زوال إسرائيل ,, حتمية قرآنية samo02-21-07, 08:20 AM
  Re: زوال إسرائيل ,, حتمية قرآنية samo02-21-07, 08:23 AM
  Re: زوال إسرائيل ,, حتمية قرآنية samo02-21-07, 08:28 AM
  Re: زوال إسرائيل ,, حتمية قرآنية samo02-21-07, 08:32 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de