هادئاًكان اوان الموت عادياً تماماً وتماما كالذى يمشى بخطو مطمئنا كي يناما وكشمس عبرتها لحظة كف غمامة قال مع السلامة لوح بايتسامة ثم ارتمى وتسامى وتسامى غارقا في دمه واسمنا في فمه وتسامى وتسامى والآسى حزمة كبريت رماها في ملايين الايادى ناهضا في كل عين وفؤاد مالئا كل زمان ومكان في بلادي
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة