شــتان مـابين ياسـر عـرمان (الغـابة) .. وعـرمان (المجلس الـوطـني) الـمشبوة!!.

Quote: نعم انها حقيقة دامغة واضف الى ذلك اعتقاد الساسة او استخفافهم بعقلية المواطن . وان ما يدفعهم لذلك تواجد فئات تؤيد..أو.. تطبل أوتكبر وتهلل لهذا أوذاك . دون الرجوع الى مواقفهم السابقة .. لذا يعتمد الساسة والقادة في تحولاتهم . وقفزاتهم تلك على مفهوم بل ييقين دامغ بان المواطينن يمارسون دورهم المطلوب بوعي او بدون وعي (المهم هم كومبارس) حيس لا يعطي المواطن اي حق في تلك الديمقراطية المزعومة والمفقود دوما.. فدور المواطن يقتصر على التطبيل والتهليل لمن يعتلى المنصة حاكما او معارضا لذا لهم اسالبيهم الخاصة في جذب الملتفين حولهم لذاك الغرض . كل حسب مايتاح له من اساليب .. لان الدور المطلوب من المواطن دائما مرحلي!!! وبانقضاء المرحلة تنتهي الادوار.. بعدها يبحث الساسة والقادة عن معززات جديدة .. وايضا كل حسب موقعة ومن يقذف به الاقدار خارج السلطة يتغني بالاشتراكية والديمقراطية والتوزيع العادل .. وتظهر لديهم القدرات في اكتشاف المهمشين والمظلومين .. وتلك القدرات تذوب أوتتلاشى او تتحول بقدر القادر الى من يقذف ثانية الى خارج اسوار السلطة.. فيجتهد في اضافاته بل انهم يذاكرون او يسترجعون ما قيل فيهم باسلوب متجدد او بلغة وعبارات جديدة الى ساحات التباكي على ما يقع من ظلم على ذاك المواطن .. والحقلة مستمرة.. والاجيال تلو الاجيال يترنحون بين مؤيدين ورافضين للنظم الحاكمة حسب المعطيات ..