يا بكري أحمد المصطفي ,, سمندلاوي ,, ويحي عليك ,, منذا الذي سيدق صدره الواسع فينا اليوم لينشر ما عنً له من أغنيات بديعات لها علاقة بالوطن السمح المتعدد الجنبات !؟ ,, ينشرها على جنبات المواقع الاسفيرية مبشراً بموسيقى السودانيين وهو يلهج بأهازيج الايقاعات السودانية والمغنى السوداني البديع ! ,, من؟ .متعددون من الذين سيفعلون ذلك.. لسبب في غاية البساطة ,, لأنهم يا عزيزنا سمندلاوي قد نهلوا من معين ما قدمت وما اقتنعت وما أوضحت!.. ما أوضحت وأبنت!,, ولذا لك كل المجد والخلود ,, فنم قرير العين يا (ناينا ) الذي لن يحتجب عنا ما بقيت الموسيقى السودانية ,, وستبقى يا سمندلنا فينا وبين أضلع أحاسيسنا,, يا أنت ,, يا الذي ساهم في تعريفنا بموسيقانا,,,, خلاف أولئك الذين إنضموا للأسافير في محاولة لتمجيد ذواتهم بالتي هي باعتماد كامل بإزراء الآخرين وتسفيههم والاساءة لهم وطرح أنفسهم بما عنً لهم من تصاوير فوتوغرافية يحاولون بها أن يتسيدوا في مجتمعات السودانيين كلما أحسوا بالدونية وأنهم نسياً منسياً!!؟؟ ,, شفت كيف؟؟ ,, خلاف ما كنت وما كنا نحسه تجاهك يا قيثارتنا التي حسبنا أنا ندخرها لأعدادي الزمن !! ,, فتخيل يا سمندلاوي ! ,, وحدهم الذين كانوا يتصنتونه لموجة نوتتهم الموسيقية الخصوصية ,, هم من يعبرون جيداً عن موسيقاهم !!,, وها أنت قد عبرت حقاً عن معاني الرحيل الفاجع قينا! عندما يأتي بغتة!!!... لك الرحمة والخلود. ________
ويا لؤي لكمحار التعازي في هذا الرحيل الفاجع
|
|