***- كل واحد اتخرج من احدي جامعات السودان وحصل علي ورقة من (الكرتون) مكتوب فيها مايثبت انه خريج، بفتكر نفسه خلاص ممكن بالكرتونة دي ممكن يدخل جامعة هارفارد ولا اكسفورد لزيادة تحصيله والحصول علي الماجستير ولاالدكتوراة!!، مشكلة الخرجيين ديل انهم من قبل مايدخلوا الجامعات السودانية دي سواء كانت خاصة او حكومية مابسأل ان كانت الجامعة التي التحق بها معترف بها محليآ وعالميآ ولالا?!!، بستغرب والله كيف طالب جامعي واثناء دراسته لمدة اربعة ولاخـمسة سنوات ويقوم الولياء امورهم بدفع المصروفات العالية بالعملة الصعبة وبالشيئ الفلاني ولاواحـد فيهم كان الطالبات والطلاب او اولياء الامور بالسؤال عن حقيقة واصل هذه الجامعات السسودانية التي اصبح عـددها اكتر من علب الكبريت!!
***- ***- بكتب هذا الكلام اليوم لانو الحكاية زادت من حدها، كل يوم نسمع ونشوف وصول عشرات الخرجيين الجـدد من السودان لالمانيا بهدف مواصلة التعليم والحصول علي الدكتوراة، لقد سبق لي ان قمت بعشرات المرات بعمليات المرافقة والترجـمة لبعض الذين وصلوا لالمانيا، وفي كل مرة يرجعون خائبيين للسودان بسبب ان شهاداتهم لاتساوي تمن ( الكرتونة)!!، في كل وبعد ان تتم المقابلات مع المسؤولين الالمان وتنتهي عمليات الترجمة وعرفوا بان شهاداتهم غير معترف بها، أقوم بسألهم ( ليه ماسالتوا عن اصل هذه الجامعات قبل الالتحاق بها?...ولماذا لم تقوموا بمراجعة الملحق الثقافي بسفارة المانيا في الخرطوم ان كانت الشهادات التي بـحوزتكم معترف بها في المانيا ام?)، فيردون وبكل برود ( نسينا??)!!
***- قمت اليوم باصحاب طالبة اكملت دراستها باحدي جامعات السودان قبل عاميين وجاءت لالمانيا رغبة منها في الحصول علي الدكتوراة باحدي الجامعات الالمانية، وقمت بالواجب وقابلنا المسؤول الاداري بالجامعة، وابدي رغبته في مساعدة الخريجة ولـكنه افاد وبعد الاطلاع في كمبيوتره ان الجامعة السودانية التي تخرجـت منها الطالبة لاتوجد عنها اي بيانات بكمبيـوتر الجامعة وانها جامعة (هلامية)!!، فوجئت الخريجة بهذه الحقائق المرة ( بعد الترجمة) واكدت لي انها دفعت نحو 25 ألف دولار رسوم للتعليم طوال مدة الدراسة!!، وبالطبع سالتها لماذا لم تتاكد من حقيقة هذه الجامعة قبل الالتحاق بها?، فاجابت ان ادارة الجامعة وقبل الالتحاق اكدت لها بشرعية واعتراف الجامعة من قبل وزارة التعليم العالي بالخرطوم، وعليه التحقت بها وكما الاخرين!!
***- ملحوظة: عـدد الذين وصلوا لمدينتي وقمت بمساعدتهم وبعملية الترجمة لهم كانوا 37 خريجآ وخريجـة خلال الثلاثة سنوات الماضية، ولم يتم قبول اي احدآ منهم!!! --------------------------------------------------------------------------------------------------------- ***-***- عليكم الله ياخرجيين: قبل ماتجوا المانيا للدراسة اتاكدوا اذا كانت شهاداتكم من جامعات معترف بها!!
***- ذهبت مع احد الخرجيين والذي وصل لالمانيا للالتحاق باحدي الجامعات للحصول علي مكان دراسي للعام الجديد، وبعد ان قدم كل اوراقه وشهادته الجامعية الموثقة من وزارة الخارجية لمدير ادارة القبول بالجامعات الالمانية، فوجئت بمدير ادارة القبول وينفجر ضاحكآ بصوت عال لفت انظار باقي زميلاته بالمكتب، وظل يضـحك بلا توقف حتي اهتزرت كل عضلة في جسمه، وخلع نظارته ومسح دموعه وهو يتمتم : ( حاجة اصلها مامعقولة!!)، وبعد مدة رايته يلملم كل اوراق وشهادة الخريج السوداني ويسلمها له ووقف ناهضآ ليودعنا.
***- وبالطبع كان لابد وان أساله عن سبب رفضه لطلب الخريج، عندها طلب مرة اخري من الخريج اعادة الاوراق له ثم راح ويبسط كل الاوراق امامي علي مكتبه ويقول لي بلهجة ساخرة ( عدد الساعات التي درسها هذا الخريج خلال الاربعة سنوات بجامعته السودانية كانت فقط... 190 ساعة....وشوف بنفسك )!!
17 ألف خريج من بعض الجامعات السودانية شهاداتهم غير معترف بها لاسودانيآ ولاعالميآ?!! ******************************************************************************* الـمصـدر: http://www.sudaneseonline.com/vb/showthread.php?t=61546 الـموقع: (منتديات النيلين)، بتاريـخ: 11-04-2008- الكاتـب: بكري الصايغ-
***- وبحسب وثائق ومستندات ، قالت "عكاظ" أنها حصلت على نسخة منها ، فإنها تثبت عدم نظامية شهادة الدكتوراة التي يحملها مدير التعليم، وتؤكد ارتكابه مخالفتين، الأولى أن شهادة الدكتوراة ممنوحة من جامعة النيلين في العاصمة السودانية (الخرطوم)، وهي جامعة غير معترف بها في المملكة، والثانية أنه لم يكن مبتعثا أو منتظما في برنامج الدراسة.
***- ومن بين الوثائق المتوافرة، توقيع مدير التعليم خطابات يظهر اسمه فيها مسبوقا بحرف الدال، الذي يشير إلى أن صاحب التوقيع يحمل درجة دكتوراة، وآخرها خطاب أصدره أواخر شهر صفر الماضي متعلق بتكليف مديرين للشؤون التعليمية والمدرسية.
***- إزاء ذلك، أوضح لـجريدة «عكاظ» مدير عام فرع وزارة الخدمة المدنية في المدينة المنورة محمد سليمان بن حسان أنه لا يوجد نظام صريح للتعامل مع هذه الحالات، خاصة إذا بني التوظيف أو الترقية على الشهادات غير النظامية، تاركا الإجراء لجهة الموظف التي لها أن توصي بفصل الموظف أو إعادة تصنيفه على وظيفة تتكافأ مع آخر شهادة نظامية حصل عليها، أو الاكتفاء بإلغاء المسمى وحظر اقتران اسمه بحرف الدال رسميا، والرفع بما تراه للمقام السامي أو المجلس الأعلى للخدمة المدنية.
***- من جانبه، أكد للجريدة مصدر في وزارة التعليم العالي أن الوزارة لا تعتمد شهادات الدكتوراة الصادرة من أية جامعة في السودان، باستثناء جامعة الخرطوم، ولا يعتمد للمعادلة من جامعة النيلين إلا شهادات درجة البكالوريوس فقط، بينما الدكتوراة ترفض معادلتها فورا، لأنها ليست من الجامعات الموصى بها لنيل درجات أعلى من البكالوريوس.
***- ويشير مدير عام التربية والتعليم في منطقة المدينة الدكتور تنيضب بن عوادة الفايدي إلى أن المخالفات التي يرتكبها بعض منسوبي التربية والتعليم لا تنحصر في حصولهم على شهادات عليا من جامعات لا تعترف بها وزارة التعليم العالي وحسب، وإنما تجاوزوا ذلك في طريقة حصولهم على تلك الشهادات، في إشارة إلى دفع رسوم الجامعة دون انتظام في الدراسة والبحث.
***-وقال الفايدي: «إن هذه طرق غير قانونية ولا تعتمد وزارة التعليم العالي قبولها ولا معادلتها، حتى وإن صدرت من جامعة معترف بها»، مشيرا إلى أن صاحب السمو الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد وزير التربية والتعليم شدد مع بداية العام الدراسي الجاري على منع كتابة حرف الدال لمن حصل على درجة الدكتوراة من جامعات غير محلية دون ابتعاث وانتظام في الدراسة، ولو كانت الجامعة معترفا بها.
***- ولفت مدير التربية والتعليم في المدينة المنورة: «بغض النظر عن أحقية منح الدكتوراة، فنجد بعض من يحمل هذه الشهادات أجوف، لا تقرأ في كلامه عمق الدرجة العلمية التي حصل عليها».
(1)- بروفيسور يناقش رسالة ماجستير تحت ظل شجره بعد طرده من الجامعه ************************************************************ الـمصـدر: بروفيسور يناقش رسالة ماجستير تحت ظل شجره بعد طرده من الجامعه الـموقع: (سـودانيـز اون لاين)- مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2009م: 13-01-2009-. عبدالوهاب همت -------------------------------------------
(2)- مناقشة رسالة ماجستير في السودان تحت شجرة ************************************** الـمصـدر: http://www.saudisw.com/vb/showthread.php?t=20805 الـموقع: (منتـدى طريق السهم السعودي)، بتاريـخ: 15-01-2009-
***- بالنسبة لي لم يدهشني الخبر لأن الأمر كان معلوماً لدى منذ أكثر من خمس سنوات وقد ناقشت هذا الموضوع مع مسئول رفيع المستوى بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالسودان في ذلك الوقت وأجاب بأنهم أعضاء في إتحاد الجامعات العربية ووعد ببحث الأمر لدى وزارته أو مع الجامعات لتصحيح الوضع.
***- وبعد ثلاث سنوات من حديثي مع المسئول الكبير بوزارة التعليم العالي قمت بالدخول إلى موقع وزارة التعليم العالي السعودية ووجدت أن الجامعات السودانية المعترف بها لدى وزارة التعليم السعودية هي خمس جامعات لمرحلة البكالوريوس وجامعة واحدة فقط هي المعترف بها لمرحلة الماجستير والدكتوراة وهي جامعة الخرطوم.
***- وقد قمت بالإتصال ببعض المسئولين بإحدى هذه الجامعات وأرسلت لهم عنوان الموقع وشرحت لهم الأمر وقد تفضل بعض الأساتذة الأجلاء بعرض الموضوع على إدارة الجامعة وفي اجتماع مجلس الأساتذة ولكن للأسف وحتى هذه اللحظة لم يتغير شئ ولم يتم عمل أي شئ حيال هذا الأمر.
***- مما سبق فإنني أتساءل: ***-هل جامعاتنا أو وزارة التعليم العالي السودانية هي التي تعمل لجعل جامعاتنا معترفاً بها عربياً أو عالمياً ؟ ***- أم أن عضويتنا في إتحاد الجامعات العربية يكفي للإعتراف بنا وبالتالي على الدول العربية والعالمية فهي التي تسعى وتقول لنا إن جامعاتنا معترف بها ؟ ***- وإذا كانت عضوية إتحاد الجامعات العربية تمنحنا الإعتراف العلمي فلماذا لم يطبق ذلك على أرض الواقع ؟ ***- وإذا كانت العضوية لا تمنحنا الإعتراف فلماذا لم تتحرك وزارة التعليم العالي أو الجامعات السودانية للعمل على الإعتراف بها ؟ ***- أم أن هذا الأمر غير مهم ؟ ***- وما هي الجهة المسئولة عن ذلك في ظل تقاعس وزارة التعليم العالي والجامعات عن متابعة هذا الأمر ؟ ***- وبالتاكيد فإن الحديث عن الإعتراف العلمي لشهادات جامعاتنا سيقودنا للحديث عن المعايير التي يتم على أساسها الإعتراف وهل هذه المعايير متوافرة لدى جامعاتنا أم لا ؟
***- فإذاكانت تلك المعايير متوافرة فعلى الوزارة أو الجامعات او الجهة المسئولة عن ذلك التحرك الفوري لمعالجة هذا الموضوع لدى الدول العربية أو العالمية فوراً وإذا لم تكن متوافرة فيجب العمل على توافرها ومن ثم الإعتراف بها وبصورة عاجلة.
***- وفي رأيي أن هناك نوعاً من التراخي أو التقاعس أو عدم الاهتمام بوجود الجامعات السودانية في المحافل الإقليمية والدولية حيث أننا لم نسمع أو نرى أية مشاركة أو مساهمة لاية جامعة سودانية في أية فعاليات عربية أو إقليمية خلال الخمس سنوات الماضية.. وما لفت إنتباهي عدم وجود أية جامعة سودانية في معرض الجامعات السعودية الذي عقد بالرياض في فبراير الماضي حيث حضرت كل جامعات العالم ودعاية فعاليات هذا المهرجان غطتها كل وسائل الإعلام وقد تم فيه عقد اتفاقيات للتعاون والتوأمة والعمل المشترك فيما بين الجامعات المشاركة فيه .
***- كذلك فإننا وفي الفترة الأخيرة لم نسمع بفوز أية جامعة سودانية بأية جائزة في أي مجال من المجالات وقد كان آخر ما سمعنا عنه منذ خمس سنوات عندما فازت جامعة الجزيرة بثلاث جوائز علمية في عام واحد ولكن الغريب في هذا الأمر فبرغم هذا الفوز لايوجد إعتراف بشهادتها سوى البكالوريوس والإجابة بالتأكيد ليست عندي.
***- وفي تقديري أن الأمر ليس بالصعب ولايتعدى سوى مخاطبات سواء من وزارة التعليم العالي أو الجامعات السودانية إلى وزارات التعليم العالي أو الجامعات بالدول العربية والسعودية خاصة ومتابعة ذلك عبر وزارة الخارجية والمستشاريات الثقافية بقنصليات السودان في تلك الدول .
***- إنني أكتب هذا المقال وأنا لست من المختصين في هذا المجال ولكن بدافع غيرتي على بلدي ولا أقبل أن يكون هناك انتقاص من شأن شهادات جامعاتها أو التشهير بها، هذا إضافة إلى كيف لنا أن نسعى للحصول على شهادات من هذه الجامعات وتضييع زمننا وأموالنا ونكتشف في النهاية أن ذلك قد ضاع أدراج الرياح خاصة وأننا نعمل بالسعودية ونحتاج لهذه الشهادات والإعتراف بها لتحسين فرص عيشنا .
***- إنني أكتب هذا المقال ولا أدري ما هي حقيقة الأمر ولا أدري ماهية الظروف المحيطة بالجامعات السودانية أو وزارة التعليم العالي والبحث العلمي حيال ذلك وبالتأكيد سيكون لها ما ستقوله أو ما تبرر به وإنني أناشد كل المختصين والمهتمين بهذا الشأن لفتح نقاش أو حوار جاد يتبناه الإعلام أو أية جهة للوصول إلى توصيات تمهد لتصحيح الوضع.
والله من وراء القصد وهو الهادي إلى سواء السبيل.
***- طالب دكتوراة مدير عام مجموعة المحيسني للتنمية والاستثمار- مكة المكرمة - المملكة العربية السعودية.
***- اكتمال ترتيبات القبول للجامعات بزيادة (11) ألف طالب... ***-(92?) لطب الخرطوم و(88.4) للإسلامية و (89.1) لهندسة كهرباء السودان.. ***- بدء إجراءات الاستيعاب على النفقة الخاصة. **************************************************** المـصدر: (مـجلة نـخبة السودان)، يوم الإثنين 09/08/2010 (الراي العام)- --------------------------------------------- ***- رَشحت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي (103.319) طالباً وطالبة للقبول بمؤسسات التعليم العالي الحكومي والأهلي بزيادة (11) ألف طالب عن العام السابق، من جملة (159.430) ألف طَالب بزيادة (12%) عن العام الماضي، وحدّدت الوزارة نسبة (92%) للدخول لكلية طب جامعة الخرطوم والمفاضلة (365)، ونسبة (88.4%) لكلية الطب والعلوم الصحية بجامعة أم درمان الإسلامية بمفاضلة (344)، وحَدّدت نسبة (87.1%) لكلية طب جامعة جوبا بمفاضلة (338)، وطب الجزيرة (91.4) بمفاضلة (359)، وكلية الهندسة قسم النفط جامعة الخرطوم (92.9) بمفاضلة (362)، وكلية الهندسة قسم الكهرباء والحاسوب بجامعة أم درمان الإسلامية (84.6%) بمفاضلة (332)، ونسبة (89.1) لكلية الهندسة قسم الكهرباء بجامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا بمفاضلة (355)، وحَدّدت الدخول لكلية الهندسة قسم الكهرباء بجامعة جوبا نسبة (82.4%) بمفاضلة (319)، وكلية العلوم الإدارية بجامعة الخرطوم (88.4%) بمفاضلة (350).
***- وأكد د. بيتر أدوك وزير التعليم العالي والبحث العلمي في المؤتمر الصحفي، لإعلان نتيجة القبول لمؤسسات التعليم العالي بمقر التلفزيون أمس، إكتمال الإجراءات التنفيذية لقبول الأعداد المخطط لها هذا العام، وقال إن الوزارة تركز على الاهتمام بتجويد مخرجات العملية التعليمية لمؤسسات التعليم العالي، وأضاف أن الوزارة تبذل جهوداً كبيرة لتنفيذ الخطط للإرتقاء بأهداف مؤسسات التعليم العالي وتلبية سوق العمل المحلي والخارجي، وأشار إلى انضمام مجموعة من الجامعات لمؤسسات التعليم العالي من بينها جامعة د. جونق قرنق التذكارية وجامعات شرق الإستوائية وغرب الإستوائية، وقال إنها إضافة نوعية للمؤسسات القائمة.
***- وقال وزير التعليم العالي، إنّه في حال حدوث انفصال لن يتضرر أو يتأثر الطلاب، وأشار إلى أن التعليم العالي يربط بين الشمال والجنوب. وقال د. خميس كجو كندة وزير الدولة بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، إن الانتقال إلى الجامعات مرحلة فاصلة في تكوين الشخصية السودانية، وأكد أن الوزارة آلت على نفسها التجويد ومُواكبة العالم المتسارع، ووجّه الطلاب بضرورة الاستفادة من الوسائط والإستفادة من المعلومات لتكملة المحاضرات لإحداث تفاعل وزيادة الحصيلة لمواكبة المخرجات بعيداً عن المظاهر السالبة التي تأتي بها بعض القنوات، وقال إن الوزارة حَرصَت على أن تكون الجامعات الجديدة ذات تخصص تكنولوجي لوجود حاجة للتقانة في سوق العمل المحلي والعالمي.
***- ووجّه د. عبد الحافظ الطاهر مدير الإدارة العامة للقبول، الطلاب بضرورة معرفة الأماكن التي تم قبولهم فيها كي لا يفقدوا حقهم، وقال إنه في حال عدم الرغبة في الكلية لابد من التخلي عن المقعد حتى لا يتم تطبيق اللوائح. وأعلن عن بدء القبول على النفقة الخاصة لاستخراج الإفادة من يوم غدٍ وحتى19 أغسطس الحالي. ------------------------------------------------------------------------------
نـصيـحة أخوية اقـدمها للمتقدمات والمتقدمين للالتحاق بالجامعات السودانية: ***- تاكدوا من جامعاتكم وقبل الألتـحاق بها ان كانت فعلآ جامعات ومـؤسسات تعليـيمية معتـرف بها محـليآ سودانيآ وعالـميآ من قبل وزارة التربية والتعليم العالي بالخرطوم، اسالوا باهتمام شـديد حتـي لايصيـبكم مااصاب الكثيرين من الخرجيين القدامي قبلكم وحصـلوا علي شهادات تـخرج لاتسـمن ولاتغني من جوع وبعد ان دفعوا مبالغ مبالغ مالية طائلة وكبيرة خلال سـنوات دراسـتهم وضيـعوا سنوات من عمره سـدي وبلا فائدة.
---***- هناك اكتر من 14 جامعة سودانية مشكوك في شـهاداتها سودانيآ وعالميآ- بحسـب كلام- احـد الصـحافيين.
+*** اللـهم بلغـت فاشـهد..واتمنـي الا ياتي اليوم الذي اقول فيه: ونـصـحتكم بمـنعرج اللوي...فل تتبينوا نصـحي الا ضـحـي الغـد.
***- وصلتني رسالة من اب يقيـم بمـدينة الرياض(السعودية) يصـب فيها جام غضبه علي الحكومات السودانية التي خـدعت الناس وضللـتهم باسم (التوسع في التعليم في السودان) وفتحت لها عدة اكشاك اسـمتها جامعات، انه يقول في رسالته:
(...مسكاقمي الصايغ، موضوعك بتاع الشهادات الجامعية (الفالصو) البتديها بعض الجامعات التجارية موضوع عاورفو زي جوع البطن، ولدي دخل جامعة من جامعات السودان كلية الطب، الرسوم بالعملة الصعبة، السكن بالدولار،الدروس الخصوصية بالريال، الكتب والمراجع بالسوداني، وانا بدفع ماقلت لا لانو ابوي علمني وصرف علي يبقي لازم ولدي يبقي متعلم واحسن مني كمان، سـمستر وراء سـمستر وسنة وراء سنة لحد ماخلص دراسته وكمل تعليمه واجتاز كل الامتحانات بنجاح وعمل التجنيد الاجباري وخلصه وجاء للسعودية ولقيت له عمل باحدي المستشفيات في الرياض،وقدمنا كل الشهادات والاوراق المطلوبة لادارة المستشفي وكلها اوراق موثقة ومختومة من وزارة الخارجية بالخرطوم، ادارة المستشفي افادتنا بانها حترد علينا لاحقآ لحين النظر في طلب التعيين وقبلها التاكد من صـحة الشهادات وباقي الاوراق. بعد اسبوعين من تقديم وصلنا ظرف كبير فيه خطاب من الادارة وكل الشهادات والاوراق الخاصة باابني، وافادت الادارة بان الجامعة السودانية التي تخرج منها ابني غير معترف بها في السعودية وغير معروفة اصـلآ لديهم!!
***- ياصايغ، لما قريت الجواب دا طوالي جاني السكري!! ليوم ماسك فيني. قمت مشيت لسفارة السودان بالرياض وقابلت الملحق وحكيت له حكاية الجامعة المامعترف بها محليآ وبتدي شهادات!!، هز الملحق كتفيه بلااكتراث وقال" شنو بايدي وممكن اعمله?مابراكم درستوه في جامعة مامعترف بها!!. وجاني السكري تاني وقتهاوحلفت مااتكلم تاني مع اي زول في الموضوع دا لانه ماحيقدر يعمل حاجة ولابقدر يغير الوضع وحارفع سكري ساكـت!!
***- وندخل في المهم، ليه الحكومة في السودان بتغش علي الناس وتبني لها اكشاك تعليمية ومابتقول الحقيقة عنها وانها جامعات من ورق?!!، ليه البشير يسكت علي هذا الفساد ويشوف مئات الألآف من الخرجيين اتحـطموا وضاع مستقبلهم?، يعني عشان ربنا سبـحانه وتعالي حرم البشير من نعمة الذرية يقوم ينتقم البشير من اولادنا ويضيع شبابهم ويعدمنا المليم?!!، ليه البشير يسكت علي هذه الجامعات الورقية ولايامر باغلاقها فورآ?، مامصلحته في بقاءها?، هل تقاضي عمولات مقابل السماح لهذه الجامعات بالعمل?، البشير يتكلم يوميآ عن الفساد ولكنه هو من اسـس ورعي ونظم وجـهز الفساد في البلاد!!
***- اللهم يابركة هذا الشهـر الكريـم نسألك ان تنصـفنا، وان تنتقم لنا من الفاسـدين الفاجرين والعنهم دنيا واخرة!! -----------------------------------------------------------------------------------------------------------------
***- الي الوالد العزيز الهادي، رمضان كريم، واعتـذر لك ان فتحت لك جروحآ بهذا (البوست) المحبط، ولكن ياعم قل لي اعمل شنو? كل القي قدامي واحد جاي من السودان وعاوز يدرس ويكمل تعليمه في المانيا بشهادات كرتونية لاتساوي شروي نقير، لذلك فتحت هذا (البوست) لاصـرخ بالصوت العالي ( ياخريجو الجامعات السودانية ماتجوا المانيا الا بعد التاكد من الاعتراف الرسمي لشهاداتكم الجامعية).
جامعاتنا .. إلى أين ؟ ********************* http://arabic-media.com/newspapers/sudan/alrakoba.htm الـمصـدر: مـوقع (الراكـوبـة)، بتاريـخ: نشر بتاريخ 24-08-2010- الكاتبـة: إخلاص نمر- (الصحافة). -------------------------------------------- ***- لأنها قامت على الإرتجال و استقرت في بيوت مستأجرة في قلب الحي و الفريق تضم غرفا أصغر من غرف المنازل العادية و تضم طلابا من مختلف الأماكن بما فيها العاصمة الحضارية و الولايات يتحركون في مساحات ضيقة و يتلقون علما في (ظروف) صعبة يصاحبها النقصان في كل شئ حتى المحاضرات !!
***- ومن الملاحظ انه لهين جدا و سهل على جهات الإختصاص ان تفتح جامعة جديدة و في المكان (العايزاه) هي بلا أدنى شروط او مؤسسية أو حتى دراسة جدوى مستفيضة . تعمل على ارساء لبنات و مرتكزات الجامعة الأساسية و تسييرها و لو لمدة شهر واحد اذ ان كل شئ في بلدي يقوم على اعتماد (القول) مرجعا لا (الفعل) مما أدى إلى انهيار بنية تعليمية أساسية قيمة و أصيلة و (جميلة) و (مستحيلة) ولا يجود الزمان ثانية بمثلها مما ادى إلى تراجعها الى الصفوف (الخلفية جدا) ولا اود أن أقول إننا نرى (طشاشا) ..
***- خرجت جامعاتنا (جامعات الهنا) من التصنيف العالمي لأفضل خمسمائة جامعة في العالم ولم نكسب شيئا بل حفنة (تراب من خشمنا) نتذوقه كلما مر اسم جامعة علينا نالت وجودا و ذيوعا بفضل السياسات الراقية و الجادة الموجودة في الدولة التي تعمل على دعم المؤسسة الجامعية و تستقدم لها خبراء المعرفة المتشبعين بالإبتكار و الإختراع والعلم الوفير من اجل رفع الكفاءة الطلابية و البيئة الجامعية التي تمتد اذرعها لتشمل البيئات الأخرى في شأن الحياة العامة و العلم، مما يضفي تغييرا على المجتمع والدولة بفضل ما يتم نشره من بحوث تترجم لعمل يعود نفعه على الدولة التي تستفيد من ذلك في تغيير وجه الحياة في عاصمتها و مدنها و سوقها و استثماراتها بسواعد ابنائها المرتبطين بدولتهم لا المهاجرين (عكس الريح) إلى ضفاف اخرى تفتح احضانها لهم و تسحب البساط من تحت قدم الدولة التي (ركنتهم) و تسببت في تشريدهم فيحصدون الجوائز تلو الجوائز و يسجلون (براءات الإختراع)..
***- تراجعت و (تخلفت) جامعاتنا عن ركب النجاح و جافاها التفوق و خاصمها التنافس الحر مع الجامعات الأخرى في المنطقة العربية و بدلا من سيرتها القديمة الأصيلة اصبحت لها سيرة اخرى هشة الجانب وسط الجامعات ساهمت فيه سياسات الدولة التي تبنت (رفد) هذا و (تعيين) ذاك حسب (المزاج السياسي) ..
***- نالت هارفارد الصدارة للمرة الثامنة و نحن نحاول ان ( نمد ارجلنا خارج لحافنا) ونطمع في جامعات مؤسسة خالية من العيوب قادرة على ابراز ذاتها و علمها جاذبة للطلاب والأساتذة مفتوحة ابوابها لكل من يحمل الكفاءة و الخبرة و الجدارة العلمية منصوص على دعمها وفق (صكوك رسمية) لا تعرف التأجيل او البخل على مؤسسات تعليمية عالية تمنح علما بلا حدود يحمله طلابها الذين سيبدلون مستقبل (أيامنا ) بفكر و مفهوم جديد لمجتمع يسير نحو الأفضل بسواعد أبنائه ..
***- بعد استعراض البرلمان لحال التعليم (المائل) في (بلدي) و الذي يتدحرج نحو الهاوية يوما بعد يوم مما يعني ضرورة انقاذ المؤسسات التعليمية الموجودة والتي تقدم لنا في كل يوم مثالا لاستشراف (الإحتضار الأخير) فانه لابد من التوجيه و التوجه لبناء هذه الصروح التعليمية من (اساسها الى جامعاتنا) لتنعم ولو لثوانٍ بالسيرة الأولى تعاد على صفحات التصنيف ولو (سراً) .. -----------------------------------------------------------
***- ان اغلب السفارات الأجنبية الموجودة بالخرطوم بالطبع تطالع مثل هذه المقالات عن الجامعات السودانية وتدرسها بعناية ودقة بالغة وتقوم بارسالها الي بلادهم وهناك علي ضوء ماكتبته الصحف السودانية عن جامعات بلادها ومستواها المتاخر، وايضآ وبعد دراسة تقارير السفارات تقوم وزارات التربية والتعليم العالي في هذه البلاد بتقييم الشهادات السودانية.
***- اغلب الشهادات الجامعية وشهادات الماجستير والدكتوراة التي هي الان بحوزة الألآف من الخرجيين الذين تخرجوا من جامعات السودان غير معترف بها في الدول الاوروبية بل وفي اغلب الدول الافرريقية والعربية!!!
***-***- عليكم الله ياخرجيين: قبل ماتجوا المانيا للدراسة اتاكدوا اذا كانت شهاداتكم من جامعات معترف بـها!!
08-24-2010, 01:01 PM
moaz elsir moaz elsir
تاريخ التسجيل: 09-13-2008
مجموع المشاركات: 1652
الأخ الـحـبيـب الـحـبـوب، moaz elsir تـحياتي ومـودتي، ورمـضان كريـم، وألف ألف شكر علي زيارتك الكريـمة،
***- والله ياأخ معز انا بس بشفق علي الخرجيين البجوا لالمانيا عشان يواصلوا دراساتهم العليا بالجامعات او المعاهد الالمانية، ويتلتلوا نفسهم ومصاريف وتذاكر طيارة وفي لاخير يرجعوا بـخفي حنيـن لان شهادات اغلب المتقدمين للجامعات الالمانية مابتساوي تـمن رباط جزمة!!، وبكون محـرج شـديد وانا اقوم بعملية الترجـمة واقول للمتقدم انو مدير ادارة القبول بالجامعات الالمانية بقول لك (شهاداتك دي جبتها من وين?..الجامعة السودانية الـمنحتك الشهادة دي غـيرمعروفة عندنا في المانيا!!)!
***- يعني مثلآ مرة واحد خريج من جامعة القرأن الكريم بالخرطوم جاء لالمانيا للتحضير للدكتوراة، ولما عرف ان شهادته دي اصلآ غير معروفة ولامعترف بها في كل جامعات المانيا قرر ان يدرس فلسفة من اول جـديد، وبرضو ماوفق لان شهادة المدرسة( ثانوية عامة) كانت ضعيفة!!
***- ومازال تدفق الخرجيين مستمر، واستغرب شـديد لماذا لايراجعون القنصلية الالمانية بالخرطوم قبل قـدومهم لالمانيا، مع انهم كانوا بالقنصلية الالمانية لاستـخراج تاشيرات الدخول!!
***- لك مودتي اخي معـز. -------------------------------------------------------
***-***- : عليكم الله ياخرجيين: قبل ماتجوا المانيا للدراسة اتاكدوا اذا كانت شهاداتكم من جامعات معترف بـها!!
***- اين وزارة العدل وديوان شئون الخدمة والمراجع العام (ووزارات العمل بمسمياتها القديمة والجديدة)؟!! ***- عقودات دولارية ضخمة لعراقيين يحملون تخصصات يحملها عشرات العاطلون في السودان!!
مدخل ------ ***- رغم انني كنت اود ان اكمل شهر رمضان هذا (باخوي واخوك) دون ان نغضب من احد او نجعل احدهم يغضب من كتاباتنا وبالتالي كنت اتجنب كتابة باب (اوراق ممزقة) اي مقالات التحقيقات الموثقة حول قضايا الفساد لكن الفساد الحكومي يحاصرنا مثلما حاصر النيل شاطئ ابوروف الايام الماضية ..فالنيل مثل مهنة الصحافة لا يعترف بالهدنة ولو في شهر رمضان ..
تزوير في الالقاب العلمية: --------------------------- ***- ولو لم تكن فضائح التزوير في الالقاب العلمية مرتبطة امامي الان بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي لبحثنا لمن اخطأ عن اعذار ولكن إذا كانت وزارة التعليم العالي تفعلها ف(شيمة اهل البيت الطرب).. فحسب المستندات التي قضيت وقتا طويلا في فحصها والتاكد منها فان مايسمى بهيئة التعليم التقني في بلادنا تغوص في بركة من الفساد المتعفن لايحتاج اثباتها الى عبقرية ..
***- كليات التعليم التقني في السودان والتي تتبع لوزارة التعليم العالي ..أي فساد اداري وفساد في الامانة العلمية هذا الذي تخوضون فيه ياسادة ..؟ اليس هناك من يراجع اوراقكم ويحقق في عقوداتكم والقابكم التي توزعوها على كل من هب ودب علينا من اية دولة عربية شقيقة او اخرى ..؟
***- فقد تم تعيين دكتور عبيد محمود محسن خليل الزوبعي (عراقي الجنسية) بالقرار الوزاري رقم 34 لسنة 2005 عميدا لكلية الجريف شرق التقنية وهو متخصص في الاحصاء وفي مجال يحمله عدد كبير من السودانيين ورغم ذلك تعاقدت الوزارة معه بعقد عمل دولاري كبير لغير السودانيين دون ان يمرهذا العقد عبر المستشار القانوني لوزارة التعليم العالي انما كان مروره عبر المستشار القانوني لوزارة الزراعة لان المستشار القانوني لوزارة التعليم العالي كانت ربما لديه تحفظات موضوعية على هذا العقد ..
***- والرجل في الواقع لايحمل الا درجة الماجستير حين تم توقيع العقد معه على انه دكتور إذ اظهر فيما بعد شهادة افادة تدل على انه حاصل على درجة الدكتوراة في 2/2/2006 اي بعد اربعة اشهر من تعيينه عميدا مع انه كان قد تم تعييينه باعتباره بروف في 2/11/2005 كما ان شهاداته غير موثقة من وزارة الخارجية العراقية مما يعد مخالفة ظاهرة للمادة 22/2 من لائحة الخدمة المدنية ..
الفضيحة الاكبر.. ----------------- ***- حين اختار هذا العميد نائبا له عراقي الجنسية ايضا هو عدنان سالم احمد بزعم انه دكتور ورئيس لقسم علمي وقد وقع عدنان عقدا لغير السودانيين بنفس طريقة عقد اخيه العميد باعتباره حاصلا على درجة الدكتوراة وذلك بتاريخ 2/9م2007 في حين انه حصل على درجة الدكتوراة في 24/4/2010 من جامعة النيلين ..
***- هذا التلاعب وتلك الفضائح المجلجلة تحدث داخل كيان التعليم العالي والبحث العلمي وتحدث تلك التزويرات الخطيرة والالقاب الوهمية في مؤسسات تعليم عالي يرسل اهلنا المواطنون ابناءهم ليتعلموا وينالوا عبرها درجات علمية حقيقية فهل ينجح صاحب الدرجات الوهمية في تخريج طلاب يحملون درجات علمية حقيقية واي فساد هذا الذي يحدث مثل هذه المستويات الرفيعة من مؤسسات التعليم في السودان واي استهتار هذا وكيف ياترى تكون المعالجة ..سادتي ولاة الامر في بلادنا هل تقرون بتوزيع الالقاب على الناس مثل توزيع مطبقات الاعلانات في شارات المرور ..
***- ولو كان الدرجة العلمية تؤخذ هكذا مثلما ياخذ احدهم احتياجاته من ارفف السوبر ماركت فلماذا لم يضع نائب رئيس الجمهورية الاستاذ علي عثمان محمد طه لقب بروفيسور امام اسمه وهو يستحقها اكثر من عشرات الذين يحملونها بحق وحقيقة ..او بوهم وسلفكة واستهبال وضحك على الذقون ..
***- اين وزارة العدل وديوان شئون الخدمة والمراجع العام (ووزارات العمل بمسمياتها القديمة والجديدة)؟!!
***- انتم اخوة اشقاء نعم ولكن بلادنا ليست سايبة بلادنا مليئة بالعلماء الحقيقيين وحملة ارفع واكبر الدرجات العلمية ياهؤلاء ..
***- اما تهاون وزارة التعليم العالي ومايسمى بهيئة التعليم التقني فان اقالة هؤلاء بالجملة لن تكفي لاصلاح هذا الكسر العميق في ساق الامانة العلمية يابروفات يانقرابي وياساعوري وياحسن مكي ويا عشميق وياكمال هاشم وياابوسن ويامامون حميدة ويا مئات العلماء الموثقين والموثوقين في بلادي والذين احرقوا عمرهم في مكتبات ومعامل ومشارح التعليم. ----------------------------------------------------------------------
***-***- لاتعليق!!! سوي ان اقول: كل شـيئ جايز ومتوقع في نظام الانقاذ الملي بالع ف ن والفساد!!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
moaz elsir
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست