|
|
 مع السر سيد أحمد .. يختلط القوس الموشي
|
لم يكن من المستغرب أن تتسع دائرة الثقافة والهم الوطني الممزوج بعبير الإبداع في هذا المنتدي... لم يكن من المستغرب أيضاً أن يتنادي أهل السودان في كل مهاجرهم القريبة والبعيدة كي يسكبوا عصارة جهدهم وخلاصة تجاربهم الثرة لتتدفق كلها كشلالات الفرح الأخضر فيتسرب ماؤها الزلال من بين ثنايا مداخلات أهل السودان عبر هذا المنتدي .. وأراني الآن ومعي كل الأحباب في هذه الدنيا الواسعة نرفع أعلامنا لترفرف إحتفاءً وفرحة وسروراً بقدوم قلم رشيق وفكر عميق ومنارة عالية من منارات أهل الصحافة والأبحاث الجادة لنزين بها مجالس هذا المنتدي عبر الفضاءات التي ستنقل رحيق إسهاماته إلي أهل السودان في كل الدنيا أيضاً .. إنه الأستاذ الجاد والمتجدد والمتألق دوماً السر سيد أحمد الذي يتشرف المنتدي الأنيق هذا بقدومه إليه .. ولا نملك إلا أن نمنحه مساحات خيالاتنا ليضيف لها الكثير بمساهماته المتعددة الجوانب .. وليكتسب شباب البورد ثقافة جديدة تتنوع ما بين اٌلإقتصاد ومشكلاته .. وما بين الصحافة وهمومها وإهتماماتها .. وما بين حزمة الأشواق للوطن والذي يمثل الأستاذ القدير السر سيد أحمد أحد علاماته التي تشرف السودان في الميديا العربية
مرحباً بك أخي الأستاذ السر .. ليس ضيفاً عزيزاً فحسب .. إنما قوساً موشي .. نفاخر به في كل دار وكل ممشي .. فنحن والله نشعر بسعادة لها نكهة خاصة حين علمنا بخبر قدومك لنا
أهلا .. وإن لم يشيلك الرأس .. فعيوننا تتسع حدقاتها لك كي تجد أمامك واحة تستظل بها وتفرح بك أنك إخترتها
فمرحبا بقدومك الميمون .. وبقلمك المتمكن .. وبفكرك المتسع .. وشكراً لك مر’ أخري
صلاح الباشا
عن أهل المنتدي ورياحينه المتألقة
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: معقوله بس؟ (Re: 7mooodi al3sal)
|
ياسلام عليك يا ود الباشا
هديتك لا يفوقها روعة الا روعة السر سيد احمد نفسه
فمرحبا بك عزيزي السر فاردا ضوء ثقافتك علي البورد المتعطش المتلهف
لامثالها
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مع السر سيد أحمد .. يختلط القوس الموشي (Re: BousH)
|
أستاذي السر هو واحد من الذين يتقفي الواحد منا آثار تجربتهم وخروجهم عن النطاق المحلي الي نطاق الميديا العالمية ، وهو واحد من المثابرين علي الاستزادة وتدفق المعلومات ليبني تحليلاته المنطقية علي اسس موضوعية ، ولعل الاخ بكري وفق جدا في استقطابه ليكون هو وبقية العمالقة في هذا المنتدي نواة لفكرة قد تتعملق باطلاق صحيفة دولية تتأسس وفق شركة مساهمة لا تعني بالشأن السوداني وفق افق ضيق وانما تقوم بأعباء رسالة اعلامية كبيرة في المحيطين العربي والاسلامي وتضع المثقف السوداني لأول مرة في حيز الاحداث الاقليمية والدولية سياسيا وثقافيا ، ولا نعني هنا احلام مجتزأة تخوض في الآفاق السياسية السودانية بنظرة ضيقة مع او ضد ، انما تمد اشرعتها في هواء نظيف وفضاء واسع للحرية الاعلامية الناضجة وتسهم في ترقية العمل الاعلامي السوداني
استاذي السر
كنت طرحت فكرة كهذه علي اديبنا الجهبذ الطيب صالح بالرياض ، واطلعني علي خطط له والدكتور الشوش وعدد من المثقفين ، الا ان الفكرة لم تر النور حتي الآن
فلماذا لا يكون هذا المنتدي فرصة لتدارس الفكرة ووضعها حيز التنفيذ في بحر سنوات من الآن .؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
القومة لكم (Re: Abulbasha)
|
التحية والتجلة بدون ترتيب للأخوة بكري أبو بكر الذي تكرم علي بالأتصال والتعرف مشفوعة بدعوة كريمة منه للأنضمام الى البورد،
لصلاح الباشا، عن أهل المنتدي لأبتداره الترحيب بكلماته الوضيئة الباشة،
لبناديها،
لمحمد عبدالماجد،
للكتيابي،
لبوش،
وخالد عويس
وأختتم بالأخ أبراهيم علي ضاما صوتي الى صوته المتسائل عن أين هؤلاء المبدعين القاعدين نرحب بهم. واشكره بداية على حسن الظن وضمي الى زمرة المبدعين، ولست كذلك بالمعنى الصرف للكلمة، لكني اضع صوته وأحيل الأمر كله الى المهندس بكري مشفوعة: بألم أقل لك؟
فعندما عرض علي مشكورا المشاركة في البورد، كان أعتراضي الوحيد ان ظروف لا تسمح لي بمشاركة نشطة وأخشي أن أكون مشاركا نائما وهو أمر ليس بالمفيد، لكن يبدو ان الأخ بكري من الذين لا ياخذون كلمة (لا) على أساس انها جواب نهائي. و لا أحمله المسؤولية. فبموافقتي على الأنضمام انتفت مسؤوليته.
ترحيب الأخوة اعطاني شعورا بالدفء وأعاد الى ذاكرتي أياما خلت. فعند بدايات عملي الصحافي في "الشرق الأوسط"، ولن أقول متى كي لأ أكشف زيف الصورة التي وضعهاالأخ بكري ولست أدري أين عثر عليها! ولم تكن مضارب العرب قد نصبت بعد في مناطق أدجوير رود وكوينزواي، كان الشعور بالوحدة كبيرا، فالواحد يعمل في قارة والقراء في قارة أخرى، الأمر الذي يبعد الكاتب عن الأحتكاك المباشر وتلمس رد الفعل لدى القراء.
رد فعلكم الترحيبي الجميل وفي هذا الفضاء السيبري تجاوز لحالة العزلة والبرودة التي كنا نشعر بها، وهو الوضع الذي أدى عمليا الى نهاية الجغرافيا، وليس نهاية التاريخ كما يقول السيد فوكوياما، الأمر الذي اتاح هذا التواصل الجميل مع السودانيين في مختلف بقاع المعمورة.
وهذا فيما يبدو المحرك الأساسي لأقتراح الأخ خالد عويس بخصوص مؤسسة اعلامية رائدة. الفكرة قطعا جميلة لكن كيف السبيل اليها؟ التجارب التي شاركت فيها أو راقبتها عن بعد كانت تسقط في مقتل البداية الغير موفقة وعدم التعامل مع المشروع الأعلامي كأي مشروع أقتصادي يحتاج الى دراسة جدوى وتحديد سوق وتدفقات مالية ومدى زمني ليقف على أرجله وينطلق بقواه المالية الذاتية فيما بعد.
لا اريد أن أبدو متشائما، لكني أطرح سؤالا حبذا لو أسهم الأخوة في الأجابة عليهوهو: لماذا ينجح السودانيين أفرادا في مختلف المجالات و لا ينجحون بنفس القدر في العمل الجماعي؟
السر سيد أحمد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: القومة لكم (Re: asidahmed)
|
يا الف اهلا وسهلا بالاستاذ السر سيد احمد
والاساتذة الذين سبقوني لم يتركو لي شيء اقوله عنك ولا حتى اي وسيلة للترحيب بك وما قادر اقول ليك حاجة سوا حبابك بين اهلك في هذا المنبر الذي جمع كل اهل السودان في هذه المساحة الصغيرة في حجمها الكبيرة في فائدتها باذن الله بعد انضمام العمالقة كل في مجالة
لك التحية استاذي السر سيد احمد
ونتمنى لك قضاء وقت ممتع معنا لاننا في امس الحاجة لقلمك الراقي
ودمتم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: القومة لكم (Re: motaz)
|
استاذي السر
أغبطني والله اهتمامكم بالفكرة ، والتساؤلات التي طرحتها هي حيوية ومهمة للغاية ، والواقع ان الفكرة لو اخضعت لدراسة متأنية بواسطة المختصين وذوي الخبرة في المجالين الاعلامي والاستثماري ستصادف نجاحا منقطع النظير
من واقع عملي في جريدة الزمان ومتابعتي للصحف الدولية الاخري لاحظت ان نسبة مقدرة من قراء الشرق الاوسط والزمان هم من السودانيين ، وهم اميل للتعاطي مع القضايا السياسية والثقافية وقراءاتهم من النوع الجاد ، أضف الي ذلك ان مشاركة صحفيين سودانيين كبار وكتاب مخضرمين سينجح فكرة انشاء شركة اعلامية متخصصة يكون مقرها لندن ولها شبكة مراسلين واسعة حول العالم
وبالفعل نحن نحتاج لآراء الاخوة في المنتدي وحبذا استاذي السر اذا اتصلت بالاستاذ الطيب صالح وعلي استعداد لتزويدك برقم هاتفه في لندن في حال عدم توفره لديكم وان كنت استبعد ذلك ، لتتمكن من التعرف الي الخطوات التي اتخذها هو والدكتور الشوش وبالمناسبة كنت قد طرحت ذات الفكرة علي عدد من الكتاب والصحفيين السودانيين بالسعودية وابدوا ترحيبا منقطع النظير بها
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: القومة لكم (Re: خالد عويس)
|
صباحاتكم
بلون النشوى
المتفردة
ماذا يمكننا ان نقول هنا
مثلا مثلا مثلا
شكرا ومرحب
تستحي مباهج
الترحيب منا
وتمد يديها
لتقول اكثر
انضر
احلى
اظنه الواجب
ان ننهل من
هذه الينابيع التي
حاولوا ان
يقفوا بيننا وبين مواعيينا
اليكم دون فرز
طعم من
من سحر الينابيع
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: القومة لكم (Re: بكرى ابوبكر)
|
ألأستاذ السر سيد أحمد
كم سعدنا ..وكم كانت فرحتنا .. بنزولكم عندنا .. ليس ضيفا وانما مقيما..
ستجد منزلنا مكنوسا مهيئا لاستضافتكم .. سنزيل الأثاثات القديمة .. لتستبدل بأخرى حديثة ..
ستفتح النوافذ والأبواب على مصراعيها .. ليدخل وليتجدد الهواء .. ليصبح نقيا مائة فى المائة .. سنحتجز مقعدا وثيرا لتجلسوا عليه .. ومنضدة وقرطاسا وقلما ..وفى الأركان الأربع سنثبت مكبرات للصوت .. صغيرة الحجم .. لتبث موسيقى هادئة .. ليست مزعجة .. لتضفى على المكان شاعرية .. تستلهمون خلالها .. كل كلمة بناءة .. لتصبح انشودة يتغنى بها الموجودون فى الساحة .. ليشتركوا معكم .. وليثروا بمعلوماتكم .. وليتعلموا منكم ..
فلا تقل يا أستاذى .. بعد كل هذا .. أن لا وقت لكم .. لأننى واثق استجابتكم ..ولو بدقائق معدودة كل يوم من أجل بناء سودان جديد.. وجيل جديد ..
مرة أخرى ..
حبابكم عشرة ..
وألف مرحب ..
عمكم العجوز
أرنست
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: القومة لكم (Re: بكرى ابوبكر)
|
ألأخ بكرى
المحترم
كلام زى السكر .. لكم منى كل تشجيع .. ولكن كما سبق أن أوضحت .. لكل مشروع لابد وأن تكون له دراسة جدوى.. منها يجب معرفة:
1- عدد الكتاب الراغبين فى الدخول فى هذا المشروع الرائد
2-.. - ه نوعية وعددية الكتب المراد نشرها أو ترجمتها
وغالبا ما تكون للكتب الجديدة .. أى بمعنى أن الكتاب لم يتعاقدوا بعد مع أى دور للنشر أو الترجمة..
3- حساب التكلفة بأنواعها .. من طباعة أو ترجمة .. تخزين ..ترحيل .. تسويق .. ادارة ..الخ
4- كيفية انتخاب محلس الادارة " وكسب ثقة المستثمرين"
5- كيفية توزيع الأرباح
6- الخ الخ
وكما قلت ان كان لديكم أشخاص أو مؤسسات لهم أو لها من الخبرة فى هذا المجال .. على الأقل ارشادكم كيف تكون نقطة البداية .. وقد يقوموا بمباشرة الادارة المشتركة لفترة من الزمن للتدريب .. ولكن من يقبل أن يعطى أسرار المهنة فى هذا الزمن ..!!
المهم انها فكرة جيدة تستحق الدراسة
...
عمك
أرنست
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
ملاحظات (Re: Abulbasha)
|
سعدت بتطور النقاش الى اقتراح محدد أرجو أن تسهم الملاحظات التالية في اثراءه
يبدو لي من المهم بداية التفريق بين تأسيس دار لنشر الكتب ودار صحافية، رغم انه في الأمكان الجمع بين الأثنين وفق شروط قد لا تكون متاحة في الوقت الحالي. وأهمية التفريق تنبع من اختلاف التوجه الأقتصادي لكل. فالصحيفة عمرها الأقتصادي يوم واحد، فليس لصحف الأمس سوق، بينما الكتاب عمره مديد، ولهذا ونحن نتكلم عن السودان يمكن اصدار صحيفة تطبع مائة ألف نسخة، بينما اي رواية او كتاب في اي موضوع سياسي أو اقتصادي لا يطبع أكثر من ثلاثة آلاف نسخة، ولهذا تصر دور التوزيع على حسم نسبة 40 في المائة من قيمة اي كتاب تبيعه، لأنه يحتل منها مكانافي عملها ولفترة طويلة من الزمن.
يتحدث الأخ خالد عويس عن حجم القراء السودانيين، وهذه حقيقة، بل ويمكن أن أضيف ان بعض الصحف العربية أصبحت تعتمد سياسة وضع خبر عن السودان في صفحتها الأولى لجذب القراء، لكن ذلك لا يعني توفر قاعدة لأصدار صحيفة، كما لا يعني وجود مجموعة من الصحافيين والكتاب السودانيين ان الطريق أصبح سالكا. فالعدد المتنامي للقراء السودانيين لم يتم تحويله حتى الآن الى تدفق مالي أعلاني.
وأقتصاديات الصحف تقوم على اساس زيادة حجم القراء، الأمر الذي يعني لصاحب السلعة ان هذا منبرا مهما لبث رسالته الأعلانية. أما عائد مبيعات النسخ للقارىء فلا يغطي نصف رواتب المحررين كما يعرف الأخ خالد. والأشكال بالنسبة للسودان، ان عددية القراء الكبيرة لم تتم ترجمتها الى تدفق مالي أعلاني، وذلك بسبب الوضع الأقتصادي السوداني، وضيق الشريحة التي تقتصر على السودانيين فقط، لا يشجع المعلن و لا الموزع، كما في حال الكتاب، على صرف ميزانيته الأعلانية في هذا الجانب.
تبدو عوامل التطور التقني وشبكة الأنترنيت عوامل مساعدة على التواصل، لكن هل هي كذلك لنجاح اي مشروع خاصة في الميدان الأعلامي اقتصاديا وتجاريا؟ أشك في ذلك. ومن واقع تجربة شخصية أقول انني عندما كنت في السعودية كنت اشتري صحيفة الهيرالد تربيون بمبلغ عشرة ريالات سعودية وكانت تطرح في الأسواق في اليوم التالي للصدور. بعد الأنترنيت صرت أقرأ الصحيفة في نفس يوم صدورها وقبل الذهاب الى المكتب (ومجانا). وهذه تجربة يعايشها الكل، والسؤال الآن لماذا يدفع الأنسان خاصة في المهاجر الغربية لمطبوعات يمكنه الحصول عليها مجانا من الأنترنيت؟ وهناك تجربة صحيفة "الشرق الأوسط" التي كانت أول من ولج الى الشبكة، وبعد فترة فرضت رسوما للأطلاع عليها، لكن في ذلك الوقت دخلت صحف اخرى الى الشبكة وأضطرت الصحيفة الى السماح بدخول موقعها مجانا من باب الحفاظ على قاعدتها من القراء وللتواجد مع المنافسين الاخرين، وهو حال كل الصحف عربية وأجنبية ومعظم المجلات الأجنبية، ما عدا "وول ستريت جورنال" فيما أعتقد.
وهذه المعضلة تواجه حتى الصحف العريقة في الغرب، وربما يلقي المهندس بكري بعض الأضواء من واقع تجربته في كيفية جذب تدفق مالي من الشبكة.
وفي تقديري فأن الأنترنيت طرحت تحديات عديدة أمام الصحافة التقليدية والمطبوعة تحديدا، يمكن ذكر بعضها وعلى راسها: ان القارىء أصبح مشاركا في التفاعل مع الحدث ولم يعد متلقيا سلبيا ينتظر صدور الصحيفة في اليوم التالي ليعرف ما دار من أحداث، ومنها أنه ومع الفضائيات يمكنه أن يعايش الحدث لحظة وقوعه و لايحتاج الى عين الصحافي ليخبره بما حدث مع أنتشار وتطور وسائل النقل الحي للأحداث كما هي بصورتها الخام. وهذا فرض على بعض الصحف العمل على مدار الساعة لتحديث طبعتها الألكترونية، الأمر الذي يعني مزيدا من التكلفة.
ثم انه مع سهولة التواصل واستخدام بعض الوسائل مثل المؤتمرات الهاتفية وغيرها الا انني من واقع تجارب شخصية اعتقد ان اللقاء الأنساني وجها لوه لا غنى عنه، أقول هذا لمن يسعى لتقليل التكلفة عبر القاءات عبر الشبكة الالكترونية أو مؤتمرات الفيديو.
وأخيرا أرجو أن يسهم بعض الأخوة الناشرين أو بعض أصدقاءهم في عرض تجاربهم في عالم النشر، وهي تجارب تعني بالنسبة للمؤلفين العودة من الغنية بالأياب، ، أي ان المكسب الأساسي لأي مؤلف يتمثل في كونه أخرج عمله الى الناس وفي الغالب صرف عليه من حر ماله،
كذلك من المهم التعرض الى بعض التجارب التي شهدتها فترة ما بعد الأنتفاضة في منتصف الثمانينيات عندما دفع الحماس الكثير في منطقة الخليج خاصة الكويت والأمارات للعمل على تأسيس شركات مساهمة للتصدي لبعض القضايا الأقتصادية، ورغم توفر الكثير من الخبرات وشخصيات ذات ثقل ومصداقية، الا ان تلك المشروعات لم تنجح فيما استهدفته. و لا يعني ذلك بالضرورة حتمية فشل أي مشروع مماثل، لكن من المهم دراسة تلك التجارب واين اصابت واين أخطأت كي يتم تلافي الأخطاء في أي مشروع مستقبلي.
مع شكري
السر سيد احمد
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Abulbasha
بكرى ابوبكر
banadieha
Elmosley
BousH
asidahmed
motaz
Sudany Agouz
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست