الصديق العزيز دينق تحياتي
بقراية متواضعة ارجو ان لا ينتظر احد دور عربي في قضايا السودان او الافريقية او حتى العربية,, مواقفهم تصب مع مصالحهم,,, على المستوى الرسمي في القاهرة لا ننتظر لانهم قتلو السودانين في دارهم العامرة وشكرا لمجزرة مصطفى محمود,, على المستوى الشعبي وتحديدا المنظمات الانسانية حاولو ولكن هم نفسهم يعانون من القمع ,, ليلى علوي الان اصبحت صحابية بفضل الكيزان وللاسف ليست من الممثلين المهتمين بقضايا الانسان ولا على مستوى وطنها مصر,, اما سفر ليلى علوي للسودان دي قصة طويلة لديها علاقة بمكتب المؤتمر الوطني بالقاهرة ودي ايضا حكاية طويلة,,,عندما نجمع المعلومات سوف نوفيكم بها,,
|
|