السودان يصادق على ميثاق المحكمة الجنائية الدولية

(عدل بواسطة عبد المنعم سليمان on 05-21-2009, 08:58 AM)

(عدل بواسطة عبد المنعم سليمان on 05-21-2009, 00:10 AM)
(عدل بواسطة عبد المنعم سليمان on 05-21-2009, 05:39 PM)

Quote: الله يجعل بولنا خفيف عليهم

Quote: الله يجعل بولنا خفيف عليهم

(عدل بواسطة عاطف مكاوى on 05-21-2009, 00:43 AM)

Quote: أعلنت الحركة الشعبية تعاونها مع كافة الجهات لإلقاء القبض على زعيم جيش الرب جوزيف كوني.وقال د.محمد يوسف احمد المصطفى ، القيادي بالحركة الشعبية ووزير الدولة بوزارة العمل للمركز السوداني للخدمات الصحفية، ان الحركة تؤيد تقديم زعيم جيش الرب لمحاكمة عن طريق الأمم المتحدة او محاكمته بالسودان او يوغندا إذا واصل شن هجماته المتكررة بالجنوب ، مشيرا إلى ان مبدأ الحركة الشعبية هو الوصول الى تسوية سياسية بين الحكومة الىوغندية وجيش الرب عن طريق الحوار والتفاوض السياسي.وأعلن يوسف وقوف الحركة الشعبية ومساندتها لكافة الجهات التي تسعى للقبض على زعيم جيش الرب وتقديمه للمحاكمة.في غضون قال مسؤول بالامم المتحدة امس الخميس ان المحكمة الجنائية الدولية اصدرت أوامر اعتقال بحق خمسة من قادة جماعة جيش الرب واوامر الاعتقال التي صدرت بعد اعداد لوائح الاتهام اول اوامر اعتقال تصدرها المحكمة الجديدة في لاهاي وهي اول محكمة دولية دائمة لمحاكمة الاشخاص المتهمين بارتكاب عمليات ابادة جماعية وجرائم حرب وانتهاكات منظمة لحقوق الانسان.وقال وليام لاسي سوينج رئيس بعثة الامم المتحدة في الكونجو " ان الاشعارات الخاصة باعتقال هؤلاء الافراد ارسلت الاسبوع الماضي الى حكومات كل من يوغندا والسودان و الكونغو الديمقراطية حيث لجأت فلول جماعة جيش الرب للمقاومة

Quote: " صحيح أن السودان ليس عضوا في معاهدة روما التي أنشئت بموجبها هذه المحكمة لكنه عضو في الأمم المتحدة، وأنا في هذه القضية لأن مجلس الأمن الدولي أحال القضية لي " لويس مورينو أوكامبو: نعم صحيح أن السودان ليس عضوا في معاهدة روما التي أنشئت بموجبها هذه المحكمة لكن السودان عضو في الأمم المتحدة، وأنا في هذه القضية لأن مجلس الأمن الدولي أحال القضية لي وفي الماضي في عام 1993 مجلس الأمن أنشأ محكمة خاصة بيوغسلافيا السابقة والتي تسلمت كراديتش قبل أسابيع وأيضا أنشأ المحكمة الخاصة بالإبادة في رواندا، إذاً مجلس الأمن الذي أنشأ هذه المحكمة أشار إلى محكمة موجودة وهي محكمة الجرائم الدولية، وبالمناسبة على السودان واجب الامتثال لقرارات مجلس الأمن ليس بصفته عضوا في نظام روما لكن بسبب كونه عضو في الأمم المتحدة وعليه أن يمتثل لقرارات مجلس الأمن هذا هو كل ما في الأمر

(عدل بواسطة على تاج الدين على on 05-21-2009, 10:57 AM)

Quote: النظام الاساسى للمحكمة يتنافى مع نظام الحصانات والحماية...كما ان الدستور يعطى الرئيس حق العفو وهذا يتنافى مع المادة 110 من النظام الاساسى للمحكمة التى تؤكد بشكل واضح على مناهضة كل اشكال الافلات من العقاب

Quote: فلماذا لم يفعل السودان ذلك ان كان مصادقا فعلا؟؟؟

Quote: المرجع (برنامج بلا حدود...قناة الجزيرة...اجرا الحوار ( على الضفيرى)....)

Quote: ول محكمة دولية دائمة لمحاكمة الاشخاص المتهمين بارتكاب عمليات ابادة جماعية وجرائم حرب وانتهاكات منظمة لحقوق الانسان.وقال وليام لاسي سوينج رئيس بعثة الامم المتحدة في الكونجو " ان الاشعارات الخاصة باعتقال هؤلاء الافراد ارسلت الاسبوع الماضي الى حكومات كل من يوغندا والسودان و الكونغو الديمقراطية حيث لجأت فلول جماعة جيش الرب للمقاومة

Quote: الاستاذ على تاج الدين السودان موقع على المعاهدة وموقع علفى ميثاق روما الاساسي والسودان عضو في مجلس الامن الدولي ولمجلس الامن الحق في الاحالة وبموجب ذلك اتخذت المحكمة ذلك نحنا متفقين على وجوب امتثال السودان لمجلس الامن وقراراته.

Quote: عندي صحبي (صعلوك) يا تاج الدين جنو خطف بنات .. وعندنا واحد (زييييييك) كدا (ما صعلوك) فـ ( الماصعلوك ) قعد يحسب للصعلوك انت يوم الخميس دخلت بت ويوم الجمعة بت ويوم الـ ... ويوم.............. رد عيه صاحبنا الــ ( جنو بنات) : خلاص يا اخوي نتفق انا بجيب البنات وانت تحسب ... __ دحين يا وليد تاج الديين اتحنا نجيب الفضائح وانت تحسب .. اوكي؟

Quote: Quote: الاستاذ على تاج الدين السودان موقع على المعاهدة وموقع علفى ميثاق روما الاساسي والسودان عضو في مجلس الامن الدولي ولمجلس الامن الحق في الاحالة وبموجب ذلك اتخذت المحكمة ذلك نحنا متفقين على وجوب امتثال السودان لمجلس الامن وقراراته. السودان موقع وليس مصادق ..على بروتكول روما...والسودان عضو فى ميثاق الامم المتحدة والجدير بالذكر ان سلطة مجلس الامن احالة قضايا للمحكمة الجنائية تثير عدة تساولات قانونية لم يستطيع الفقه الجنائى الدولى بعد تقديم اجابات ناجعة لها....والمسالة ذات الاهمية تتعلق بقانونية الاحالة نفسها حيث ان الفقرة (ب)من المادة 13 التى تعطى مجلس الامن حق احالة اى ملف الى المحكمة بموجب الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة لا تصرح بان سلطة مجلس الامن تمتد الى الدول غير الاطراف فى النظام الاساسى للمحكمة ...لذا ان اختصاص المحكمة ينعقد اساسا على الدول الاطراف فى نظامها دون غيرها من الدول التى لم تنضم الى هذا النظام...والقاعدة الاصولية الاولى فى العلاقات الدولية تقول....(انه لا التزام على دول بميثاق او نظام اساسى او معاهدة دوليةالا على من كان طرفا فيها)ويتناغم هذا الراى مع المادة 34 من اتفاقية فيينا1969 لقانون المعاهدات.

Quote: يعنى يا فالح انت ادرى من لويس مورينو ..بالسودان ان كان مصادقا ام لا؟؟ان مصادقة السودان على بروتكول روما تستدعى اجراء تعديل دستورى خصوصا وان النظام الاساسى للمحكمة يتنافى مع نظام الحصانات والحماية...كما ان الدستور يعطى الرئيس حق العفو وهذا يتنافى مع المادة 110 من النظام الاساسى للمحكمة التى تؤكد بشكل واضح على مناهضة كل اشكال الافلات من العقاب ...فلماذا لم يفعل السودان ذلك ان كان مصادقا فعلا؟؟؟ ليتك تتدبر كلام لويس مورينو اعلاه لتعرف ان كان السودان مصادقا ام لا ؟؟؟حتى لا تكون محط سخرية وتندر.....المرجع (برنامج بلا حدود...قناة الجزيرة...اجرا الحوار ( على الضفيرى)....)

Quote: عارف يا نصار أنا دائما ما أحرص علي قراءة ما يكتبه عبدالمنعم لأنو مع الجدية والموضوعية في كتاباته دائما ما تتخللها طرف نحتاجها للترويح عن النفس (المغلوبة) ولكن واعتبارا من الآن سأضيفك اليه .

Quote: السودان موقع وليس مصادق

Quote: اصله الطغاة في كل العصور و الاماكن حيلهم متطابقة وقع الحافر علي الحافر لكن نحنا هنا نتقارب في الفهم و الثقافة بدليل مقدرتنا علي الوصول لهذه الوسيلة و تمكنا من التعامل معها و ذكر رؤانا الحكومة نفسها فيما عدا حطاب الاستهلاك الداخلي ما قاعدة تعويل علي حكاية عقد الاختصاص للمحكمة الجنائية كل الكلام عن طلب التأجيل بموجب المادة 16

Quote: ارسل لي الصديق العزيز منعم الجاك هذه الرسالة بالايميل لانه لا يستطيع الدخول يبدو ان قدر الاخ منعم هاكرز وهاكر ايفري وير .. الاخ بكري . منعم الجاك لا يستطيع الدخول الرجاء ارسال الباسوورد له على : [email protected] وقد ارسل لي عن طريق الايميل هذه المداخلة : انأستغرب في البدء إرتباك نظامكم في قضيةٍ واضحةٍ كالشمس في رابعة النهار كما يقولون. إرتباككم أصبح بينا بالنسبة لي بعد ملابسات إعتقالي. أنت أكثر من يعلم بأن المحاسبة والعدالة هي بمثابة القلب لإعادة ضخ الحياة في إقليم دارفور، لكن سياسة البحث عن مبادرات الغاية منها كسب الوقت لن تأتيكم إلا بخسران مبين، وذلك عندما يصل "الكضاب لخشم الباب". حقيقة أستغرب فوضى تعاملكم مع قضية المحاسبة والعدالة هذه. فمنذ 2004 كان واضحاً لكم في المؤتمر الوطني مركزية قضية المحاسبة، فبعثتم بلجنة وطنية لتقصي الحقائق لدارفور، وشكلتم محاكم خاصة وعينتم مدعي عام خاص بدارفور أكثر من مرة، ولكن في كل الحالات لم يكن جهدكم مخلصا، ولعلكم تظنون أن بإمكانكم خداع كل الناس كل الوقت. إن ارتباككم بيّنٌ ومفضوح، فحكومتكم لم تنكر أن جرائم حدثت في دارفور، ولكنها تغالط في عدد الموتى بصورة تفتقر لللياقة واللباقة والحساسية الإنسانية والسياسية. زملائك، بمن فيهم رأس الدولة، إعترفتم بعشرة آلاف من الضحايا بدارفور. فهل تعلمون أن عدد القتلى الذين انعقدت من أجلهم محاكم جرائم الحرب في البوسنة لا يصلون هذا الرقم. آي منطق خارج السياق خارج الحساسية لا يعي مفهوم ضحايا جرائم الحرب والجرائم ضد الأنسانية في القانون الدولي الأنساني وقانون حقوق الأنسان! أما الدليل الآخر على ارتباككم، فهو تعاونكم مع البعثة الأممية لتقصي الحقائق في 2004، والتي سعدتم سعادة مكتومة حينما برأتكم من جريمة التطهير العرقي. ثم موقفكم المرتبك من القرار 1593 الخاص باحالة الأوضاع بدارفور للمحكمة الجنائية الدولية، ثم تعاونكم بعدها مع ذات محكمة الجزاء الدولية في 2005 بمقابلتها وتسليمها وثائق، بل والسماح لها باستجواب بعض مسؤوليكم. حقيقة الأمر سيادة الفريق صلاح عبدالله (قوش) أن تعاونكم أكبر من ذلك، بل أكبر من تعذيب وإتهام مواطنين ثلاثة عزل بإرهابهم ومحاولة إرهاب الملايين من خلالهم، فقد كنتم وإلي وقت قريب جزءاً من هذه المحكمة الدولية بتوقيعكم على نظامها الأساسي في 8 سبتمبر 2000، وبإبرامكم إتفاقيات تعاون دولية لإنفاذ قراراتها، بل ومشاركتكم في اجتماعات الجمعية العمومية للدول الأعضاء، كمراقبين، حتى عام 2006. سيادة المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات، إن الموقف من محكمة الجزاء الدولي يجب أن يكون متسقاً، فهي مبادئ ونظام وآليات أنجزتها البشرية لخيرها، وللحد من جرائم تقشعر لها القلوب والأبدان، فالإتساق مبدأ رئيسي فيها. وبحكم ايماني ومهنتي التي أخترت فقد ظللت مدافعاً، معرفاً، متعاوناً وناشراً الوعي بمبادئ آلية العدالة الدولية هذه. كما لا أذيعك سراً فقد سبق وأن نشرت أنني في أواخر العام 2004 عملت داعماً ومدافعاً من أجل إحالة قضية دارفور لمحكمة الجنائية الدولية في مواجهة توجهات البعض بالدفع لإستخدام المعاهدة الخاصة بالتطهير العرقي والتدخل الإنساني. سيادة الفريق مدير جهاز الأمن والمخابرات، إذا ما كان قراركم الآن هو المواجهة والإعتقال والتعذيب والتصفيات لكل متعاون مع المحكمة الجنائية الدولية فالبداية المتسقة يجب أن تبدأ من داخل بيتك ونظامك المهيمن، وليس مواجهة أمثالنا من العزل. و بطبيعة الحال فأنا لا أنصحكم بالمواجهة لأنكم الخاسر الأكبر فيها

Quote: إن ارتباككم بيّنٌ ومفضوح، فحكومتكم لم تنكر أن جرائم حدثت في دارفور، ولكنها تغالط في عدد الموتى بصورة تفتقر لللياقة واللباقة والحساسية الإنسانية والسياسية

Quote: الدليل الآخر على ارتباككم، فهو تعاونكم مع البعثة الأممية لتقصي الحقائق في 2004، والتي سعدتم سعادة مكتومة حينما برأتكم من جريمة التطهير العرقي

Quote: نحن هنا لنبين كذب المؤتمر الوطني و (نقيب المحامين) فتحي خليل الذي يزعجنا يوميا بان السودان لم يوقع فلماذا لا يكونوا صادقين ليقولوا لنا ان السودان وقع ولم يصادق ؟