|
Re: الغضب الحزين (Re: Tariq Mohamed Osman)
|
طارق محمد عثمان
طارق هل أنت....هو
ذاك الذي كان آخر ما بيننا وسط كوكبة من الأصدقاء كأس ود في كوستى بعدها خدعني مطار إسخيبول ( أمستردام )، وأنا في انتظاره.
لو كنت أنت هو، سيكفى "الغضب الحزين" أنها عثرت عليك لاحتفى بجدواها، أما الشهداء فلهم أملنا بالغد والثأر من القتلة ولهم أيضا خيانات الساسة وتفريطهم.
وإن لم تكن فلك العتبى ومرحبا بك
|
|
|
|
|
|