الأحزاب السياسية في العالم الثالث

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 12:38 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة مجدي عبدالرحيم فضل(مجدي عبدالرحيم فضل)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-11-2010, 09:07 AM

مجدي عبدالرحيم فضل
<aمجدي عبدالرحيم فضل
تاريخ التسجيل: 03-11-2007
مجموع المشاركات: 8882

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأحزاب السياسية في العالم الثالث (Re: مجدي عبدالرحيم فضل)

    أما في حالة الحزب الواحد فيمكن القول-عوضا عن ذلك-إن كل حزب
    (عموما) „كن إدراكه (سواء من الداخل أو مأخوذا بشكل منفصل عن
    غيره) كنظام. وبالتالي „كننا أن نتحدث فيما يتعلق بالحزب الواحد-ليس
    عن النظام الحزبي ; وإ …ا عن الحزب كنظام ( Party as a system ). ولكن هذا
    يعني في الواقع أننا سوف نخلط ب R مستوي R من التحليل ; أي: ا 4ستوى
    الذي تكون فيه وحدة التحليل هي النظام ; وا 4ستوى الذي تكون فيه وحدة
    التحليل هي الحزب ; لذا يفضل سارتوري-في هذا ا 4قام-استخدام اصطلاح
    »نظام الحزب-الدولة ١٩) « ). ويلقي »كآي لاوسون « الضوء على جانب آخر
    من ا 4شكلة نفسها ; فيرى من الصحيح أن كل حزب واحد يسعى إلى الدعم
    الانتخابي ; ويقدم مرشحيه للانتخابات إلا أن تلك الانتخابات عادة ما تكون
    شكلية. إن الأحزاب الواحدة تسعى للحصول على التفويض الشعبي ; ولكن
    الاجتماعات العامة ; والحشود تكون غالبا أكثر فائدة من الانتخابات في
    جمع مثل هذا التأييد في بلاد الحزب الواحد. فإذا سلمنا بأن الأحزاب
    الواحدة هي بالفعل »أحزاب « حتى ولو لم تدخل في انتخابات تنافسية ;
    يكون علينا أن نوجد تعريفا ينطبق عليها كما ينطبق على الأحزاب في
    النظم التنافسية( ٢٠ ).
    وبعزو جب Jupp ا 4بالغة في رفض أدراج »الحزب الواحد « إلى تأثر علم
    الاجتماع السياسي الأمريكي بالغشاوة التي يحدثها النظام الحزبي الأمريكي
    ذو الطابع الخاص ; ‡ا يؤدي إلى إنكار اصطلاح »الحزب « بالنسبة
    للتنظيمات الشيوعية الشمولية التي تحكم اليوم ثلث سكان العالم ( ٢١ ).
    في ضوء تلك الحقائق التاريخية والأكاد „ية طرح دارسو الأحزاب العديد
    من التعريفات الواسعة التي تشمل مفهوم الحزب الواحد ; وتشكل اﻟﻤﺠموعة
    الثانية من التعريفات التي نعرضها هنا ; والتي يدخل الكثير منها ضمن ما
    يسميه سارتوري ب »تعريف الحد الأدنى « والذي يقصد به أن يكون التعريف
    »مانعا « لخلط ا 4فهوم مع غيره من ا 4فاهيم ; ولكنه »لا يجمع « بالضرورة
    كافة الخصائص ا 4تصورة للظاهرة موضع التعريف ( ٢٢ ). في هذا الإطار
    يندرج التعريف الذي يقدمه »جاندا « للأحزاب بأنها »تنظيمات تسعى إلى
    وضع ‡ثليها ا 4علن R في مواقع الحكم «. وواضح أن أهم سمات هذا التعريف
    هو أنه لا يعتبر الانتخابات هي العنصر ا 4ميز الحاسم للأحزاب. ويفسر
    17
    مقدمة
    جاندا تعريفه بأنه يسعى إلى أن يشمل كلا من العملية الانتخابية (التي
    تشمل التنافس ب R الأحزاب) ; وعملية شغل ا 4ناصب الحكومية بالتعي R
    ا 4باشر ; بدون إجراء انتخابات ( ٣٣ ). ولكن يعيب هذا التوسع الشديد في
    التعريف أنه قد يتسع ليشمل »جماعات الضغط « بل هو قد لا „يز الحزب
    عن التنظيمات العسكرية أو الدينية( ٢٤ ).
    ويعرف »فريد ريجز « الحزب بأنه »أي تنظيم يع R مرشح R للانتخابات
    لدخول الهيئة التشريعية ٢٥) « ).
    أما جوزيف شليزنجر فيري أن الحزب هو (التنظيم السياسي الذي
    يشارك بنشاط وفاعلية في التنافس من أجل ا 4ناصب الانتخابية ;( ٢٦ ).
    ويستخلص كاي لاوسون تعريفا للحزب السياسي بأنه »تنظيم من الأفرادد
    يسعى للحصول على تفويض مستمر (انتخابي أو غير انتخابي) من الشعب
    (أو من قطاع منه) 4مثل R محددين من ذلك التنظيم 4مارسة القوة السيماسية
    4ناصب حكومية معينة ; مع إعلان أن تلك القوة سوف mارس بالنيابة عن
    الشعب ( ٢٧ ).
    ووفقا 4فهوم »تعريف الحد الأدنى يرى سارتوري أن الحزب هو «أي
    جماعة سياسية تتقدم للانتخابات ; وتكون قادرة على أن تقدم من خلال
    تلك الانتخابات مرشح R للمناصب العامة( ٢٨ ).
    ويحدد »لابالومبارا « و »وينر « عناصر مفهوم الحزب ; كما استعملا في
    دراساتهما الهامة عن الأحزاب في البلاد ا 4تخلفة في أربعة عناصر:
    ١- استمرارية التنظيم-أي وجود تنظيم لا يتوقف ا 4دى العمري ا 4توقع
    له على ا 4دى العمري للقادة ا 4نشئ R له.
    ٢- امتداد التنظيم إلى ا 4ستوى المحلي مع وجود اتصالات منتظمة داخلية
    وب R الوحدات القومية والمحلية.
    ٣- توافر الرغبة لدى القادة على كل من ا 4ستوي R المحلي والقومي
    للقيام بعملية صنع القرار (سواء منفردين أو بالتآلف مع آخرين) وليس
    مجرد التأثير على ‡ارسة السلطة.
    ٤- اهتمام التنظيم بتجميع الأنصار وا 4ؤيدين في الانتخابات أو السعي-
    بشكل أو بآخر-للحصول على التأييد الشعبي ( ٢٩ ).
    وبا 4ثل يصوغ كو 4ان وروزبرج تعريفهما للأحزاب السياسية بأنها:
    18
    الأحزاب السياسية في العالم الثالث
    »اتحادات منظمة رسميا ; ذات غرض واضح ومعلن يتمثل في الحصول على
    و (أو) الحفاظ على السيطرة الشرعية (سواء بشكل منفرد ; أو بالتآلف ; أو
    بالتنافس الانتخابي مع اتحادات مشابهة) على مناصب وسياسات الحكم
    في دولة ذات سيادة فعلية أو متوقعة ٣٠) « ).
    فإذا انتقلنا إلى ا 4فهوم ا 4اركسي للحزب نجده يرتبط بالإطار الشامل
    للأيديولوجية ا 4اركسية ; فيكيف الحزب-باعتباره أحد عناصر »البناء العلوي «
    السياسي للمجتمع-بأنه »تعبير عن مصالح طبقة اجتماعية « أو هو-وفقا
    لتعريف ستال R- »قطاع من طبقه ; قطاعها الطليعي ٣١) « ). وبعبارة أخرى
    يعبر الحزب-وفقا لهذا ا 4فهوم-عن مجموعة من الناس تربطها مصالح
    اقتصادية في المحل الأول ; وتحاول أن تصل إلى الحكم عن طريق الإصلاح
    أو الثورة. وا 4صطلح بذلك يفرق ب R اليم R واليسار في التشكيلات الحزبية:
    فالحزب يكون „» ينيا « ح R يقوم على الطبقات ا 4ستغلة ; إقطاعية أو
    بورجوازية ; ويحاول الوصول إلى الحكم لاستغلال الطبقات الكادحة من
    الفلاح R والعمال ; وهو »يساري « ح R يقوم على الطبقات الكادحة أو ‡ثليها ;
    ويسعى إلى وضع حد للاستغلال الطبقي. ومن هنا „يز ب R أحزاب
    »البورجوازية « و »الإقطاع « وب R حزب »الاشتراكية .«
    على أننا يجب-فيما يتعلق ‰وقف ماركر وانجلز من مسألة الحزب-أن
    نفرق ب R تحليلهما 4ا هو »موجود تاريخيا ;« وب R رؤيتهما القيمية 4ا »يجبد
    أن يكون عليه الحزب ; أو الحزب الثوري بالتحديد ; وما نجده بالأساس في
    كتابات ماركس وانجلز ; ثم في كتابات لين R على وجه الخصوص ; يتعلق
    بالأمر الثاني ; آي ما ينبغي أن يكون عليه الحزب »الثوري « و »البروليتاري .«
    وجاء الحزب الشيوعي السوفيتي مترجما لأفكار لين R في الحزب
    الثوري. ونصت ا 4ادة ١٢٦ من الدستور السوفيتي على: »أن أكثر ا 4واطن R
    نشاطا ووعيا في الطبقة العمالية والفلاح R الكادح R وا 4ثقف R الكادح ;R
    يتحدون طواعية في الحزب الشيوعي في الاتحاد السوفيتي الذي هو
    طليعة العامل R في نضالهم من أجل إنشاء اﻟﻤﺠتمع الشيوعي ; والذي هو
    أيضا النواة القائدة لجميع منظمات العامل R سواء الاجتماعية أو التابعة
    للدولة ٣٢) « ). ويظهر ا 4وقع ا 4تميز للحزب الشيوعي ودوره في اﻟﻤﺠتمع
    السوفيتي ; من الخصائص التي أوضحها لين R وتتلخص في أن الحزب هو
    19
    مقدمة
    طليعة الطبقة العاملة ويستوعب خير عناصرها ; وأنه هو »الكتيبة ا 4نظمة «
    في تلك الطبقة. وهو بتلك الخصائص أداة لديكتاتورية البروليتاريا ; سواء
    لتحقيق هذه الديكتاتورية ; أو لتكريسها بعد تحققها. والحزب يعبر عن
    وحدة الإرادة التامة ب R أعضائه ; ويقوى دوما بتطهير صفوفه من العناصر
    الانتهازية. وأخيرا ; فإنه بتلك السمات يضرب ا 4ثل الأعلى لكافة ا 4نظمات
    العامة الأخرى( ٣٣ ).
    وانطلاقا من التكيف الطبقي 4فهوم الحزب ; يصم الكتاب ا 4اركسيون-
    والسوفيت على وجه الخصوص-النظام البرجوازي القائم على »الحزب
    الواحد « بالفاشية بوصفه نظاما يزود الطبقة الحاكمة ا 4الكة ; وا 4عبرة عن
    الأقلية ا 4ستغلة ; بكل الإمكانات لاضطهاد الجماهير الكادحة ; ‰ا في ذلك
    حرمانها من حقها في التعبير عن نفسها بواسطة الأحزاب ; ولكن واحدية
    الحزب الشيوعي تبدو-واستنادا إلى ا 4نطق ذاته-مسالة مبررة ومشروعة.
    ففي تلك الحالة يكون الحزب معبرا عن سلطة ديكتاتورية البروليتاريا
    القائمة على تحالف العامل R وتلاقي مصالحهم فينتفي ; وبالتالي ; مبرر
    تعدد الأحزاب. بالإضافة إلى ذلك يشكل هدف خلق اﻟﻤﺠتمع الشيوعي
    عاملا معززا للمناداة بالحزب الواحد. وفيما يرى السوفييت يقتضي هذا
    الهدف وجوب تركيز السلطة في قبضة الحزب الشيوعي لكي يقوم أي
    انحراف عن الخط المحدد لنمو اﻟﻤﺠتمع السوفيتي ; وقد تنطوي التعددية
    الحزبية على احتمالات 4ثل هذا الانحراف. وترتيبا على هذا النظر دأبت
    الزعامة السوفيتية على رفض كل دعوة للسماح بتعدد الأحزاب. وصرح
    ستال R في تقريره بشأن مشروع دستور ;١٩٣٦ ردا على النقد ا 4وجه ضد
    رفض السوفييت للتعددية الحزبية بأنه »في الاتحاد السوفيتي لا يسوغ أن
    يقوم سوى حزب واحد ; هو الحزب الشيوعي ; الذي يذود بجرأة ; وإلى آخر
    ا 4دى ; عن مصالح العمال والفلاح «R . وقد حافظ خلفاء ستال R على هذا
    ا 4بدأ ; ورددوه في أكثر من مناسبة. وفي إطار هذه القاعدة العامة لا يعارض
    السوفيت قيام تعددية حزبية في أحوال معينة. وتشكل النظم السياسية
    الغربية الفرض الأول الذي يدعو السوفيت إلى قيام تعدد الأحزاب في
    نطاقه. وكذلك يشير الكتاب إلى أن نظام الحزب الواحد لا يشكل خاصية
    محتمة لكل تنظيم سياسي اشتراكي ; بل في الإمكان إباحة تعدد الأحزاب
    20
    الأحزاب السياسية في العالم الثالث
    شريطة أن تدور في فلك السلطة الاشتراكية الواحدة ; وتخدم الأهداف
    الاشتراكية التي يقررها الحزب الشيوعي ; فتمتثل لإرادته باعتبارها ضمان
    »الوحدة الأيديولوجية والسياسية الصلبة لكل اﻟﻤﺠتمع ; والتطور الهادف
    وا 4تكافئ لكل عناصر البناء الاشتراكيد ( ٣٤ ).
    في ضوء هذا كله ; „كن القول إننا عندما نتحدث عن الحزب السياسي
    فإننا نقصد بذلك وجود: »اتحاد أو تجمع من الأفراد ; ذي بناء تنظيمي على
    ا 4ستوي R القومي والمحلي ; يعبر-في جوهره-عن مصالح قوى اجتماعية
    محددة ; ويستهدف الوصول إلى السلطة السياسية أو التأثير عليها ; بواسطة
    أنشطة متعددة خصوصا من خلال تولي ‡ثلية ا 4ناصب العامة ; سواء عن
    طريق العملية الانتخابية أو بدونها .«
    21
    مقدمة
    الهوامش
    (1) David Apter, The politics of Mmodernization(Chicago: University of Chicago press. 1965), p179.
    (2) Joseph Laplombara and Mayron Weimer, The Origin and of political parties, in: Joseph Lapalombara
    and-Myron Weiner,(eds), Political Parties and Political (Development Princeton Princeton university
    Press, 1966),p4.
    ( ٣) انظر في تفصيل هذه ا 4داخل
    Kay Lawson, The Comparative Study of Political Parties (NewYork: st. Martin‘s Press, Inc. 1976 ),
    pp 4-20.
    ( ٤) انظر: موريس ديفرجيه ; الأحزاب السياسية ; ترجمة: على مقلد وعبد الحسن سعد (بيروت:
    دار النهار ; ١٩٨٠ ) ط ;٣ ص ص ٢٨ - ٬٣٨ ٧٩ - ٨٦ .
    ( ٥)انظر:-, Sigmund Neumann, ed. Modern Political Parties)Chi cago: University of Chicago Press
    1956 ), p . 404.
    (6)Kay Lawson, op. cit., p. 8.
    ( ٧) د. السيد الحسيني ; التنمية والتخلف: دراسة تاريخية بنائية (القاهرة ; د ار ا 4عارف ; ١٩٨٢ ) ط
    ;٢ ص ٤٢ .
    ( ٨)انظر في تلك ا 4تغيرات بالتفصيل: نيقولا تيماشيف ; نظرية علم الاجتماع ; ترجمة: محمود
    عودة وآخرين (القاهرة: دار ا 4عارف ; ١٩٨٠ ) ط ;٦ ص ص ٣٦٩ - ٣٧٤ .
    ( ٩)انظر: د. السيد الحسيني ; مرجع سابق ; ص ٤٤ .
    ( ١٠ ) ا 4رجع السابق ; ص ;١١٦ انظرأيضا: د. علي الدين هلال ; محاضرات في التنمية السياسية
    ١٩٧٦ - ١٩٨٠ كلية الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة القاهرة ; ص ٢٨ .
    ( ١١ ) د. السيد الحسيني ; مرجع سابق ; ص ١١٦ - ١١٨ . وانظر أيضا:
    lan Roxbotough, Theories of Underdevelopment( London: The. Macmillan Press Ltd.,1979), pp26-24.
    ( ١٢ ) موريس ديفرجية ; مرجع سابق ; ص ص ١- ٥.
    ١٣) Giovanni sartori, Parties and Party Systems: A Framework for Analysis, Vol. 1,( Cambridge: )
    Cambridge University Press, 1976), pp 58 - 60.
    (14)Ibid., p. 60.
    ) إن تعبير »الظاهرة الحزبية « يستخدم في الواقع على أيدي العديد من دارسي الأحزاب ١٥; (
    ٤٣٣ .Joseph Lapalombara and Myron Weiner,( eds.), op. cit., P Leon D. Epstein, Political ,انظر مثلا:
    Parties, in: Fred I. Greenetein 4. and Nelson W. Polsby, Handbook of Political Science, Vol,
    Massachusetts: Addison-Wesley Publishing Company(-1975),pp. 229- 271 and Peter H. Merkl, Modern
    Comparative Politics(Illionis: The Dryden Press, 1977), pp.93-132.
    (16) Harold D. Lasswell and Abraham Kaplan, Power and Society: A Framework for Political
    Enquiry(Yale: Yale University Press, 1950),pp. 171- 169.
    22
    الأحزاب السياسية في العالم الثالث
    (17)Sigmund Neumann, ed., op.cit p 395.
    (18)lbid.,p . 181.
    (19)Giovanni Sartori, op.cit., p. 43.
    (20)Kay Lawson, op.cit., p . 3.
    (21) James Jupp, Political Parties) London: Routledge andKegan Paul, 1970(, pp . 4- 2.
    (22)Giovanni Sartori, op.cit., p 61.
    (23)Kenneth Janda, A Conceptual Framework for the Comparative Analysis of Political Paties, Sage
    Professional Papers No; 01-002 ,.Vol. 1( California: Sage Publications lnc1970). p.83.
    (24)Giovanni Sartori, op.cit., p 63.
    (25)Fred Riggs, Comparative Politics and Political Parties ln: William J. Crotty, ed., Approaches to the
    Study of Party Organization(Boston: Allyn and Bacon, 1968), p.51.
    (26) Joseph Schlesinger, Party Units, in: lnternational Encylepedia of the Social Sciences) New york:
    Macmillan 1968,) p. 248.
    (27)Kay Lawson, op. cot., pp 4-3.
    (28)Giovanni Sartori, cp.cit., p 64.
    (29)Joseph Lapalombara and Myron Weiner,, op.cit., p 6.
    (30) James S. Coleman and, Carl Rosberg, eds., Political Parties:. and National lntegration in Tropical
    Africa( Berkeley, Calif . University of CaIifornia Press,1966), p. 2.
    ( ٣١ ) د. اسكندر غطاس ; أسس التنظيم السياسي في الدول الاشتراكية-
    دراسة تأصيلية مقارنة (القاهرة: (بدون ناشر) ; ١٩٧٢ ) ; ص ٤٨٢ .
    ( ٣٢ ) ا 4رجع السابق ; ص ٤٨٦ .
    ( ٣٣ ) د. محمد فتح الله الخطيب ; دراسات في الحكومات ا 4قارنة (القاهرة دار النهضة العربية ١٩٦٦; )
    ص ص ٢٨٩ - ٢٩٢ .
    ( ٣٤ ) د. اسكندر غطاس ; مرجع سابق ; ص ٤٩٢ .
    23
    حول الإطارات النظرية لدراسة الظاهرة السياسية
                  

العنوان الكاتب Date
الأحزاب السياسية في العالم الثالث مجدي عبدالرحيم فضل04-11-10, 09:03 AM
  Re: الأحزاب السياسية في العالم الثالث مجدي عبدالرحيم فضل04-11-10, 09:07 AM
    Re: الأحزاب السياسية في العالم الثالث مجدي عبدالرحيم فضل04-11-10, 09:13 AM
      Re: الأحزاب السياسية في العالم الثالث مجدي عبدالرحيم فضل04-11-10, 09:18 AM
        Re: الأحزاب السياسية في العالم الثالث NGABY AJOOZ04-11-10, 09:26 AM
          Re: الأحزاب السياسية في العالم الثالث مجدي عبدالرحيم فضل04-11-10, 12:27 PM
            Re: الأحزاب السياسية في العالم الثالث مجدي عبدالرحيم فضل04-11-10, 12:35 PM
              Re: الأحزاب السياسية في العالم الثالث مجدي عبدالرحيم فضل04-11-10, 01:46 PM
                Re: الأحزاب السياسية في العالم الثالث مجدي عبدالرحيم فضل04-11-10, 02:09 PM
                  Re: الأحزاب السياسية في العالم الثالث مجدي عبدالرحيم فضل04-11-10, 02:33 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de